3- ادهني صينية فرن ( من النوع المثقوب في المنتصف) بالزبدة بكمية غزيرة, و رشي الجوز المطحون ناعماً عليها, حركي الصينية حتى تتغطى كلياً بالجوز, و دعي الباقي من الجوز يستقر في قاع الصينية 4-انخلي الطحين و البايكنغ بودر. 5- ذوبي الشوكولا مع النسكافيه على بان ماري ثم أبعديها على النار, و استمري بالخفق حتى ينعم المزيج, أضيفي الكريمة و اخفقي حتى يمتزج المزيج و يصبح ناعما و متجانساً 6- اخفقي الزبدة بخفاقة كهربائية حتى تنعم و تلين ثم أضيفي الفانيليا و روح اللوز و السكر و اخفقي, أضيفي البيض الواحدة تلو الأخرى و اخفقي, أضيفي الحليب, ثم أضيفي المواد الجافة بالتدريج و اخفقي على سرعة منخفضة. 7- ضعي المزيج في الصينية و سوي السطح, ثم بواسطة ملعقة اصنعي تجويف و املئي التجويف بالشوكولا المذوبة مع النسكافيه بانتباه, و انتبهي كي لا تمسي الأطراف رشيه بالجوز الخشن (احتفظي بشوية معالق من الجوز الخشن للزينة). 8- اخبزي القالب في الفرن الحامي مدة 50 دقيقة ثم غطيه بورق قصدير بصورة غير محكمة و اخبزيه لمدة 10 - 15 دقيقة إضافية أو حتى تنضج الكيكة ستلاحظين أن حشوة الشوكولا و الجوزالمرشوش قد غاصوا للمنتصف. 9- دعيه يبرد مدة نصف ساعة ثم اقلبي القالب بحذر, و إذا لم ينفصل هزيه بلطف حتى ينقلب أو استعملي سكينة عريضة و مرنة لفصل القالب... حلويات كتاب النخبه ايجي بست. انتبهي حتى لا تنفصل حبات الجوز عن القالب.
ونوهت… تصفّح المقالات navigate_before السابق 1 … 10٬783 10٬784 10٬785 11٬102 التالي navigate_next
مقادير بسبوسة… بسبوسة الطازج بالنستله من أشهى وصفات البسبوسة حيث تكون طرية وناعمة وذات مذاق لذيذ، البسبوسة من أنواع الحلا التي يعشقها الكبار والأطفال، وكيفية تحضير تلك الحلوى سهلة جداً، تعرفي على… بسبوسة الطازج بعلبة القشطة من الوصفات السهلة اللذيذة التي نالت شهرة واسعة في الوطن العربي، تتميز هذه الوصفة بكونها سهلة التطبيق ولا تحتاج إلى امتلاك تقنيات عالية في صناعة الحلويات.
بقلم: الدكتور منذر الحوارات لبغداد سحرها الخاص عندم يقع اسمها على سمع اي منّا، ففيها ماض تليد، وحداثة بشرت ذات يوم بأحلام لم تتحقق، وحاضر مؤلم تشي عن فجاعته كل نشرات الأخبار التي عُرضت على رأس كل ساعات العقدين المنصرمين، ومستقبل مأمول يحاول الساعون اليه تجاوز الدمار والموت لبلوغه. ومدينةً آخرى عمان لصداها في القلب رجفات العشق، ربطها ببغداد حبلٌ سريّ، غذى كلاهما بحب وحياة، لم ينقطع ولكن ربط طرفيه علّهُ يتحلل ويتلاشى، ولكن ذلك لم يحدث، فرصيد الحب الكامن فيه غذى بقاءهُ ولو بأقل قدر من الحياة، لكنهُ لم يمت. لكن ما الذي يجعل مدينتين بهذا القدر من التقارب يتباعدان؟ ورغم ألشك بأن سبب ذلك ليس أصيلاً فيهما لكن السياسة والحروب والحقد الدفين داخل أمم لا تسعى إلا الى مصالحها، قد يستثمر فرقة الآخرين ليحقق ذاته، فهؤلاء لا يستطيعون التطاول إلا بتقزيم غيرهم، وللأسف لا زالوا موجودين ومستمرين في سلوكهم الذي عُهد سابقاً.
تاريخ النشر: الأحد، 10 مايو 2015 آخر تحديث: الأحد، 06 فبراير 2022 الدوحة: دشنت اسباير للطباعة والنشر والتوزيع كتاب "عين على قطر" في قاعة فندق الشعلة بحضور السيد عبد الرزاق بن عبد الله الكواري. مدير مكتب سعادة سعادة وزير الثقافة والتراث والسيد خالد عبد الله السليطي الرئيس التنفيذي لمؤسسة اسباير زون والسيد ماجد الخليفي المدير العام لاسباير للطباعة والنشر والتوزيع رئيس تحرير جريدة استاد الدوحة. w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق
في الاجتياح الإسرائيلي للضفة في العام 2002 او ما اطقت عليه سلطات الاحتلال «السور الواقي» صمتت هذه النخب، وفي انتفاضة الأقصى، كان الصمم سيد الموقف، ولم تكن حتى قادرةً على انتقاد السلبيات والفوضى التي غلبت على المشهد الفلسطيني بشكل عام. حتى جاءت هزة الانتخابات التشريعية في العام 2006 وما تلاها من انقسام مزّق قلب القضية الفلسطينية، ولكن ثبت بالوجه القاطع أن النخبة أضعف من الحراك الجدّي. حلويات كتاب النخبه العالميه. تغول الاحتلال والاستيطان، وجاء الربيع العربي، وانهار النظام الأبوي التقليدي، وزحف العرب نحو التطبيع، والنخب لا نسمع من غالبيتها العظمى سوى الصمت، إلاّ قلةً لا تزيد على عدد أصابع اليد، وعلى قاعدة مقولة «الحيط، الحيط».. اليوم نحن أمام تحدّ آخر، هو الانتخابات، التي هي مطلب منذ سنوات طويلة، انتخابات لا يرغب كثير من أصحاب المصالح في إجرائها لولا كثير من الضغوط الخارجية والتغيير الجذري في الخارطة الدولية والسياسية تجاه القضية الفلسطينية... انتخابات يريدها أصحاب المصالح أن تكون طريقاً باتجاه واحد هو تجديد الشرعيات المفقودة لقيادات كثيرة في الضفة وقطاع غزة. والسؤال: أين النخبة الفلسطينية من هذه الانتخابات؟ وأين تأثيرها الجماهيري وحراكها؟ أين قدرتها على إحداث التغيير والمشاركة الفعلية؟ أين نقاشاتها وتحليلاتها وتوجهاتها؟ أين دورها المهم؟ أم أن جل اهتمامها الانتظار حتى تدرج على هذه القائمة الانتخابية أو تلك؟!