إنضم 21 ديسمبر 2021 المشاركات 33 نقاط 290 #1 عبير عادل الدلوعه المرفقات 54. 1 KB · المشاهدات: 158 Bebo3301 نسوانجى بريمو عضو 22 أبريل 2022 163 947 #2 جميلة جدا #3 انتظروا البقيه abo nana نـجـم الــنـجــوم العضوية الذهبيه ناشر محتوي ناشر قصص نسوانجي قديم مشرف سابق 1 يناير 2022 4, 433 9, 668 23 مارس 2022 36 140 28 فبراير 2022 1, 690 5, 736 #7 مينا يوسف تبقي ليك ايه يا مينا (أمك)
يحيى الموسيقار عمر خيرت حفلا عنائيا يومى 15و16 مايو على خشبة دار الأوبرا المصرية ضمن حفلات عيد الفطر 2022. ويعزف عمر خيرت عددا من مقطوعاته الموسيقية الشهيرة والتي تنال اعجاب جمهوره في الأوبرا ولعل من أبرزها مين مايحبش فاطمة، قضية عم أحمد، حنين، والله ما طلعت شمس ولا غربت، زي ما هي حبها، وفيها حاجة حلوة". صورة عرض حلوه. و عمر خيرت فهو من مواليد 11 نوفمبر 1948، وهو مؤلف موسيقي وموزع وعازف بيانو مصري. ويُعدّ من أشهر الموسيقيين المصريين في الوقت الحاضر. يعد عم عمر خيرت هو أبو بكر خيرت (المهندس المعماري الأشهر ومؤسس الكونسرفتوار المصري الذي أثرى المكتبة الموسيقية المصرية بأعمال سيمفونية رائعة)، واكتملت ثمارها بعمر خيرت الذي أكمل درب عمه الموسيقار أبو بكر خيرت، وعشق البيانو الذي اكتشف معه مناطق موسيقية جديدة في إحساس وذكريات وقوة الشخصية المصرية. أما جد عمر خيرت هو محمود عبد الرحيم خيرت الذي كان من أحد أعيان مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية وكان محاميًا وكان مهتمًا جداً بالفنون وشاعراً وأديباً ومترجماً ورساماً وموسيقياً، وكان لديه صالون دائم للفنون يجمع رموز الفن والثقافة في ذلك العصر بالقاهرة أمثال فنان الشعب سيد درويش والمثَّال محمود مختار والأديب المنفلوطي، ووالده كان مهندساً معمارياً متخصصاً في العِمارة الإسلامية وبناء المساجد، وكان أيضاً عازفاً للبيانو وظل مواظباً على العزف عليه حتى وفاته.
O omar al asd91 نسوانجى متقحرط عضو إنضم 29 مارس 2022 المشاركات 29 نقاط 147 الإثنين في 04:52 #1 اقترحولي ب اسم منتدي تاتي يكون بينزل صور وقصص حلوه زي نسونجي A Ahmed samo نسوانجى بريمو 25 فبراير 2022 264 1, 391 الإثنين في 05:27 #2 قصص نوعها اي! BraveHeart نسوانجي قديم 24 مارس 2022 199 1, 279 الإثنين في 07:09 #3 اي نوع من القصص و الصور ممتعة المحرومات 3 فبراير 2022 123 352 الإثنين في 07:11 #4 متابع
الملابس التقليدية في المملكة العربية السعودية هي تلك الأزياء التي يرتديها المواطنون السعوديون وقد توارثوا أذواقها وطريقة صنعها وحياكتها عن أسلافهم، وتختلف أزياء مناطق المملكة العربية السعودية عن بعضها في بعض التفاصيل، وأكثر المناطق تعتمد في تصميم ملابسها وأزيائها بطريقة تواكب وتلائم الطقس والمناخ والظروف البيئية المحيطة، وخلال هذا المقال سنتحدث بالتفصيل عن أبرز ملامح وأنواع وأجزاء الملابس التقليدية بالمملكة العربية السعودية. الملابس التقليدية في المملكة العربية السعودية الملابس التقليدية في المملكة العربية السعودية هي الملابس التي مازال يرتديها كل من الرجال والنساء والتي توارثوا تصميمها عن أجدادهم، وما يزالوا يتداولونها يرتدونها، وهي في تصميماتها لا تختلف كثيرًا عن طواقم الملابس التي يحرص أهل الجزيرة العربية على ارتدائها، وعدد الأجزاء أو القطع المطرزة داخليًا وخارجيًا التي يتكون منها الزي التقليدي السعودي يفوق الاثنتين وعشرية قطعة، وتتميز الملابس التقليدية بالمملكة بأنها شديدة الضيق لدرجة تلامس الجسم في بعض المناطق، في حين تكون فضفاضة في مناطق أخرى من الجسم. ويتميز الزي السعودي بألوانه الباهية، فغالبًا ما يكون اللون الأبيض هو اللون الطاغي على الزي الرسمي السعودي، وقد يمتلك الزي بعض القطع الزائدة التي تدل على مكانة الشخص من الناحية الاجتماعية أو الدينية البارزة، ومن الأجزاء الهامة بعد الثوب الأبيض الذي يشكل القطاع الأكبر من الثوب بالنسبة للرجل يأتي القحيفة، وهي ذلك الجزء من الثياب التي يضعها الرجل أسفل الشماخ أو العتيرة لتحميها من الانزلاق والوقوع، وهي التي تميز الزي السعودي، قد تختلف الملابس التقليدية السعودية حسب المناسبات الاجتماعية بملابس العرس تختلف عن الملابس اليومية المعتادة سواء بالنسبة للرجل أو الفتاة.
الزي العربي في الحضارات القديمة وقبل 200 سنة | لؤي الشريف - YouTube
وبالنظر إلى صعوبة الحياة في الجزيرة العربيّة قديمًا، وما كان يتكبده الإنسان للبقاء على قيد الحياة، تصبح الثياب البسيطة، وغطاء الرأس، أو العمامة، والعقال، تكيفًا ذكيًّا مع البيئة والطبيعة. يعود أصل الزِّيّ العربيّ التقليديّ إلى ما قبل ظهور الإسلام، فيقال ـ مثلًا ـ إن الشماغ ظهر أولَ ما ظهر، على رؤوس الكهنة في سومر القديمة، وبحسب المصادر، تشير قواميس اللغة المسماريّة إلى أن أصل الكلمة في اللغة السومريّة (آش ماخ)، وتعني "غطاء رأس عظيم". ويُقال أيضًا إن النقوش الحمراء، تُحاكي سنابل القمح التي ترمز للخير والعطاء، أو زعانف السمك، وهذه الأخيرة لها خصوصيّة في أساطير العراق القديمة، وحين تزيين النسيج يُراد بها "طرد الأرواح والأفكار الشريرة" من رؤوس مرتديها. أما الغترة البيضاء، فلعلها العمامة بعد إسدالها لتغطي أكبر قدر من الرأس والوجه، فتقي العربيّ حرارة الشمس والعواصف. ولتثبيتها على الرؤوس، استُخدم العقال، والذي كان حبلًا مصنوعًا من صوف الماعز، يحتاجه العربيّ كثير الترحال لربط نوقه ودوابه، كما يقول الباحث التاريخيّ حيدر الناصر. والجذر اللُّغويّ للكلمة العربية عقال "عقل"، وتعني تقييد الشيء أو حبسه، لمنعه من التفلّت والضياع، كما جاء في الحديث عن النبيّ الكريم: "بل اعقلها وتوكل" يريد الناقة، وكذا يكون العقل للمرء، نقيض الجنون والضياع.