لا تَلقَ دَهرَكَ إِلّا غَيرَ مُكتَرِثٍ مادامَ يَصحَبُ فيهِ روحَكَ البَدَنُ فَما يَدومُ سُرورُ ما سُرِرتَ بِهِ وَلا يَرُدُّ عَلَيكَ الفائِتَ الحَزَنُ — المتنبي شرح أبيات الشعر شرح البيت الأول: يقول: ما دام روحك في الجسد، فلا تبال بحوادث الدهر، فإنها لا تدوم. وقيل: أراد لا تبال بأهل الدهر ما دمت حيّاً. من القائل ..؟ لا تلقي دهرك إلا غير مكترث - الروشن العربي. شرح البيت الثاني: يقول: سرورك بمواتاه الدهر لا يديم ذلك لك، وإن حرصت على دوامه. وجزعك على ما يفوتك منه لا يرده عليك، فلا تفرح بلذة إن وصلت إليك، ولا تحزن عليها إن فاتتك.
لا تَلقَ دَهرَكَ إِلّا غَيرَ مُكتَرِثٍ - المتنبي | Al-Mutanabbi - YouTube
1k 👁️ من القائل. ؟ كبير القوم لا علم عندهُ.. صغيرٌ إذا التفّت عليه المحافلُ. Ghurwi يوليو 25, 2016 سؤال 3 إجابات 7. 6k 👁️ من القائل. ؟ لا خَيْرَ في حُسْنِ الجُسُومِ وطُولِها سماهر نوفمبر 13, 2015 الروشن العربي ( هنا يمكنك طرح الأسئلة ❔).. أو المشاركة بالإجابات والتعليقات مع الآخرين. التصنيفات جميع التصنيفات أسئلة عامة (1. 5k) (1. 1k) لغات ولهجات (2. 5k) علوم وبيئة (2. 2k) جغرافيا أسرة ومجتمع سفر وسياحة (1. 3k) رياضة وألعاب (485) فن وفنانين (623) مال وأعمال (542) كمبيوتر وإنترنت (635) 142 المتواجدون حاليا 0 عضو و 142 زائر 13. 0k أسئلة 21. الشعر الحر الكاتب بشير رجب الاسطى الاصيبعي: قراءة في قصيدة المتنبي بم التعلل لا اهل ولا وطن. 6k إجابات 4. 4k تعليقات 1. 1k أعضاء...
ما معنى قوله تعالى وزرابي مبثوثه
اسم المستخدم * البريد الاليكتروني * كلمة المرور * أعادة كلمة المرور * القوانين * بتسجيلك, انت موافق علي شروط الاستخدام و سياسة الخصوصية.
وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ (16) ( فيها سرر مرفوعة) أي: عالية ناعمة كثيرة الفرش ، مرتفعة السمك ، عليها الحور العين. قالوا: فإذا أراد ولي الله أن يجلس على تلك السرر العالية تواضعت له ، ( وأكواب موضوعة) يعني: أواني الشرب معدة مرصدة لمن أرادها من أربابها ، ( ونمارق مصفوفة) قال ابن عباس: النمارق: الوسائد. وكذا قال عكرمة ، وقتادة ، والضحاك ، والسدي ، والثوري ، وغيرهم. وقوله: ( وزرابي مبثوثة) قال ابن عباس: الزرابي: البسط. وكذا قال الضحاك ، وغير واحد. ومعنى مبثوثة ، أي: هاهنا وهاهنا لمن أراد الجلوس عليها. معنى كلمة زَرَابِيُّ | المعجم العربي الجامع. ونذكر هاهنا هذا الحديث الذي رواه أبو بكر بن أبي داود: حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا أبي ، عن محمد بن مهاجر ، عن الضحاك المعافري عن سليمان بن موسى: حدثني كريب أنه سمع أسامة بن زيد يقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " ألا هل من مشمر للجنة ، فإن الجنة لا خطر لها ، هي ورب الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتز ، وقصر مشيد ، ونهر مطرد ، وثمرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة ، وحلل كثيرة ، ومقام في أبد في دار سليمة ، وفاكهة وخضرة ، وحبرة ونعمة ، في محلة عالية بهية ؟ ". قالوا: نعم يا رسول الله ، نحن المشمرون لها.