نسب النبي محمد ﷺ إلى النبي إبراهيم نسَب النبي محمد ينقسم إلى ثلاثة أجزاء، جزء يتفق عليه جميع أهل العلم والنسب وهو الجزء الذي يبدأ منه صلى الله عليه وسلم وينتهي إلى عدنان، وجزء آخر فيه الاختلاف حتى جاوز حد الجمع والاختلاف، وهو الجزء الذي يبدأ بعد عدنان وحتى إبراهيم عليه السلام، وقالوا أن هذا الجزء لا يجوز سرده وجوزه آخرون، ثم اختلفوا في عدد الآباء واسمائهم حيث كثرت أقوالهم وجاوزوا الثلاثين قولا إلا أنهم متفقون على أن عدنان من ولد إسماعيل عليه السلام، بينما الجزء الثالث يبدأ من بعد إبراهيم عليه السلام وينتهي عند آدم عليه السلام. أما عن نسب سيدنا محمد ﷺ إلى نسب سيدنا إبراهيم فهو كالتالي: ما فوق عدنان وعدنان بن أدد بن الهميسع بن سلامان بن عوص بن بوز بن قموال بن ابي بن عوام بن ناشد بن حزا بن بلداس بن بدلاف بن طابخ بن جاحم بن جاحش بن ناحش بن ماخي بن عيض بن عبقر بن عبيد بن الدعا بن حمدان بن سنبر بن يثربي بن يحزن بن يلحن بن أرعوى بن عيض بن ديشان بن عيصر بن أفناد بن أيهام بن مقصر بن ناحث بن زراح بن سنة بن موسى بن عوضة بن عرام بن قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام. إقرأ أيضا: طرق الوقايه من السحر قبل وقوعه نسب النبي محمد ﷺ كامل إلي آدم ما فوق إبراهيم عليه السلام وهو ابن تارح واسمه أزر بن ناحور بن ساروع وقيل ساروغ أو بن فالخ بن عابر بن شالخ بن ارفخشد بن سام بن نوح عليه السلام بن لامك بن متوشلخ بن اخنوخ ويقال هو إدريس عليه السلام بن يرد بن مهلائيل بن قينان بن أنوشة بن شيث بن آدم عليهم السلام.
[٧] فأوحى الله إلى نوح -عليه السلام- أن يصنع سفينةً كبيرة، وكان قومه كلّما مرّوا به وهو يصنع السفية استهزؤوا منه وضحكوا؛ لأنّه يصنعها على اليابسة، وحين جاء وعد الله وفار التنّور؛ أخذ نوح -عليه السلام- من آمن معه على السفينة، وأخذ من كلٍّ زوجين اثنين من الدوابّ والكائنات، وظلّ ينادي على ابنه حتى يؤمن بالله ويركب معهم وينجو، إلا أنّ ابنه صمّم على الكفر ولجأ إلى جبلٍ معتقداً أنّه سيحميه من الغرق، فنجا نوح ومن آمن معه، وهلك الباقون. [٧] ملخّص المقال: قيل إنّ نوح عليه السلام وُلد ونشأ في العراق، وقيل إنّه بنى مدينة نهاوند الإيرانية، وعاش بعد الطوفان في الكوفة، وقيل في الشام، وقيل في الهند، وقيل في دمشق، وقيل غير ذلك، وقد كان أول رسول أرسله الله إلى الأرض، ودعا قومه إلى الإيمان بالله وترك عبادة الأصنام، لكنّهم أبوا واستكبروا، فأنجى الله -تعالى- نوحاً وقومه من الغرق، وأهلك الكافرين. المراجع ↑ سامي المغلوث (2005)، أطلس تاريخ الأنبياء والرسل (الطبعة 5)، الرياض:مكتبة العبيكات، صفحة 76. تعرف علي نسب نوح عليه السلام - YouTube. ↑ القلقشندي، صبح الأعشى في صناعة الإنشاء ، بيروت:دار الكتب العلمية، صفحة 370، جزء 4. بتصرّف. ↑ عبد الله المعتاز، أولو العزم من الرسل (نوح عليه السلام) ، السعودية:دار السلام، صفحة 7.
وقد قيل: إن نوحا عليه السلام لم يولد له من هؤلاء الثلاثة الأولاد إلا بعد الطوفان، وإنما ولد له قبل السفينة (كنعان) الذى غرق، و(عابر) مات قبل الطوفان. والصحيح أن الأولاد الثلاثة كانوا معه فى السفينة هم ونساؤهم وأمهم وهو نص التوراة. نسب سيدنا نوح عليه السلام. وقال قتادة وغيره: ركبوا فى السفينة مائة وخمسين يوما، واستقرت بهم على الجودى شهرًا، وكان خروجهم من السفينة فى يوم عاشوراء من المحرم. وقد روى ابن جرير خبرا مرفوعًا يوافق هذا، وأنهم صاموا يومهم ذلك. وروى الإمام أحمد عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: (مر النبى صلى الله عليه وسلم بأناس من اليهود وقد صاموا يوم عاشوراء، فقال: ما هذا الصوم؟ فقالوا: هذا اليوم الذى نجى الله فيه موسى وبنى إسرائيل من الغرق، وغرق فيه فرعون، وهذا اليوم الذى استوت فيه السفينة على الجودى،، فصامه نوح وموسى عليهما السلام شكرا لله عز وجل، فقال النبى صلى الله عليه وسلم: (أنا أحق بموسى وأحق بصوم هذا اليوم) وقال لأصحابه: (من كان منكم أصبح صائما فليتم صومه، ومن كان منكم قد أصاب من غداء أهله فليتم بقية يومه). وهذا الحديث له شاهد فى الصحيح من وجه آخر، والمستغرب ذكر نوح أيضا فيه. وقد أجمع أهل الأديان الناقلون عن رسل الرحمن مع ما تواتر عند الناس فى سائر الأزمان، على وقوع الطوفان، وأنه عم جميع البلاد، ولم يبق الله تعالى أحدًا من كفرة العباد، استجابة لدعوة نبيه المؤيد المعصوم وتنفيذا لما سبق فى القدر المحتوم.
نبي الله نوح علية السلام ( قبسات من مواكب النبوة ؛ 1) يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "نبي الله نوح علية السلام ( قبسات من مواكب النبوة ؛ 1)" أضف اقتباس من "نبي الله نوح علية السلام ( قبسات من مواكب النبوة ؛ 1)" المؤلف: إبراهيم يوسف نصير, و عبدالجواد محمد الحمزاوي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "نبي الله نوح علية السلام ( قبسات من مواكب النبوة ؛ 1)" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
- والنبط... هم أهل بابل في القديم من بني لنبيط بن آشور بن سام. - والهند... من بني كوش بن حام. - والأرمن... من ولد قهويل (تموئيل) بن ناخور من ذرية إبراهيم. - والأثبان... من ولد ماشح بن يافث. - واليونان... من ولد يونان بن يافث وهم ثلاثة أصناف: الليطانيون وهم بنو اللطين بن يونان، والإغريقيون بنو إغريقس بن يونان، والكيتميون من بني كتيم بن يونان وإلى هذه الفرقة يرجع نسب الروم. - وزويلة... أهل برقة في القديم قيل إنهم من بني حويلة بن كوش بن حام. - ويأجوج ومأجوج... من ولد ماغوغ بن يافث. - وأما العرب... من ولد سام باتفاق النسابين. - والبربر... كثير من المؤرخين يرون أن البربر هم من العرب البائدة التي هاجرت من بعض قبائل حمير وسبأ في اليمن, ومن بلاد الشام.
أمية بن عبد شمس هوالجد الجامع لبني أمية إحدى بطون قبيلة قريش الكنانية المضرية العدنانية. نسبه هوأمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أبناؤه كان لأمية بن عبد شمس من الولد: حرب بن أمية ، وكان سيد قبيلة كنانة في حرب الفجار ضد قبائل قيس عيلان.
((سُفْيان بن أمية: بن أبي سفيان بن أمية بن عبد شمس القُرَشي الزُّهري. )) ((ذكره البُلاَذُرِيُّ، وقال: هو الذي ذهب بموت عليّ إلى أهل الحجاز؛ ولا عَقِب له، ومات أبوه كافرًا؛ وكان ابن عم أبي سفيان بن حرب، وأما ولده سفيان صاحب الترجمة فمقتضى ما قالوا: إنه لم يَبْقَ بمكة قرشيّ بعد الفتح إلا أسلم، وحجَّ مع النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم حجّة الوداع ـــ أنْ يكون له صحبة. )) الإصابة في تمييز الصحابة.
أمية بن عبد شمس هو الجد الجامع لبني أمية إحدى بطون قبيلة قريش الكنانية المضرية العدنانية. فهرست 1 نسبه 2 أبناؤه 2. 1 اقاربه ونسله 3 المراجع........................................................................................................................................................................ نسبه هو أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أبناؤه كان لأمية بن عبد شمس من الولد: [1] حرب بن أمية ، وكان سيد قبيلة كنانة في حرب الفجار ضد قبائل قيس عيلان.
أمية بن عبد شمس هو الجد الجامع لبني أمية إحدى بطون قبيلة قريش الكنانية المضرية العدنانية. هو أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أمه هي تعجز بنت بنت عبيد بن رؤوس بن كلاب القرشي. [1] [2] كان سيد مطاع في مكة وثري ورث تجارة الحبشة بعد وفاة ابيه عبد شمس حفر بئر ماء في مكة وعظم شأنه فيها [3] كما كان من ضمن وفد مكة برئاسة عبد المطلب بن هاشم للتهنئة سيف بن ذي يزن بطرد الأحباش من اليمن. [4] كان لأمية بن عبد شمس من الولد: [5] هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
((عَبْدُ اللّهِ بنُ سَعِيدِ بنِ العَاصِي بن أُميَّة بن عَبْد شَمْس بن عَبْد مَنَاف القُرَشي الأُمَويّ. )) أسد الغابة. ((عبد الله بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أُمه صفيه بنت عبد اللّه بن عُمَر بن مخزوم. ((أمه هند بنت المغيرة المخزومية. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أمّه صَفِيّة بنت المُغِيرة بن عبد الله بن عُمَر بن مَخزُوم. )) ((كان أخوه لأبيه وأمه العاص بن سعيد بن العاص قُتِلَ يوم بَدْرٍ كافرًا)) ((ليس له عقبٌ. ))((هو أبو سعيد ابن العاص الذي ولي الكوفةَ لعثمان بن عفان. )) الطبقات الكبير. ((أبو خالد، وإخوته)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((كان عبد الله اسمه الحكم، فأسلم قبل فتح مكة، فسماه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عبد الله (*))) الطبقات الكبير. ((ذكره مسلم في الصّحابة المدنيين. ((كان يكتب في الجاهلية"، فأَمره رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أَن يُعَلم الكتَاب بالمدينة. وكان كاتبًا محسنًا)) أسد الغابة. ((ذكره أبو الحسن بن سميع في الطبقة الأولى مِمَّن نزل الشام من الصّحابة. وقال السَّرَّاجُ في "مَسْنَدِهِ": حدثنا أبو السَّائب، حدَّثنا إبراهيم بن يوسف بن معمر ابن حمزة بن عمر بن سعد بن أبي وقاص، حدَّثني خالد بن سَعيد بن عمرو بن سعيد، حدَّثني أبي أنَّ أعمامه خالدًا و[[أبانًا]] وعمرًا أولاد سَعيد أنهم رجعوا عن أعمالهم بعد وفاةِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فكانوا لا يعملون بعد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم لغيره، فخرجوا إلى الشام فقُتِلوا جميعًا؛ وفيه: وكان الحكم يعلم الحكمة. ))
((روى البخاريّ في التاريخ من طريق سَعِيد بن عمرو بن العاص. حدَّثني الحكم بن سَعِيد، أتيتُ النبي صَلَّى الله عليه وسلم صَلَّى الله عليه وسلم فقال: "مَا اسْمُكَ؟" قلت: الحكم. قال: "بَلْ أَنْتَ عَبْدُ اللهِ" (*). ورواه ابنُ أبي عاصم، وابن شاهين؛ والطَّبراني، والدَّارقطنيّ في الأفراد، كلُّهم من طريق عبيد الله بن عبد الرحمن البَصري، حدثني عمر بن يحيى بن سَعِيد بن عَمرو بن العاص، عن جَدِّه سعيد به. ووقع عند بعضهم الحكم بن سعيد بن العاص. وذكره التِّرْمِذِيُّ تعليقًا عن الحكم بن سَعيد. وقال الزبير في نسب قريش: عبد الله بن سعيد بن العاص اسمُه الحكم فسمَّاه النبي صَلَّى الله عليه وسلم عبد الله، وأمره أن يعلم الكتاب بالمدينة، وكان كاتبًا، وقُتِل يوم بَدْر شهيدًا. قلت: ولم يذكره ابْنُ إسْحَاقَ ولا موسى بن عقبة في البدريين. وقد قال خليفة: إنه استشهد يوم اليمامة. وقال ابْنُ إسْحَاقَ: إنه استشهد يوم مؤتة، وتصريح سَعِيد بن عَمْرو عنه بالتحديث يدلُّ على أن وَفاته تأخّرت؛ فإنه أقْدَم شيخ سمع منه سَعِيد بن عَمْرو وعائشة رضي الله عنها. ويحتمل أن يكون التَّصريحُ وُهْمًا مِنْ بعض الرواة، وإنما هو مُعنْعن. والرواية منقطعة.
والله أعلم. )) الإصابة في تمييز الصحابة.