تزيّن طريق الأمير تركي بن عبد العزيز الأول شمال الرياض، أمس، بمصابيح إنارة خضراء، انتشرت على طوله وعرضه، إضافة إلى الأعلام السعودية المنصوبة، ومثيلاتها التي حملها الحاضرون من مختلف الأعمار، مشكلة لوحة فنية خاصة احتفالًا باليوم الوطني الـ 89. هتافات وطنية صدحت أصوات الحاضرين في شارع الأمير تركي الأول بعبارات تتغنى باسم الوطن، يتصدرها هتافا "همة حتى القمة" و"دام عزك يا وطن". وبين الحين والآخر ردّدت مجموعات متباينة الأعمار الأهازيج الوطنية المعروفة، مفعمة بمشاعر الانتماء والولاء للسعودية وقادتها. تقاطع الملك سلمان مع تركي الاول - علوم. عزف موسيقي شهدت منطقة الاحتفالات في شارع الأمير تركي الأول تخصيص منصات متفرقة، للعزف على آلات موسيقية مختلفة مثل العود والقانون. كما انتشرت أكشاك تقديم الأطعمة والمشروبات، التي أشبعت حاجات الحاضرين، ولا سيما الأطفال القادمين مع عائلاتهم للاحتفال بالمناسبة الوطنية، فضلًا عن كبار السن. تنظيم وخدمات وفرت الهيئة العامة للرياضة شبابًا من الجنسين لتنظيم الاحتفالات في طريق الأمير تركي الأول، ونصبت المصليات، إضافة إلى دورات المياه، على امتداد منطقة الاحتفالات. ولاقى عمل الهيئة في هذا الصدد خصيصًا استحسان جموع المحتفلين في الشارع، بعدما أزاح قلقهم بشأن تلك الأمور.
فجر – متابعات: اعتمدت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، مسار امتداد طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول، من تقاطعه مع طريق مكة وربطه مع الدائري الغربي والدائري الجنوبي، عبر كل من طريقي عائشة بنت أبي بكر وأبي حنيفة، مع الشروع في إعداد مخطط تنظيمي لمحور امتداد الطريق. جاء ذلك خلال الاجتماع الثاني للهيئة للعام 1437هـ، الذي ترأسه أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر مساء أمس الأربعاء، والذي ناقش جملة من الموضوعات والمشاريع في العاصمة. وفي سياق آخر، أكد الاجتماع على تفعيل قرار الهيئة بإخلاء الأحياء السكنية من الشركات والمؤسسات التجارية، المخالفة لأنظمة استعمالات الأراضي.
تتزين سماء الرياض بألوان الفرح ضمن احتفاء المملكة بيوم التأسيس بإطلاق فعالية "عرض الضوء" مساء الخميس المقبل 24 فبراير، في تجربة تمتزج فيها الألعاب النارية وطائرات الدرونز والمؤثرات الضوئية المتناغمة في حركتها مع الإيقاع الصوتي وتميز ألوانها المبهجة وأشكالها الجذابة من خلال 10 لوحات جمالية. واختير تقاطع طريق الملك سلمان بن عبدالعزيز مع طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول موقعاً عاماً للجمهور لمتابعة الفعالية التي سيبدأ عرضها الأول عند الساعة 5 مساءً، والعرض الثاني الساعة الـ 10 مساءً، وسيستمر إطلاق الألعاب النارية بشكل متزامن لمدة 10 دقائق تقريباً.
(كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يُعلِّمُ أصحابَهُ يقولُ: إذا أصبحَ أحدُكُم فليقُلْ: اللَّهمَّ بِكَ أصبَحنا، وبِكَ أمسَينا، وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ المصيرُ، وإذا أمسَى فليقُلْ: اللَّهمَّ بِكَ أمسَينا وبِكَ أصبَحنا وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ النُّشورُ). هذه ايات قرانية تريح النفس يقصدها العباد من كل مكان للشعور بالراحة والسكينة والهدوء الطاغي على أرواحهم، فقد يمر المرء بلحظات يشعر فيها بالكثير من اليأس والحزن كي يقوم بترديد الآيات القرآنية لتمنحه شعور بالراحة الشديدة والطمأنينة. يمكنك أيضا قراءة: ايات قرانية عن الحجاب
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
بعض الأيات التي تزيل الخوف وتريح النفس كما جاء في ذكره سبحانه وتعالى:(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)، يسعدنا أن نقدم لكم في هذا المقال أهم السور القرآنية الكريمة، التي جعل الله من تلاوتها، دواءا لنفس، وراحة للبال، ودرعا واقي من أي أمراض هوسية كالخوف، أو قلق.. ، من أهم هذه السور:"سورة الفتح"و"البقرة". الخوف والتوتر إن الخوف أو التوتر، أو الوسواس القهري وغيرها من الأمراض النفسية، ما هي إلا أمراض يصاب بها الإنسان جراء حوادث، وأسباب تختلف ظروفها، وحيثياتها من شخص إلى الأخر. مهما كانت الصدمات التي تعرض لها الشخص، فأصبح مضطربا من هكذا أمراض، فهذا ليس بالعامل الرئيسي، إذ هناك سبب آخر وجيه في وقوع الإنسان في هذه الحالات، ألا وهو البعد عن الله تعالى وضعف الإيمان، وعدم الرضى بقسمت الله تعالى التي دائما ما ورائها حكمة وخير. فالله أمر العباد بتلاوة القرآن لما فيه من منفعة دنيوية، فهو بمثابة علاج نفسي لذات، وأخروية، من إكتساب الأجر والثواب. ايات تريح النفس ماهر المعيقلي. فوائد قراءة القرآن قراءة القرآن هي عبادة ألزمنا بها الله تعالى، ورسوله الفاضل في قوله صلى الله عليه وسلم:(الصلاة ، الصلاة وما ملكت أيمانكم)، فقرائة القرآن لها فوائد مهمة منها: نيل الأجر الكبير والتواب في الدنيا والأخرة.