[frame="7 80"] السؤال: الذي أعلمه أن الأكل في الحمّام حرام.. ولكن عندما أخبرت أحد الأصدقاء بذلك ضحك وقال أنني مخطئ. فمن المحق؟ الجواب: الحمد لله وضعت الحمامات لقضاء الحاجة ، ولم توضع للأكل والشرب…فلا ينبغي للمسلم أن يدخلها إلا لقضاء الحاجة ، فإن دخلها أمسك عن الطعام والشراب ، حتى يخرج. حكم إدخال الطعام إلى الحمام وتناوله - إسلام ويب - مركز الفتوى. فإن تعمد الأكل والشرب داخل الحمام لغير حاجة أو ضرورة، فقد أتى بما يخالف الفطر السليمة. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمها لله عن حكم الأكل أو الشرب في الحمام ؟ فأجاب: " الحمام موضع لقضاء الحاجة فقط، ولا ينبغي أن يبقى فيه إلا بقدر الحاجة، والتشاغل بالأكل وغيره فيه يستلزم طول المكث فيه فلا ينبغي ذلك " انتهى والله أعلم [/frame]
السؤال: ما حكم الأكل أو الشرب في الحمام؟ الجواب: حمامات هذه الأيام ليست كالحمامات القديمة فمكان التبول والتبرز يكون فى ركن ومكان الاستحمام فى ركن ومكان الوضوء فى ركن ومن ثم فالأكل مثلا عند جانب الوضوء مباح وعند ركن الاستحمام جائز وأما عند ركن التبول والتبرز فمحرم لأنه يؤدى لضرر حيث يتسببب فى حالة قىء وارتجاع كاذب أو حقيقى صلاحيات هذا المنتدى: تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
↑ "حكم الصيد للتسلية ، والصيد في وقت التزاوج والتفريخ" ، الإسلام سؤال وجواب ، 2014-7-3، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-23. بتصرّف. ↑ سورة الأنعام ، آية: 121. ↑ "حكم الصيد بالبندقية " ، الإسلام سؤال وجواب ، 2008-12-1، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-23. بتصرّف.
وأما موضوع الأكل في الحمام، فإنه كما هو معلوم لم يجعل الحمام للأكل في عرف الناس، وهم يعدون الأكل فيه من خوارم المروءة، ومع هذا فليس بحرام شرعاً، فإذا دعت الضرورة أو الحاجة فينبغي أن يسمي الآكل قبل الأكل خارج الحمام ويحمد الله بعد خروجه أيضاً. والله أعلم.
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « الذي أعلمه أن الأكل في الحمّام حرام.. ولكن عندما أخبرت أحد الأصدقاء بذلك ضحك وقال أنني مخطئ. فمن المحق ؟». Yang saya ketahui, bahwa makan di kamar mandi adalah haram. حكم الاكل في الحمام بالمقاس الصغير. Akan tetapi ketika saya beritahu seorang teman masalah tersebut, dia tertawa dan berkata bahwa saya salah. Siapakah yang benar? بطاقة المادة المؤلف محمد صالح المنجد القسم مقالات النوع مقروء اللغة الأندونيسية
والإصلاح بين الناس هو خير وظيفة يفعلها الإنسان، لأن من يقوم بها هو إنسان نقي السريرة، يحب الخير والهدوء ويكره الشر، ويمقت الخلاف، فلا يتأخر عن مد يد المساعدة وتحقيق الإصلاح بين الناس. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلح بنفسه بين المتخاصمين، عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن أهل قباءٍ اقتتلوا حتى تراموا بالحجارة، فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، فقال: "اذهبوا بنا نصلح بينهم". وخيرهما الذي يبدأ بالسلام - موقع مقالات إسلام ويب. وعن عمرة بنت عبد الرحمن قالت: سمعت عائشة تقول: "سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت خصوم بالباب، عالية أصوتهما، وإذا أحدهما يستوضع الآخر ويسترفقه في شيء، وهو يقول: والله لا أفعل، فخرج عليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أين المتألي على الله، لا يفعل المعروف؟" فقال: أنا يا رسول الله، فله أيّ ذلك أحب". فعندما رأى النبي يستنكر عمله، عدل عن رأيه، واستجاب لفعل الخير، وقد قامت في نفسه داوفعه إرضاءً لله ولرسوله. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة"، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: "إصلاح ذات البين، فإن فساد ذات البين هي الحالقة"، فجعل الصلح بين الناس أفضل من درجة الصائمين والمصلين والمتصدقين ترغيبًا فيه وتحبيبًا في الإصلاح بين المتخاصمين.
نحن بشر لنا مشاعر وأحاسيس وأفكار وآمال، مما يجعلنا نختلف لإختلاف هذه الآمال والأفكار والمشاعر والأحاسيس، ثم في أحيان كثيرة نتخاصم، ثم وللأسف الشديد نتقاطع ونتهاجر إلا من رحم الله، ومن المؤسف حقاً أن التهاجر والتقاطع وعدم الارتياح الشخصي صار علامة مسجلة بين الأقارب إلا من رحم الله. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمدلله السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار والصلاة والسلام على من جاء بشريعة السلام. أما بعد: فنحن بشر لنا مشاعر وأحاسيس وأفكار وآمال، مما يجعلنا نختلف لإختلاف هذه الآمال والأفكار والمشاعر والأحاسيس، ثم في أحيان كثيرة نتخاصم، ثم وللأسف الشديد نتقاطع ونتهاجر إلا من رحم الله، ومن المؤسف حقاً أن التهاجر والتقاطع وعدم الارتياح الشخصي صار علامة مسجلة بين الأقارب إلا من رحم الله. والشيطان له تركيز وعمل متخصص في التحريش في جزيرة العرب ففي الحديث: « إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب؛ ولكن في التحريش بينهم » ( صحيح مسلم:2812). فتح وحماس خيركما الذي يبدأ بالسلام بقلم: أحمد ابراهيم الحاج | دنيا الرأي. عمومًا لن أطيل في أسباب التهاجر؛ لكن كيف نستفيد من رمضان في علاج هذه المشكلة؟! جاء في الحديث: « لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا أفلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم » (صحيح الترمذي:2688).
بقلم | fathy | الثلاثاء 23 ابريل 2019 - 10:52 ص نهى الإسلام عن الفجر الخصومة، وعده من علامات النفاق، فعن عبدالله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أربع من كن فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خصلة منهن، كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر". ورغبّ في المقابل في التصالح بين المتخاصمين، ولم يبح استمرار الخصومة لأكثر من 3 أيام، لما في الحديث: "لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"، ولذلك لما له من أضرار اجتماعية خطيرة، فالمجتمع الذي يسود السلام والوئام بين أفراده، هو مجتمع بنيته قوية، عصي على التفتيت والانهيار، ولا يقبل الانكسار. العفو عند الخصام ليس ضعفًا، ولا ينتقص من كرامة الشخص الذي يعفو عمن أساء له، لأنه دليل على سلامة الصدر، وحسن الطوية، وجميل الصفح والعفو، وقد رأينا ما فعله يوسف مع إخوته، بعدما كادوا له وكادوا يقتلونه وهو صغيرًا، وانتهى به المطاف عبدًا، حتى أفاض الله عليه بكرمه، ومكن له في الأرض، فساعد أخوته وقت الاحتياج إليه، لم تتملكه روح الانتقام، لكنه قابلهم بالعفو الحسن والصفح الجميل، وقال لهم: "قَالَ لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ".
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله"، فالإسلام يكره التباغض والتخاصم لما يتبعه من التحاسد والتباغض، وهو أمر نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنه، قال: "دب إليكم داء الأمم قبلكم الحسد والبغضاء هي الحالقة لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدين". وفي الحديث: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا إلا رجل كانت بينه وبين أخيه شحناء"، فيقال: "انظروا هذين حتى يصطلحا. وأفضل المتهاجرين هو من يبدأ بالاتصال بأخيه فيسلم عليه، ولذا قال النبي "وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"، ليؤكد على أفضلية من كان هذا صنيعه، ومن تحلى بخلق العفو والصفح. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إياكم و الظن فإن الظن أكذب الحديث ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا و لا يخطب الرجل على خطبة أخيه حتى ينكح أو يترك". وعظم النبي الكريم، أجر من يسعون في الإصلاح حتى إنه لما يقوم به عند الله أفضل من الصلاة والصدقة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بأفضلَ من درجةِ الصيام والصلاة والصدقة؟ قالوا: بلى.
ونحن اليوم جعلنا من أنفسنا قوة احتكاك معاكسة بفرقتنا وتشرذمنا ديمغرافياً وجغرافيا إضافة الى قوى الإحتكاك الإقليمية والدولية التي تعاكس اتجاهاتنا في التحرر والإستقلال ودخلنا في لعبة الكبار كأدوات متلاطمة متعاكسة في الإتجاهات عرضة لرياح جافة مغبرة تهب على صحراء معدومة الإلفة والدفء وتثير الغبار في أبصارنا.
اللهم ألف بين قلوب المتخاصمين, وأصلح ذات بينهم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]