وهو من الأسماء الجائز تسميتها لأنه لم يبدر نبينا صلى الله عليه وسلم أي اعتراض على هذا الاسم، لان النبي حرم في عهده الكثير من الأسماء فلو كان محرمًا لوردنا حرمة اسم مازن، لان الاسم المحرم يكون يدعو للشرك أو إساءة لصاحب الاسم. ولكن أسم مازن خلى من هذه الصفات ولا يسيء للدين الإسلامي، فاسم مازن من أجمل الأسماء على الإطلاق والتي يمكن أن يختارها الآباء لأبنائهم. اسم مازن مزخرف – لاينز. وكما قال عمر ابن الخطاب أحسنوا اختيار الأسماء لأبنائكم تكريمًا لأنفسهم وشخوصهم. لا يكفي أن اسم مازن اسم جميل ومعناه محبب بل من المعروف انه عند اختيار الاسم يجب أن يخضع لأحكام معينة، ويكفي انه اسمًا عربيًا، ومعناه معروف لدى الأغلب من الناس، ويكفي أيضًا انه صالح لكل زمان ومكان ولكل العصور والفخر لمن يسمي ابنه أو يحب اسم مازن بان هذا الاسم يحمله صحابي جليل وهو الصحابي مازن بن غضوية. شاهد أيضًا: معنى اسم انجي Engy حسب علم النفس معنى اسم مازن بالقران لم يورد اسم مازن بالقرآن نهائيًا ولكن النبي صلى الله عليه وسلم دعا للصحابي مازن بن عويضة بان يبتعد عن الحرام وان يبتعد عن كل الأفعال التي كان يفعلها في الجاهلية قبل الإسلام، فاسم مازن اسم لا محرم ولا مكروه فاسم مازن كان موجود من أيام الرسول، فقال النبي صلى الله عليه وسلم (اللهم أبدله بالطرب والعهر عفة الفرج وبالخمر ريا لا إثم فيه واتهم بالحياء وهب له ولد).
شاهد أيضًا: معنى اسم ريفال Rifal وشخصيتها حسب علم النفس مازن الناظور هو سوري الجنسية بدأت حياته في 1996 م ويبلغ الآن من عمره اثنين وخمسين عامًا.
كم روى البراء بن عازب عن النبي،،، اهلا وسهلا بكم زوارنا الاعزاء نسعد بزيارتكم في موقع البسيط دوت كوم الذي يقدم للراغبين في الحصول علي المعلومات الصحيحة في جميع المجالات والاجابات الصحيحة للمناهج الدراسية والألغاز الثقافية وحل الألعاب ونود أن نقدم لكم المعلومات النموذجية الصحيحة تحت عنوان: كم روى البراء بن عازب عن النبي كم روى البراء بن عازب عن النبي اراد الشماركة مع الرسول عليه السلام في غزوة بدر ولكن لم يوافق الرسول لصغر سنه، روى عن الرسول عليه السلام، وعن خاله بن نيار وابي ايوب الانصاري، حيث روى عن الرسول ما يقارب 305 حديث، 22 حديث في الصحيحين، و15 حديث في البخاري، و6 احاديث في مسلم. حل السؤال هي / 305 حديث، 22 حديث في الصحيحين، و15 حديث في البخاري، و6 احاديث في مسلم.
روى البراء بن عازب عن النبي حيث أن البراء بن عازب هو أبو عمارة البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري، صحابي من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وشهد معه الكثير من الغزوات والمعارك، كما أنه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم الكثير من الأحاديث، وتوفي عام ٧٢ هجريًا. روى البراء بن عازب عن النبي روى البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم و أبي بكر الصديق وخاله أبي بردة بن نيار وبلال بن رباح وثابت بن وديعة والحارث بن عمرو الأنصاري وحسان بن ثابت وأبي أيوب الأنصاري وعلي بن أبي طالب وعمر بن الخطاب، بينما روى عنه أبو جحيفة السوائي وأبو السفر سعيد بن محمد الهمداني وعبد الله بن يزيد الخطمي وأبو عمر زاذان وعدي بن ثابت وأبو إسحاق السبيعي وثابت بن عبيد وسعد بن عبيدة وحرام بن سعد بن محيصة وخيثمة بن عبد الرحمن وإياد بن لقيط وابنه الربيع بن البراء بن عازب وأبو الحكم زيد بن أبي الشعثاء العنزي والربيع بن لوط وسعيد بن المسيب وزيد بن وهب الجهني. كما روي عنه أيضًا شقيق بن عقبة أبو الجهم سليمان بن الجهم وعامر الشعبي وعبد الرحمن بن عوسجة وعبد الله بن مرة وعبد الرحمن بن أبي ليلى وابنه عبيد بن البراء بن عازب وأبو المنهال عبد الرحمن بن مطعم وعبيد بن فيرور وابنه لوط بن البراء بن عازب وغزوان أبو مالك الغفاري ومحمد بن مالك ومعاوية بن سويد بن مقرن والمسيب بن رافع ومهاجر أبو الحسن.
[١] بما اشتهر البراء بن عازب رضي الله عنه اشتهر البراء بن عازب رضي الله عنه بالشجاعة حتّى روي أنّه قتل مائة من الرجال مبارزة، ومن المواقف التي دلت على بطولته وشجاعته النادرة يوم اليمامة حينما كان المسلمون يحاربون مسيلمة الكذاب حيث ألقى البراء بن عازب نفسه في حديقة الموت التي كان يتحصن فيها مسيلمة وأصحابه حتّى فتح للمسلمين بابها. [٢] من مواقفه رضي الله عنه للبراء بن عازب رضي الله عنه مواقف كثيرة منها يوم التقى بأحد التابعين واسمه أبي داود حيث أمسك بيده وصافحه وابتسم في وجهه، فقال البراء لأبي داود: ألا تسألتي لما فعلت ذلك، فقال أبي داود لا ولكني أظن أنّك لم تفعله إلا لخير، فذكر البراء بن عازب رضي الله عنه كيف حصل معه نفس الموقف مع النبي الكريم، [٣] حيث قال له النبي حينها: (إنَّ المسلمَ إذا لَقِي أخاه فأخذ بيدِه تحاتَّت عنهما ذنوبُهما كما يتحاتُّ الورقُ عن الشَّجرةِ اليابسةِ في يومِ ريحٍ عاصفٍ وإلَّا غُفِر لهما ولو كانت ذنوبُهما مثلَ زبدِ البحرِ). [٤] المراجع ↑ ابن حجر العسقلاني (1415)، الإصابة في تمييز الصحابة (الطبعة 1)، بيروت: دار الكتب العلمية ، صفحة 411،412، جزء 1. بتصرّف. ↑ محمد إقبال النائطي الندوي (2012-6-18)، "الشجاعة في الإسلام "، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-6-27.
من هو الصحابي الجليل البراء بن عازب البراء بن عازب هو الصحابي الجليل أبو عمارة البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي، وولد في "يثرب" المدينة المنورة، واعتنق الإسلام مع أبيه وهو صغير، وأمه هي حبيبة بنت أبي حبيبة بن الحباب من بني مالك بن النجار، وقال بعض المؤرخين أن أمه أم خالد بنت ثابت بن سنان بنت عم أبي سعيد الخدري. ذهب البراء للمشاركة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر، إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفض ذلك، والسبب هو صغر البراء، وأول غزوة شارك فيها هي غزوة أحد، وشارك في ١٥ غزوة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، والبراء بن عازب بن الحارث بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الأوس الأنصاري شارك في فتح كل من فارس والعراق، وتوفي البراء بن عازب في الكوفة عام 72 هجريًا، وقال بعض المؤرخين أنه توفى عام ٧١ هجريًا، وكان عمره حوالي ثمانون عام. من صفات البراء بن عازب رضي الله عنه حمل الصحابي الجليل البراء بن عازب حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والإسلام في قلبه منذ صغره، وكان ممن شارك ووقف إلى جانب رسول الله عليه الصلاة والسلام في الكثير من الغزوات والفتوحات الإسلامية، وهذا يشهد له بالعديد من الصفات التي نالها وهي على النحو الآتي: الشجاعة: حيث قيل إنه شارك في الحرب على مسيلمة الكذاب والتي سميت بحديقة الموت وهو يوم اليمامة؛ وهذا لما حصدت فيها من أرواح، ومن شجاعته أن قتل 100 من الشجعان البارزين في هذا المعركة، وكان من أشدهم بأس وعزيمة وشجاعة.
وفي البخاري عن سعد بن عبيدة قال حدثني البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن وقل اللهم أسلمت نفسي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت فإن مت مت على الفطرة فاجعلهن آخر ما تقول» فقلتُ أستذكرهن وبرسولك الذي أرسلت قال «لا وبنبيك الذي أرسلت» من مواقف البراء بن عازب مع الصحابة رضي الله عنهم روى البخاري بسنده عن أبي إسحاق قال: سمعت البراء يحدث قال ابتاع أبو بكر من عازب رحلا فحملته معه. قال: فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أخذ علينا بالرصد فخرجنا ليلا فأحثثنا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة ثم رفعت لنا صخرة فأتيناها ولها شيء من ظل قال: ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فانطلقت أنفض ما حوله فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا فسألته: لمن أنت يا غلام؟ فقال: أنا لفلان. فقلت له: هل في غنمك من لبن؟ قال: نعم. قلت له: هل أنت حالب؟ فأخذ شاة من غنمه فقلت له: انفض الضرع.