خلطة لتعطير الجسم بشكل دائم خلطة المسك وماء الورد المسك من الروائح الشرقية المفضلة للعديد من الفتيات ويتميز بنوتاته القوية التي تدوم لفترة طويلة. اكتشفي كيف تستخدمين المسك في تعطير جسمك لفترة طويلة. صابونة دوف أو صابونة أطفال 5 قطرات من زيت المسك 1/2 كوب من ماء الورد الطريقة: قومي ببشر صابونة دوف وانقعيها في ماء الورد طوال الليل. قلبي الصابون مع ماء الورد حتى تمام التجانس، ثم أضيفي زيت المسك واخلطي المكونات جيداً. كيف أجعل رائحة جسمي جميلة - موضوع. ضعي طبقة رقيقة من الخليط على البشرة الرطبة واتركيه لمدة 10 دقائق. افركي الجسم باللوفة والماء الدافئ، ثم جففي الجسم جيداً وضعي طبقة من لوشن الجسم المرطب. يمكنكِ إضافة بعض قطرات من زيت المسك للوشن الترطيب الخاص بكِ لتتمتعي برائحة رائعة. أعشاب تجعل رائحة الجسم جميلة الزنجبيل شرب كأس من الزنجبيل المغلي بدون إضافات يومياً فضلاً عن فوائده الكثيرة فإنه يمنح جسمك رائحة عطرة و مميزة حتى عند التعرق. الشاي الأخضر له القدرة على تطييب رائحة الفم، أيضاً فإن تناول نبات الكرفس لمدة أسبوع يومياً يقضى نهائياً على روائح الفم غير المرغوب فيها، و يطهر مجاري التعرق في الجسم من بعض أنواع البكتيريا المسببة للروائح الكريهة.
ملعقتان كبيرتان من الميريمية المجففة. نقع الميرمية في الماء المغلي 10 دقائق. ترك المزيج حتى يبرد. غسل البشرة باستعمال المزيج الناتج. تكرار العملية عند الحاجة لذلك. ملاحظة: يجبُ تجنّب استعمال الميرمية للمرضع، أو الحامل، كما يجبُ الابتعاد عن شربها بكثرة،؛ لأنّها قد تسبب الدوار. كيف أجعل رائحة جسمي حلوة طوال اليوم | بنات One. زيت جوز الهند: زيت جوز الهند من المواد الطبيعية التي تُقلل من رائحة العرق، كما يجعل رائحة الجسم جميلة، بسبب مضادات الميكروبات المتواجدة فيه، ويُمكن تدليك أجزاء الجسم المختلفة التي تُصاب بالعرق، بزيت جوز الهند، للحصول على أفضل النتائج. [٢] نصائح للحصول على رائحة جميلة نذكر بعض النصائح للحصول على رائحة جسم جميلة، ومنها ما يأتي: [٣] تجفيف تحت الإبطين بشكلٍ دائم لمنع تكاثر البكتيريا. التخلص من الشعر الزائد من منطقة تحت الإبطين؛ كي لا تتراكم البكتيريا المسببة لرائحة العرق الكريهة. تعديل النظام الغذائي، والابتعاد عن تناول الأطعمة ذات الرائحة النفاذة، مثل: التوابل (الكاري مثلاً)، أو البصل، أو الثوم. المراجع ↑ Angela Palmer (28-02-2018), "Why Do I Have Body Odor? " ،, Retrieved 01-03-2019. Edited. ^ أ ب Brown (27-03-2017), "10 Foods That Reduce Body Odor You Should Know" ،, Retrieved 01-03-2019.
اصنعى مزيجاً من ماء الورد + الجلسرين + زيت المسك الأبيض، ورشى به جسمك بعد الاستحمام ثم جففيه برفق. بللى قطنة أو منديلاً أو قطعة من القماش الناعم بماء الورد، ومرريها على جسمك. حمام ورد لترطيب وتعطير الجسم: املئى البانيو بماء دافئ، ثم ضعى فيه فنجان ورد بلدى + ½ فنجان ماء ورد + ½ كوب لبن جوز الهند، واجلسى فيه لمدة 15 دقيقة. حمام الأعشاب المعطرة: ضعى بعض الأعشاب ذات الرائحة الجميلة فى فوطة أو قطعة شاش أو منديل، ثم اربطيها، وضعيها تحت الماء، ثم دلكى بها جسمك. حمام إكليل الجبل: انقعى كوبين من عشب إكليل الجبل الجاف (أو الحصالبان) فى نصف لتر من الماء المغلى، ثم صفيه وأضيفيه إلى ماء الاستحمام. (اقرأي ايضاً: كيف تتخلصي من رائحة العرق الدائمة و أغذية تحسن رائحة الجسم) نصيحة: جربى أى طريقة على بكمية صغيرة وعلى جزء صغير من جسمك أولاً، وإذا أعجبكِ زيدى فى الكمية وعمميها على الجسم كله.
".. ولا يشم منكِ إلا أطيب ريح.. " هذه واحدة من النصائح الشهيرة التى قدمتها الأعرابية لابنتها عند زواجها. فالرائحة الذكية الجميلة تزيدكِ أنوثة، وتنعش نفسك وعقلك، فقديماً قال الحكماء: "من طابت رائحته طاب عقله لذلك جمعتِ لكِ اليوم بعض الوصفات السهلة والطبيعية لتعطير جسمك. أضيفي قطرات من عطرك المفضل و المركز إلى صابون الاستحمام السائل، وافركي به جسمك، واتركيه لفترة ثم اشطفي بالماء. (ملحوظة: مواصفات صابون الاستحمام السائل الجيد: لا ينتج رغوة كثيرة، لا يسبب اسمراراً بالجلد، ينعم الجلد ويترك عليه لمعة خفيفة) ابشرى صابونتك المفضلة وامزجيها مع المسك المبشور، دلكي جسمك بهذا الخليط بعد الاستحمام ثم اشطفيه. اخلطى ماء الورد مع كمية من زيت أطفال ذى رائحة جميلة، ودلكى جسمك بهذا المزيج بعد الاستحمام، وتمتعى ببشرة ناعمة مع رائحة عطرة خفيفة. ابشرى صابونة دوف، واخلطيها مع ملعقتين كبيرتين من زيت اللوز وعصير ليمونة. ضعى الخليط على نار هادئة حتى تذوب مكوناته ويصبح شبيهاً بالكريم، ثم ادهنى به جسمك. اخلطى ملعقتين من كريم Lotion + 5 ملاعق من زيت اللوز الحلو + ملعقتين من عطرك المفضل أو الصندل أو دهن العود، وادهنى به جسمك.
ويتابع ابو احمد: في تلك الايام كانت الدنيا بخير فلم نكن نسمع عن الامراض او ما يسمى الآن بالملوثات، واجمل ما في "كباية الشاي" التي كنا نشربها انذاك منظر ابريق الشاي المتشح كله من الداخل والخارج باللون الاسود اذ لم نكن في ذلك الوقت نعرف المنظفات المتداولة اليوم وان اردنا تنظيف الابريق او غسل كبايات الشاي قال كنا نعتمد التراب والماء. اما في "دور القناطر " فكان ابريق الشاي يوضع قرب النار المشتعلة في "الجورة" التي كانت تتوسط كل دار والتي تشعل فيها نار الحطب لاغراض التدفئة شتاء ولعمل الشاي والقهوة والمشروبات الساخنة في فصل الصيف، اما في الدور التي لا توجد فيها الجور فكان يستخدم "المنقل"، ولتنظيف ابريق الشاي والكبايات وكافة ادوات طهي الطعام كانت النسوة في هذه الدور يعتمدن "سكن الطابون"(أي رماد النار التي كانت تشعل فوق الطابون لتسخينه تمهيدا لعمل الخبز). ويبدو ان مطربة النصف الاخير من القرن الماضي سميرة توفيق ومن كتب كلمات اغنيتها "وحوح وانا بردانه" وهي احدى اشهر الاغاني الاردنية في ذلك الحين قد لامست احاسيس عشاق شاي النار، فمن ضمن ما تقوله تلك الاغنية "لملم قشاقيش العنب (أي بقايا اغصان اشجار العنب واوراقه الجافة)، اشعلها وصيرها لهب اغليلي الشاي ع الحطب واسقيني بايدك عطشانه".
"شاي الحطب".. عمون – محمد الخوالدة - يعتبر الكثيرون هنا في محافظة الكرك وبخاصة المعمرون منهم ان للشاي المغلي على نار الحطب والمتعارف عليه باسم "شاي الحطب " نكهته ومذاقه الخاص ويفضلونه على الشاي المغلي على نار الغاز او نار "بابور" الكاز الذي حل مكانه الآن الغاز المنزلي تماماً كما هي النكهة الخاصة التي يتذوقونها في خبز الصاج وخبر الطابون. يبدو ان هذا العشق المتأصل لشاي الحطب وخبز الصاج والطابون مرتبط بذكريات الماضي الجميل بكل ما فيه من طيبة وعفوية، فشاي الحطب يصنع في الارض الخلاء البعيدة عن كل مظاهر التكلف، فقد كانوا يتناولونه في البراري في رحلات القنص او المراعي، وكان شاي النار ايضا المشروب المفضل في المضارب وبيوت الشعر بتصميمها القديم قبل ان يفسدها كما نلاحظ الان بعض ما فيها من مظاهر المعاصرة، شاي الحطب كان يصنع ايضا في "دور القناطر" بالطريقة ذاتها اذ كان الحطب المصدر الوحيد لاشعال النار. يقول المسن ابو احمد "يا عمار على ايام زمان" حيث كنا نسرح في المواشي او نخرج للقنص في البراري، وفي وقت راحتنا كنا نتحلق وصحبي حول ابريق الشاي الذي نشعل تحته ما تيسر من حطب او اية مواد نباتية قابلة للاشتعال لنعمل الشاي.
ولا يعني الشواء بالضرورة " اللحوم والدجاج" فقد كان مفهوم الشواء أوسع منه اليوم؛ ليشمل البطاطا و"البيتنجان" ولربما، "كستنا" لمن استطاع وتوفرت لديه، وإبريق شاي وطباخ القهوة" ويبدو أن القوم يظهرون الحرص على بقاء النار مشتعلة، فلا تتوقف عملية "الوز" بصورة تلقائية من جميع الحاضرين، ودون توجيه؛ وذلك أنّ النار لها أهمية كبيرة في مورثنا الشعبي، وأنّ بقاءها مشتعلة يدل على كَرَم صاحب البيت وجُودِه، وعلى أنه دائم الاهتمام بقهوته، معنيٌّ بالمحافظة عليها؛ لتبقى عَطِرةً بالهيل، حاضرةً للضيوف و"المعازيب". ومن هنا نرى أهمية النار، وما ترمز إليه من أشياء تختصّ بها حياتنا، وما يثيره منظر إشعالها، وارتفاع دخانها من جَسَامَة، سيما في الليل؛ لذلك حافظ بعضنا عليها لتظل مشتعلة في محيطه، أو في "حوش" الدار أو في الـ "fireplace "، ممن تفضل الله عليه بتلك النعمة. لقد امتلك الأردنيّ حسّاً مرهفاً وذاكرة تتسع لتفاصيل الحياة وتقلّباتها، وكانت " القرامي" تشكّل له بوصلةً توجّهه صوب الطريق، وتمثّل له متنفَّساً يبث من خلاله آماله وهمومه، وإنْ تنوُّعت منازعها، واختلفت توجُّهاتها، كثرت أم قلّت تلك الهموم والآمال، لكنّ "القرامي" كانت على الدوام، تتسم بملامحها الممتلئة بالشجن والرِّقة والاشتياق والدفء، حتى كأن الاحتفاء بها بالماضي وأيامه الخوالي يعدُّ عادةً متَّبعة، لا تفارق السُّمار الحاضرين.