محمد حسن 01-23-09, 11:20 PM Re: هب لي ربي من لدنك... صبرا و محبة Safa Fagiri 01-24-09, 01:44 AM احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
سلام عزاز كلمات تتسرب في المسام وأحرفها تداعب القلب وتحرك ما سكنه عشوائيا.. فتصطف كل الأحاسيس في المولد لتغرد باسمك يا كريم يا رحمن.. لك التحية على هذه النقلة الروحية المتميزة.. ربى هب لى من لدنك وليا بصوت الشيخ محمد ابو سليمان المدمر 00201097199012 - YouTube. عبدالعزيز Re: هب لي ربي من لدنك... صبرا و محبة ( Re: د. محمد حسن) شكرا يا عزاز لهذه الأريحية يا شفيفة وإليك هذا الدعاء إلى المنان الوهاب.. تقبل الله منا ومنك هب لي من لدنك عقلا يسع ثقل إحتياجي لذوبعة تطفئ ضرام أشواقي.. وحديقة من حب أهزجك فيها مضاميني الكامنة... ونفحة من أريج رضاك.... احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
Re: هب لي ربي من لدنك... صبرا و محبة ( Re: عزاز شامي) وهب لى من لدنك صبرا لاحتمال كوميديا الحياة ودمارها هب لى من لدنك رحمة لارحم بها من حولى هب لى من لدنك قناعاتى الاولى لاعرف من خلالها ابجدية الوصول هب لى من لدنك شعاع من الشمس ولقاء باخر من القمر هب لى من لدنك اجابات لرحلة استفهامى الكبرى التى لم تفرغ بعد ____________________________ العزاز دعينى اشاطرك رغبة الاختباء فى العلن كونى بخير Re: هب لي ربي من لدنك... صبرا و محبة ( Re: حمور زيادة) العزيزه عزاز.. هذا تبتل إلى صاحب الكون. الخالق العظيم.. صاحب العرش الذى لا اله إلا هو. الرحمن الرحيم الواحد القهار.. وسؤالك موجه له. وهو وحده الذى يعلم خبايا الاسرار. وما تحفظه العقول والقلوب.. وما تحتويه الانفس.. علام عليم.. بالاسرار.. وانت اسلمتيه امرك.. وتزلفتى له.. وسالتيه.. بضعف المستجيره الراغبه إلى حماه. وحفظه والى طاعته.. راضية. ومقتنعه.. بكل صفاء تلك البراءه وعمق ذلك الايمان.. ورجاء ذلك الطلب.. قطعا انت منصوره.. وفائزه.. باذنه تعالى وتعظم فى ملكوته ومداه باذن الله الواحد القهار.. الذى لا يرد سؤال من ساله.. ربي هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء. ولا يخيب رجاء من لجأ إليه.. وابواب السماء.
وبهذه المناسبة فإننا نطالب إخواننا المسلمين في كل بقاع الأرض بأن يقفوا مع الإمارة الإسلامية بأعظم سلاح يملكه المسلم وهو سلاح الدعاء والتضرع إلى الله تعالى ، لا سيما وأن شهر رمضان على الأبواب وهو شهر النصر والتمكين ، فألحوا على الله بالدعاء بأن ينصر المجاهدين في كل مكان وفي أفغانستان خاصة ، وأن يقصم دول الكفر أجمع وأمريكا خاصة. والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين مركز الدراسات والبحوث الإسلامية.. نقلا عن منتدى الفجر. ================ اللهم نستودعك كل المجاهدين في سبيلك فأحفظهم بحفظك من كل جنب واصرف عنهم كل سوء وشر وكرب ، وأجعلهم في ضمانك وأمانك وإحسانك ، وأربط على قلوبهم ، وقوي شوكتهم ، وثبت أقدامهم ، وأنزل السكينة عليهم، وأمددهم بجند من عندك مردفين ، وأنصرهم بحولك وقوتك على القوم الكافرين نصرا قويا عزيزاً مؤزرا من عندك عاجلا غير آجل يا رب العالمين. إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا .. اللهم يا ذا الجلال والإكرام وتفضل عليهم بمنْك وكرمك وإحسانك أنت وحدك وليهم ومولاهم وأنت الله الرؤوف الرحيم ، ونصلى ونسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. 12-11-2001, 05:29 AM #2 آمين يارب العالمين... جزاك الله كل خير أختي بنت الرساله... اللهم اجعل لي من كل همٍ فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً وارزقني من حيث لاأحتسب 12-11-2001, 12:26 PM #3 جـزاك الله خيرا الجزاء ونفع بك المسلمين... 12-11-2001, 02:10 PM #4 جزاك الله خيرا مواضيع مشابهه الردود: 295 اخر موضوع: 04-01-2010, 04:45 PM الردود: 4 اخر موضوع: 26-09-2009, 01:31 PM الردود: 9 اخر موضوع: 21-04-2008, 01:11 AM الردود: 29 اخر موضوع: 17-10-2007, 05:53 PM الردود: 5 اخر موضوع: 29-09-2006, 02:51 PM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment.
هل معنى ذلك ولا تكونوا جبناء؟ لفظ (مع) تتعدد معانيه بحسب سياق النص: ﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ﴾ [الحديد:4] تفيد العلم أم النصر والتأييد؟ ﴿ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة:194] تفيد العلم أم النصر والتأييد؟ ﴿ إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ ﴾ [الأنفال:12] هل هذه المعية معية علم أم معية نصر وتأييد؟ فإذا كانت المعية معية النصر لا معية العلم ولا المصاحبة ثبت الثناء على أبي بكر, ولا يخالف في كون المعية هنا معية التأييد إلا جاهل أو مكابر جبار عنيد. وإذا لم نجد السكينة على أبي بكر في هذه الآية فإننا نجدها فيه وفي غيره في آيات أخر تثبت السكينة على كل أصحابه وليس فقط في أبي بكر, قال تعالى: ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا﴾ [الفتح:18]. وقال تعالى: ﴿إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا﴾ [الفتح:26].