ČŎÓǾĿ ģįřĺs 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة sohaila الجنس: عدد المساهمات: 118 نقاط: 348 السٌّمعَة: 0 تاريخ الميلاد: 05/05/1998 تاريخ التسجيل: 14/07/2011 العمر: 23 الموقع: القاهرة المزاج: فانى على طول موضوع: التخلص من القشرة... نهائيا في اقل من ربع ساعة السبت يوليو 30, 2011 1:18 pm الســـــــــــــلام عليــــــــــكم اليوم احضرت لكم طريقه للتخلص من القشره ولكن... ليست بالطرق التقليديه... لاشامبو ولا حمامات كريم ولا زيوت!!!!!! انا لم اصدق نتائج الطريقه غير لما جربتها والحقيقه انا لم اجربها علي شعري بل علي شعر اخي!!!! لاني خفت علي شعري منها.. هههههههه.
طرق للتخلص من القشرة نهائيا في اقل من ربع ساعة عندما يتعلق الأمر بقشرة الرأس ، فإنه أمر محبط حقا إلى ما لا نهاية، فغالبا بحتث في كل مكان عن العلاجات ا طرق للتخلص من القشرة نهائيا في اقل من ربع ساعة عندما يتعلق الأمر بقشرة الرأس ، فإنه أمر محبط حقا إلى ما لا نهاية، فغالبا بحتث في كل مكان عن العلاجات الطبيعية للتخلص من حالة الشعر هذه ، لكن لا حاجة للقلق ، من الان لا تحتاج إلى إنفاق اموال للتخلص من قشرة الرأس ، بمجرد إجراء بعض التغييرات في روتين العناية بالشعر والاستفادة من العلاجات المنزلية يمكن أن يساعدك على وضع حد لهذه المشكلة بفعالية. لذا ، تابعي معي القراءة للتخلص من القشرة نهائيا في اقل من ربع ساعة. للتخلص من القشرة نهائيا في اقل من ربع ساعة الالوفيرا للتخلص من القشرة نهائيا في اقل من ربع ساعة جل الالوفيرا فعال جدا ويعتبر الافضل للحد من مشكل القشرة والتخلص منها نهائيا في ربع ساعة. بكل بساطة خدي جل الالوفيرا وطبقيه مباشرة على فروة الرأس مع التدليك بلطف ، وتأكدي من أنه انتشر في جميع أنحاء فروة الرأس، غطي رأسك بمنشفة دافئة ورطبة وانتظري لمدة 20 دقيقة قبل غسل شعرك باستخدام شامبو خفيف. كرري ذلك مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع للحصول على نتائج أسرع.
التخلص من قشرة الشعر اللبن الرائب ويتم استخدامه من خلال وضع القليل منه على فروة الرأس، وتركه حتى يجف، ثم غسل الشعر جيدًا، ولكن يجب عدم ترك اللبن لأكثر من ساعة، يمكن استخدام الرائب الجاهز أو الذي يتم إعداده منزليًا. خل التفاح الطريقة الرابعة، هي 3 ملاعق من خل التفاح مع ربع كوب ماء، ثم وضع الخليط على فروة الرأس، وبعد مرور 5 دقائق يجب غسل الشعر جيدًا بالماء الفاتر أو البارد، ولكن في حالة وجود حساسية ضد الخل، يجب عدم استخدام هذه الوصفة.
اخلطي 3 ملاعق من صودا الخبز مع بعض الماء حتى تتشكل عجينة ، ثم قومي بتطبيقها على فروة رأسك واتركيها لمدة 10 دقائق ، ثم اغسلي بالماء والشامبو المعتدل. كرري هذا الروتين مرة واحدة في الأسبوع.
لقد اختفت تلك الانشودة وغيرها من الأناشيد ولم يعد يشعر أبناؤنا أن هناك أرضاً اسمها فلسطين مغتصبة، وأن هناك مجرمي حرب يفرضون وصايتهم علينا ونحن مطأطؤو الرأس. انها تمطر في فلسطين !. خطاب نتنياهو مليء بالإهانات لكل ماهو عربي، إنه يستعرض القوة ويلفق الاكاذيب ونحن لا نستطيع أن نرد إلا بقول الرئيس الفلسطيني "المفاوضات ثم المفاوضات ثم المفاوضات حتى سبتمبر وبعد ذلك هناك خيار سبتمبر" والحقيقة أنني لا أعلم ماهو خيار سبتمبر لكنه بكل تأكيد سيكون "المفاوضات" لأننا لانملك اي خيار آخر. ما يثير الحزن فعلا هو أننا مازلنا نصدق الغطرسة الإسرائيلية ومازلنا نتشبث بحبال واهية لن توصلنا إلا إلى طريق مسدود فالتفاوض مع إسرائيل أصلا مغامرة غير مأمونة، فهو يعني التنازل ومزيداً من التنازل وحتى لو تنازلنا عن كامل ارض فلسطين "فلن ترضى عنك اليهود"، المسألة تبدأ من القوة ولا شيء غير القوة، وعلينا أن نعد لهم مااستطعنا من قوة، وإذا أردنا السلام فلنستعد للحرب، أما المفاوضات ثم المفاوضات فلن توصلنا إلى أي نتيجة. أتمنى على كل عربي يشعر ببعض الغيرة وبعض الكرامة أن يرجع مرة أخرى، ويسمع نتنياهو ويسمع التصفيق الحاد الذي قابله به الأمريكيون، لأنه سيصل بعدها إلى قناعة أنه لايوجد أمل في أي مفاوضات ولا يوجد مخرج لفلسطين إلا باستعادة كل فلسطين، أما "خرافة السلام" مع إسرائيل، فهذه ليست موجودة إلا في خيال العرب والواقع يؤكد ذلك.
وقد كان "الملك" يستعرض الجيوش المتوجهة لتحرير المحتل من أرض فلسطين صباحاً، ويلتقي قادة العدو مساء في مسرحية هزلية تمثل على مسرح الحق والكرامة في المنطقة!!. وقد كان يقود مصر يومذاك "ملك" يشك في انتمائه للأمة، كما كان في العراق حاكم فعلي "هو نوري السعيد" أشد خطراً على العروبة من المستعمر البريطاني نفسه، أما ملك العراق يومذاك "فيصل"، فيلخّص حالة قول الشاعر الجواهري: (لنا ملك تأبي عصابة رأسه لها غير كف التايمزيين عاصبا) (وليس له من أمره غير أنه يعدد أياماً ويقبض راتبا) أما سورية، فقد توزعت جهودها بين مواجهة الانقلابات العسكرية التي أصبحت مثالاً في العالم بعد الجلاء مباشرة، وتعضيد الجبهة الداخلية بما فيها من عشائرية وعائلية وإقطاع وموروثات، إضافة إلى مؤامرة حلف بغداد وحشود الجيش التركي في الشمال السوري ومشروع ايزنهاور الذي يحاول اجتياح الجميع. وقد سارعت أمريكا المنتصرة في الحرب العالمية الثانية إلى القبض على القضية الفلسطينية من عمقها وارثة الدور البريطاني فيها، حيث فرضت على أوروبا عموماً، وعلى ألمانيا المهزومة بخاصة، كفارة عن ذنوبها، وجزية تدفع للكيان الصهيوني جراء معاملة النازي لهم خلال الحرب العالمية، وقد فتحت بيوت المال في أوروبا عموماً لإسرائيل، إضافة إلى مختلف رسائل الدعم السياسي والعسكري والدبلوماسي والإعلامي والاقتصادي ليصبح هذا الكيان مسلحاً بأنياب نووية، وممثلاً لكل ألوان الشر والعدوان والضغوط على الأمة العربية لإبقائها في معسكر التخلف والرجعية والفرقة والفقر!!.
لازلت أذكر دفترها الأنيق الذي يحوي صورا للمسجد الأقصى وقادة المجاهدين هناك! كنا نقلبه ونسأل ببراءة من هذا ؟ كانت تجيبنا بلا ضجر ولا ملل.. كانت تشعرنا أنه يجب أن نتعلم.. كانت تغرس فينا حب فلسطين والإنتماء إليها.. تجعلنا نشعر أن الأقصى قريب منا.. وعندما كنا نأتي إليها مذعورين إبان أحداث الإنتفاضة الأخيرة ونخبرها بفظاعة ماشاهدنا كانت تقول: مسجد الأقصى يستحق.. القدس تستحق! فتطير قلوبنا هناك عاليا.. حيث الفداء.. حيث التضحية.. حيث الإرادة.. حيث الحق! لو كانت صاحبتنا هذه تفعل ذاك في زماننا هذا لصنفوها أنها من جماعة "كذا" ومن أنصار "كذا" وأنها كيت وكيت.. لكن هي في الحقيقة.. قضيتها فلسطين لا جماعة بعينها.. قضيتها فلسطين بلا تصنيفات تفرق ولا حقائق تدلس! فليتنا نعود كما كنا.. أو يكفون عنا كما كانوا.. إلى أولئك الأذلاء الذين انزووا في كهوف الخيانة وأشاروا بسباباتهم نحو المجاهدين أنهم هم السبب، بالله عليكم اعترفوا بخيانتكم وبموالاتكم لليهود وأريحوا أجيالنا الحرة من فساد رأيكم وتوجههكم العفن.. وأنت نعم أنت.. أما آن لك أن تهتم بقضية أقصاك الأسير.. أن تتعرف عليه.. القدس.. ألف عام من المسيرات - جريدة الغد. أن تحفظ وده … أن تبحث عن أرض لك مسروقة هناك.. أن تبقي عروبتك كما هي.. بل أن تحكم عقد عقيدتك في قلبك جيدًا.. إنما الأقصى عقيدة.. لا تكن لعبة بيد الساسة يوهمونك أن قضية فلسطين سياسية يتعارك فيها فصيل دون فصيل أو ضد فصيل أو كما يقولون.. "لا أريد أن أفهم! "
وشكلت الحرب الأهلية اللبنانية "الضربة القاضية" للطائفة. وقال أحد المتحدثين في الفيلم "كنا عايشين بألف خير قبل الحرب الأهلية "أختي كانت مرضعتها جارتنا المسيحية وأصحابنا كانوا مسلمون وما كنا نفترق" وروى بعض الحكايات عن مسلمين أمنوا لهم الطرقات خلال الحرب. وأدى الاجتياح إلإسرائيلي للبنان عام 1982 إلى العديد من الأعمال الانتقامية ضد الطائفة اليهودية في لبنان. في وقت حاولت فيه إسرائيل اجتذاب يهود لبنان لكي يهاجروا إليها. حيث كانت فكرة الهجرة إلى إسرائيل فكرة مرفوضة لدى الطائفة في لبنان رغم تعرضها للعديد من الاعتداءات من قبل جماعة إسلامية متشددة منذ 1984. وقد شملت الاعتداءات هجمات على كنس يهودية، كما تم خطف 11 يهوديا من أعيان الطائفة اليهودية اللبنانية وإعدامهم. في عام 1991 وكنتيجة للهجرة الجماعية للطائفة إلى الخارج، لم يبق في لبنان سوى القليل. حتى أن المخرجة نفسها تحدثت في صحيفة النهار عن صدمتها عندما التقت يهوديا لبنانيا لأول مرة في حياتها وكانت شرارة انطلاق فكرة الفيلم في ذهنها ورحلة "عاطفية" في ممرات ذاكرة مفعمة بحب المعرفة والشوق إلى وطن سلام دون التخلي عن الدقة الوثائقية. وأكد زياد فهد أنه يجب "تحرير مصطلح الدين اليهودي من مفهوم إسرائيل" حتى تخرج الطائفة اليهودية من حالة الخجل والخوف وقفص الأفكار المسبقة والمشبعة بالخلط مع الصهيونية مع غياب شبه تام للحوار.
حكومة اولمرت المصغرة: العدوان سيستمر الطفلة "أميرة" مسجاة خلال تشييع جنازتها في غزة أمس.. (أ. ف. ب) اغتال الجيش الاسرائيلي احد ابرز قادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي في وسط قطاع غزة، كما قتل طفلة رضيعة لا تتجاوز العشرين يوما من عمرها واصيب ثمانية آخرون خلال توغل اسرائيلي في قرية القرارة شرق خانيونس جنوب القطاع. وتوغلت عشرات الآليات الإسرائيلية من موقع "كيسوفيم" العسكري شمال شرق خانيونس بصورة مفاجئة باتجاه بلدة القرارة وبتغطية جوية من الطائرات المروحية حيث حاصرت منزل يوسف السميري أحد قادة سرايا القدس وطالبته بتسليم نفسه والذي بدوره اشتبك معهم. واطلقت قوات الاحتلال القذائف المدفعية والنيران من الاسلحة الرشاشة بصورة مكثفة باتجاه منزل السميري من جميع الجهات مما ادى الى استشهاد الطفلة اميرة خالد ابو عكر ( 20يوما) جراء اصابتها برصاصة في الرأس اثناء زيارة مع عائلتها الى منزل والدة الشهيد السميري الى جانب اصابة والدتها بجراح متوسطة و 8مواطنين آخرين. وخلال عملية التوغل وقعت اشتباكات مسلحة عنيفة بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للدروع مع الدبابات والجيبات العسكرية بين قوات الاحتلال ونشطاء من سرايا القدس وكتائب الشهيد عز الدين القسام، حيث اطلق رجال المقاومة عددا من قذائف "الأر بي جي" تجاه الدبابات الإسرائيلية التي حاصرت منزل السميري، فيما أكد شهود عيان أن طائرات مروحية فتحت نيران أسلحتها الرشاشة تجاه المقاومين مما أدى إلى إصابة عدد منهم.
تقول شيرين لفرانس 24 "لم يقبل الأشخاص الذين التقيتهم الظهور في الفيلم إلا بشرط التحفظ على هوياتهم". وهو ما وفت فيه المخرجة فلا نرى منهم سوى الظهر أو الكتف، فإذا بنا أمام "أصوات بلا وجوه" تعكس واقع هذه الطائفة في لبنان التي تراكمت معاناتها ومخاوفها فجعلتها كالظلال العابرة في بلاد أنهكتها النزاعات الطائفية... وأضافت شيرين "فضلوا عدم الظهور للحفاظ على سلامتهم" وسألناها فيما إذا بقيت بعد انتهاء الفيلم على اتصال بهم فأجابت "طبعا لأن صداقتهم سبقت الفيلم. لا يمكنك دخول بيوتهم والحديث معهم إذا لم يكن لهم ثقة كبيرة بك. فالصداقة واجبة قبل المصلحة". والوصول إلى هؤلاء الأشخاص شكل أحد أكبر العوائق في رحلة الفيلم فقالت لنا شيرين "لا أحد يقول لك أنا يهودي! " وكتبت شيرين في "النهار" "كان السؤال الأبرز" هو "كيف سأتمكن من الوصول إلى القلة القليلة من اليهود الباقين في لبنان؟ تعبت وتحملت كثيرا ومرت أيام وشهور من دون نتيجة، إلى أن فقدت الأمل في الوصول إلى الشخص الذي رأيته مرة ولم أجده ثانية". وأكدت لنا المخرجة "لا يوجد اليوم في لبنان سوى حوالي 200 شخص من الطائفة اليهودية وإن كانت الأرقام غير محددة"، إذ تتحدث أرقام أخرى عن حوالي 60 أو 70 فردا.
السبت 25 جمادى الآخرة 1432 هـ - 28 مايو 2011م - العدد 15678 ليس تفاؤلي هذا أسطورة، بل إنه ينبع من إيمان كامل بأن أمثال نتنياهو، الدجالين، الذين يحترفون الكذب بدم بارد سوف تكون نهايتهم قريبة، فإسرائيل التي بنيت على كذبة دينية كبيرة لا يصدقها إلا من أعمت عيونهم الدولارات اليهودية، لن يكون لها مستقبل بيننا مهما طال العهد. نتينياهو، الذي صفق له الكونجرس الأمريكي 59 مرة على كذبه وتلفيقاته وتدميره لعملية السلام "الأكذوبة" الواهية التي لن تقوم لها قائمة لأن هذه الدولة المسماة إسرائيل لن تقبل إلا أن تكون السيد في هذه المنطقة وكأنها نسيت التاريخ ونسيت أن ميزان القوى يتغير، فهي سنة كونية ولكل زمان دولة ورجال، وليس هناك أصدق من كتاب الله حيث يقول "وتلك الأيام نداولها بين الناس". المؤسف حقا أن نتنياهو لن يرى أحفاده وهم يركبون البحر ليعودوا من حيث أتوا، ولن نقول إننا سنلقيهم في البحر أو نحرقهم كما فعل النازيون الذين يساندونهم هذه الأيام، فنحن نرحم أعداءنا رغم أنهم لا يستحقون ذلك. ولا أريد أن أسرح كثيرا في الأحلام، لأن الواقع يكدر الخاطر، فهو عكس مانتمناه، لكن المستقبل واعد وأنا مؤمن بهذا المستقبل.