اكتشف ما يقتل معظم وقتك معظمنا يضيع الكثير من الوقت يمكن استثمار الوقت الذي نضيعه لزيادة الإنتاجية ، لذلك من الجيد معرفة المكان الذي تقضي فيه معظم وقتك هل تقضي معظم وقتك في تصفح الويب أو النشر على Facebook أو إجراء مكالمات شخصية؟ العديد منا فريسة لإضاعة الوقت الذين يسرقون الوقت الذي يمكن أن نستخدمه بشكل أكثر إنتاجية وأكثر فعالية. يجب عليك أن تسئل نفسك ما هو سبب ضياع وقتك ، هل تقضي الكثير من الوقت في تصفح الإنترنت ، أو قراءة البريد الإلكتروني ، أو النشر على Facebook ، أو إرسال الرسائل النصية ، أو إجراء مكالمات هاتفية شخصية؟ هذه هي الخطوة الأولى إذا كنت تريد أن تبدأ رحلتك في تحسين إدارة الوقت. ضع خطة إدارة الوقت الغرض من وضع خطة لإدارة الوقت هو إعادة ضبط سلوكك حتى تتمكن من تحقيق الهدف الذي حددته ، مثل تقليل التوتر أو زيادة إنتاجيتك ، لذلك نقترح أن تحدد أهدافك ثم تتابعها حتى تتمكن من رؤية تقدمك. خطوات ادارة الوقت. استخدم بعض الأدوات لإدارة الوقت يمكنك استخدام العديد من الأدوات لإدارة وقتك يمكن أن تكون هذه الأداة تطبيقًا أو منبه مثلاً. سيساعدك هذا في معرفة إلى أين تتجه وكيف ستستثمر وقتك على الطريق الصحيح. على سبيل المثال ، باستخدام تطبيق Tik tik يمكنك جدولة الأحداث الخاصة بك دون أي مشكلة.
لذا، فمن المهم أن ترتب أولوياتك الشخصية والمهنية جيداً وأن تضمن أن وقتك لا يضيع في أنشطة غير مجدية كان بإمكانك تأجيلها أو إلغاؤها ببساطة أو تفويضها إلى الآخرين. قل "لا" للأنشطة غير الضرورية: فلا يجب عليك أبداً أن تقبل أي وظائف أو مهام أو تكليفات ما لم تكن واثقاً من أنها ستصب بالفعل في مصلحتك وستمكنك بدرجة أكبر من الوصول إلى ما تريد في النهاية. خطوات ادارة وتنظيم الوقت. خذ الوقت الكافي لأداء العمل بجودة عالية: اعلم أن 80% من النتائج الجيدة التي تحققها عادة ما تأخذ ما لا يزيد عن 20% من وقتك، ولذلك فإنك كلما بذلت جهداً أكبر ووقتاً أطول في أداء مهامك الأساسية بجودة وإتقان عاليين فإنك ستجني ثماراً أفضل وأعظم أثراً من وراء ذلك. طبق قانون "العشر دقائق": فحاول أن تعود نفسك على أن تخصص عشر دقائق من وقتك يومياً لأداء المهام التي تكرهها وتستصعب أداءها، وبتلك الطريقة التراكمية ستجد في النهاية أنك قد أنجزتها، بل وربما تجد أنها ليست بالسوء الذي كنت تظنه أصلاً. قيم كيفية استخدامك لوقتك: فعليك أن تسجل في مذكرتك الخاصة أبرز العناوين التي مررت عليها أثناء يومك، وعليك أن تحلل أداءك اليومي وطريقة إنفاقك لوقتك بشكل دوري حتى تضع يديك على أهم عيوب طريقتك في إدارة الوقت.
ولعل أكبر مشكلة يعاني منها العالم العربي والإسلامي تتمثل في فشلها في إدارة الوقت والاستفادة منه على غرار ما هو معمول به في دول العالم الأول. دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثواني
الاستعانة بمصادر خارجية بغض النظر عن حجم عملك ، لا تحتاج إلى التعامل مع كل العمل بنفسك قد ترغب في مشاركة بعض أعباء العمل مع شخص آخر أيضًا يمكن أن يكون مساعداً في الموقع أو خارج الموقع ، لذا من الجيد التفكير في الاستعانة بمصادر خارجية. أهمية إدارة الوقت لقد سمعت كثيرًا عن المقولة الخالدة "الوقت ذهب". هذا بالتأكيد صحيح... إدارة الوقت الفعالة عامل حاسم للنجاح والسعادة. لماذا تحتاج إلى تحسين مهاراتك في إدارة الوقت؟ الجواب هو يمنحك القدرة على إنهاء مهامك في الوقت المحدد ، سيضمن ذلك أنك لن تتأخر في عملك والتزاماتك. العمل هو التزامات العمل تعني الوعود و أو المهام التي عليك القيام بها للأصدقاء والعائلة أو لنفسك. من خلال تحسين هذه المهارات الخاصة بإدارة الوقت ، يكون لديك ضغط أقل في كل من العمل والمنزل. كيف تستثمر وقتك بشكل احترافي في العمل الحر (7 خطوات) - مدونة كفيل. عوامل لإدارة الوقت دعونا نلقي نظرة على كيفية عمل المخططين الخبراء من خلال تقديم نصائح من ورش عمل تدريبية فعالة وشائعة حول مهارات إدارة الوقت. عليك أن تكون على دراية بما تحتاج إلى إنجازه - ما الذي يجب القيام به وكم من الوقت تحتاجه لذلك. يوصي الخبراء بأن تكون ذكيًا عند تحديد أهدافك. SMART هو اختصار لمستدامة وقابلة للقياس ويمكن تحقيقها وواقعية ومحددة زمنياً.
يرجى الإشارة هنا أن كلمة غير مهم لا تعنى أن هذه الأنشطة غير مهمة في الحياة، بل بالعكس تمنح هذه الأنشطة تأثيرًا إيجايبًا فعال على نفسية المرء وإنتاجيته كذلك، لكن المقصود بها إنها لا تؤثر بشكل فعال في حياتك المهنية أو ما تخطط له من الأهداف بنفس التأثير الذى تقوم به الأهداف الأخرى. غير مهم وغير عاجل: وهذه الخانة مخصصة للأعمال الذى نقوم بها بغرض الترفيه عن أنفسنا أو تضيع الوقت فيها، والتي تشتمل على الوقت المخصص لألعاب الإنترنت أو التسويق أو متابعة المسلسلات والأفلام او غيرها من الأنشطة الغير مهمة أو عاجلة. خطوات إدارة الوقت - كيفية إدارة الوقت. تعد المهام التي تم وضعها في هذه الخانة خطرة، عندما يخصص لها الإنسان وقت كبير من حياته أو يستخدمها كوسيلة للهروب من الواقع والإستغراق فيها كحالة دفاعية أمام ما يواجه من مشاكل؛ فبدلًا من إتخاذ موقف والعمل على إصلاح حياته، يقوم بالهرب إلى الألعاب أو مواقع التواصل الإجتماعى والاستغراق في الشكوى دون علاج اى قصور أو بذل جهد بهدف الإصلاح. بالنظر إلى ما سبق، فكل ما عليك فعله هو الإتيان بورقة وقلم ورسم مربع كما هو موضح، ثم ضع أهدافك فيه ووزيعها طبقًا لأولوياتك وما يتوافق مع خططك للحاضر وللمستقبل، ثم أنظر إليها جيدًا وأحكم: هل هذه فعلًا أولوياتك؟ أما ما ترغب في فعله توفيرًا للوقت وللمجهود؟ غير عاجل عاجل مهم غير مهم فإذا كانت إجابتك بأنها نعم، ليست هذه أولوياتى الحقيقية، فتعالى معي لنكتشف آلية الاستخدام الأمثل لمصفوفة إدارة الوقت وأهميتها بالنسبة لك.
التركيز على المهام المهمة جداً قبل أن تبدأ مهمة أو عمل جديد ، حاول تحديد النشاط الذي سيكون له التأثير الأكثر إيجابية على مشروعك أو يومك أو دراستك أو عملك ، ركز على ما هو أكثر أهمية بالنسبة لك. تقليل الانقطاعات كلما زاد الوقت المتواصل الذي تحصل عليه طوال اليوم للتركيز على المسؤوليات المهمة ، زادت كفاءتك وكذلك الإنتاجية. تعرف على الأنشطة التي تؤدي إلى تخريب أو تعطيل يومك أو نشاطك ، وبمجرد تعرفك عليها ابحث عن الحل. على سبيل المثال ، تجنب التحقق من رسائل البريد الإلكتروني أو الرد على مكالمة هاتفية عندما تنجز شيء مهم. بمجرد تعطيل حركتك ، قد يكون من الصعب إعادة تأسيسها. أو قم بتعقيب نفسك حتي تركز في المهام الأخري. توقف عن تعدد المهام لإدارة الوقت بشكل فعال توقف من تعدد المهام ، معظمنا يعتقد أن تعدد هو شئ جيد ؛ لكن الأدلة تظهر أننا لا نستطيع بشكل فعال الاهتمام بالعديد من الأشياء في نفس الوقت. لذلك عليك التخلص من تعدد المهام لإدارة الوقت بطريقة صحيحة. أرتب خطوات تنظيم الوقت – موقع جاوبني. راجع يومك بأكمله اقض من خمسة إلي عشر دقائق في انتقاد قائمة أنشطتك كل يوم. إذا شعرت أن أنشطة يومك قد فشلت ، اتخذ قراراً بشأن ما يجب القيام به بشكل متنوع غدًا لتتمكن من تحقيق ما يجب عليك القيام به.
إن إدارة الوقت تساعد على إنجاز الأهداف المخطط لها بوقت أقل وفعالية أفضل. الإدارة الجيدة للوقت تخفف من الضغوط في العمل وخارجه كما أنها تحسن نوعية العمل وإنتاجيته وسرعة إنجازه. إدارة الوقت بصورة فعالة توفر فائضاً من الوقت يمكن أن يستغل في أمور وفعاليات أخرى مفيدة مثل التطوير الذاتي والترفيه وغيرها. من هذه المنطلقات نجد أن أهمية الوقت ترفع إلى كيفية إدارته وستغلاله بصورة مثلى من قبل العاملين وتزداد أهمية إدارة الوقت بصورة خاصة على المستوى الفردي والجماعي وفي المنظمات العامة والخاصة بدءاً من القادة الإداريين في قمة الهرم الإداري وصولاً إلى المشرفين والعاملين في المستويات الأولى، فالإدارة الجيدة تسعى إلى استثمار الوقت باعتباره مورداً فريداً لا يمكن إدخاره، إنما يمكن استخدامه واستغلاله بحكمة ومنطق. فالاهتمام بالوقت يوفر الجهود والموارد والعاملين، كما أن استخدامه بفعالية يمكن أن يغيّر بعض الأساليب والعادات القديمة غير المفيدة في العمل. ولعل من أهم خصائص الوقت إنه سريع الجريان وما مضى منه لا يعود، وأنه أغلى ما يملكه الإنسان ذلك أن الوقت يمثل عمره ليس هذا فحسب، بل أنه يحاسب على ما أفناه فيه، وهذا يعني أن العمر مورد شديد الندرة لذلك يحسن استغلاله بحكمة وروية.