عند تعريض شخص لمرض مرهق ثم معرفة ما إذا كان يمكن علاجه ، من الضروري أولاً تحديد أسباب وعوامل هذا المرض من أجل تحديد كيفية تجنبه أو علاجه أو تقليله قدر الإمكان. في معظم الحالات ، قد لا يكون من الممكن علاج مرض الضغط تمامًا ، ولكن مراقبة طبيبك ، وفحص ضغط الدم بشكل دوري ، والحفاظ على الجرعات الموصوفة من قبل طبيبك يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض مرض الضغط. بسعر معقول. بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي مع تغييرات في نمط حياة الشخص وأسلوبه اليومي ، لذلك لن نتظاهر بالقول إن التعافي من المرض المجهد سيكون 100٪ أو أنه سيعود إلى المعدلات الطبيعية ، فهذا ليس بالأمر السهل. إقرأ أيضاً: أغذية ممنوعة على مرضى إرتفاع ضغط الدم أسباب القابلية للإصابة بأمراض الضغط يمكننا تحديد إجابة السؤال "هل يمكن علاج مرض ناتج عن الضغط" ، بعد أن نتعرف على أكثر أسباب وعوامل قابلية الشخص للإصابة بهذا المرض شيوعًا ، وهي: عادات الأكل التي يلتزم بها الشخص أثناء النهار ، سواء أكان تناول أطعمة غنية بالملح ، أو أطعمة تحتوي على مواد سكرية ، أو أطعمة غير مناسبة للحفاظ على مستويات ضغط الدم الطبيعية. لا يحتوي مرض تخفيف الضغط على فئة عمرية محددة ، ولكن يمكن أن يحدث في سن مبكرة أو مع تقدمك في السن.
وتجدر الإشارة إلى ضرورة اتّباع النصائح السابقة حتى وإن كانت الإجابة على سؤال "هل يمكن علاج ارتفاع ضغط الدم نهائيا؟" تفيد بالإيجاب، أثناء علاج المشكلة الأساسية لارتفاع ضغط الدم الثانوي. من قبل د. أسيل عبويني - الخميس 19 آب 2021
للمزيد: التغذية والسكري شرب كميات مناسبة من الماء وتناول بعض أنواع الفواكه التي لا تحوي كميات عالية من السكريات كما من الممكن تناول البروتين مثل اللحوم والبقوليات وتناول الأسماك والأطعمة التي تحتوي أوميغا 3 وأوميغا 6، ويجب مراجعة الطبيب المختص لتوضيح نوع الغذاء المناسب تبعًا لوضع جسم المريض الصحي، كما ينصح بتقسيم الوجبات على مدار اليوم عوضًا عن تناول وجبة واحدة تحتوي على كميات عالية من السعرات الحرارية، مما يعطي الجسم فرصة للتخلص من السكريات على مدار اليوم بدلًا من تجمعها في آن واحد، إلى جانب احتياج الجسم لإصدار كمية كبيرة من الأنسولين. البعد عن القلق وأخذ قسط كافٍ من النوم والراحة وذلك لعدم حدوث اعتلالات أو اضطرابات في هرمونات الجسم قد تؤثر على الأنسولين. في حال الإصابة بالسمنة المفرطة قد يحتاج الطبيب إلى إجراء تدخل جراحي والقيام ببعض العمليات الجراحية مثل تغير مسار مجرى الطعام في الجهاز الهضمي أو تقليص حجم المعدة لمساعدة المريض على تقليل الوزن. في حال الإصابة بأمراض مزمنة أخرى مثل ضغط الدم أو ارتفاع دهون الدم يجب السيطرة على تلك الأمراض والانتظام بتناول العلاج الطبي، مما سيقلل فرصة الإصابة بمرض السكر.
(2) بعد فترة تعديلات نمط الحياة (12 شهر للمجموعة A أو 6 أشهر للمجموعة B) إذا لم ينخفض ضغط الدم العالي إلى ما دون 140/ 90 ملليغرام/ زئيق فيجب استخدام المعالجة الدوائية مع الاستمرار بتعديلات دائمة لنمط الحياة. (3) عند وجود عامل خطر إضافي واحد على الأقل (زيادة على عامل الخطر الأول) فعلى الطبيب أن يبدأ بالمعالجة الدوائية كتدبير أولي بالإضافة إلى تعديلات دائمة في نمط الحياة. عوامل خطر عدم تشخيص وعلاج ضغط الدم من أبرز عوامل خطر قد تتسبب في المعاناة من مرض ضغط الدم خاصة في حال عدم علاج مرضى ضغط الدم: خلل شحوم الدم. الأفراد الذين تتجاوز أعمارهم 60 سنة. النوع (ذكور في كل الأعمار والإناث في سن اليأس). التاريخ العائلي لمرض قلبي وعائي. مضاعفات عدم تشخيص وعلاج ضغط الدم مضاعفات عدم علاج مرضى ضغط الدم عادةً ما تتمثل في كل من الآتي: أمراض القلب التي عادة قد تتضمن: ضخامة بطينية يسرى مثبتة، وخناق أو احتشاء عضلي قلبي سابق، وإعادة توعية شريانية إكليلية (توسيع) سابقًا أو جراحة، ومجازات إكليلية سابقة، وقصور قلبي. السكتة الدماغية أو هجمة إقفار عابرة (نقص تروية). اعتلال كلوي (اضطراب الوظيفة الكلوية). أمراض الشرايين المحيطية.