التسجيل في طاقات باحث عن عمل للرجال والنساء أمر يبحث عنه العديد، لما له أهمية كبيرة في تزويد الباحثين بالمهارات والمؤهلات التي تلزمهم وتمكنهم للحصول على الوظيفة المناسبة لمؤهلاتهم الدراسية، حيث تعتبر طاقات محط إهتمام الكثير من الباحثين عن عمل، بالأخص أنها تؤهلهم لسوق العمل السعودي. برنامج حافز البحث عن عمل يعتبر برنامج طاقات حافز البحث عن عمل من البرامج التأهيلية للأيدي العاملة في سوق العمل السعودي لمساهمته في تعزيز الفرص للحصول على الوظيفة المناسبة لهم، حيث يعتبر هذا البرنامج أحد المنظومات المتكاملة من التدريب والتأهيل للمستفيدين، بالإضافة للمخصص المالي الشهري الذي يحصل عليه المساعدين في البحث الجاد عن الوظائف. ويستفيد من هذا برنامج الباحثون عن عمل من كلا الجنسين للفئة العمرية من 20 ل35 عاماً، ويحصلون على مخصص مالي بشكل شهري يصل إلى ألفين ريال سعودي، حيث يعتبر من البرامج التي تدعم المستفيدين خلال رحلة البحث عن العمل حسب ضوابط للإستحقاق المحددة، حيث يجب أن يكون هناك بحث جاد عن العمل لإستمرار المخصص المالي، فالهدف الأساسي من المخصص المالي هو المساعدة على البحث عن وظيفة مناسبة ودائمة وليس الإعتماد على المخصص والركون عليه كمصدر ثابت للدخل.
عملاءنا الكرام، يعمل فريق "البوابة الوطنية للعمل-طاقات" بشكل مستمر على تطوير خدمات البوابة وتحسينها. ونفيدكم بأنه سيتم إطلاق عدد من التحسينات على البوابة الوطنية للعمل (طاقات) ، وسيتم ايقاف خدمات البوابة خلال فترة اطلاق التحسينات ابتداءً من يوم الجمعة الموافق 3 جمادى الثاني 1440هــ من الساعة 3:00 بعد منتصف الليل حتى الساعة 6:30 صباحاً.
وشدد الخشمان على أن إعادة التدوير تساعد على تحقيق عوائد اقتصادية ربحية من تلك المواد الخام، فمن خلال الابتكار في تقنيات إعادة التدوير، فإن ذلك يسهم في إيجاد مواد جديدة تتوافق مع متطلبات الاستدامة، موضحا أن إعادة التدوير هو الاقتصاد الدوار أو الاقتصاد الأخضر. واكد ضرورة التحول إلى بيئة نظيفة من خلال التحول للاقتصاد الأخضر في مجال معالجة النفايات وإعادة تدويرها والطاقة والنقل والمياه والكيمياء الخضراء وغيرها من البرامج التي تحقق هدف التنمية المستدامة، بحسب الخشمان. ويقول مدير المركز الوطني للتدريب وتأهيل المدربين الدكتور حسن خالد العواملة، انه عند الحديث عن ريادة الأعمال، هناك جانبان مهمان هما الإبداع والابتكار اللذان يوقظان الدافعية للمبادرة في تنفيذ مشروع جديد، حيث أن كل ابتكار يبدأ بأفكار إبداعية، بيد أن الإبداع بحد ذاته ليس شرطاً كافياً للابتكار. وبين أن الإبداع والابتكار مفهومان منفصلان بحد ذاتهما ولكن المتميزين من الناس هم من يقومون بالجمع ما بين الابتكار والإبداع من خلال قدرة الشخص على استخدام المهارات العقلية لإيجاد أفكار جديدة خارجة عن المألوف، مشيرا إلى أن الحالة الإبداعية الابتكارية في قيام السرطاوي بتحويل قشر البرتقال إلى حقيبة يد، وتحويل قشر الباذنجان إلى كمامة طبية واقية، تعد فكرة إبداعية وابتكارية في نفس الوقت.
إذا سقط العبد في نار جهنم يصدر أصوات صراخ مدوية. عند العبور عليه يرى الإنسان الخلق يعبرون أمامه، منهم من ينجو ويصل إلى الجنة ومنهم من يسقط في قاع جهنم، وقد يرى أمه وأبيه من هؤلاء الناس ولكنه لن يهتم بهم، ففي هذه اللحظة لن يهتم سوى بنفسه فقط. أقسام المارين على الصراط المستقيم ينقسم عباد الله عند مرورهم على الصراط المستقيم يوم القيامة بقدر أعمالهم في الدنيا إلى ما يلي: منهم من يعبر إلى الجنة دون أن يصيبه أي خدش أو أي مكروه، وهم أكثر الناس صدقًا وإيمانًا بالله عز وجل. منهم من تصيبه النار بمكروه للتكفير عن ذنوبه ثم يمر إلى الجنة آمنًا مطمئنًا. منهم من لا ينجو فيسقط في نار جهنم. ما هو الصراط المستقيم. هل الأنبياء يمرون على الصراط أول من يعبر الصراط المستقيم هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ثم أمة الإسلام والأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، وذلك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه "فأكون أنا وأمَّتي أولَ مَن يجيزها، ولا يتكلم يومئذٍ إلا الرسلُ، ودعاء الرسول يومئذٍ: اللهم سلِّمْ سلِّمْ) رواه البخاري. ما بعد الصراط المستقيم قال أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حديثه "يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ فَيُحْبَسُونَ عَلَى قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، فَيُقَصُّ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ مَظَالِمُ كَانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا، حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا أُذِنَ لَهُمْ فِي دُخُولِ الْجَنَّةِ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَأَحَدُهُمْ أَهْدَى بِمَنْزِلِهِ فِي الْجَنَّةِ مِنْهُ بِمَنْزِلِهِ كَانَ فِي الدُّنْيَا".
(ص: 22) و روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: "ضَرب الله مثلا صراطا مستقيما وعن جنبي الصِّراط سوران فيهما أبوابٌ مُفتَّحة وعلى الأبواب ستورٌ مُرخاة، وعلى باب الصِّراط داع يقول: أيها الناس هلم ادخلوا الصراط المستقيم جميعا ولا تتفرقوا، وداع يدعو من جوف الصراط، فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئا من تلك الأبواب قال له: ويحك لا تفتحه، فإنك إن تفتحه تلجه". (الترغيب والترهيب: 3/243) فالصراطُ هو الإسلام، والسوران حدود الله، والأبواب المفتحة محارم الله، وذلك الداعي على رأس الصراط كتاب الله، والداعي من جوف الصراط هو واعظ الله في قلب كل مؤمن. ص532 - كتاب اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم - النهي عن موافقتهم في أعيادهم بالاعتبار - المكتبة الشاملة. ولعله هو الواعظ ذاته الذي سماه المولى عز وجل "برهانا" في قصة يوسف عليه السلام حين قال: {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ}. (يوسف: 24) وهو الصراط ذاته الذي تحدثت عنه سورة الفاتحة بعد الإقرار بإفراد الله بالعبادة والاستعانة: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}.