هل العادة السرية تفقد العذرية؟ مع العلم بعدم إدخال أي أداة في العضو التناسلي عادة لا تؤدي العادة السرية إلى تمزق غشاء البكارة. وإذا أردت التأكد من حالة الغشاء فعليك بالكشف عند طبيبة أمراض نساء. وفي حالة إصابة الغشاء أنصحك بطلب الفتوى الشرعية عن جواز ترقيع الغشاء. آخر تعديل بتاريخ 22 ديسمبر 2015
- العادة السرية لدى الفتيات، أو الاستمناء، لا تشكل أي خطر على العذرية. - نزيف الدورة الشهرية مهما بلغ لن يفقد الفتاة عذريتها. - لا يتم فض غشاء البكارة إلا بإدخال مادة حادة، أو من خلال العلاقة الشرعية الكاملة. - تنوع غشاء البكارة يجب أن يكون معلومة واضحة لدى الشباب، ويأتي هنا دور الأم أيضاً في التوعية. - وأخيراً من المهم أن يكون المجتمع واعياً، فيما يخص عدم وجود غشاء بكارة لدى الفتاة، فقد يكون نتيجة عيب خلقي، أو لصغر حجمه. هل رشاش المياه يفقد العذرية. هل لديكِ سؤال حول هذا الموضوع أو غيره؟ تواصلي الآن مع فريق «للبنات فقط» عبر: [email protected] ولا تترددي بطلب مواضيع معينة أو مناقشة قضايا تهمك، فلدينا كل ما تبحثين عنه.
هل الغشاء سليم 31 أغسطس 2021 ادخلت فرشاة الاسنان عند ممارسه العاده السريه ونزل دم قليل جدا عندما كان عمري ١٣ هل فقدت عذريتي؟ 20 نوفمبر 2021 سلام عليكم دكتور انا امارس العاده السريه لكن بين فتره وفتره طويله والممارسه فقط بلزم المهبل وعدم ادخال اي اداه حاده ولا ايشي وينزل سائل ابيض لزج.. هلفقدت عذريتي ارجو الرد 22 فبراير 2022 سلام عليكم يا دكتور انا فتاه امارس العاده السريه ولكن دون ادخال شي هل.
تاريخ النشر: 2020-04-15 05:44:23 المجيب: د. هل ممارسة العادة بالماء تفقد العذرية - اسألينا. رغدة عكاشة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم.. لقد كنت أمارس العادة السرية منذ أن كان عمري 14 سنة، والآن أنا بعمر 16سنة، فقد كنت أمارسها، ولا أعرف أخطارها وحكمها، ولكن ما إن علمت بذلك حتى تركتها، وندمت كثيراً كثيراً، وأنا الآن قلقة جدا، لأني سمعت أنها تضعف الفتاة جنسيا، ومن الممكن أن تفقدها غشاء البكارة إذا كانت تمارسها خارجيا بالإصبع، ولكن بالرغم من أنني لم أدخل إصبعي إلى المهبل نهائياً، إلا أنه ظهر دم مني، وأنا قلقة جدا، فهل هناك طريقة لأعرف بها أنني سليمة من غير أن أذهب للطبيبة؟ لأني لا أستطيع مطلقا، وهل هي تضعفني جنسيا؟ وهل فقدت عذريتي؟ أرجو أن تطمئنوني. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ nomon حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،، الحمد لله رب العالمين الذي نور بصيرتك وهداك إلى الطريق المستقيم, وأحييك -أيتها الابنة العزيزة - على قوة إرادتك وشجاعتك, وأشد على يديك الغضتين لتستمري على التوبة, وأسأل الله عز وجل أن يتقبلها منك. بالنسبة لمخاوفك بشأن ما تسببه العادة السرية من ضعف جنسي, فإنني أطمئنك بأن مثل هذا التعبير أو التشخيص لا يوجد عند النساء, ولعلك قصدت بذلك ( البرود الجنسي), وهنا أقول لك: بعد توقف الفتاة عن ممارسة العادة السرية, فإن أغلب تأثيرات هذه العادة الضارة ستتراجع - إن شاء الله -, وستعود الفتاة إلى طبيعتها وفطرتها السليمة.
تعرف العادة السرية بأنها الوصول إلى النشوة الجنسية دون وجود شريك جنسي، من خلال لمس الأعضاء التناسلية الأنثوية وتحفيزها. ولغاية الآن لا توجد إثباتات علمية بأن العادة السرية قد تؤثر على الهرمونات، أو على المبايض. يمكن أن تشمل أضرار العادة السرية وآثارها السلبية النفسية والجسدية على ما يلي: إن إدمان بعض الفتيات على القيام بالعادة السرية قد يشعر الفتاة بالذنب من الناحية الدينية، ومن ناحية العادات والتقاليد وقد تقودها إلى الشعور بالخجل والعار. هل العادة السرية تفقد العذرية. إن قضاء الكثير من الوقت في ممارسة العادة السرية يمكن أن يتسبب في فقدان الفتاة لأداء بعض الأنشطة والمسؤوليات اليومية مثل الغياب عن المدرسة أو العمل. قد تستخدم بعض الفتيات العادة السرية على أنها أداة للهروب من مسؤوليات ومشاكل الحياة اليومية بدلاً من مواجهة هذه المشاكل وحلها. قد تقلل كثرة ممارسة العادة السرية من حساسية الفتاة بعد الزواج للمداعبة الجنسية، وممارسة الجنس، حيث تصبح الأعصاب غير حساسة نتيجة لكثرة الضغط المبذول عليها أثناء ممارسة العادة السرية. قد تسبب كثرة ممارسة العادة السرية الشعور بالتعب، وألم أسفل الظهر، وتقلصات وألم البطن نتيجة للضغط المبذول على الرحم، و الوضعيات السيئة أثناء ممارسة العادة السرية.
أنصحك بألا تفكري في مثل هذه الأمور بعد الآن, فكثرة التفكير فيها قد تكون مدخلا من مداخل الشيطان إلى نفسك, فتضعفين وتعودين للممارسة ثانية – لا قدر الله -. أحب أن أطمئنك وأقول لك: بأن غشاء البكارة عندك سيكون سليما, وستكونين عذراء - إن شاء الله-, وذلك لأن ممارستك كانت خارجية فقط, ولم تقومي بإدخال أي شيء إلى جوف المهبل, فغشاء البكارة لا يتمزق إلا في حالة واحدة، وهي أن تقوم الفتاة بإدخال شيء صلب إلى جوف المهبل, ويجب أن يكون بقطر أكبر من قطر فتحة الغشاء, وفي مثل هذه الحالة فقط, يحدث أذية لغشاء البكارة, أما الممارسة السطحية, حتى لو ظهر معها دم, أو رافقها ألم, فإنها لا تسبب أذية في الغشاء - بإذن الله تعالى -. إن سبب نزول الدم هو: إما بسبب حدوث خدوش سطحية في جلد الأشفار, وهي غير ظاهرة, أو أن تكون من بطانة الرحم, وخاصة إن كانت الممارسة قد صادفت فترة التبويض من الدورة. أنصحك - يا ابنتي - بنسيان الماضي كله وتجاوزه, وأنصحك بعدم عمل كشف على نفسك ثانية, فمثل هذا الشيء لا داع له مطلقا, بل قد يكون مدخلا للشيطان إلى نفسك أيضا, لتبقي في حالة من الخوف والوسوسة. أكرر لك بأنك عذراء - إن شاء الله -, فضعي الماضي خلفك وتجاوزيه, وانظري إلى المستقبل الذي ينتظرك, والذي أتمنى لك فيه كل التوفيق - إن شاء الله -.
وهو كذلك. فقد بدل الله خيراً منهم, فهم والله ماتوا, وجاء الإسلام, وعاش أهله في مكة إلى اليوم. تفسير قوله تعالى: (فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون) تفسير قوله تعالى: (يوم يخرجون من الأجداث سراعاً كأنهم إلى نصب يوفضون) تفسير قوله تعالى: (خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ذلك اليوم الذي كانوا يوعدون) قراءة في كتاب أيسر التفاسير هداية الآيات قال: [ هداية الآيات] الآن مع هداية الآيات: [ من هداية الآيات: أولاً: بيان الحال التي كان عليها الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة بين ظهراني قريش، وما كان يلاقي من أذاهم] وهو بين المشركين الكافرين في مكة، فقد كان هذا يضحك, وهذا يسخر، وهذا يهدده, وهذا يريد أن يضربه. سورة الجن - تفسير السعدي - طريق الإسلام. وقد دلت الآية الأولى على هذا. [ ثانياً: بيان أن الجنة تُدخل بالطهارة الروحية من قذر الشرك والمعاصي] فالجنة مقام ودار الأرواح الطاهرة النقية، وأما الأرواح الخبيثة كالمني المنتن فهذه لن تدخلها, وليست لها بأهل، واقرءوا دائماً: قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا [ الشمس:9-10]. وقد حلف الله على هذا الحكم الإلهي والله العظيم. فقد أفلح من زكى نفسه، أي: طيبها وطهرها بأدوات الإيمان وصالح الأعمال، وأبعدها عن الرجس والخبث, والشرك والكفر, والذنوب والآثام.
تلك المعركة التي خاضها القرآن فانتصر فيها في النهاية مجردا من كل قوة غير قوته الذاتية. فقد كان انتصار القرآن الحقيقي في داخل النفس البشرية - ابتداء - قبل أن يكون له سيف يدفع الفتنة عن المؤمنين به فضلا على أن يرغم به أعداءه على الاستسلام له! والذي يقرأ هذا القرآن - وهو مستحضر في ذهنه لأحداث السيرة - يشعر بالقوة الغالبة والسلطان البالغ الذي كان هذا القرآن يواجه به النفوس في مكة ويروضها حتى تسلس قيادها راغبة مختارة. ويرى أنه كان يواجه النفوس بأساليب متنوعة تنوعا عجيبا.. تارة يواجهها بما يشبه الطوفان الغامر من الدلائل الموحية والمؤثرات الجارفة! وتارة يواجهها بما يشبه الهراسة الساحقة التي لا يثبت لها شيء مما هو راسخ في كيانها من التصورات والرواسب! وتارة يواجهها بما يشبه السياط اللاذعة تلهب الحس فلا يطيق وقعها ولا يصبر على لذعها! وتارة يواجهها بما يشبه المناجاة الحبيبة ، والمسارة الودود ، التي تهفو لها المشاعر وتأنس لها القلوب! تفسير سورة المعارج الآية 7 تفسير السعدي - القران للجميع. وتارة يواجهها بالهول المرعب ، والصرخة المفزعة ، التي تفتح الأعين على الخطر الداهم القريب! وتارة يواجهها بالحقيقة في بساطة ونصاعة لا تدع مجالا للتلفت عنها ولا الجدال فيها.
وظهر لهؤلاء الذين كانوا يكذبون بآيات الله ما عملوا في الدنيا من الأعمال القبيحة, ونزل بهم من عذاب الله جزاء ما كانوا به يستهزئون. سورة الجاثية - تفسير السعدي - طريق الإسلام. وقيل لهؤلاء الكفرة: اليوم نترككم في عذاب جهنم, كما تركتم الإيمان بربكم والعمل للقاء يومكم هذا, ومسكنكم نار جهنم, وما لكم من ناصرين ينصرونكم من عذاب الله. هذا الذي حل بكم من عذاب الله; بسبب أنكم اتخذتم آيات الله وحججه هزوا ولعبا, وخدعتكم زينة الحياة الدنيا, فاليوم لا تخرجون من النار, ولا هم يردون إلى الدنيا ليتوبوا ويعملوا صالحا. فلله سبحانه وتعالى وحده الحمد على نعمه التي لا تحصى على خلقه, رب السموات والأرض وخالقهما ومدبرهما, رب الخلائق أجمعين. وله وحده سبحانه العظمة والجلال والكبرياء والسلطان والقدرة والكمال في السموات والأرض, وهو العزيز الذي لا يغالب, الحكيم في أقواله وأفعاله وقدره وشرعه, تعالى وتقدس, لا إله إلا هو.
وفي هاتين الآيتين إبطال مزاعم السحرة بالمشعوذين, الذين يدعون علم الغيب, ويغرورن بضعفة العقول بكذبهم وافترائهم. واننا معشر الجن- لا نعلم: أشر أراد الله أن ينزله بأهل الأرض؟ أم أراد بهم خيرا وهدى؟ وأنا منا الأبرار المتقون, ومنا دون ذلك كفر وفساق, كنا فرقا ومذاهب مختلفة. وأنا أيقنا أن الله قادر علينا, وأننا في قبضته وسلطانه, فلن نفوته إذا أراد بنا أمرا أينما كنا, ولن نستطيع أن نفلت من عقابه هربا إلى السماء., إن أراد بنا سوءا. وإنا لما سمعنا القرآن آمنا به, وأقررنا أنه حق من عند الله, فمن يؤمن بربه, فإنه لا يخشى نقصانا من حسناته, ولا ظلما يلحقه بزيادة في سيئاته. وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة, ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق, فمن أسلم وخضع لله بالطاعة, فأؤلئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب, واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه, وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا وقودا لجهنم. وأنه لو سار الكفار من الإنس والجن على طريقة الإسلام, ولم يحيدوا عنها لأنزلنا عليهم ماء كثيرا, ولوسعنا عليهم الرزق في الدنيا. لنختبرهم: كيف يشكرون نعم الله عليهم؟ ومن يعرض عن طاعة ربه واستماع القرآن وتدبره, والعمل به يدخله عذابا شديدا شاقا.
فحقيقة الآخرة هي الحقيقة الرئيسية فيها. ومن ثم كانت الحقائق الأخرى في السورة كلها متصلة اتصالا مباشرا بحقيقة الآخرة فيها. من ذلك حديث السورة عن الفارق بين حساب الله في أيامه وحساب البشر ، وتقدير الله لليوم الآخر وتقدير البشر: تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، فاصبر صبرا جميلا. إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا... الخ وهو متعلق باليوم الآخر. ومنه ذلك الفارق بين النفس البشرية في الضراء والسراء في حالتي الإيمان والخلو من الإيمان. وهما مؤهلان للجزاء في يوم الجزاء. ومنه غرور الذين كفروا وطمعهم أن يدخلوا كلهم جنات نعيم ، مع هوانهم على الله وعجزهم عن سبقه والتفلت من عقابه. وهو متصل اتصالا وثيقا بمحور السورة الأصيل. وهكذا تكاد السورة تقتصر على حقيقة الآخرة وهي الحقيقة الكبيرة التي تتصدى لإقرارها في النفوس. مع تنوع اللمسات والحقائق الأخرى المصاحبة! للموضوع الأصيل. ظاهرة أخرى في هذا الإيقاع الموسيقي للسورة ، الناشئ من بنائها التعبيري.. فقد كان التنوع الإيقاعي في الحاقة ناشئا من تغير القافية في السياق من فقرة لفقرة. وفق المعنى والجو فيه.. فأما هنا في سورة المعارج فالتنوع أبعد نطاقا ، لأنه يشمل تنوع الجملة الموسيقية كلها لا إيقاع القافية وحدها.
وبينما المجرم في هذه الحال ، يتمنى ذلك المحال ، يسمع ما ييئس ويقنط من كل بارقة من أمل ، أو كل حديث خادع من النفس. كما يسمع الملأ جميعا حقيقة الموقف وما يجري فيه: كلا! إنها لظى. نزاعة للشوى. تدعو من أدبر وتولى وجمع فأوعى.. إنه مشهد تطير له النفس شعاعا ، بعد ما أذهلها كرب الموقف وهوله.. ( كلا! ) في ردع عن تلك الأماني المستحيلة في الافتداء بالبنين والزوج والأخ والعشيرة ومن في الأرض جميعا.. ( كلا! إنها لظى) نار تتلظى وتتحرق ( نزاعة للشوى) تنزع الجلود عن الوجوه والرؤوس نزعا.. وهي غول مفزعة. ذات نفس حية تشارك في الهول والعذاب عن إرادة وقصد: تدعوا من أدبر وتولى وجمع فأوعى.. تدعوه كما كان يدعى من قبل إلى الهدى فيدبر ويتولى. ولكنه اليوم إذ تدعوه جهنم لا يملك أن يدبر ويتولى! ولقد كان من قبل مشغولا عن الدعوة بجمع المال وحفظه في الأوعية! فأما اليوم فالدعوة من جهنم لا يملك أن يلهو عنها. ولا يملك أن يفتدي بما في الأرض كله منها! والتوكيد في هذه السورة والسورة السابقة قبلها وفي سورة القلم كذلك على منع الخير ، وعدم الحض على طعام المسكين ، وجمع المال في الأوعية إلى جانب الكفر والتكذيب والمعصية.. هذا التوكيد يدل على أن الدعوة كانت تواجه في مكة حالات خاصة يجتمع فيها البخل والحرص والجشع إلى الكفر والتكذيب والضلالة.