وأيضاً، يعتمد على الفحص المخبري مثلاً: فحص الدم كاملاً ونجد نقص في كريات الدم الحمراء، وزيادة كريات الدم البيضاء والصفائح الدموية. فحص عينة من نخاع العظم فنجد زيادة في إنتاج كريات الدم الحمراء كعملية تعويضية لما يعانيه المريض من نقص. فحص الذوبانية. فحص الفصل الكهربائي للهيموجلوبين. كيف يمكن علاج وتخفيف أعراض فقر الدم المنجلي؟ توعية المريض وعائلته عن الحالات التي تحفز عملية حدوث الشكل المنجلي وتجنبها. تجنبهم لحالات البرد المفاجئ والجفاف وحالات نقص الأكسجين والعدوى. نقل وحدات دم طبيعي لتخفيف حدة الأعراض، خاصةً في حالات الحمل وقبل وأثناء العمليات الجراحية. المصادر David M. Keeling, A. Victor Hoffbrand, Douglas R. Higgs (2016) Postgraduate haematology, 7th edn., Oxford: Blackwell. Tabeby online | أعراض فقر الدم المنجلي - يوتيوب. A. Victor Hoffbrand, John Pettit, David P. Steensma (2015) Hoffbrand's Essential haematology, 7th edn., Oxford: Wiley-Blackwell. مراجعة علمية وتدقيق لغوي: د. حنان عبد الجواد أبو كميل.
قساح الذكر (بالإنجليزية: Priapism): ويُصيب الرجال بحيث يؤدي إلى انتصاب القضيب لمدّة طويلة وبشكل مؤلم نتيجة انسداد الأوعية الدموية الموجودة بالقضيب، ويُمكن أن يؤدي للعجز الجنسي. تشخيص فقر الدم المنجلي يمكن تشخيص المرض عند الجنين قبل ولادته أي أثناء فترة حمل الأمّ، وذلك بأخذ عيّنة من السائل الأمنيوتي أو الأمينوسي (بالإنجليزية: Amniotic fluid) الذي يُحيط بالجنين ، أمّا بالنسبة للأطفال والبالغين فيتمّ التشخيص باستخدام إجراء أو أكثر من الإجراءات الطبيّة التالية: [١] السيرة المرضيّة: حيث يقوم الطبيب المختص بسؤال المريض عن أعراض فقر الدم المنجلي ومعاناته منها. طبيبى أون لاين | أعراض فقر الدم المنجلي - يوتيوب. تحاليل الدم: مثل فحص تعداد الدم (بالإنجليزية: Blood counts)، وفحص فلم الدم (بالإنجليزية: Blood films)، واختبارات الذوبان المنجلية (بالإنجليزية: Sickle solubility tests). الفصل الكهربائي للهيموجلوبين: (بالإنجليزية: Hb electrophoresis) حيث يُستخدم دائماً في تأكيد تشخيص فقر الدم المنجلي. علاج فقر الدم المنجلي يعتمد علاج فقر الدم المنجلي على مجموعة من العلاجات التي تعمل على تخفيف الأعراض التي يشكو منها المريض كمسكّنات الألم، والمطاعيم، والنقل الدوري للدّم، ويُمكن اللجوء إلى زراعة نخاع العظم وخاصة عند الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن 16 سنة ويُعانون من مضاعفات شديدة، ويُشترط وجود تطابقٍ كامل بين المريض والمتبرّع لضمان نجاح العمليّة.
الأنيميا الأنيميا (Anemia) أو فقر الدَّم هو مرض ينتج من نقص الهيموجلوبين الموجود داخل كريات الدم الحمراء، ويعد الهيموغلوبين مسؤولًا عن نقل الأكسجين إلى أنسجة الجسم، وهو المسؤول عن ظهور الدم باللون الأحمر، ففي حال الإصابة بفقر الدم تقلُّ كميَّة الأكسجين التي تصل إلى أنسجة الجسم المختلفة فيشعر المريض بالضعف والإجهاد. قد يُصاب الشَّخص بفقر الدم بشكل مُؤقَّت ويُنفّذ علاجه بسهولة، لكن هناك أنواع من فقر الدَّم ناجمة عن أسباب وراثيَّة ويطول علاجها؛ مثل: فقر الدم المنجلي، أو الأنيميا المنجلية، أو الثلاسيميا، كما قد تتراوح حدة الأنيميا من بسيطة إلى حادة، ويُجرى علاجها إمّا بتناول بعض المكملات الغذائية البسيطة أو بالخضوع لبعض الإجراءات الطبية، وقد يستطيع المريض وقاية نفسه من الإصابة ببعض الأنواع عن طريق تناول الغذاء الصحي المتكامل. [١] أعراض الأنيميا تختلف أعراض فقر الدم باختلاف نوع الأنيميا، والعامل المُسبِّب له، ويمكن بيان ذلك على النحو الآتي: [٢] الأعراض العامّة يمكن بيان الأعراض العامة التي قد يعاني منها المصابون بفقر الدم على النحو الآتي: الشّعور بالتعب والإرهاق. تغيّر لون الجلد إلى الأصفر وشحوب الجلد.
[٦] الفرق من حيث العلاج يكمن الفرق في العلاج على النحو الآتي: علاجات مشتركة بين فقر الدم المنجلي والثلاسيميا: وذلك على النحو التالي: الحالات الخفيفة والمتوسطة: يتم الاكتفاء بإعطاء مكملات حمض الفوليك، وإجراء نقل الدم للمريض. [١٧] [١٩] الحالات الخطيرة: تستلزم إخضاع المريض لجراحة زراعة نخاع العظم أو الخلايا الجذعية، ومن الجدير ذكره أن هذه الجراحة تضمن التعافي التام من هذه الأمراض، ولكن قد يترتب عليها مخاطر وآثار جانبية عديدة، وهذا ما يدفع إلى عدم اللجوء إليها ما لم تكن الحالة متقدمة أو خطيرة. [١٧] [١٩] يتم إعطاء المرضى المصابين بهذه الحالات عدة مطاعيم لتقليل خطر إصابتهم بالعدوى قدر الإمكان. [١٨] [٢٠] علاجات خاصة بفقر الدم المنجلي: تهدف هذه العلاجات إلى تخفيف الأعراض، وتقليل احتمالية حدوث المضاعفات، وإطالة عمر حياة المريض، وقد تتضمن ما يأتي: [١٨] إعطاء المضاعفات الحيوية للأطفال الصغار لتقليل حدوث العدوى. إعطاء مسكنات الألم للسيطرة على الآلام الحادة والمزمنة. إعطاء دواء الهايدروكسي يوريا (Hydroxyurea)، والذي يعمل على زيادة كمية الهيموجلوبين الجنيني في الدم، وذلك لتقليل أو منع الإصابة بالعديد من المضاعفات التي قد تترتب على الإصابة بفقر الدم المنجلي.