والصحيح أن المسلم يحلق شعره ، كما أمر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في سنن أبي داود: أن يحلق الشعر كله ولا يترك منه شيئاً ، أو يقص كل الشعر. شعر بدون بعض ، أو اترك كل الشعر بدون حلاقة أو تقصير ؛ وذلك لأن حلق صورة القزع فيه تشويه للبدن ، وقيل: لأنه زي الشيطان ، أو لأنه زي اليهود ، كما جاء في سنن أبي داود.. [3] كم عدد السجدات في القرآن الكريم ويب الإسلام لماذا حرم الإسلام قزع إسلام ويب؟ قال العلماء: وسبب بغض القزع أنه يشوه الخلق ويشبه بالكافرين. واتباع الكفار والتقليد بهم في مثل هذه الأمور تعبير عن محبتهم وولائهم. صلى الله عليه وسلم. قال: قلت لنافع ما القزع؟[1] قال النووي في شرحه للحديث: "أجمع العلماء على كراهة القزع إذا كان في موضع منفصل" انتهى. ما لم يكن للدواء ونحوه ، وهو مكروه ، وحكمه يشمل الصغار والكبار ، واختلف في سبب النهي. قال صاحب بريقة المحمودية: القزع يحلق من رأس الغلام ويترك أجزاء منه ، فهل يُحلق منه. في النهي ، لجعل الصورة قبيحة ، وتشبه بالكفار "، حتى قال:" إذا منع الغلام عنه فهو خير من الراشد ". [4] حكم ترك الشعر والأظافر في عشر ذي الحجة للمضحي. حكم الحلاق الحلاق إذا كان الحلاق يحلق القزع لزبائنه فلا يجوز له ذلك ، ويحرم ما يتقاضاه من ذلك ؛ لأن هذا تعاون في الإثم والعدوان ، وقد نهى الله عن ذلك.
والصواب في حلق المسلم لشعره كما أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سنن أبي داود: أن يحلق الشعر كله ولا يترك منه شيء، أو يكون التقصير لجميع الشعر دون بعضه، أو يترك الشعر كله دون حلق أو تقصير؛ وذلك لأن الحلق على صورة القزع فيه تشويه للهيئة، وقيل: لأنه زي الشيطان، أو لأنه زي اليهود، كما جاء في سنن أبي داود. [3] شاهد أيضًا: كم عدد السجدات في القرآن الكريم إسلام ويب لماذا حرم الإسلام القزع إسلام ويب قال أهل العلم: إن العلة في كراهة القزع أنه تشويه للخلق وتشبه بالكافرين، ففي اتباع الكافرين وتقليدهم في مثل هذه الأمور تعبير عن حبهم وموالاتهم، وهذه مسائل في غاية الخطورة، فقد أخرج البخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما: "أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ القَزَعِ. قالَ: قُلتُ لِنَافِعٍ وَما القَزَعُ قالَ: يُحْلَقُ بَعْضُ رَأْسِ الصَّبِيِّ وَيُتْرَكُ بَعْضٌ"، [1] قال النووي في شرحه للحديث: "وأجمع العلماء على كراهة القزع إذا كان في مواضع متفرقة؛ إلا أن يكون لمداواة ونحوها وهي كراهة تنزية والحكم في هذا شامل للصغير والكبير على السواء، واختلف في علة النهي، فقيل: لكونه يشوه الخلقة، وقيل: لأنه زي الشيطان، وقيل: لأنه زي اليهود".
سنقدم لكم حديث القزع، لماذا حرم الإسلام في القزع، ومن أهم الأدعية التي سوف نقدمها لكم عبر موقع" لا تقنطُوا" لنشر المحتوى الديني، القزع لغة: هو قطع السحاب المتباعدة التي تمر أسفل السحاب الكبير. اصطلاحاً: بمعنى حلق مواضع من شعر الرأس، وإبقاء مواضع أخرى على حالها. حديث القزع يجب على الإنسان اتباع كل ما أمر الله سبحانه وتعالى، وتجنب كل ما نهى عنه، لكي ينال المسلم الأجر والثواب والعيشة الهنية، وفيما يلي سنقدم لكم أحاديث القزع وهي كالآتي: عن ابن عمر رضي الله عنه، "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع". وعن ابن عمر، عن النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن القزع قال: قلتُ لنافع وما القزع قال: "يخلق بعض رأس الصبي ويترك بعض". عن ابن عمر أيضًا رضي الله عنه:" أن النبي صلى الله عليه وسلم: نهى عن القزع في الرأس، وعن ابن عمرة، عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه كره القزع للصبيان". وعن عبد الله بن جعفر، أن النبي عليه الصلاة والسلام: "أمهل ل جعفر ثلاثا، ثم أتاهم فقال: لا تبكوا على أخي بعد اليوم ثم قال: ادعوا لي بني أخي فجيء بنا كأننا أفراخ، فقال: ادعوا لي الحلاق، فأمره فحلق رؤوسنا". وعن على رضي الله عنه أنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تحلق المرأة رأسها".