سبوح قدوس رب الملائكة والروح متى تقال في السنة النبوية ورد ان قول سبوح قدوس رب الملائكة والروح اثناء الركوع او السجود وليس بعد القيام من الركوع وقد ثبت في صحيح مسلم وغيره عن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ: فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحِ، ومن اكتفى في الركوع بذكر: "سبوح قدوس رب الملائكة والروح" ولم يقل: "سبحان ربي العظيم" هذا الامر لا يلزمه القيام بسجود السهو؛ لأن أصل التسبيح سنة، وليس واجًبا في قول جمهور أهل العلم، ومن تركه عمدًا أو سهوًا لم يلزمه سجود السهو.
بقلم | عمر نبيل | الاربعاء 10 يونيو 2020 - 02:25 م يقول المولى عز وجل في كتابه الكريم: «وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ ۚ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» ( الأعراف 180). للمولى عز وجل العديد من أسماء الحسنى، ومنها «قدوس سبوح»، فقد ثبت في صحيح مسلم وغيره عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: أن النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم كان يقول في ركوعه وسجوده: «سبوح قدوس رب الملائكة والروح». اجعلها ذكرك اليومي إذا كان التلفظ بأسماء الله الحسنى يفتح الأبواب المغلقة أمامك، فلما لا تجعلها من ذكرك اليومي؟.. فما الذي يضيرك إن حافظت على ترديد كلمة (سبوح قدوس) طالما تعلم مدى عظمتها وقدرتها على أن يتقبلك الله ويستجيب لك!.. فسبوح هو الله عز وجل والمراد بالسبوح القدوس، المسبح المقدس، فكأنه يقول: مسبح مقدس رب الملائكة والروح، المبرأ من أي نقص أو شريك، والمطهر من كل ما لا يليق بالخالق. قال تعالى: «تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا » (الإسراء:44).
كتاب الأذكار: باب فضل الذكر والحث عليه شرح العلامة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله شرح حديث / سبوح قدوس رب الملائكة والروح أحاديث رياض الصالحين: باب فضل الذكر والحث عليه ١٤٣٣ - وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: كَانَ النبي ﷺ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: « سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي » متفق عليه. ١٤٣٤ - وعن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله ﷺ كان يقولُ في ركوعِهِ وسجودِهِ: « سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والروحِ » رواه مسلم. ١٤٣٥ - وعَنِ ابنِ عَبَّاسٍ رضي اللَّه عنْهُما أنَّ رسُول اللَّه ﷺ قَالَ: « فَأَمَّا الرُّكوعُ فَعَظِّموا فيهِ الرَّبَّ، وأمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا في الدُّعاء فَقَمِنُّ أنْ يُسْتَجَاب لَكُمْ » رواه مسلم.
ahmedzoom777 4 2016/03/02 ما معنى سبوح قدوس ملحق #1 2016/03/02 pr3štȉg3 ֆhyóØkhŷ مسائك عسل ياسبوح ويااقدووس ويارب العرش العظيم نجحني بحيااتي كان صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده: (( سبوح قدوس، رب الملائكة والروح)). قال في اللسان: (قال أبو إسحاق الزجاج: (السبوح): الذي ينزه عن كل سوء) (وقال ابن فارس والزبيدي وغيرهما: (سبوح) هو الله - عز وجل – فالمراد بالسبوح القدوس: المسبح المقدس، فكأنه قال: مسبح مقدس رب الملائكة والروح ، ومعنى سبوح: المبرأ من النقائص والشريك، وكل ما لا يليق بالإلهية) السُّبُّوح: الذي تنزّه عن كل سوء. والقُّدُّوس: المبارك، وقيل: الطاهر المبرّأ عن العيوب والنقائص. وليس في كلام العرب بناء على فُُّعُّول بضم أوله غير هذين الإسمين الجليلين، وهكذا فإن معنى هذين الإسمين واحد. وقيل: السبوح يدل على تنزيه الذات، والقدوس على تنزيه الصفات. فمعنى سبوح قدوس رب الملائكة والروح هو: نذكر الله تعالى ذكرا تنزيهيا عن كل نقص وعيب الذي هو رب الملائكة والروح الموصوفين بالقداسة والطهارة. ودمتم في رعاية الله & اولاآ لتعلم أنهمـأآ ♠صفـأآت لله تعـأآلى،، ♠صيغهه مبـأآلغه، سبووح\ أآسم من اآسماء الله الحسنى ويعني المنزهه عن المعـأآيب،، قدووس\اآسم من أسماءء الله الحسنى ويعني الممدوح بالفضـآائل والمحـآاسن ، والمنزَّهه عن كـلّ ووصفٍ يدركهه الحسّ ، أو يتصووّره الخيالُ،، " سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلاَئِكَةِ وَالرُّوحِ" وهوو حدييث " دعـآاء" يقال في الرُّكووع" مسـأآء الخيير،،:)
وأكد العلماء أن هاتين الكلمتين تدلان على التنزيه، ولكن اختلفوا في إظهار الفرق فيما بينهما. حيث أن البعض منهم قال أن المعنى هو واحد، والغرض أيضا واحد، وهو التنزيه الإجمال. لكن البعض الآخر منهم قال أن الهدف واحد، لكن الغرض يكون مختلفاً. لاسيما أن الغرض من لفظ السبّوح هو تنزيه الذات والغرض من لفظ القدّوس هو تنزيه الصفات. كذلك ذكر بعض من العلماء أن السبوح هو مأخوذ من التسبيح والمقصود بيه التنزيه. بينما القدوس فهو مأخوذ من التطهير، ويقال أن المكان المقدس هو المكان المطهر. علاوة على ذلك هذين اللفظين يتم استخدامهما معاً، حيث أننا نقول في الذكر" نحن نسبح بحمدك ونقدس لك"، كما يقال "ننزهك متلبسين بحمدك ونقدس لك". شاهد أيضا: دعاء للاب المتوفي في العشر الاواخر من رمضان رب الملائكة والروح الجدير بذكره أن علماء السنة والتفسير كان هناك اختلاف بينهما في المعنى المقصود بالروح. فقد قال البعض أن الروح هي التي تتواجد في الجسم للإنسان، وهو يكون على قيد الحياة. والبعض الآخر منهم يقولوا أن الروح المقصود بها هو جبريل عليه السلام أو مقصود بها ملائكة معينين. تجدر الإشارة هنا إلى أن بعض من العلماء قالوا أن العطف للملائكة على الروح يمثل أسلوب العطف بعطف العام على الخاص.