قد نتساءل أحيانًا كيف تصل الكهرباء إلى بيوتنا متخيلين مدى التعقيد الذي يتكلفه هذا الأمر، وإن اكتساب المعرفة بشكل عام حتى ولو لم يكن في تخصصنا هو أمر هام يدفعنا نحو تطوير النفس، ويبدأ ذلك الأمر بطرح الأسئلة حتى ولو كانت سطحية وعامة إلا أنها تكون البداية الصحيحة والواقعية خاصةً لأولئك الذين يجب أن يبحثوا عن مثل هذه الإجابات في تخصصاتهم ولهذا نهتم نحن في تجارتنا باستحضار هذه الأسئلة الهامة والإجابة عنا، وهنا في هذا المقال سنجيبكم عن سؤال كيف تصل الكهرباء إلى بيوتنا. اهتممنا في "تجارتنا" بتخصيص ملف لعلوم الطاقة، حيث تجد بعض المقالات التي أسهبنا فيها بتفاصيل الطاقة المتجددة وغير المتجددة ومصادر الطاقة، والهدف من ذكر هذا الأمر هو أن المصدر الأول لتوليد الكهرباء التي إلى المنازل أو أي مستهلك هو بشكل بديهي محطات توليد الطاقة الكهربائية ، وتلك المحطات هي منشآت ضخمة تتحمل مهمة توفير الكهرباء للمدن أو القرى بشكل كامل، كما تكمن مهمتها في استخراج طاقة من مصدر ما، ومن ثم تحويل هذه الطاقة إلى صورة أخرى تتمثل في الطاقة الكهربائية ثم الانتقال للمهمة التي لا تقل أهمية عما يسبقها، ألا وهي مهمة نقل وتوزيع الكهرباء.
المحطات الحرارية ذات الدوران المركب: تستخدم هذه المحطات ذات المواد الأواية التي تستخدمها المحطات الحرارية التقليدية، وتعمل بطريقة مشابهة جدًا لها، إلا أنّها تتميز عنها بأنّها تحوي توربين أخر يقوم بسحب الهواء من الوسط المحيط ليتم تسخينه أيضًا بأحد المواد الأولية ليساهم في توليد المزيد من الكهرباء، تعتبر هذه المحطات أكثر كفاءة ومرونة مقارنةً بالمحطات التقليدية، كما أنّها أقل تلويثًا للهواء. المحطات النووية: تعمل هذه المحطات عن طريق الحرارة الناتجة عن الانشطار النووي لأحد الذرات ضمن المفاعل، يُستخدم اليورانيوم عادةً، حيث تُستخدم تلك الحرارة في تسخين كميات كبيرة من الماء لتتبخر وتدور التوربين المتصل بمولد. كيف تصل الكهرباء الى منازلنا ؟ رحلة الكهرباء من محطة التوليد إلى منازلنا - YouTube. المحطات الحرارية الجوفية: آلية عمل هذه المحطات مشابهة للمحطات السابقة، حيث تولد الكهرباء عن طريق تدوير توربين متصل بمولد عن طريق البخار، لكن المختلف هنا أنّه تُستخدم حرارة الأرض الباطنية في عملية التسخين حيث يتم تمديد مجموعة من الأنابيب في باطن الأرض. المحطات العضوية: تستخدم هذه المحطات النفايات العضوية بكافة أشكالها الحيوانية والنباتية والصناعية لتأمين الحرارة اللازمة للتوليد. المحطات الكهرومائية: لا تحتاج هذه المحطات إلى حرارة بل يمكن أن نقول عنها أنّها النسخة المتطورة من طواحين الهواء القديمة، حيث تستخدم دفقات كبيرة من الماء لتحريك التوربينات وتوليد الكهرباء.
المنظار الفلكي (التلسكوب) الكاسر: يستخدم المنظار الفلكي الكاسر العدسات لتقريب الاجسام البعيده و تكبير صورها و تستخدم عدسات عينيه مجديه لونية في المنظار دائماً و تعمل مجموعه العدسات هذه على إزاله الألوان المحيطة أو التخلص من الزوغان اللوني. المنظار: يتكون المنظار مثل المنظار الفلكي الكاسر صوراً مكبره للأجسام البعيده تصميماً لمنظار نموذجي العدسات المحدبة والمقعرة صور للعدسة المحدبة والمقعرة للطابة آيات السرهيد انوار السعيد الحوراء الغزال زينب الغزال العدسه المحدبه الوصف العدسة المحدبة: تستخدم كعدسة مكبرة، فإذا وضع جسم بين العدسة وبؤرتها يرى الناظر من الجهة الأخرى للعدسة صورة مكبرة للجسم على بعد يزيد عن بعد الجسم الفعلي عنها، أما إذا وضع الجسم على بعد من العدسة يزيد عن بعدها البؤري فإنك لن ترى له أي صورة. ولكن يمكنك تلقي صورة حقيقية له على ورقة أو ستارة في الجهة الأخرى من العدسة
[٤] المرحلة الثانية تتضمن المرحلة الثانية نقل التيار الكهربائي عبر الأسلاك التي تنقل التيار الكهربائي وتُسمّى خطوط نقل الكهرباء (بالإنجليزية: Transmission Lines) التي تُحمَل على أبراج ضخمة مصنوعة من الفولاذ، بينما تُصنَع الأسلاك من المعادن، كالنحاس أو الألومنيوم وهو الشائع؛ لأنّ المعادن موصلات جيدة للكهرباء، ويُشار إلى أنّ التيار الكهربائي يسري عبر خطوط النقل بسرعة تصل إلى 310, 000 كم/ث لمسافة تصل إلى حوالي 480 كم.