- عدد المشركين:3000 مشركًا، بقيادة أبي سفيان بن حرب الأموي. - خسائر المسلمين: 40 جريحًا، و70 شهيدًا. - خسائر المشركين: 30 قتيلًا. - الأحداث والنتائج: كانت قريش زحفت من مكة إلى أحد، ولحقت خسارة فادحة بالمسلمين، ولكن فشل الكفار نتيجة لرعب أصابهم. بين أحد وبين المدينة ثلاثة أميال. 11- غزوة حمراء الأسد - وقعت في يوم غد غزوة أحد، 7 شوال 3 هـ. - عدد المسلمين: 540 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 970 مشركًا، بقيادة أبي سفيان. - الأحداث والنتائج: خرج النبي صلى الله عليه وسلم لما كان الغد من يوم أحد خرج المسلمون إلى معسكر العدو لئلا يغير عليهم ثانية ظانا بهم ضعفا، وأسر رجلان وقتل أبو عزة الشاعر؛ لأنه كان وعد في بدر بأنه لا يظاهر أبدا على المسلمين ثم نقض عهده، وحث المشركين على المسلمين. 12- غزوة بني النضير - وقعت في ربيع الأول سنة 4 هـ. - الأحداث والنتائج: تم إجلاء قبيلة بني النضير لأنهم همُّوا بقتل الرسول صلى الله عليه وسلم. كانت بنو النضير في المدينة ولما أرادوا الغدر بالمسلمين. وقعت غزوة بدر سنة - منبع الحلول. أجلوا إلى أرض خيبر، وقد وقعت غزوة خيبر جزاء شرهم. 13- غزوة بدر الأخرى - وقعت في ذي القعدة سنة 4 هـ.
وقعت غزوة بدر، غزوة بدر او ما تسمى غزوة بدر من الغزوات التي خاضه الرسول ضد الكفار نتيجة الأذى والاضهاد الي لقاه من قبلهم وتعرض كافة المسلمين الى ظلم والافتراء والكذب وملاحقتهم، فقد طال صبر الرسول والمسلمين عليهم كثيرا، الا أن الله أمر الرسول بقتالهم للقضاء على هذا الباطل. وقعت غزوة بدر؟ تعتبر الانتصار الأبرز في تاريخ المسلمين فقد حقق الرسول من خلالها اهدافه في اعلاء راية الاسلام وقوة المسلمين، والقضاء على ملاحقة المسلمين، أعد الرسول المسلمين اعداد نفسيا ومعنويا للقتال، حيث رغبهم في القتال، واعتبر من قتل فهو شهيد ومكانته عالية عند الله، و كان عدد الذين استشهدوا في المعركة أربعة عشر رجلا،أما من قتل من المشركين فقد كانوا سبعين رجلا أغلبهم من عظماء قريش، وهذا نصر بحد ذاته أن يفوق قتلى المشركين على قتل االمسلمين، ويعد التخطيط للمعركة واخذ المشورة من قبل أصحاب الرسول من أهم نجاح المعركة وهذا النصر العظيم. السؤال / وقعت غزوة بدر الأجابة الصحيحة: رمضان 2هجري
22- غزوة وادي القرى - وقعت في محرم الحرام سنة 7 هـ. - عدد المسلمين: 1382 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - وقتل 11 من يهود من سكان وادي القرى. 23- غزوة ذات الرقاع - وقعت في محرم الحرام سنة 7 هـ. - عدد المسلمين: 400 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - قوات المشركين: بنو غطفان وبنو محارب وبنو ثعلبة وبنو أنمار. - الأحداث والنتائج: كانت بنو غطفان قد جمعوا جموعا من بني محارب وبني ثعلبة وبني أنمار للإغارة على المسلمين، فلما قام المسلمون بحشودهم تفرقوا جميعا. 24- غزوة فتح مكة - وقعت في رمضان سنة 8 هـ. - عدد المسلمين: 10000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. في أي سنة وقعت غزوة بدر | إعرف. - الأحداث والنتائج: اختلف العلماء هل دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة فاتحا أم مصالحا؟ والحقيقة أنه صلى الله عليه وسلم كان أمر الجيوش بأن تدخلها ولا تستخدم الأسلحة ما لم تتعرض لها جماعة مسلحة، فدخلت الجيوش مكة بطرق متفرقة ولم تتعرض لها إلا كتيبة من الجنود، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وجعل الناس كلهم طلقاء لا تثريب عليهم. 25- غزوة حنين أو أوطاس أو هوازن - وقعت في شوال سنة 8 هـ. - عدد المسلمين: 12000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم.
- عدد المسلمين: 1500 راجلًا، و10 راكبًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - عدد المشركين: 2000 راجلًا، و50 راكبًا، بقيادة أبي سفيان بن حرب. - الأحداث والنتائج: خرج أبو سفيان في أهل مكة حتى نزل بناحية الظهران أو عسفان، ولما علم النبي صلى الله عليه وسلم بقدومه، خرج إليه فرجع أبو سفيان فرجع النبي صلى الله عليه وسلم أيضا، ولم تحدث مواجهة. 14- غزوة دومة الجندل - وقعت في ربيع الأول سنة 5 هـ. - عدد المسلمين: 1000 صحابيًا، بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. - الأحداث والنتائج: كان النبي صلى الله عليه وسلم سمع باجتماع حاشد بدومة الجندل للإغارة على المدينة، فخرج إليها فعلم بكذبه، فرجع قبل أن يصل إليها ولم يلق كيدا، ووادع عيينة بن حصين في الطريق. 15- غزوة بني المصطلق، أو المريسيع - وقعت في شعبان المعظم سنة 5 هـ. - بقيادة النبي صلى الله عليه وسلم. وبنو المصطلق بقيادة الحارث بن أبي ضرار. وقعت غزوه بدر في اي سنه. - الأحداث والنتائج: بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن بني المصطلق يجمعون له، فبعث إليهم بريدة الأسلمي يأتيه منها بخبر فعلم بصحته، فخرج إليهم فقاتله بنو المصطلق فقط وفر الباقون، وانهزم العدو وأطلق الأسرى كلهم. 16- غزوة الأحزاب أو الخندق - وقعت في شوال المحرم أو في ذي القعدة سنة 5 هـ.
عن رافع بن خديج – رضي الله عنه – قال: (" جاء جبريل إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال: ما تعدون أهل بدر فيكم؟)(قال: خيارنا) (فقال جبريل: وكذلك من شهد بدرا من الملائكة "). عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " اطلع الله على أهل بدر, فقال: اعملوا ما شئتم، فقد غفرت لكم ".
♦ اقترب الفريقان، واحتدم القتال، ونزلت الملائكة تُقاتل مع المسلمين، حتَّى كان بعض المسلمين يرفع سيفَه على المشرك، فتطير رقبة المشرك قبل أن يَهوي عليها السَّيف، وأراد أحد المسلمين أَسْرَ رجل مشرك، فأعانه عليه ملك من السماء. ♦ استشهد من المسلمين 14، وقتل من المشركين 70، منهم: أبو جهل، والنضر بن الحارث، وعقبة بن أبي معيط، وأمية بن خلف، وزمعة بن الأسود، وأسر مثلهم. ♦ نزلت بأحداث الغزوة سورة الأنفال في القرآن الكريم. مصرع أبي جهل سمع غلامان - هما معاذ بن عمرو بن الجموح، ومعوذ بن عفراء - عن إيذاء أبي جهل لرسول الله وللمسلمين، فعزما على قتله يوم بدر، ولم يكونا يعرفانِه من قبل، فهما من الأنصار بالمدينة، فجاءا إلى الصَّحابي الجليل عبدالرحمن بن عوف - رضي الله عنه - وقالا له: يا عمَّاه، هل تعرف أبا جهل؟ قال: نعم، قالا: دُلَّ نا عليه، قال: ولماذا؟ فقالا له: لقد سمعنا أنه يؤذي المسلمين، ورسول الله - صلَّى الله عليه وسَلَّم ♦ ونريد أن نظفر به اليوم، فوعدهما عبد الرحمن بن عوف بأن يدلهما عليه عند اللقاء. وبدأت المعركة، ولمح عبد الرحمن بن عوف أبا جهل ، فأشار إلى معاذ ومعوذ، فأخذا يترقبان حتَّى جاء الوقت المناسب للانقضاض عليه، وانطلق معاذ وضرب أبا جهل وسط حراسة، فقطع ساقه، وسقط على الأرض بين الحياة والموت، وهنا جاءه عبد الله بن مسعود، وكان أبو جهل يُؤذيه بمكة، فقال ابن مسعود لأبي جهل: هل أخزاك الله يا عدو الله؟ قال: وبماذا أخزاني ؟ أعمد من رجل قتلتموه، أخبرني لمن الدائرة اليوم؟ قال ابن مسعود: لله ولرسوله، فدفعه أبو جهل – وكان عبدالله واضعًا قدمه على عنقه – وقال: لقد ارتقيت مُرتقًى صعبًا يا رُوَيْعِي الغنم، فأجهز عليه الصحابي الجليل، وأتى برأسه يبشر الرسول - صلَّى الله عليه وسَلَّم.