(5) شدة الارتباط بين المعلم والطالب أحد مميزات نظام التعليم في فنلندا هو أن المدرسين يمكثون مع الطلاب فترة طويلة، لا تقتصر على العام الواحد وإنما تصل إلى 5 سنوات دراسية، وهذا يؤدي إلى توطيد العلاقة بين المعلمين والطلاب –الذين يبلغ عددهم 20 طالبا فقط في الفصل الواحد- وكسر جبل الجليد والتقرب منهم على المستوى الشخصي، ويدرك المعلم بشكل أكبر المستويات المختلفة لطلابه للتعامل مع كل طالب بالأسلوب الذي يناسبه. (6) المساواة بين الطلاب "المساواة هي الكلمة الأكثر أهمية في التعليم الفنلندي.
يذكر أن منتخب فرنسا هو حامل لقب النسخة الأخيرة من كأس العالم، بعد فوزه فى المباراة النهائية على منتخب كرواتيا بنتيجة 4 - 2.
فيتالي نعومكين رئيس «معهد الاستشراق» التابع لأكاديمية العلوم الروسية/ موسكو مقالات الكاتب اختيارات المحرر فيديو Your browser does not support the video tag. حشد روسي جديد على الحدود الأوكرانية "غصن" مطلوب في فرنسا «كولنينغ» نداء الرعاة في السويد 5 شروط لشجار صحي بين الأزواج
من أهم خصائص التعليم الفنلندي: * التركيز الكبير على اللعب: يؤمن الناس في فنلندا بأن الأطفال يتعلمون عن طريق اللعب، واستخدام المخيلة، والاستكشاف الذاتي، فالمعلمون لا يسمحون لطلابهم باللعب فقط بل يشجعونهم على ذلك. كما أن في فنلندا تقديرٌ كبيرٌ لتنمية آلات خاصة في السنوات الأولى من عمر الطفل. لهذا سترى الطلاب يلعبون كرة القدم أو ألعاب الفيديو في أماكن مخصصة حتى في مرحلة المدارس الثانوية. * لا توجد اختبارات موحدة: تؤمن المدارس الفنلندية بأنه كلما قضى الطالب وقتا أطول في التحضير لاختبار، كلما قلت فرص قيامه بالتفكير والتساؤل الحر، إذ يتم قياس مستوى الطلاب من قبل خبراء ومعلمين داخل الفصول الدراسية. * الثقة: الحكومة الفنلندية تثق بالبلديات المدنية، وهذه البلديات تثق بمدراء المدارس، ومدراء المدراس يثقون بالمعلمين الذي بدورهم يثقون بطلابهم، وأولياء الأمور والعائلات يثقون بالمعلمين في المقابل. في الحقيقة أنه ليس ثمة نظام تقييمي رسمي لتقييم المعلمين، فمكانة المعلمين في فنلندا تعد بمثابة مكانة الأطباء في الولايات المتحدة، هم خبراء جديرون بالثقة. * لا مجال للتنافس بين المدارس: لا وجود لنظام تقييم للمدراس في فنلندا على اعتبار أن جميع المدارس جيدة ، ولعدم وجود حواجز للتنافس لم تعد هناك حاجة لبرامج اختيار المدارس حسب ما تقدمه من مناهج مثلا.
يذكر أن أمينة خليل تشارك في مسلسل "العائدون" الذي يعرض خلال شهر رمضان الجاري، وهو من تأليف باهر دويدار، إخراج أحمد جلال وبطولة أمير كرارة، محمود عبد المغني، هاني رمزي، محمد عادل، جنيد زين الدين وداليا شوقي.
آخر الأعمال الدرامية التي شاركت فيها رجاء الجداوي الفنانة رجاء الجداوي كان آخر عمل ردامي شاركت فيه هو مسلسل "لعبة النسيان" الذي عرض في شهر رمضان الماضي، وقد تم الإعلان عن إصابة الفنانة المصرية بكورونا في نهاية شهر مايو الماضي، وتلقت علاجا مكثفا وجرعات بلازما من متعافين من الفيروس، لكن المسحات التي أجريت لها للكشف عن المرض ظلت إيجابية، وتدهورت حالتها الصحية خلال الفترة الماضية بشكل سريع مما تسبب في وفاتها.
لا تزال الفنانة سوسن بدر تستعد للانتهاء من تصوير عدد من أعمالها الفنية التى من المقرر عرضها خلال شهر رمضان القادم، وأعلن فى الساعات الماضية عن انضمامها لمسلسل درامي إذاعي جديد مع الفنان كريم عبد العزيز. سوسن بدر فى عمل إذاعي مع كريم عبد العزيز يبدو أن الفنانة سوسن بدر لم تكتف هذا العام بالظهور فقط فى الأعمال الدرامية على الفضائيات، بل تستعد أيضا لدخول تجربة إذاعية على شبكة راديو النيل فى رمضان مع النجم كريم عبد العزيز الذي يشارك فى هذا الموسم الرمضاني بالمسلسل الإذاعي "توأم روحي" وقد أعلن عن مشاركة الفنانة سوسن بدر فى بطولة المسلسل، ومعها مجموعة من الفنانين الذين حتى الآن لم تعلن الشركة المنتجة للعمل عن أسمائهم، بسبب أن الاتفاقات الأخيرة لا تزال تجرى معهم حتى الآن ، وتردد أن الفنانة إنعام سالوسة انضمت بالفعل لفريق "توأم روحي". مسلسل توأم روحي الحلقة 1. وكان أخر عمل درامي عرض للفنانة سوسن بدر هو"أبو العروسة" وانتهي عرضه فى شهر مارس الماضى. أعمال سينمائية ودرامية لسوسن بدر الفنانة سوسن بدر تستكمل الآن تصوير مسلسل" زي الشمس" للنجمة دينا الشربيني ومقرر عرضه فى رمضان، بينما تستعد للانتهاء من تصوير فيلم "ولاد رزق"2" والذي سيعرض في الصيف القادم ويشاركها البطولة عددا من النجوم منهم الفنان أحمد عز ، والفنان عمرو يوسف وأحمد الفيشاوي وأحمد داود، وكريم قاسم، ونسرين أمين، ومحمد ممدوح.
ونفس الحال الممثلة ميرنا جميل التي ظهرت كضيف شرف فقد قدمت أداء خفيف الظل في ظهورها البسيط، وعلى النقيض جاء ضيف الشرف الآخر بيومي فؤاد الذي قدم أداء مقبولا كوميديا تقليديا في مشهده الأول، وفي المشهد الثاني كان أداءه التراجيدي في منتهى السوء والافتعال، ولفتة مهمة وجميلة من صناع الفيلم اهداء الفيلم إلى الراحلة رجاء الجداوي.