لما تارجل معسل ابو النص ليره #تارجل #معسل #ابو_النص #معسل #ارجيله - YouTube
كلمات أغنية ريتني ريتني تنباك معسل وتحرقيني بارجيله ومهما عندك اتوسل عني الجمره ماتشيلى ومن قلك من الحرق بخاف صرلي نفسنا يوقف والدخني توصل ع الشفاف شفافك يالتسلميلي وحس بحالي ربحت الكاس اول مين شفافك باس ويشهدولك كل الناس تحنلك وتحنيلي A أرسلت هذه الأغنية من قبل كلمات أغاني
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
أوليآء أمور الطلاب.
شخص مشغول =̶ في درااستہ و لا ٺحرﻣہ هَ فرحةة النجااح '* آممميينَ ♥♥!
فهذا الوعيد الشَّديد يدلّ على أنَّ الفرار من الزحف من الكبائر، بل جاء في السّبع الموبقات: الفرار من الزحف [5] ،والسّبع الموبقات هي أعظم الذنوب والجرائم، وأكبر الكبائر: الفرار من الزحف، فذكره النبيُّ ﷺ هنا، فما دون الفرار من الزحف يكون من باب أولى أنَّه يُغفر إذا قال ذلك، لكن هذا ما حمله؟ هل ذلك حينما يقوله بطرف لسانه، دون أن يحضر قلبه، أو أن يستحضر التوبة؟ الأمر ليس كذلك، وإنما لا يكون ذلك للمُصرين على الذنوب، الذين يقولونه وهم لا يقصدون بذلك التوبة، يقول: أستغفر الله، وأتوب إليه وهو عازمٌ على مُواقعة الذنب، مُصرٌّ عليه، لم يندم على فعله، فهذه ليست بتوبةٍ. فهذا الحديث حينما يقوله المؤمنُ، يقول: أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم، وأتوب إليه ، فهو يتوب، ومَن تاب تاب اللهُ عليه، فالتوبة تجُبّ ما قبلها: تقطعه، تمحوه، فيبدأ بصفحةٍ جديدةٍ، ويستأنف العمل من جديدٍ، كأنما ولدته أُمُّه من جديدٍ، فهذا ليس عليه خطيئة إذا كانت توبتُه عامَّةً، التوبة الصَّحيحة المستوفية للشروط، فهذا تُغفر له جميع الذنوب: الكبائر، والصَّغائر، وليس مجرد القول باللِّسان.
من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، هو عنوان هذا المقال، ومن المعلوم أنَّ الذكر من العبادات الجليلة والعظيمة، وقد شهدت النصوص من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة بفضلهما، ومنها قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مَا مِنْ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَنَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ". من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر الله له -عزَّ وجلَّ- ذنوبه ، [1] ودليل ذلك قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر له وإن كان فر من الزحف"، وهذا حديثٌ ثابتٌ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد رواه الترمذي وصححه الألباني. [2] شرح حديث من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه للعلماء عدة مسالكٍ في شرح هذا الحديث، وفيما يأتي ذكرها: استدلَّ أبو نعيم الأصفهاني من هذا الحديث أنَّ بعض الأعمال الصالحة تغفر كبائر الذنوب التي لا تُوجب على مرتكبها حكمًا في مالٍ ولا نفس؛ إذ أنَّ الفرار من الزحف أي الهروب من المعركة يعدُّ من كبائر الذنوب، وقد دلَّ الحديث على مغفرة الله -عزَّ وجلَّ- لمن فرَّ من الزحف، بقول هذا الذكر.
أعمل في مجال إدارة المواقع الإلكترونية وكتابة المحتوى والتدقيق اللغوي منذ 10 أعوام. لدي خبرة في تحسين تجربة المستخدم وتحليل سلوك الزائر.