نظام التسجيل الالكتروني. Students Registration System. (Undergrad & Grad) البريد الجامعي. Kuwait University Email. نسيت أو تغيير كلمة السر. Forgot or Change Password. تعديل البيانات الشخصية. إذا كنت ترغب في مشاركة المزيد حول تسجيل دخول جامعة نجران، فالرجاء ترك رسالة.
وأوضحت وكيلة عمادة شؤون المكتبات، الدكتورة وفاء دغرير، أن العمادة حرصت على إنشاء عدد من الفروع للمكتبة المركزية داخل الكليات، وذلك لتسهيل عملية الوصول للمعلومات التي يحتاجها الطلبة، مشيرةً إلى أن العمادة هي الجهة المسؤولة عن تأمين وإعداد وعرض أوعية المعلومات التي تخدم تخصصات الجامعة من المصادر والمراجع والمخطوطات. وأضافت دغرير، أن العمادة تحرص على إطلاع منسوبي الجامعة والباحثين من خارجها على أحدث الاتجاهات العلمية في مجال تخصصاتهم وذلك بتوفير مصادر المعلومات على اختلاف أنواعها وأشكالها، فضلاً عن دعم ومساندة البرامج التعليمية والبحثية وتنمية الثقافة والمعرفة، وخدمة المجتمع، وذلك لتحقيق رسالة الجامعة. أخبار قد تهمك قد يهمك أيضاً:- تجهيز مكتبات طالبات جامعة نجران بأحدث التقنيات التكنولوجية "تصفية" تصرف أكثر من 9 مليارات ريال لأكثر من 42, 000 مساهم "وزارة البيئة" و" مركز الغطاء النباتي": توافر عدد من الفرص الاستثمارية لإقامة واجهات سياحية اخبار دوليه - العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في أعمق جزء من رئة الإنسان! تجهيز مكتبات طالبات جامعة نجران بأحدث التقنيات التكنولوجية. اخبار الخليج - المرشحون للانتخابات الرئاسية الفرنسية يكثفون تجمعاتهم مع اقتراب انتهاء الحملة كانت هذه تفاصيل خبر تجهيز مكتبات طالبات جامعة نجران بأحدث التقنيات التكنولوجية لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة سبق اﻹلكترونية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي. اسماعيل الماحي كاتب محتوى باللغة العربية شغف بالبحث والإطلاع بجانب دقة في مراعاة قواعد اللغة وعلامات الترقيم
وقرأ ابن عامر "خطأً" بفتح الخاء والطاء والقصر في الهمز، يقال خطئ في دينه خطئاً: إذا أثم، وأخطأ: إذا سلك سبيل خطأ عامداً أو غير عامد. قال الأزهري، خطئ خطئاً مثل أثم يأثم إثماً: إذا تعمد الخطأ، وأخطأ: إذا لم يتعمد أخطاء وخطاء، قال الشاعر: دعيني إنما خطاء وصدا علي وإنما أهلكت مالي والخطأ الاسم يقوم مقام الاخطاء، وفيه لغتان القصر، وهو الجيد، والمد وهو قليل. وقرأ ابن كثير بكسر الخاء وفتح الطاء ومد الهمز. قال النحاس: ولا أعرف لهذه القراءة وجهاً، وكذلك جعلها أبو حاتم غلطاً. وقرأ الحسن خطاً بفتح الخاء والطاء منونة من غير همز. 31 - قوله تعالى: " ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق " ، فقر ، " نحن نرزقهم وإياكم " ، وذلك أن أهل الجاهلية كانوا يئدون بناتهم خشية الفاقة فنهوا عنه ،وأخبروا أن رزقهم ورزق أولادهم على الله تعالى ،" إن قتلهم كان خطأ كبيرا " ، قرأ ابن عامر و أبو جعفر " خطأ " بفتح الخاء والطاء مقصوراً. وقرأ ابن كثير بكسر الخاء ممدوداً وقرأ الآخرون بكسر الخاء وجزم الطاء ، ومعنى الكل واحد ، أي: إثماً كبيراً. نحن نرزقهم وإياكم. 31. "و لا تقتلوا أولادكم خشية إملاق"مخافة الفاقة ، وقتلهم أولادهم هو وأدهم بناتهم مخافة الفقر فنهاهم عنه وضمن لهم أرزاقهم فقال: "نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطأً كبيراً"ذنباً كبيراً لما فيه من قطع التناسل وانقطاع النوع ، والـ"خطأ"الإثم يقال خطئ خطأ كأثم إثماً، وقرأ ابن عامر خطأ وهو اسم من اخطأ يضاد الصواب ، وقيل لغة فيه كمثل ومثل وحذر وحذر.
حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، قال: قال مجاهد " ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق " قال: الفاقة والفقر. حدثني علي ، قال: ثنا أبو صالح ، قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله " خشية إملاق " يقول: الفقر. وأما قوله " إن قتلهم كان خطأ كبيرا" فإن القراء اختلفت في قراءته ، فقرأته عامة قراء أهل المدينة والعراق " إن قتلهم كان خطأ كبيرا" بكسر الخاء من الخطأ وسكون الطاء. وإذا قرىء ذلك كذلك ، كان له وجهان من التاويل: أحدهما أن يكون اسما من قول القائل: خطئت فأنا أخطا، بمعنى: أذنبت وأثمت. ويحكى عن العرب: خطئت: إذا أذنبت عمدا، وأخطأت: إذا وقع منك الذنب خطا على غير عمد منك له. والثاني: أن يكون بمعنى خطا بفتح الخاء والطاء، ثم كسرت الخاء وسكنت الطاء، كما قيل: قتب وقتب ، وحذروحذر، ونجس ونجس. والخطء بالكسر اسم ، والخطا بفتح الخاء والطاء مصدر من قولهم: خطىء الرجل ، وقد يكون اسما من قولهم: أخطأ. فأما المصدرمنه فالإخطاء. وقد قيل،: خطىء، بمعنى أخطا، كما قال الشاعر: يا لهف هند إذ خطئن كاهلا بمعنى: أخطان. وقرأ بعض قراء أهل المدينة إن قتلهم كان خطأ بفتح الخاء والطاء مقصورآ على توجيهه إلى أنه اسم من قولهم: أخطا فلان خطأ.
الوَجْهُ الثّانِي: فَمِن أجْلِ هَذا الِاعْتِبارِ في الفَرْقِ لِلْوَجْهِ الأوَّلِ قِيلَ هُنالِكَ ﴿نَحْنُ نَرْزُقُكم وإيّاهُمْ﴾ [الأنعام: ١٥١] بِتَقْدِيمِ ضَمِيرِ الآباءِ عَلى ضَمِيرِ الأوْلادِ؛ لِأنَّ الإمْلاقَ الدّافِعَ لِلْوَأْدِ المَحْكِيِّ بِهِ في آيَةِ الأنْعامِ هو إمْلاقُ الآباءِ فَقَدَّمَ الإخْبارَ بِأنَّ اللَّهَ هو رازِقُهم، وكَمَّلَ بِأنَّهُ رازِقُ بَناتِهِمْ. وأمّا الإمْلاقُ المَحْكِيُّ في هَذِهِ الآيَةِ فَهو الإمْلاقُ المَخْشِيُّ وُقُوعُهُ، والأكْثَرُ أنَّهُ تَوَقَّعَ إمْلاقَ البَناتِ كَما رَأيْتَ في الأبْياتِ، فَلِذَلِكَ قَدَّمَ الإعْلامَ بِأنَّ اللَّهَ رازِقُ الأبْناءِ، وكَمَّلَ بِأنَّهُ رازِقُ آبائِهِمْ، وهَذا مِن نُكَتِ القُرْآنِ. والإمْلاقُ: الِافْتِقارُ، وتَقَدَّمُ الكَلامُ عَلى الوَأْدِ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعالى ﴿وكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ المُشْرِكِينَ قَتْلَ أوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ﴾ [الأنعام: ١٣٧] في سُورَةِ الأنْعامِ. وجُمْلَةُ ﴿نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ﴾ مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَ المُتَعاطِفاتِ، وجُمْلَةُ ﴿إنَّ قَتْلَهم كانَ خِطْئًا كَبِيرًا﴾ تَأْكِيدٌ لِلنَّهْيِ، وتَحْذِيرٌ مِنَ الوُقُوعِ في المَنهِيِّ، وفِعْلُ كانَ تَأْكِيدٌ لِلْجُمْلَةِ.
وأما قوله ( إن قتلهم كان خطئا كبيرا) فإن القراء اختلفت في قراءته; فقرأته عامة قراء أهل المدينة والعراق ( إن قتلهم كان خطئا كبيرا) بكسر الخاء من الخطإ وسكون الطاء ، وإذا قرئ ذلك كذلك ، كان له وجهان من التأويل: أحدهما أن يكون اسما من قول القائل: خطئت فأنا أخطأ ، بمعنى: أذنبت وأثمت. ويحكى عن العرب: خطئت: إذا أذنبت عمدا ، وأخطأت: إذا وقع [ ص: 437] منك الذنب خطأ على غير عمد منك له. والثاني: أن يكون بمعنى خطأ بفتح الخاء والطاء ، ثم كسرت الخاء وسكنت الطاء ، كما قيل: قتب وقتب وحذر ، ونجس ونجس. والخطء بالكسر اسم ، والخطأ بفتح الخاء والطاء مصدر من قولهم: خطئ الرجل; وقد يكون اسما من قولهم: أخطأ. فأما المصدر منه فالإخطاء. وقد قيل: خطئ ، بمعنى أخطأ ، كما قال: الشاعر: يا لهف هند إذ خطئن كاهلا بمعنى: أخطئن. وقرأ ذلك بعض قراء أهل المدينة: ( إن قتلهم كان خطأ) بفتح الخاء والطاء مقصورا على توجيهه إلى أنه اسم من قولهم: أخطأ فلان خطأ. وقرأه بعض قراء أهل مكة: ( إن قتلهم كان خطاء) بفتح الخاء والطاء ، ومد الخطاء بنحو معنى من قرأه خطأ بفتح الخاء والطاء ، غير أنه يخالفه في مد الحرف. وكان عامة أهل العلم بكلام العرب من أهل الكوفة وبعض البصريين منهم يرون أن الخطء والخطأ بمعنى واحد ، إلا أن بعضهم زعم أن الخطء بكسر الخاء وسكون الطاء في القراءة أكثر ، وأن الخطأ بفتح الخاء والطاء في كلام الناس أفشى ، وأنه لم يسمع الخطء بكسر الخاء وسكون الطاء ، في شيء من كلامهم وأشعارهم ، إلا في بيت أنشده لبعض الشعراء: الخطء فاحشة والبر نافلة كعجوة غرست في الأرض تؤتبر [ ص: 438] وقد ذكرت الفرق بين الخطء بكسر الخاء وسكون الطاء وفتحهما.