المدينة: باريس عدد المساهمات: 1741 معدل النشاط: 2341 تاريخ التسجيل: 29/05/2011 العمر: 59 الموقع: موضوع: رد: قصة وقصيدة........ من البادية الجمعة 15 يوليو - 9:10 قد استأنست بهذه القصة الجميلة أخي محسن العلي أدامك الله وعطائك الحلو.
قصة وقصيدة من البادية نجد@قّنّاّةّ بّنّتّ اّلّشّيّوّخّ اّلّوّاّيّلّيّهّ - YouTube
قصص من الماضي - YouTube
قصة وقصيده حب عفيف ومأساه أيام البادية.. ؟؟ ويارب تنال اعجابكم بداية القصه عن بنت من اهل المنطقه الشماليه.. كانت بدويه تسرح إبل اهلها وتقابل لها واحد دايمآ وتحبه ويحبها حب عفيف وكان يخطط على خطبتها بس العايق الوحيد ان واحد من عيال عمها محجرها وحالف ان قرنها الاشقر ما يلتوي الا على يمينه وهذا اللي يحبها ماهو من جماعتها. وفي يوم من الايام يوم رجعت من الأبل لقت في جنب بيتهم ( بيت الشعر) بيت جديد مبني سألت امها عن البيت من هو له قالت لها امها ان هذا بيتها هي وهباس ( اسم ولد عمها) قالت لأمها انها تحب واحد غيره وحالفه انها ما تتزوج الا هو.. قالت امها هباس في بيت ابوه روحي واطلبيه يفك حجركي وتعوذي منه يمكن يفك حجركي.. راحت له البنت ولقت عنده رجال ودخلت عليهم وقالت اني طالبتك بوجيه الرجال اللي عندك انك تتركني في سبيلي" ما ابيك " ضحك وقال انا قايل ان ها القرن الاشقر والله ما يلتوي الا على ذراعي حيه والا ميته. قصة وقصيدة من البادية نجد@قّنّاّةّ بّنّتّ اّلّشّيّوّخّ اّلّوّاّيّلّيّهّ - YouTube. رجعت للبيت وجهزت السم وراحت به لأمها وقالت لها اللي صار معه وقالت انا حالفه انه ما ياخذني وانا اسلم عليكم وشربت السم. وأما هباس ولد عم البنت قبل ما يدفنونها طلع قرنها ولواه على يمينه وهي ميته ومن شدة الفقر ما كفنوها ودفنوها بملابسها.. وقال يميني ووفيت به.. أهلها ما لقوا احد يسرح عند ابلهم واستأجروا واحد من عيال جيرانهم يسرح عند البل وكان الولد صغير في السن.
وهي أن عتيبي منفردا على مطيته ذاهبا من نجد الى الديار الشمالية. فلما وصل هجرة " الدويد " من هجر الشمال كانت موردا للبوادي قرب مدينة رفحاء ومن المصادفات أن النازلين عليها قوم من الصلبه وشيخهم يقال له " منيف " وهو من رجال امارة لينة. وكان العتيبي تعبان من الطريق وعليه أثر السفر ووعثائه ومطيته لها مدة لم ترد الماء فلما أقبل على منيف وجماعته الصلبه طردوه عن الماء. فلا هم الذين أكرموه ولا هم الذين وردوا مطيته فغضب العتيبي وسار مظميا الى أن ورد " عذفا " وأهلها هم الشمروخ من الزميل من سنجاره من قبيلة شمر العريقة وشيخهم " الجبيلي " ولما وصلت الذلول الى بيت الجبيلي دخلت عليهم برفة البيت من شدة العطش والتعب وصاحبها العتيبي عليها ، حاول صاحبها أن يحرفها فلم تستجب له ، فحلف عليه الشيخ / الجبيلي أن يتركها كما هي. وقام الجبيلي وجر الراوية عندها بالرفة ، وشق جانبها لكي تشرب وهي باركة بالرفة ثم قاموا باكرام صاحبها واكرامها. من عجائب قصص البادية - YouTube. بعد ذلك قال العتيبي: هذه القصيدة الهجينية وهي من الهجينيات المشهورة عند قبائل الشمال عامة وعند شمر خاصه. يقول فيها:- يابكرتي وان جفاك " منيـف " = ترديـن عذفـا علـى ليـلـه وجهـك علـى مكرميـن الضيـف = شمـر الـيـا قـلّـت الحيـلـه عند " الجبيلي " يطيب الكيـف = وأنـتـي تريحـيـن ياشعـيـلـه عدك على بركـة (ن) بالصيـف = من مزنة (ن) زايد (ن) سيلـه لو الجدى شيخ الصلـب ما يخيـف = وراه ســلطــه وتـرزيـلــه مار البلا اللي حكم بالسيف = عقبـان نـجـد تـراعـي لــه منقول بتصرف وأنتم سالمون وغانمون والسلام.
المهم أنها أخذت برهة تدقق بوجهي الضيفين وتفكر... ثم أحضرت الفأس ورمته على الشيخ راكان وقالت له: قم واحطب وشب النار ((لمعزبك)) أي عمك أو سيدك وصلح له القهوة. التفت الشيخ راكان للشاب وأشار له بالسكوت كما اتفقا وأخذ الفأس وجمع الحطب وأوقد النار وصنع القهوة... هذا كله والشاب جالس لا يحرك ساكناً, امتثال لأمر الشيخ راكان ولما انتهى من صنع القهوة حمل الدلة وصب للشاب حتى انتهى ثم جلس وشرب والمرأة تنظر إليهما... سوالف وقصص من الباديه [الأرشيف] - شبكة رواسي نجد الأدبية. فلما فرغ الشيخ راكان من احتساء قهوته التفت ناحيتها وأنشد يقول مخاطباً الفتاة. يـا زيـن يللـي فـي ذراعـك نقـاريـش الحكم حكم الله وحكمـك علـى الـراس إن شيتنـي حشـاش سيـد الحواشـيـش وإن شيتني حطـاب قـرب لـي الفـاس وإن شيتنـي خيـال أروي المعاطيـش واثنـي وراهـم يـوم الأريــاق يـبـاس الفـرخ لا يغويـك فـي صفـة الـريـش طير الحبارى يا اريش العين قرناس ولما فرغ الشيخ راكان من قصيدته قالت الفتاة: أدخل على الله أي أحلفك بالله ما أنت الشيخ راكان قال بلى... فخجلت وحاولت تصليح خطئها معتذرة أنها لم تعرفه فضحك الشيخ راكان وهدأ من روعها وأخبرها برهانهما.
أقول: لي إنّي... كي أبرّد لوعتي فيزداد شجوي كلّما قلت: لو أني! أحتّى وداع الأهل يحرمه الفتى؟ أيا دهر هذا منتهى الحيف والغبن! أبي!
يموتون بالحُمّى، وغَرْقَى، وفي الوَغى، وشتى منايا، صادفت قدراً حُمّا. وسهل على نفسي، التي رُمتُ حزنها، مَبيتُ سهيلٍ للركائبِ مؤتَمّا. وما أنا بالمَحزونِ للدّارِ أوحَشَتْ؛ ولا آسِفٌ إثَر المطيّ إذا زُمّا. فإنْ شئتمُ، فارموا سهوباً رحيبَةً؛ وإن شئتمُ، فاعلُوا مناكَبها الشَّمّا وزاكٍ تردّى بالطّيالسِ وادّعى، كذِمرٍ تَردّى بالصّوارِمِ واعتَمّا ولم يكفِ هذا الدّهرَ ما حَمَلَ الفتى منَ الثّقلِ، حتى ردّهُ يحمِلُ الهَمّا ولو كان عقلُ النفس ، في الجسم، كاملاً، لما أضمَرَتْ، فيما يُلمُّ بها، غمّا ولي أملٌ قد شبتُ، وهو مصاحبي، وساوَدَني قبلَ السّوادِ، وما همّا متى يُوِلكَ المرءُ الغَريبُ نَصيحَةً، فلا تُقصِه، واحبُ الرّفيقَ، وإن ذمّا ولا تَكُ ممّنْ قرّبَ العَبدَ شارِخاً، وضَيّعَهُ إذا صارَ، من كبرٍ، هِمّا فنعمَ الدّفينَ اللّيلُ، إن باتَ كاتماً هواكَ، وبُعداً للصّباح، إذا نَمّا. شعر عن فضل الاب | عبارات جميلة. نهيتُكَ عن سهم الأذى ريشَ بالخنى، ونصّلَهُ غيظٌ، فأُرْهِفَ أو سُمّا. فأرسلتهُ يَستَنهضُ الماءَ سائِحاً، وقد غاضَ، أو يستنضِبُ البحرُ إذ طمّا. يُغادِرُ ظِمأً في الحَشا غَيرَ نافعٍ، ولو غاضَ عَذباً، في جوانحهِ، اليمّا. وقد يَشبِهُ الإنسانُ جاءَ لرُشدِهِ بَعيداً، ويَعدو شِبهُهُ الخالَ والعمّا ولستُ أرى في مَوْلدٍ حُكمَ قائفٍ، وكم من نَواةٍ أنبَتتْ سُحُقاً عُمّا.
أبي!