واشنطن تتخوّف من احتمال قيام #السعودية بتطوير سلاح نووي بمساعدة من #الصين … التفاصيل كاملة في سلسلة التغريدات?? — العربي الجديد (@alaraby_ar) August 6, 2020 أن ما ستدخل فيه المملكة في الأيام أو الأشهر القليلة القادمة ربما سيحدد مصير المملكة بشكل كبير، فالسياسية التي يتبعها بن سلمان وحرق كل أوراق المملكة في سبيل الفوز بالعرش، ربما ستدخل المملكة بمأزق خطير سيعصف بوحدة المملكة أو المغامرة في فقدان تأثيرها في المنطقة تمامًا، بل ربما ستعجل تلك السياسية بنهاية سلطة آل سعود وأفول عهدهم على يد هذا الأمير الصغير، إذا لم يتسارع باقي أفراد الأسرة الحاكمة لمحاولة إنقاذ ما تبقى من ملكهم والقيام بانقلاب ابيض على سلطة بن سلمان. Post Views: 1٬577
وفاه محمد بن سلمان سريرا - YouTube
وجاء في البيان آنذاك أن "يُبايع صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد، ولياً للعهد في حال خلو ولاية العهد، ويبايع ملكاً للبلاد في حال خلو منصبي الملك وولي العهد في وقت واحد". وفاه الامير محمد بن سلمان. لكن مع تولي سلمان بن عبد العزيز قيادة المملكة في يناير 2015 عقب وفاة الملك عبد الله بن عبدالعزيز، أصدر الملك الجديد 6 أوامر ملكية وتحديدًا في 24 يناير أبرزها تعيين الأمير مقرن وليًا للعهد ونائبًا لرئيس مجلس الوزراء، وتعيين الأمير محمد بن نايف وليًا لولي العهد ونائبًا ثانيًا لرئيس الوزراء واحتفاظه بمنصب وزير الداخلية. وشهدت تلك القرارات الظهور الأول لمحمد بن سلمان حينما قرر والده تعيينه في منصب وزير الدفاع، وبدأ بعدها ما أسمته السعودية "عاصفة الحزم" لمواجهة الحوثيين في اليمن الذي يواجهون قوات الرئيس عبدربه منصور هادي مدعومين من إيران. وفي أبريل من عام 2015 واصل الملك سلمان حملة الهيكلة وأصدر مجموعة من الأوامر الملكية أبرزها إعفاء الأمير مقرن بن عبدالعزيز من ولاية العهد "بناء على طلبه"، واختيار الأمير محمد بن نايف وليًا للعهد بدلًا منه، وتصعيد محمد بن سلمان في منصب ولي ولي العهد. وكان من بين هذه القرارات أيضًا تعيين عادل الجبير وزيرًا للخارجية.