كل واحد منهم عليه أن يختار نعشاً كل من يختار نعشاً به صورة الفتاة يتزوجها ملك المغرب اختار نعشاً ذهبياً لكنه وجد بداخله جمجمة، فقال ملك المغرب هذا القول الشهير: ليس كل ما يلمع ذهبًا. لا يعني التعبير عن اللمعان أن فكرة الذهب موجودة بطرق مختلفة، فقد تم تداول هذه الفكرة حتى قبل ظهور شكسبير. استخدم عالم اللاهوت الفرنسي آلان دي ليل في القرن الثاني عشر "لا تحمل أي شيء يلمع مثل الذهب، "شيء ما" للتعبير عن نفس الفكرة. وهذا يعني أن الشاعر البريطاني جيفري تشوسر استخدم نفس الفكرة في قصيدته عام 1380. المعنى والاستخدام القصد من المثل هو التأكيد على أنه ليس كل الأشياء التي تبدو جيدة من الخارج تمثل أشياء ثمينة في الواقع، والمثل يعبر عن أشياء كثيرة، مثل: 1- الإعلان هذا المثل ينطبق حاليًا بشكل كبير على الإعلانات، إنه أفضل طريقة لتسويق أي منتج، ولكن نظرًا لأن المسوقين يبذلون قصارى جهدهم لعرض منتجات عالية الجودة وغنية بالميزات. فغالبًا ما يفشل في الكشف عن الحقيقة، لكنهم في الواقع عكس ذلك، تنخدع الناس بهذه الإعلانات. 2- حياة الناس ينطبق هذا المثل أيضًا على حياة الناس، لأن بعض البلدان تحتل موقعًا متميزًا في مختلف المجالات مثل الأكاديميين أو الرياضة أو السياسة، وإذا نظرنا عن كثب إلى الأفراد الذين يعيشون في هذه البلدان.
غاليتي … لا تحزني. فليس كلُ مايلمعُ ذهباً وربي.. الحمد لله الذي خلق انثى وذكر, سبحانه لا ينسى من شكر, ولا يضره من كفر … والإنسان جاهل!! والشيطان خلطَ خبثهُ بمكر …؟ و ب ع د. موضوعي يخص فئة كبيرة من الشباب " الإناث " بنات حواء … ذلك الجنس اللطيف صاحب الحس الرهيف. فالبنات يكثُرنَّ الشباب بثلاث اضعاف وزياااادة!!! وهذه سنة الله وإرادته في كونه سبحانه وتعالى … "ادري للحين مادخلت في صُلب الموضوع! " نبدأ بسم الله … اجمل مابالحياة الحب, واجمل مابالحب حلاوته وطلاوته فهو للذكر والانثى كمادة الكلورفيل التي تعطي النبات لونه وجماله وحيويته, والحب هو اكسير الحياة ومائُها, ومن الحب كل شئ حي. الحب له مصاف وبيّن الاوصاف, هو طريقٌ ومطاف, وعليه يكون الطواف ليس طواف الحج والعمرة ولكن طواف قلوب من كواها الحب بجمرة … كل حبٍ في غير الله همٌ وغم وعذاب. انقى الحب الذي لله, واجمل حب الذي به امر الله. ياحبر اتعبتنا!! كل هذا ولم نصل لما تُريد! فلو سمحت اختصر واكتب ماذا تريد. حسناً ياحروفي.. هاكِ حتوفي. الله وصى وامر بالزو اج, فهو سبيل تكاثر الافواج, وبهِ سر بقاء الإنسانية. والحب هو روح الزواج وبدايتهُ ونهايتهُ. سوف ابدأ بسؤال بعض البنات لأنفُسِهنَّ!!
وبحسب تفسير ابن شاهين، فإن رؤية الموت تختلف حسب الحالة التي رأى عليها الشاهد نفسه، أو غيره في المنام، وهي كالتالي: الموت بالمنام ويب سي / تÙسير رؤية اÙ"موت ÙÙŠ اÙ"منام أو اÙ"ØÙ"Ù… Ø£ØÙ"امك نت. وبحسب تفسير ابن شاهين، فإن رؤية الموت تختلف حسب الحالة التي رأى عليها الشاهد نفسه، أو غيره في المنام، وهي كالتالي: ليس كل مايلمع ذهباً ففي المنام قد يكون ثراء أو خداع!! ويب سي ← ويب سي ← تفسير حلم الموت. حشرجة الموت حنونة حضارة ما هو تفسير حلم الخاتم للحامل لابن سيرين؟.
فقد منها الوميض ياويلتى انى خبت و لم استشر وهلك عنى سلطانيا ومن ادرانى ما هي.. و ليس كل ما تحت التراب تراب لما قبضت على الظل وتوهمت انه لى وتركت الاصل فانفصل ليتنى لم استخر..!!! واتوهم بالبريق اه اه انه الحريق الذى كشف زيف ما اخترت من طريق اه من ليل لايبين منه الذهب من ردىء لقد كنت من قبل غريق … ونجوت من ضياع الطريق بعدما انتصف عمرك وها انا اخترت ضياع باقى العمر بمعدن ردىء وويلاه.. لم اتعظ.. لماذا لم استشر لقد وجدت الحكمة منقوشة على الحجر. ولم اعتبر.. وويلاه اه من جواهر زائفة لمعت بعينى زائغة الغت حكمة عقلى وامضة وتركت قارب وطوق نجاة سعيا وراء اضواء سفينة بعيدة تائهه.. ومازال القارب قد تحلق به…ولاتسمع لصوت الكبر بنفسك فى ان تعود لذهب لم تختاره لانه ليس له بريق.. هنا في هذا المثل اريد ردودكم لاعرف ان كل ما يلمع ليس ذهبا…. ينقل للقسم المناسب يـــسســـلٌمو الموضوع رآآآئع و هآد القسم منآسب آكتر ششيْء للموضوع واعاود ششكركـِ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………………………………………….. … انا برأيي هالمثل مضبوط 100% شكراً اخي احمد على الموضوع الرائع ………………………………………….. …. ودي لك
حاولت المذيعة، بنزاهتها المعهودة، الدفاع عن الصحفية التى تكتب مقالاتها بمداد من ضمير حى، انزعج اللواء، وحين أعوزته الحجة، خلع القايش معنويا، لينهال تأديبا، على الصحفية والمذيعة التى لم تنل ضربتين من صاحب القايش وحسب، بل تم طردها المشرف من القناة.. انتصر اللواء، لكن هزيمته الموجعة كانت فى قلوب الناس، وسحب معه، إلى الهزيمة، صاحب القناة المرتجب.. ولم تأت لحظة الحقيقة بعد سنوات، كما الحال مع الحزب المنحل، ولكن فورا، بعشرات المقالات المنددة باللواء، وبمالك القناة، الذى تلقى ما يليق به، حين قدم الكاتب الشجاع، بلال فضل، استقالته، احتجاجا على ما جرى. فى مظاهرة يوم الجمعة 29 يوليو، حققت جماعات متطرفة انتصارا شكليا مهولا، ينطوى على خسارة فاجعة، وبعيدا عن التوافق المغدور بين الجماعات المتطرفة من ناحية، وفصائل القوى الليبرالية والجماعات الإسلامية من ناحية أخرى، بدا المشهد، فى المساء، غريبا، عجيبا، استعراضيا، فجا، لا علاقة له بالتاريخ أو الجغرافيا، قد يجلب الغبطة، والإحساس بالظفر لمصطنعيه، لكنه أحدث انقباضا فى القلوب ونفورا فى النفوس. خاصة حين ترددت هتافات سمجة، تجمع بين الجهل الشديد والتعصب الزنيم.. والأدهى، والأعمق إيلاما، ذلك التنازل المقيت على العلم المصرى الحبيب، المعبر عن وطن ضحى أبناؤه بدمائهم، من أجل رفعه ورفعته، واستبداله بأعلام سوداء، تتطابق مع أعلام طالبان وأعلام سفن القراصنة، بالإضافة لحمل عدة أعلام مرسوما عليها سيف أو أكثر، مستوحاة من علم دولة جارة.. المفارقة تكمن فى أن الذين قاموا بهذا الاستعراض ظنوا أنه نهار النصر الكبير، بينما هو، فى حقيقته، مساء العار.