صفحات: [ 1] للأسفل موضوع: مسلسل انت وطني 2 الحلقة 14 مترجم الموسم الثاني (زيارة 9627 مرات) 0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
ويحاول سعد الكتاتني تهدئة الحوار ويسأل الفريق عبد الفتاح السيسي عما يريد، فيخبره بأنه يجب عليهم إرضاء المعارضة وإيجاد صيغة للتحاور معهم للحفاظ على مصلحة مصر «الاختيار 3: القرار» من تأليف هاني سرحان، وإخراج بيتر ميمي، وبطولة أحمد السقا، وكريم عبد العزيز، وأحمد عز، وياسر جلال، وخالد الصاوي، وصبري فواز، وعبد العزيز مخيون.
انت وطني (الموسم الثاني الحلقة 2) مدبلجة - YouTube
متابعه المشاهدة لاحقا مشاهدة الأن تحميل الأن قصة العرض مشاهدة وتحميل المسلسل التركي انت وطني 2 الموسم الثاني Vatanim Sensin 2017 S02 مترجم بجودة HD اون لاين وتحميل مباشر القسم مسلسلات تركي الرابط المختصر:
أنت وطني الموسم الثاني - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
انت وطني الموسم 2 الحلقة 1 | قصة عشق
وقد ورد سبب نزول هذه الآية بأكثر من طريق، والألفاظ فيها متقاربة، ونوصيك بمراجعة تفسير ابن كثير والقرطبي ففيهما تفصيل الروايات. والله أعلم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) يأمر تعالى بالتثبت في خبر الفاسق ليحتاط له ، لئلا يحكم بقوله فيكون في نفس الأمر - كاذبا أو مخطئا ، فيكون الحاكم بقوله قد اقتفى وراءه ، وقد نهى الله عن اتباع سبيل المفسدين ، ومن هاهنا امتنع طوائف من العلماء من قبول رواية مجهول الحال لاحتمال فسقه في نفس الأمر ، وقبلها آخرون لأنا إنما أمرنا بالتثبت عند خبر الفاسق ، وهذا ليس بمحقق الفسق لأنه مجهول الحال. وقد قررنا هذه المسألة في كتاب العلم من شرح البخاري ، ولله الحمد والمنة. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجرات - الآية 6. وقد ذكر كثير من المفسرين أن هذه الآية نزلت في الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، حين بعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على صدقات بني المصطلق. وقد روي ذلك من طرق ، ومن أحسنها ما رواه الإمام أحمد في مسنده من رواية ملك بني المصطلق ، وهو الحارث بن ضرار ، والد جويرية بنت الحارث أم المؤمنين ، رضي الله عنها ، قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن سابق ، حدثنا عيسى بن دينار ، حدثني أبي أنه سمع الحارث بن ضرار الخزاعي يقول: قدمت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فدعاني إلى الإسلام ، فدخلت فيه وأقررت به ، ودعاني إلى الزكاة فأقررت بها ، وقلت: يا رسول الله ، أرجع إليهم فأدعوهم إلى الإسلام وأداء الزكاة ، فمن استجاب لي جمعت زكاته ، ويرسل إلي رسول الله رسولا لإبان كذا وكذا ليأتيك بما جمعت من الزكاة.
يا أيها الذين آمنوا! يا من رضيتم بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبالقرآن إماماً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، إن جاءكم إنسان لا يعرف عنه خير، أو أنه مستور الحال لا يعرف عنه خير ولا شر، إن جاءكم هذا الإنسان؛ بنبأ قبل أن تذيعوه، وقبل أن ترتبوا عليه أحكاماً وإجراءات فتبينوا، فتثبتوا، تريثوا، تمهلوا فإن العجلة من الشيطان كراهة أن تصيبوا قوماً بألسنتكم، أو بأيديكم، أو بسهامكم الطائشة، أو بأفعالكم، أو بأحكامكم، أو بإجراءاتكم، فبعد ذلك يأتي الندم حيث لا ينفع الندم. أسأل الله عز وجل أن يسلمنا، وأن يسلم الناس منا، اللهم سلمنا وسلم الناس منا، اللهم اجعلنا سلماً لأوليائك، حرباً لأعدائك، نحب بحبك من أطاعك من خلقك، ونعادي بعداوتك من خالفك، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى جميع المرسلين، والحمد لله رب العالمين.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) القول في تأويل قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) يقول تعالى ذكره: يا أيها الذين صدّقوا الله ورسوله ( إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ) عن قوم ( فَتَبَيَّنُوا). قصة آية – (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا) | اسلاميات. واختلفت القرّاء في قراءة قوله ( فَتَبَيَّنُوا) فقرأ ذلك عامة قراء أهل المدينة ( فَتَثَبَّتُوا) بالثاء, وذُكر أنها في مصحف عبد الله منقوطة بالثاء. وقرأ ذلك بعض القرّاء فتبيَّنوا بالباء, بمعنى: أمهلوا حتى تعرفوا صحته, لا تعجلوا بقبوله, وكذلك معنى ( فَتَثَبَّتُوا). والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان معروفتان متقاربتا المعنى, فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب. وذُكر أن هذه الآية نـزلت في الوليد بن عقبة بن أبي مُعَيط.
لذا دعا الله عز وجل المؤمنين أن يتبينوا من أقوالهم، وأن لا يصدروا أحكامهم، دون أن يُمعنوا النظر والتفكير في كل ما يرد إليهم من أنباء. ثالثاً: معاني المصطلحات الفاسق، هو الإنسان الذي فسق وانشق عن حدود الله ولم يخضع لأوامره، ولم يمتثل لأحكامه، وأُطلق عليه هذا الاسم لأنه يخرج عن أعمال الخير، والصلاح، وبهذا ينشق عن الدين ويتجه إلى الفسق. كما أم البلاغة في القرآن الكريم تظهر بتلك الكلمة، لأن الله تعالى لم يقل فيها " إن جاءكم كافر بنبأ"، بل قال "فاسق". ولعل السبب في هذا أن الفسوق هو أعم وأشمل من الكفر، إذ يُطلق على الآثام جميعها، سواء كانت الكبيرة أم الصغيرة، كما أن المؤمن إن أخل بتعاليم دينه، واتجه إلى طريق الضلال يمكننا أن نُسميه فاسق. أما النبأ، هو ذلك الخير الذي له قدر كبير من الأهمية، ولابد من الانتباه له لأنه قد يُغير من مجرى الأمور كلها، لذا ذكر المولى سبحانه لفظ "نبأ"، ولم يذكر "خبر". يأمر الله عز وجل المؤمنين أن يتبينوا، والتبيُن هو إمعان النظر في الأمر، والتأكد من صحته، وذلك لأن تلك العملية هي التي يتوقف عليها عملية اتخاذ القرار. "أن تُصيبوا قوما بجهاله"، يُراد من هذا القول أنه في بعض الأحيان يلجأ الإنسان إلى الحكم على الآخرين من خلال سماع نبأ عنهم، دون أن يمعن النظر في هذا النبأ إن كان صحيحاً أم فاسداً.