لماذا كلم الله موسى ولم يكلم محمد لم تكن صيغة التفصيل في القرآن الكريم في تفضيل الرسل على بعضهم البعض في مسألة تكليم الله تعالى، بل ان الله يُكلم أنبيائه بثلاث أمور: من وراء حجاب، أو من خلال ارسال الرسل، أو عبر الوحي، والوحي هنا أول الطرق التي تبدأ بها رسالة الله أو سلامه الى نبي من أنبيائه، فينزل الملك من السماء يحمل رسالةً من عند الله، وهذا دليل على أنَّ الله تعالى كلَّم غالبية أنبيائه ورسله لأنه اصطفاهم على العالمين. كل نبي قدم الى قومه بالتوحيد وعبادة الله كان يريد كذلك أن يمهد للدين والرسالة الأخيرة وقدوم آخر أنبياء الله تعالى، وهو نبي الله محمد -عليه وعلى آل بيته وصحابه الكرام سلام الله- وقد بين الله تعالى أنَّ الدين الوحيد عنده هو الاسلام، وهذا قد ذكرناه بالأدة في، من هو كليم الله.
ومر نبي الله موسى هو و من معه وغرق فرعون و اتباعه.
وعندما كبر موسى عليه السلام رأى اضطهاد وظلم فرعون لأمته وشعبه و قام بقتل أحد المصرين دفاعا عن أحد أبناء جلدته مما خلق له عداوة مع قومه وتأمروا على قتله فهرب سيدنا موسى إلى مدين حيث التقة بنبي الله شعيب عليه السلام وتزوج ابنته. وبعد فترة من الزمن قرر العودة إلى مصر مع أهله وفي الطريق اشتد عليهم البرد والمطر والظلام حتى رأى عليه السلام نارا مشتعلة من بعيد فذهب إليها ليرى ما إذا كان هنالك شخص يمكن أن يساعده في محنته فإذا به يسمع الله عز وجل يكلمه وأمره بدعوة فرعون لعبادة الله ونبذ ما هو عليه من الكفر والطغيان، فتوجه سيدنا موسى إلى فرعون مع أخيه هارون فما كان منه ومن قومه إلا الكفر ورفض الدعوة. أقرأ التالي نوفمبر 29, 2019 تعرف على فوائد الأفوكادو الصحية للوقاية من الأمراض ديسمبر 23, 2019 اسم الياس: معنى اسم إلياس و جواز التسمية به في الإسلام نوفمبر 26, 2019 طفل برازيلي يتقن 9 لغات رغم إصابته بالتوحد وعدم القدرة على النطق يناير 23, 2020 أعشاب تساعد على حدوث الحمل
Karaoke اسلام ويب ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اسلام وب سایت نصح مشاهدي المقاطع الإباحية - موقع الاستشارات - إسلام ويب اللهم لا تهلكنـــا بمـــا فعل السفهـــاء منــا!! - ملفات متنوعة - طريق الإسلام Remix ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اسلام یت {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا} [سورة الطلاق: 8]. ولكن: {مَا آمَنَتْ قَبْلَهُم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ} [سورة الأنبياء: 6]. فإذا أهلكهم فلا يرجعون: {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ} [سورة الأنبياء: 95]. أما الكفار فإن الله توعدهم: {وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ} [سورة الرعد: 31]. تأمل قوله ولا يزال إلى متى حتى يأتى وعد الله... فيا الله القادر على أن يأخذ بكل أنواع العذاب... {فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّن أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُمْ مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الأرْضَ وَمِنْهُمْ مَّنْ أَغْرَقْنَا} [سورة العنكبوت: 40].
؟ العار على من يلاحق الناس ويحاسب الموتى على إيمانهم وأنسابهم. حسبي أنني عملت في القانون.. محامي فقاضٍ ثم محامٍ.. حققت منجزات مهمة في التاريخ الحديث للعراق! فحاسبني على قيمة منجزي وأثره في المجتمع! على حسبي وليس على نسبي "الحسب يعني الصفات الشخصية إن كنت تعرفها يا شوملي". هل يجب ان اعتذر لناصر الشوملي؛ لأنني يهودي إذا كنت يهوديا؟ او من اية فئة دينية او قومية او ثقافية او اجتماعية "إن أقربكم عند الله أتقاكم" وما نفع او ضرر المجتمع من يهوديتي او إسلامي.. يحق للمتضرر ان يحاسب من يضره، فلا شكوى من دون مشتكٍ وإعتداء. ونسبتي الى الموسوية لا تضرني قدر ما هي محاولة للتسقيط بطريقة تغازل قناعات جهلة يظنون اليهودي نجسا حقودا، في حين للواقع الميداني حقيقة مغايرة. "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا".
فهل خفنا منها وعُدنا إلى الله؟! ولنتذكر قوله بعد أن ذكر الحجارة التي أرسلت على قوم لوط قال: {وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ} [ سورة هود: 83]. وعَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ»، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ: "يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَتَى ذَاكَ؟"، قَال: «إِذَا ظَهَرَتْ الْقَيْنَاتُ وَالْمَعَازِفُ وَشُرِبَتْ الْخُمُورُ» [رواه الترمذي، وحسنه الألباني]. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون في آخر الزمان خسف ومسخ وقذف»، قالت: قلت: "يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟"، قال: «نعم إذا كثر الخبث» [رواه الترمذي، وصححه الألباني]. ظهرت القينات و المعازف و شربت الخمور و كثر الخبث... فلا حول ولا قوة إلا بالله... اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا... اللهم ارحمنا فإنك بنا راحم ولا تعذبنا فإنك علينا قادر... وأخيراً إذا كان كل هذا الدمار والخوف والهلع لزلزلة ثوانى فكيف بزلزلة يوم القيامة... يوم يجعل الولدان شيباً؟!... حقق شروط التوبة: (ندم - إقلاع عن الذنب - عزم على عدم العودة - ورد المظالم إلى أهلها إن كانت عليك مظالم).
رغم ذلك فما تعرفه المرأة عن الأنوثة مشوش وغير مكتمل. إكتشفي سرك وسلاحك الذي طمسوه بأفكارهم وأوهامهم أنقري هنا لتعرفي المزيد إنظم إلى عائلة أبرك للسلام. توجد أشياء كثيرة غير المقالات - أنقر هنا للتسجيل ستكون تجربة رائعة • أو سجل دخول للتعليق والمشاركة نبذة عن الكاتب: drfatema Abusafia طبيبة عامة. زوجة رائعة. أم محبة. مقيمة في السعوديه فلسطينية الاصل مهتمة بالوعي والصحة كاتبة ومحاضرة وناشطة على الفيسبوك بصفحات شهيرة بهاشتاق #د_فاطمة_ابوصفية تصفّح المقالات
(( ربنا لآ تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا)) - YouTube
زل لسان باحث سياسي عراقي، في التسعينيات، خلال مناظرة مع باحث سياسي من دولة الكويت الشقيقة، في برنامج "الرأي الآخر" متعصبا: "أنت عميل كويتي" فرد الكويتي: "أشكرك؛ علقت على صدري وساما أفخر به". ثمة شتائم تؤدي الى شرف نبيل؛ لأن الواقع المتردي يجعل الناس تتخبط ببعضها من دون هدى، ظنا بأن الضلالة سبيل الصلاح. فقد كتب ناصر الشوملي، على المواقع، مقالا يفترض فيه أنني يهودي! بعنوان "حقيقة القاضي اليهودي منير حداد" جاء في خلاصته: "ولد منير حداد لأب يهودي، قدم الى العراق من اذربيجان، وتسمى "صبري" عاملا في الحدادة، ولم يعرف حتى اولاده اسمه الحقيقي.. مات وإمحى ذكره ولا عائلة ولا اخ او اخت او قريب من بعيد، ولم يختلط بأحد، مستفيدا بزواجه من فيلية أصيلة، في الإدعاء أنه فيلي". بدءاً تلاقفت المعتقلات الصدامية يفاعتي وشبابي؛ لإنتمائي الى حزب الدعوة الإسلامية، كواحدة من أولى الأولويات، وثاني الأولويات ما الضير إن كنت فيليا أصيلا.. من أب فيلي او فيليا بالخؤولة، وأبي يهودي أذربيجاني.. المهم أن ابي لاقى ربه مطمئنا وسألاقي ربا كريما وليس في سيرتي شائبة أخشى جهنم جراءها، مثلما هي حال من يكيلون تهما لا أسانيد بها.. إن صدقت لا تضر المستهدف بها وإن كذبت تضر أخلاق مطلقها؛ فما العار في ان يسلم اليهودي ويحسن الاسلام!