من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
من النواحي المالية، أوضاع الشركة النقدية جيدة، حيث بلغ معدل المطلوبات إلى حقوق المساهمين 92, 7 في المائة، ونسبة المطلوبات إلى الأصول 48, 11 في المائة وهما مقبولتان، وعند مقارنة هذه النسب مع معدلات السيولة النقدية البالغة 54 في المائة والسيولة الجارية عند 148 في المائة، يتبين أن شركة قادرة على مواجهة التزاماتها المالية على المدى القريب. وفي مجال الإدارة والمردود الاستثماري، جميع أرقام الشركة تضعها في مركز جيد، إذ تم تحويل جزء جيد من إيراداتها إلى حقوق المساهمين، لتبلغ نسبة نمو حقوق المساهمين 18, 27 عن العام الماضي و9 في المائة عن السنوات الخمس الماضية، كما حققت الشركة نموا في الإيرادات بنسبة 23, 26 في المائة عن العام الماضي و25 في المائة عن السنوات الخمس الماضية، وهي نسب جيدة، وجاءت نسبة العائد على الأصول عند 6, 4 في المائة عن العام الماضي و3, 85 عن السنوات الخمس الماضية. الشركة الكيميائية السعودية. ليس للربحية نصيب في نشاطات الشركة التي تزمع التوسع في مجالات عدة، فلم توزع أرباحا خلال الأعوام الثلاثة الماضية، ولكن الشركة عوضا عن ذلك منحت سهما لكل خمس أسهم، أي ما يوازي ربحا بنسبة 20 في المائة خلال العام الماضي. في مجال السعر والقيمة، بلغ مكرر الربح 26 ضعفا وهو مقبول، وتعذر حساب مكرر الربح إلى النمو.
كذلك بلغت قيمة السهم الدفترية 12 ريالا، ما يعني أن مكرر القيمة الدفترية بلغ نحو 3, 85 ضعفا، وهو رقم في تحسن مستمر، فقد كان 6, 9 ضعفا في التحليل السابق لسهم الشركة. وبعد دمج العائد على حقوق المساهمين والأصول، ومقارنة ذلك مع مؤشرات أداء السهم، والأخذ في الاعتبار طموحات الشركة الواعدة، ربما يقنع البعض أنفسهم بعدالة سعر سهم «الكيميائية» عند 46 ريالا.
من مارغليت التي تعرف إليها حين كان عمرها 17 وعمره 19 سنة في 1947 وتزوّجها بعد 6 أعوام، رُزق في 1956 بابن وحيد سمّاه غور، وسقط بدوره قتيلا في 4 أكتوبر 1967 قبل يوم من رأس السنة العبرية ذلك العام، أي بعد 4 أشهر من حرب إسرائيل الشهيرة مع مصر وسوريا والأردن، وبحادث مأساوي دموي أيضاً، وبعده دفنوه بجوار أمه التي حاولت 'العربية. وداعاً نادية لطفي..إعرفي كيف فضحت شارون وكانت بطلة وسط الجنود على الجبهة | ڤوغ العربيّة. نت' الحصول على صورة لها، أو لابنها القتيل، إلا أنها صعبة، لأن شارون محا الاثنين من حياته تماماً، ومعهما محا أخته الوحيدة. كان غور يلعب في البيت مع أحد أبناء الجيران، وعمره 11 سنة مثله، وتنوع اللعب الى الإمساك ببندقية قديمة لشارون في المنزل، فراح الصديق يتلاعب بها كيفما كان 'وفجأة انطلقت منها رصاصة إلى صدر غور' وأسرع شارون وحمله بسيارته إلى مستشفى قريب، لكنه مات على الطريق داخلها ودمه على يدي أبيه، وكانت تقيم معهما وقتها 'ليالا' المعروفة دلعاً باسم ليلى، وهي الأخت الصغرى لزوجته القتيلة بعمر 32 سنة في الحادث الغامض. وتزوّج شارون في 1963 من ليلى، أخت زوجته الأولى، ورزق منها بابنين: عومري وجلعاد، البالغ عمرهما 49 و47 سنة الآن. أما الزوجة فتمكّن منها سرطان في 1999 استفحل سريعاً برئتيها، ولم يمهلها إلا أشهراً معدودات لتعيش، فتوفيت العام التالي ودفنها شارون في مكان أوصى بأن يدفنوه فيه إلى جانبها بعد وفاته، طبقاً لما ذكرت صحيفة 'جيروزاليم بوست' الإسرائيلية في معرض قولها الخميس الماضي إن إسرائيل تفكر بتنظيم جنازة لشارون 'شبيهة بالتي كانت لمانديلا'، على حد تعبيرها.
مزرعة 'حفات هشيكيم' المكان الذي اوصى شارون بدفنه فيها والمكان الذي أوصى شارون بأن يدفنوه فيه هو مزرعة اشتراها في 1972 وسمّاها 'حفات هشيكيم' بالعبرية، أو 'مزرعة الجميز' أنه خصها لتربية المواشي، وأنها كبيرة وممتدة في الجهة الشمالية من صحراء النقب على مساحة 4 كيلومترات مربعة، أي تقريباً ربع مساحة مدينة رام الله. شارون تحدى قوانين الطب والأطباء طوال 33 سنة، لاتفاقهم بأن العمر لا يطول بمن كان مثله مدخناً ومعتلاً بالضغط والكولسترول والسكري، مع سمنة مفرطة بدأت منذ 1980 وجعلته متضخماً كان وزنه 115 كيلوغراماً يوم غطّ في 2006 بغيبوبة شهيرة دامت 8 أعوام، مع أنه كان قصيراً، لكن شراهته كانت بلا حدود، خصوصاً للكافيار والفودكا وتدخين السيجار، 'حتى أصبح لبعض الأطباء نموذجاً يتخذونه لدعم نصائحهم الطبية'، بحسب ما يكتبون. رئيس وزراء إسرائيل الأسبق ليس من عائلة شارون بالأصل ورئيس وزراء إسرائيل الأسبق ليس من عائلة شارون أصلاً، بل شاينرمان، ووالداه من أشكيناز اليهود بأوروبا الشرقية: الأب صامويل هرب من الفقر ببولندا إلى 'أرض الميعاد'، حيث توفي في 1956، والأم 'دفورا' فرّت إليها من الشيوعية بروسيا، والاثنان توفيا وتركا ابنين: أرييل وأختاً تكبره بعامين اسمها يهوديت، وهي مأساوية الطراز.
عاد اريئيل شارون، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، الغارق في غيبوبة منذ نحو خمس سنوات، إلى مستشفى (تل هومشير)، وذلك بعد أن أمضى أقل من 48 ساعة في مزرعته العائلية بجنوب إسرائيل لفترة تجربة لأول مرة منذ عام 2006 عقب إصابته بجلطة دماغية حادة. وذكر راديو (صوت إسرائيل)، اليوم الأحد، أنه من المقرر أن يخضع شارون للفحوصات والمراقبة الطبية حتى موعد خروجه القادم من المستشفى، والذي سيتم تحديده مع أفراد عائلته وحسب حالته الصحية. وسعى الأطباء وعائلة شارون إلى القيام بتجربة المعدات الطبية الموجودة في المزرعة للتأكد ما إذا كان يمكن أن يتلقى العلاج في المنزل بشكل دائم، حيث تم تجهيز غرفة خاصة بالمعدات الطبية اللازمة كافة، بما فيها أجهزة التنفس الصناعي. وأشار الراديو إلى أنه إذا تبين بعد تكرار هذه التجربة عدة مرات أنه يمكن تقديم العلاج الطبي لشارون في مزرعته، فسيتم نقله إليها ليبقى فيها بشكل دائم. وكانت سيارة إسعاف أقلت، أول أمس الجمعة، رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق من مستشفى (شيبا) في تل أبيب إلى مزرعة عائلة شارون قرب مدينة سديروت القريبة من قطاع غزة. وظل شارون البالغ من العمر 82 عامًا يرقد في مستشفى بتل أبيب منذ عام 2006 عندما تعرض لسكتة دماغية، حيث قرر أبناؤه إبقاءه على قيد الحياة بمساعدة طبية.