المسلمون يجب ان يسعى يسعون يسعوا ساعين اهلا بكم زوارنا الاكارم في موقعنا المتميز نجوم العلم حيث يمكنكم طرح اسئلتكم ومشاركاتكم فيه ليتم الاجابة عليها من قبل ادارة الموقع نرحب بكم اجمل ترحيب ونلفت انتباهكم الى ان الاجابات على هذا الموقع تمت مراجعتها وانها صحيحة ومضمونة. زوروا موقعنا تجدوا كل جديد الإجابة الصحيحه كالتالي: يسعوا
يجب إجابة سؤال المسلمون يجب ان ؟ المسلمون يجب ان ؟ الاجابة هي: المسلمون يجب أن يلتزموا بتعاليم الدين الإسلامي وبما أنزل الله في كتابه العزيز، ويقتدوا بهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
الثاني: بلاد أنشئت قبل الإسلام، فافتتحها المسلمون عنوة وملكوا أرضها وساكنيها. الثالث: بلاد أنشئت قبل الإسلام وفتحها المسلمون صلحاً... فأما القسم الأول: فهو مثل البصرة والكوفة وواسط وبغداد والقاهرة... وغيرها من الأمصار التي مصرها المسلمون، فهذه البلاد صافية للإمام إن أراد الإمام أن يقر أهل الذمة فيها ببذل الجزية جاز، فلو أقرهم الإمام على أن يحدثوا فيها بيعة أو كنيسة أو يظهروا فيها خمراً أو خنزيراً أ وناقوساً لم يجز، وإن شرط ذلك وعقد عليه الذمة كان العقد والشرط فاسداً، وهو اتفاق من الأمة لا يعلم بينهم فيه نزاع.. فإن قيل: فما حكم هذه الكنائس التي في البلاد التي مصرها المسلمون؟ قيل: هي على نوعين: أحدهما: أن تحدث الكنائس بعد تمصير المسلمين لمصر، فهذه تزال اتفاقاً. الثاني: أن تكون موجودة بفلاة من الأرض ثم يمصر المسلمون حولها المصر فهذه لا تزال. وأما القسم الثاني: وهو الأرض التي أنشأها المشركون ومصروها، ثم فتحها المسلمون عنوة وقهراً بالسيف، فهذه لا يجوز أن يحدث فيها شيء من البيع والكنائس. وأما ما كان فيها من قبل الفتح فهل يجوز إبقاؤه أو يجب هدمه؟ فيه قولان في مذهب أحمد، وهما وجهان لأصحاب الشافعي وغيره: أحدهما: يجب إزالته وتحرم تبقيته.
فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله. "لقاءات الباب المفتوح" (1/408). من هم أصحاب الأعراف ؟ وما مصيرهم في آخر الأمر ؟ نعم ، هناك مكان بين الجنة والنار يسمَّى " الأعراف " ، وهو سور عالٍ يطلِّع منه أصحابه على أهل الجنة وعلى أهل النَّار ، ثم يُدخلهم ربهم عز وجل في آخر المطاف جنَّته ولا يدخلون النار ، وأرجح الأقوال فيهم أنهم أقوام استوت حسناتهم وسيئاتهم. قال تعالى: ( وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ. وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ. وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُواْ مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ. أصحاب الأعراف.. تعريفهم.. ومصيرهم - إسلام ويب - مركز الفتوى. أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لاَ يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ) الأعراف/ 46 – 49. قال ابن القيم – رحمه الله -: فقوله تعالى (وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ) أي: بين أهل الجنة والنار حجاب ، قيل: هو السور الذي يُضرب بينهم ، له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبَله العذاب ؛ باطنه الذي يلي المؤمنين فيه الرحمة ، وظاهره الذي يلي الكفار من جهتهم العذاب.
[1] أهل الأعراف في القرآن الكريم ذكر الله تعالى أصحاب الأعراف في القرآن الكريم في بعض الآيات، حيث أشار إليهم ولم يذكر الحال الّتي أوصلتهم لأن يقفوا على جبل الأعراف ينتظرون حكم الله تعالى وأمره، والآيات الّتي أشارت إليهم هي قوله تبارك وتعالى: {وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ. وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ. من هم أهل الاعراف ؟. وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُواْ مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ. أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لاَ يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ}. [2] شاهد أيضًا: من هم اصحاب الميمنه هنا نصل إلى ختام مقالنا من هم اصحاب الاعراف حيث تعرّفنا على الأعراف وأصحابها وحالهم يوم القيامة، كما ذكرنا الآيات القرآنية الّتي ذكرتهم ومعنى كلمة الأعراف وسبب التسمية بهذا الاسم.
قيل هم قوم تجاوزت بهم حسناتهم النار وتجاوزت بهم سيئاتهم الجنةـ وعنهم قال الشعبي: (أرسل إلي عبد الحميد بن عبد الرحمن وعنده أبو الزناد عبد الله بن ذكوان مولى قريش، وإذا هما قد ذكرا من أصحاب الأعراف ذكراً ليس كما ذكرا، فقلت لهما: إن شئتما أنبأتكما بما ذكر حذيفة، فقالا: هات.. فقلت: إن حذيفة ذكر أصحاب الأعراف فقال: هم قوم تجاوزت بهم حسناتهم النار، وقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة، فإذا نظروا إلى أهل الجنة نادوا "سلام عليكم"، وإذا صرفوا أبصارهم إلى يسارهم نظروا أهل النار قالوا: "ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين"، فبينما هم كذلك اطلع إليهم ربك تبارك وتعالى فقال: "اذهبوا وادخلوا الجنة، فإني قد غفرت لكم". منتديات جروح انسان - من هم أصحاب الأعراف ؟ وما مصيرهم في آخر الأمر ؟. أنهم قوم صالحون، فقهاء، علماء، وينسب هذا القول إلى مجاهد. وقيل أنهم الشهداء الذين قاتلوا في سبيل الله من غير إذن آبائهم، وقد أخرج الطبري في هذا القول: (حدثني المثنى، وساق السند إلى يحيى بن شبل، أو رجلا من بني النضير أخبره عن رجل من بني هلال، أن أباه أخبره، أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحاب الأعراف، فقال: "هم قوم غزوا في سبيل الله عصاة لآبائهم، فقتلوا فاعتقهم الله من النار بقتلهم في سبيله، وحبسوا عن الجنة بمعصية آبائهم، فهم آخر من يدخل الجنة").
فالقرآن الکریم وصف الرجال الذين هم على الأعراف بأنّهم يعرفون كلّاً من الفريقين بسيماهم، وهذا مقام رفيع! «يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيماهُمْ» و الظاهر أنّ فی المعرفة للفريقين بسيمائهم دلالة على أنّ الفريقين لمّا يدخلوا الجنّة والنار بعد، وإلّا لكانت المعرفة بمثواهم لا بسيمائهم، فهذا المشهد التي تتعرّض له الآية هو قبل دخول الفريقين إلى الجنّة والنار. ثم إن أصحاب الأعراف ينادون أصحاب الجنّة ويسلّمون عليهم، وهذا يدلّ على أنّ لأصحاب الأعراف إشراف علی جمیع المحشر ويبشّرون أصحاب الجنّة بدار السلام وهي الجنّة. [4] لکن مَن هم أصحاب الأعراف؟ قد ورد في الروايات عنهم عليهم السلام أنّ مصداقه الأتم هو عليّ عليه السلام، بل روي ذلك في مصادر العامّة [5] و ورد مستفيضاً أنّ أهل البیت علیهم السلام هم الرجال الذين على الأعراف الذین يعرفون كلّا بسيماهم. فقد روي في «الكافي» عن مقرن، قال: «سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول: جاء ابن الكوّاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: يا أمير المؤمنين، (وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ)، فقال: نحن على الأعراف، ونحن نعرف أنصارنا بسيماهم، ونحن الأعراف الذين لا يُعرف اللَّه عزّ وجلّ إلّا بسبيل معرفتنا، ونحن الأعراف يوقفنا اللَّه عزّ وجلّ يوم القيامة يوم الصراط، فلا يدخل الجنّة إلّا من عرَفَنا وعرفناه، ولا يدخل النار إلّامن أنكرَنا وأنكرناه.
دين وفتوى الدكتور علي جمعة الجمعة 08/أبريل/2022 - 08:55 م قال الدكتور علي جمعة ، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن أصحاب الأعراف المذكورين في القرآن الكريم هم الأنبياء والرسل، لأن الله سبحانه وتعالى وصفهم بأنهم يعرفون كلا بسيماهم، على سبيل المثال هؤلاء من أهل الجنة وهؤلاء من أهل النار وهكذا. علي جمعة: تفسير هذه الآيات يدل على تعظيم المعرفة وأضاف علي جمعة، خلال تقديم برنامج «القرآن العظيم» المذاع على قناة صدى البلد، أن أصحاب الأعراف الذين ذكرهم الله عز وجل في كتابه الكريم حين قال «ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون» لهم شأن عظيم عند الله. وتابع عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن تفسير هذه الآيات يدل على تعظيم المعرفة وأن المعرفة سلطة لها مكانة، وهو ما نطق به القرآن الكريم حين قال «قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون»، لكن الله أكد وقال «وفوق كل ذي علم عليم». واختتم علي جمعة، بأن القول الذي يذهب إلى أن أصحاب الأعراف هم الأنبياء يتسق مع سياق الحديث سالف الذكر، لأن هؤلاء كأنهم شهداء على الناس. في سياق منفصل، قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق، وأحد كبار علماء الأزهر الشريف، إنه من السلوكيات الخاطئة، والتي تصل إلى حد المصيبة، عدم تعليم اللغة العربية للأطفال، مشيرا إلى أن بعض العائلات في مصر يفتخرون بتعليم أبنائهم اللغات الأجنبية، وكأن عدم تعلم اللغة العربية وإتقان اللغة الأجنبية وسيلة للدخول إلى الجنة.
وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُواْ مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ. أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لاَ يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ". يرجح القول أن أصحاب الأعراف هم قوم على سور عال بين الجنة والنار يطلعون منه على أصحاب الجنة وأصحاب النار ولكن في نهاية الأمر يدخلون الجنة بأمر الله، والأرجح أنهم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم معاً. وقال حذيفة وعبد الله بن العباس في تعريف أصحاب الأعراف: هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم فقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة وتجاوزت حسناتهم بهم عن النار، فوقفوا هناك حتى يقضي الله فيهم ما يشاء ثم يدخلهم الجنة بفضل رحمته. وعن ابن مسعود قال: ومن استوت حسناته وسيئاته كان من أصحاب الأعراف فوقفوا على الصراط ثم عرفوا أهَلْ الجنة وأهَلْ النار، فإذا نظروا إلى أهَلْ الجنة نادوا عليهم: " سلام عليكم"، وإذا صرفوا أبصارهم إل أصحاب النار: "قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين". لماذا سمي أصحاب الأعراف بهذا الاسم: أصحاب الأعراف كما ذكرنا هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم معاً، وسمي أصحاب الأعراف بهذا الاسم قيل لأنهم يعرفون أصحاب الجنة بسيماهم وأصحاب النار بسيماهم أيضاً، وقيل لأنهم يقفون على الأعراف وهو المكان المرتفع بين الجنة والنار.