قصص حقيقية عن الزوجة الثانية، قصص ظلم الزوجة الثانية وقصص ظلم الزوجة الأولى، وقصص عن زواج الزوج، قصص واقعية عن تعدد الزوجات. قصص عن الزوجة الثانية انتشار تعدد الزوجات في المجتمع العربي الإسلامي جعل من قضية الزوجة الثانية محور اهتمام العديد من الزوجات، وقد كان لأصدقاء موقع حلّوها تجارب غنية وكثيرة عن تعدد الزوجات والزوجة الثانية شاركوها معكم ليستأنسوا بآرائكم وآراء المختصين في حلوها. في هذه المادَّة؛ نستعرض وإياكم أبرز القصص التي شاركها معكم أصدقاء موقع حلوها عن الزواج الثاني ومظلومية الزوجة الأولى، قصص واقعية ينتظر أصحابها آراءكم وتعليقاتكم، كما يمكنكم الاستفادة من ردود المختصين على أصحاب هذه القصص. كرهت الدنيا وما فيها بسبب زوجتي الثانية. وقبل أن نبدأ باستعراض قصص الزوجة الثانية نذكركم أنَّ بإمكانكم طرح أي مشكلة من خلال هذا الرابط ( اطرح مشكلتك) وستجدون الخبراء والمختصين على أتم الاستعداد لإجابتكم، كما ستجدون ردوداً قيِّمة من أصدقاء الموقع ومتابعيه. يغازل زوجته الثانية أمامي لكي أنفعل وأتركه – الإمارات عندما يرغب الزوج بالتخلص من زوجته الأولى! "أنا مشكلتي أن زوجي تزوج علي امرأة أجنبية أكبر منه بسنة هو عمره ٤٠ و خلف منها بنت، طبعاً كان الموضوع بالسر، ولم أعرف إلا لما أرسل رسالة عبر الواتس يخبرني أنه غير مرتاح معي و أنه تزوج، ونحن لنا ١١ سنة مع بعض و لدينا طفلين... أصبح يريد رحيلي تارة بالكلام السيء وتارة يحادثها ويلاطفها أمامي على الواتساب حتى انفعل و أغضب ماذا افعل؟! "
الحمد لله. أولاً: ينبغي أن يعلم أن العدل بين زوجتيك منه ما هو واجب عليك ، ومنه ما هو غير مستطاع لا منك ولا من غيرك من الأزواج المعددين. أ. أما العدل الذي أوجبه الله تعالى عليك: 1. فهو العدل في النفقة ، بأن تعطي كل زوجة حاجتها من الطعام والشراب وضروريات الحياة. 2. والعدل في الكسوة ، بأن توفر لكل واحدة منهما كسوة في الصيف والشتاء. 3. والعدل في المبيت ، بأن تجعل لكل واحدة منهما ليلة تبيت عندها ، ثم تبيت عند الأخرى في الليلة التي بعدها. 4. والعدل في السكن ، بأن تُسكِن كل واحدة منهما بالسكن الملائم لحالها بما هو في مقدورك ، ولا يلزم أن يكون كلا السكنين بسعة واحدة ، والمهم: أن لا يكون بينهما تفاوت متعمد - وانظر تفصيل هذا في جواب السؤال رقم ( 121487). قصص عن الزوجة الثانية. وهذا العدل هو أمر واجب مستطاع ، فهو في أمر ظاهر يستطيع المعدد ضبطه وإعطاء كل ذات حق حقها ، ومن لم يستطع القيام به: فيحرم عليه أن يعدد ، بل يكتفي بزوجة واحدة ، وفي ذلك يقول الله تعالى: ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ) النساء/ 3. وانظر تفصيل ذلك في جواب السؤال رقم: ( 10091).
08/22 21:10 تزوجت من 10 سنوات واشعر انني لم اتزوج بعد لانني اخترت ان اكون زوجه ثانيه، وكانني قد ارتكبت جريمه في نظر الناس، زوجي اصبحت لا اراه الا كل شهر مره فانا لست في حياته ولا يفكر في نهائيا، وكانه يجعلني ادفع ثمن كوني الزوجة الثانية رغم اني احبه جدا وهو كذلك، لانني صارحته كثيرا بمشاعري ولكنه رفض الطلاق واخبرني بانه لا يستطيع الاستغناء عني ولكنني في الوقت نفسه مللت تلك الحياه التي اصبحت فيها علي هامش حياته، وعلاقتنا مع الوقت اصبحت من سيئ الي اسوا، كلما حدثت له مشاكل في الشغل او مع زوجته الاولي يحملني المسئوليه ويتركني بالشهور. مشكلتي هي وجود الزوجة الثانية في حياتي - حلوها. لم انجب اطفالا وتحملت تلك الحياه بسبب حبي له ولكنه بعد عامين فقط من الزواج اصبح شخصا اخر، وكل افراد اسرتي نصحوني ان اتركه ولكنني احبه.. فماذا افعل هل اصر علي الطلاق منه ام اتحمل ما اعانيه من اهمال زوجي وعدم مجيئه لي الا كل شهر مره. لصاحبه المشكله.. في مجتمعنا الشرقي عندما تذكر الزوجه الثانيه فان اي شخص ينتابه شعور بالضيق وياتي في راسه شخصيه تلك المراه خطافه الازواج، او الزوجه التي تنحصر في بند المتعه ، رغم ان كثيرا من النساء حكمت عليهم الظروف والحياه بذلك، ويدفعن الثمن لمجرد انهن يحملن رقم 2 في حياه ازواجهن.
بسم الله الرحمن الرحيم اولا ارجو من العضوات عدم التجريح لاني اعرض مشكلتي عبر صديقتي غريبة بحزن وانا اكتبها شخصيا بعدما سمعت عن المنتدى وهذة الزاوية فارجو منكم القلب العطوف والرد الشافي لمشكلتي.
في الآونة الأخيرة كثُرت المشكلات بيننا، بسبب إهمالها، حتى أصبحتْ حياتي مملةً، ولا أطيق الجلوس معها، ولا أريد أن أكرِّر مأساة الطلاق مرة ثانية، أريد الاستقرار في حياتي، فماذا عليَّ أن أفعلَ؟ الجواب: أهلًا بك وسهلًا أخي الفاضل في شبكة الألوكة، سائلين الله أن يعيدَ الاستقرارَ والهدوء لعشكما الجميل ولبيوت المسلمين جميعًا. يقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: ((عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ؛ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ، وليس ذلك لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ، إِنْ أصَابتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكان خَيرًا له، وإنْ أصَابتْهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكان خَيرًا لهُ)). مشكلتي مع زوجتي الثانية عام. ويقول الشاعر: كُلُّ مَنْ لَاقَيْتُ يَشْكُو دَهْرَهُ لَيْتَ شِعْرِي هَذِهِ الدُّنْيَا لِمَنْ؟ فما مِن إنسانٍ إلا ويشكو حاله ووَضْعَهُ، وحقيقة الأمر أنَّ نِعَم الله وأرزاقَه مُقَسَّمَةٌ على عباده، والسعيدُ هو مَن يَتَعَرَّف على نِعَم المولى، ويُؤَدِّي شكرها؛ فيبارك الله فيها ويزيدها. والعلاقةُ بين الزوجين أكبرُ مِن مسألة واجبات وحقوق؛ لأنها مبنيَّةٌ على المودة والرحمة والسكَن، والحياةُ الزوجية الناجحة مبنيَّةٌ على التغافُل والمسامَحة، وهناك عدةُ وسائل لتنمية المودة بين الزوجين، منها: • تخصيص وقت للجلوس معًا، والتحدُّث والإنصات لبعضكما.