لمشاهدة الفديو علي اليوتيوب اضغط هنا كلمات القصيدة وكن راضيا لا تسخطن لشدة كما الشوك لا يعطي الرحيق ولا العنب إذا المرء لم يرضى بما ربه وهب فلن يغنه مال وإن زاد ما كسب فكن راضياً ترضي الإله بأمره فدرب الرضا نور ونبت الرضى ذهب وكن راضياً ولا تسخطن لشدة كما الشوك لا يعطي الرحيق ولا العنب وإحسان ظن في الإله وشكره فتلك معان الخير خط بها الأدب إليك غصون دانيات قطوفها ومنبع خيرات يفيض وقد نضب سلام وإحسان وصبر وجيرة وأفعال خير تستزاد بها الرتب وإحسان ظن في الإله وشكره فتلك معان الخير خط بها الأدب
7K people have watched this. Watch short videos about #وكن_راضيا_لا_تسخطن_لشدة on TikTok. See all videos # كن_راضيا_لا_تسخطنا_لشدة 650 views #كن_راضيا_لا_تسخطنا_لشدة Hashtag Videos on TikTok #كن_راضيا_لا_تسخطنا_لشدة | 650 people have watched this. Watch short videos about #كن_راضيا_لا_تسخطنا_لشدة on TikTok. See all videos
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني. أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
[2] شاهد أيضًا: شروط الصلاة واركانها وواجباتها ما هي شروط الصلاة التسعة حدّد أهل العلم تسعة شروطٍ للصلاة وهي الإسلام، والبلوغ، والعقل والخلو من الحيض والنفاس، والطهارة من الحدثين الأكبر والأصغر، والطهارة م الخبث، والعلم بدخول الصلاة، وستر العورة، واستقبال القبلة ، وقد قسم أهل العلم هذه الشروط لقسمين أساسيين، وهما شروط الوجوب وشروط الصحة، ويمكن تعريف الشرط أنّه ما ترّتب على عدمه العدم، ولا يترتب على وجوده وجودٌ ولا عدم، كما الوضوء بالنسبة للصلاة، فيترتب على عدم الوضوء عدم الصلاة ولكن لا يترتب بوجود وجود الصلاة وعدمها، وفيما يأتي سيتمّ تقسيم شروط الصلاة بحسب الوجوب والصحة. [3] شروط وجوب الصلاة جعل أهل العلم لوجوب الصلاة على المسلمين أربعة شروط وهي: الإسلام: فالكافر لا تجب عليه الصلاة، ولو أسلم لا يجل عليه قضاء ما فاته في كفره منها، فالإسلام يجبّ ما قبله، ولأنّه لو وجب القضاء على من يدخل الإسلام لكان ذلك تنفيرًا له، أمّا لو ارتدّ فواجبةٌ عليه وعليه أن يقضيها. البلوغ: فالصبي غير مكلّف ولا تجب عليه الصلاة، وقد روى النبي صلى الله عليه وسلم قال: "رُفِعَ القلمُ عن ثلاثةٍ: عن الصبيِّ حتى يبلغَ وعن المجنونِ حتى يفيقَ وعن النائمِ حتى يستيقظَ".
[١٠] وأمّا السبب في تسميتها بالكبائر؛ فقد ذهب الإمامُ القرافيّ أنّ ذلك بسبب المفسدة الحاصلة بفعلها، فالكبيرة ما كان فسادُها عظيماً. [١١] كيفية معرفة الكبائر اختلف العلماء في معرفة الكبيرة، فقال البعض: ما لزم منه حد فهو كبيرة كالزنا والسرقة، وقال آخرون: أنها الإشراك بالله وقتل النفس والهروب يوم الزحف،وأكل مال اليتيم، وأكل الربا. [١٢] أمثلة على الكبائر قسم بعض الأئمة الكبائر إلى قسمين: كبائر القلوب وكبائر الجوارح، وقالوا أن كبائر القلوب أعظم لأنها تأكل الحسنات وتلزم شديد العقوبات ، وأن كانت كلها -أي الكبائر- تؤدي إلى الظلم والفسق، وفيما يلي ذكر لبعض الأمثلة عليها: [١٣] الشرك بالله تعالى، قال تعالى: (إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمً). [١٤] تعمد ترك الصلاة، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (بيْنَ الرَّجُلِ وبيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ). [١٥] التمثيل بالحيوان ، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم - مر بحمار وسم في وجهه ، فقال: (لَعَنَ اللَّهُ الذي وَسَمَهُ). [١٦] تخبيب المرأة على زوجها، أي إفسادها عليه ، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ليسَ منَّا من خبَّبَ امرأةً علَى زوجِها).