و يجب أن تصبح المكتبات في المستقبل رقمية ولكن غالباً جعلها رقمية يشبه المحافظة على البيئة […] اتحاد MnPALS يختار خدمات Summon، و360 Link، و360 Resource Manager اختار اتحاد المكتبات MnPALS خدمة Summon الاكتشافية من شركة Serials Solutions؛ إحدى شركات بروكويست ProQuest لتقديم خبرة بحثية مُرضية بشكل أكبر لمستخدميها. كما ستستخدم المنظمة أيضاً خدمة 360 Resource Manager دعماً لرؤية اتحاد MnPALS في توفير خدمات معلوماتية للمستخدمين ودمج التقنية المبتكرة واستخدام الموارد بفعالية. سوف تُدار الموارد المعلوماتية التي تمتلكها المكتبات الفردية في الاتحاد […] خدمات المعلومات من شركة إيبسكو (EBSCO) و (GBV) بألمانيا يطوران شراكة لخلق المزيد من الخيارات لخدمة ديسكفري للمكتبات قامت خدمات المعلومات بكلٍ من شركة إيبسكو (EBSCO) وشبكة المكتبة العامة بألمانيا (GBV)، والتي تعد واحدة من أكبر خدمات االمكتبات بألمانيا، بتوقيع اتفاقية لإتاحة خاصية الوصول الدامج بين خدمة ديسكفري بشركة إيبسكو (EBSCO) وخدمة (VuFind) بشركة (GBV). وتخدم (GBV) أكثر من 250 مكتبة أكاديمية بألمانيا في الولايات الآتية: بريمن وهامبورج و بوميرانيا الغربية بولاية ميكلنبرغ […] المكتبة الرقمية "سكريبد" (Scribd) تطلق خدمة الاشتراك الإلكتروني في الكتب أطلقت مكتبة سكريبد (Scribd) الرقمية خدمة الاشتراك الإلكتروني التي تتيح للمستخدمين قراءة عدد لا نهائي من الكتب على أي جهاز مدعم بخدمات الويب بقيمة 8.
المكتبات الرقمية هي مجموعات منظمة من موارد المعلومات والأدوات المرتبطة بها لإنشاء المعلومات والأرشفة والمشاركة والبحث واستخدام المعلومات التي يمكن الوصول إليها إلكترونيًا ، تختلف المكتبات الرقمية عن المكتبات التقليدية من حيث أنها موجودة في العالم السيبراني لأجهزة الكمبيوتر والإنترنت بدلاً من المباني المادية. ما هي المكتبة الرقمية المكتبة الرقمية هي مجموعة من المستندات في شكل إلكتروني منظم ، وهي متاحة على الإنترنت أو على أقراص CD-ROM ، اعتمادًا على المكتبة المحددة ، قد يتمكن المستخدم من الوصول إلى مقالات المجلات والكتب والأوراق والصور والملفات الصوتية ومقاطع الفيديو. على الإنترنت ، يتم تعزيز استخدام المكتبة الرقمية من خلال اتصال واسع النطاق مثل مودم الكبل أو DSL ، يمكن استخدام اتصالات الطلب الهاتفي للوصول إلى مستندات النص العادي وبعض المستندات التي تحتوي على صور ، ولكن بالنسبة للملفات المعقدة وتلك التي تحتوي على محتوى فيديو متحرك ، يمكن لسرعة البيانات النهائية لما لا يقل عن عدة مئات كيلوبت في الثانية ( Kbps) أن تجعل تجربة المستخدم أقل مملة ، وأكثر إفادة ، يمكن تحديث المكتبات الرقمية القائمة على الإنترنت بشكل يومي هذه واحدة من أعظم الأصول لهذه التكنولوجيا الناشئة.
[1] أصول المكتبة الرقمية على الرغم من أن مفهوم المكتبات الرقمية قد تم إرجاعه إلى كتاب الخيال العلمي في القرن التاسع عشر مثل HG Wells ، فإن معظم المؤرخين في المكتبات يعزون وصف فانيفار بوش للمذكرة في طبعة يوليو 1945 من مجلة Atlantic Atlantic كمصدر أصلي ، على الرغم من اقتصارها على التقنيات التناظرية مثل الميكروفيلم التي تبدو بدائية في أوائل القرن الحادي والعشرين ، توقع بوش العديد من الميزات الرئيسية للمكتبات الرقمية ، بما في ذلك الوصول السريع والدقيق إلى المعلومات العلمية والثقافية. تم تطوير المفاهيم المعاصرة للمكتبات الرقمية بالتوازي مع النمو السريع للإنترنت وخاصة الوصول الواسع النطاق والمرن للمعلومات الرقمية التي يوفرها تطوير متصفحات الويب العالمية في أوائل التسعينات ، على سبيل المثال في الولايات المتحدة ، تم إطلاق المرحلة الأولى من مبادرة المكتبات الرقمية في عام 1993 عندما قدمت المؤسسة الوطنية للعلوم (NSF) ، ووكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة (DARPA) ، والإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا) ستة الجامعات التي لديها ما يقرب من 25 مليون دولار لتطوير أسرة اختبار المكتبة الرقمية. المكتبة الرقمية الرائدة الأخرى كانت مكتبة الكونجرس الأمريكية مشروع الذاكرة الأمريكية ، تم توفير هذه المجموعة الرقمية الرائدة من القطع الأثرية لأول مرة على أقراص فيديو تفاعلية ، ثم على أقراص مضغوطة ، وآخرها عبر الإنترنت ، مشاريع المكتبة الرقمية ذات الصلة جارية في أوروبا وكندا وأماكن أخرى منذ منتصف التسعينات.
يجب تسجيل الدخول للمشاركة في اثراء الموضوع مواضيع لنفس المؤلف مواضيع ذات صلة
2013/04/20 at 10:45 م للأسف هناك تزييف لبعض المعلومات التعريفية للمحتويات,, فمثلاً خرائط قديمة جدا لشبه الجزيرة العربية تم تسميتها بخريطة شبه جزيرة العرب والخليج الفارسي.. بالرغم أنه لا يوجد شيء اسمه الخليج الفارسي,, فالجزء الوحيد المطل من إيران على الخليج العربي هي الأحواز,, والأحواز دولة عربية تم اغتصابها بواسطة إيران في زمن ليس بالبعيد حتى تكتسب التسمية الفارسية,, تباً لها من خدمة مجانية إن كانت تحور الحقائق
وقيل: هو من اليأس المعروف; أي أفلم ييئس الذين آمنوا من إيمان هؤلاء الكفار ، لعلمهم أن الله تعالى لو أراد هدايتهم لهداهم; لأن المؤمنين تمنوا نزول الآيات طمعا في إيمان الكفار. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الرعد - القول في تأويل قوله تعالى "ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض "- الجزء رقم16. وقرأ علي وابن عباس: " أفلم يتبين الذين آمنوا " من البيان. قال القشيري: وقيل لابن عباس المكتوب " أفلم ييئس " قال: أظن الكاتب كتبها وهو ناعس; أي زاد بعض الحروف حتى صار ييئس. قال أبو بكر الأنباري: روي عن عكرمة عن ابن أبي نجيح أنه قرأ - " أفلم يتبين الذين آمنوا " وبها احتج من زعم أنه الصواب في التلاوة; وهو باطل عن ابن عباس ، لأن مجاهدا وسعيد بن جبير حكيا الحرف عن ابن عباس ، على ما هو في المصحف بقراءة أبي عمرو وروايته عن مجاهد وسعيد بن جبير عن ابن عباس; ثم إن معناه: أفلم يتبين; فإن كان مراد الله تحت اللفظة التي خالفوا بها الإجماع فقراءتنا تقع عليها ، وتأتي بتأويلها ، وإن أراد الله المعنى الآخر الذي اليأس فيه ليس من طريق العلم فقد سقط مما أوردوا; وأما سقوطه يبطل القرآن ، ولزوم أصحابه البهتان. " أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا " " أن " مخففة من الثقيلة ، أي أنه لو يشاء الله " لهدى الناس جميعا " وهو يرد على القدرية وغيرهم.
( ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد). قوله تعالى: ( ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد). اعلم أنه روي أن أهل مكة قعدوا في فناء مكة ، فأتاهم الرسول صلى الله عليه وسلم وعرض الإسلام عليهم ، فقال له عبد الله بن أمية المخزومي: سير لنا جبال مكة حتى ينفسح المكان علينا واجعل لنا فيها أنهارا نزرع فيها ، أو أحي لنا بعض أمواتنا لنسألهم أحق ما تقول أو باطل ، فقد كان عيسى يحيي الموتى ، أو سخر لنا الريح حتى نركبها ونسير في البلاد فقد كانت الريح مسخرة لسليمان ، فلست بأهون على ربك من سليمان ، فنزل قوله: ( ولو أن قرآنا سيرت به الجبال) أي من أماكنها ( أو قطعت به الأرض) أي شققت فجعلت أنهارا وعيونا ( أو كلم به الموتى) لكان هو هذا القرآن الذي أنزلناه عليك.
وقد تقدم أن معنى ذلك: أي لكان هذا القرآن. وقال تعالى: ( وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله) [ البقرة: 74].
وقوله: ( ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم) أي: بسبب تكذيبهم ، لا تزال القوارع تصيبهم في الدنيا ، أو تصيب من حولهم ليتعظوا ويعتبروا ، كما قال تعالى: ( ولقد أهلكنا ما حولكم من القرى وصرفنا الآيات لعلهم يرجعون) [ الأحقاف: 27] وقال ( أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون) [ الأنبياء: 44]. قال قتادة ، عن الحسن: ( أو تحل قريبا من دارهم) أي: القارعة. وهذا هو الظاهر من السياق. قال أبو داود الطيالسي: حدثنا المسعودي ، عن قتادة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قوله: ( ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة) قال: سرية ، ( أو تحل قريبا من دارهم) قال: محمد صلى الله عليه وسلم ، ( حتى يأتي وعد الله) قال: فتح مكة. وهكذا قال عكرمة ، وسعيد بن جبير ، ومجاهد ، في رواية. لو ان قرانا سيرت به الجبال اول متوسط. وقال العوفي ، عن ابن عباس: ( تصيبهم بما صنعوا قارعة) قال: عذاب من السماء ينزل عليهم ( أو تحل قريبا من دارهم) يعني: نزول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بهم وقتاله إياهم. وكذا قال مجاهد ، وقتادة ، وقال عكرمة في رواية عنه ، عن ابن عباس: ( قارعة) أي: نكبة. وكلهم قال: ( حتى يأتي وعد الله) يعني: فتح مكة.
وقال آخرون: جواب لو مقدم. وتقدير الكلام: وهم يكفرون بالرحمن " ولو أن قرآنا سيرت به الجبال " كأنه قال: لو سيرت به الجبال " أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى " لكفروا [ ص: 320] بالرحمن ولم يؤمنوا ، لما سبق من علمنا فيهم ، كما قال: ( ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ما كانوا ليؤمنوا) ( الأنعام - 111) ثم قال: ( بل لله الأمر جميعا) أي: في هذه الأشياء إن شاء فعل وإن شاء لم يفعل. ( أفلم ييئس الذين آمنوا) قال أكثر المفسرين: معناه أفلم يعلم. قال الكلبي: هي لغة النخع. وقيل: لغة هوازن ، يدل عليه قراءة ابن عباس: " أفلم يتبين الذين آمنوا ". وأنكر الفراء أن يكون ذلك بمعنى العلم ، وزعم أنه لم يسمع أحدا من العرب يقول: يئست ، بمعنى: علمت ، ولكن معنى العلم فيه مضمر. لو ان قرانا سيرت به الجبال الناهضة. وذلك أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سمعوا هذا من المشركين طمعوا في أن يفعل الله ما سألوا فيؤمنوا فنزل: ( أفلم ييئس الذين آمنوا) يعني: الصحابة رضي الله عنهم أجمعين من إيمان هؤلاء ، أي لم ييئسوا علما ، وكل من علم شيئا يئس من خلافه ، يقول: ألم ييئسهم العلم: ( أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا). ( ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا) من كفرهم وأعمالهم الخبيثة ( قارعة) أي: نازلة وداهية تقرعهم من أنواع البلاء ، أحيانا بالجدب ، وأحيانا بالسلب ، وأحيانا بالقتل والأسر.
قال العوفي: عن ابن عباس في قوله: ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا) إلى آخرها ، يقول: لو أني أنزلت هذا القرآن على جبل حملته إياه ، لتصدع وخشع من ثقله ، ومن خشية الله. فأمر الله الناس إذا نزل عليهم القرآن أن يأخذوه بالخشية الشديدة والتخشع. لو ان قرانا سيرت به الجبال والوديان والصحاري والانهار. ثم قال: كذلك يضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون. وكذا قال قتادة ، وابن جرير. وقد ثبت في الحديث المتواتر: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما عمل له المنبر ، وقد كان يوم الخطبة يقف إلى جانب جذع من جذوع المسجد ، فلما وضع المنبر أول ما وضع ، وجاء النبي - صلى الله عليه وسلم - ليخطب فجاوز الجذع إلى نحو المنبر ، فعند ذلك حن الجذع وجعل يئن كما يئن الصبي الذي يسكن ، لما كان يسمع من الذكر والوحي عنده. ففي بعض روايات هذا الحديث قال الحسن البصري بعد إيراده: " فأنتم أحق أن تشتاقوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الجذع ". وهكذا هذه الآية الكريمة ، إذا كانت الجبال الصم لو سمعت كلام الله وفهمته ، لخشعت وتصدعت من خشيته فكيف بكم وقد سمعتم وفهمتم ؟ وقد قال تعالى: ( ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى) الآية [ الرعد: 31].