كل مايفيد عن مركز سمو الفكر - YouTube
أخبار محلية > "الانصاري" يفتتح مركز "سمو الفكر" بمدينة #الرياض 7 فبراير، 2021 3:20 م "الانصاري" يفتتح مركز "سمو الفكر" بمدينة #الرياض الرياض - قضايا قام الدكتور سامي الانصاري رئيس مجلس الادارة لمراكز سمو الفكر، مع بدايات عام ٢٠٢١ بافتتاح مركز سمو الفكر بمدينة الرياض. محققاً بذلك تميزاً نوعياً في مراكز الارشاد الاسري حيث تنتشر فروع المركز في عدد من مدن المملكة وخارج المملكة كذلك. ويساهم مركز سمو الفكر بتقديم خدمات ارشادية متنوعة تسعى لتحقيق التوازن في نواة المجتمع الا وهي ( الاسرة) والتي أن صلحت صلح المجتمع. السمو للتأهيل والعلاج الطبيعي. كذلك يعقد مركز سمو الفكر عدد كبير من الشراكات المجتمعية مع الجمعيات والمؤسسات والقطاعات الحكومية والخاصة والتي تخدم المجتمع بشكل عام والاسرة بمختلف فئاتها بشكل خاص. ومن باكورة تلك الشراكات التي عقدها مركز سمو الفكر منذ افتتاح فرعه بمدينة الرياض وبجهود ادارته المتميزة متمثلة بالاستاذة غادة الحسن وفريق العمل هي الشراكة المجتمعية مع جمعية بصمة تفاؤل للاطفال المصابين بسرطان الدم ( اللوكيميا). حيث يساهم المركز بتقديم عدد من الامسيات التي تستهدف أسر المرضى طوال شهر فبراير وهو الشهر العالمي لمرض السرطان.
ثم شكر فريق "سفراء التطوع" وقال إنهم مثل الشرايين في الدم يغذّي كل جزء في الجسم، فهم خير سفراء بابتساماتهم واستقبالهم للضيوف بأخلاق مثالية. وقبل فقرة التكريم وقّع د. سامي الأنصاري ود. مركز سمو الفكر يدشين جائزة "بصمة إنسان" | مجلة سيدتي. سعيد الدوسري رئيس مجلس إدارة مركز تشافي إتفاقية تعاون مشترك، ثم سلّمه درعا تذكارية، وهي فقرة لم تكن مدرج ضمن برنامج الحفل، تلاها قصيدة بالفصحى للشاعر باسم السبعين، ثم بدأت فقرة التكريم، حيث تمّ تكريم كل من: الأميرة الجوهرة بنت عبد المحسن والشيخة نورة آل خليفة والشيخة هند القاسمي والإعلامية منى أبو سليمان والشيخ نجيب الزامل والشيخ أحمد العبيكان والإعلامي حسن الزهراني والسفيرة عزيزة القرني. والشيخ الراحل عبد الرحمن السميط.
الأهداف تحسين حياة المصابين بالبهاق. رفع الوعي المجتمعي. زيادة المعرفة المتخصصة عن البهاق في المجتمع السعودي. الرسالة مفاهيم خاطئة عن البهاق المفاهيم الخاطئة والشائعه خدمات الجمعية مستشارك الطبي برنامج سفراء البهاق برنامج العلاج الخيري
في مقرّ مؤسّسة الفكر العربي في بيروت جازان نيوز - عبدالله البكري افتتح صاحب السمو الملكي الامير خالد الفيصل بن عبدالعزيز امير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسّسة الفكر العربي الليلة الماضية في مقرّ مؤسّسة الفكر العربي في بيروت مركز الفكر العربي للبحوث والدراسات. حضر الحفل صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن خالد الفيصل ووزير التربية والتعليم العالي اللبناني الدكتور حسن منيمنه ووزير الاعلام اللبناني الدكتورطارق متري والنائب ورئيسة لجنة التربية بهية الحريري وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان علي بن سعيد بن عواض عسيري وسفراء عرب ولفيف من المثقفين والإعلاميين. وتهدف مؤسّسة الفكر العربي من تأسيس المركز الذي يتخذ /المعرفة تسبق الرأي/ شعاراً له إلى الانتقال لمرحلة عمل جديدة تقوم فيها بدور إنتاج المعرفة ونشر الوعي بقضايا وتحدّيات الفكر والثقافة في العالم العربي ، واستثمار تراكم الخبرة لدى المؤسّسة من خلال التقرير العربي السنوي للتنمية الثقافية والذي ستصدر نسخته الثالثة اليوم ، وهو تقرير يغطي واقع المعرفة والثقافة في 20 دولة عربية. ويضم مركز الفكر العربي للبحوث والدراسات خمس وحدات هي وحدة استطلاع الرأي التي تجري بحوثا ميدانية وقياس اتجاهات الرأي العام في قضايا الفكر والثقافة ومرصد حوار الثقافات ويتولى أصدار تقرير كلّ أربعة أشهر عن حالة حوار الثقافات في العالم وسترعى محطة /الأورونيوز/ الأوروبية أنشطة هذا المرصد ووحدة البحوث والتقارير الدورية التي ستُصدر نشرة يومية إلكترونية بعنوان /أفق/ تسلّط الضوء على الخلفية المعرفية لأهم الأخبار والقضايا الآنية، ووحدة الندوات وورش العمل المتخصّصة.
فتح القسطنطينية. إن من أشراط الساعة الصغرى فتحُ مدينة القسطنطينية، قبل خروج الدّجال على يدي المسلمين، والذي تدلّ عليه الأحاديث أن هذا الفتح يكون بعد قتال الروم في الملحمة الكبرى، وانتصار المسلمين عليهم، فعندئذٍ يتوجّهون إلى مدينة القسطنطينية، فيفتحها الله للمسلمين بدونِ قتال، وسلاحهم التكبير والتهليل. ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال:" سمعتم بمدينة جانبٌ منها في البحر" قالوا: نعم يا رسول الله. قال:" لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفاً من بني إسحاق، فإذا جاؤوها نزلوا، فلم يقاتلوا بسلاحٍ، ولم يرموا بسهمٍ، قالوا: لا إله إلا الله والله أكبر، فيسقط أحد جانبيها، قال ثور، أحد رواة الحديث: لا أعلمه إلا قال: الذي في البحر، ثم يقولوا: لا إله إلا الله والله أكبر، فيُفرج لهم، فيدخُلوها، فيغَنموا، فبينما هم يقتسمون الغنائم، إذ جاءهم الصريخ، فقال: إن الدّجال قد خرج، فيتركون كل شيء ويرجعون". صحيح مسلم. من هو فاتح القسطنطينية - موضوع. وقد أشكل قوله في هذا الحديث: "يغزوها سبعون ألفاً من بني إسحاق، والروم من بني إسحاق؛ لأنهم من سلالة العيص بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهما السلام، فكيف يكون فتح القسطنطينية على أيديهم؟ قال القاضي عياض:" كذا هو في جميع أصول، صحيح مسلم من بني إسحاق، ثم قال: قال بعضهم: المعروف المحفوظ من بني إسماعيل، وهو الذي يدلّ عليه الحديث وسياقه؛ لأنه إنما أراد العرب".
[٢] محمد الفاتح فاتحُ القسطنطينيّة فُتِحت القسطنطينيّة على يد السُّلطان محمد الثاني ( محمد الفاتح)، في الخامس عشر من جُمادى الأولى من عام 857 للهجرة، ويُعَدُّ محمد الفاتح سابع السلاطين العُثمانيّين، حيث حَكم مُدّة وصلت إلى ثلاثين سنة منذ عام 855 للهجرة عندما تُوفِّي والده، واستلم مقاليد الحُكم وهو في سِنّ 22، وحتى عام 886 للهجرة، فكان حُكمه عِزّةً للمُسلمين، وقد تميَّز محمد الفاتح بصفات فَذّة جعلته مختلفاً عن أقرانه، ومَن كانوا في سِنّه من الأمراء، ومن هذه الصفات ما يلي: [٣] [٤] الشخصيّة الفَذّة التي تجمعُ ما بين العدل ، والقوّة. محبّة التاريخ، ودراسته بشكل خاصّ. العلم بالعديد من اللغات في عَصره.
[٢] مولد محمد الفاتح ونشأته وُلِد السُّلطان العُثمانيّ محمد الفاتح في مدينة أدرنة، في 26 من شهر رجب لعام 833 للهجرة، والمُوافق للعشرين من نيسان/أبريل لعام 1429م، حيث ترعرعَ منذ صِغره في أحضان والده السُّلطان مراد الثاني الذي اعتنى، واهتمَّ به جسديّاً، وعقليّاً؛ فدرَّبه على الرماية بالقوس، وركوب الخيل ، واستخدام السيف، كما كان يأخذه معه في بعض الأحيان إلى المعارك؛ ليعتادَ على مشاهدة الحروب ، وتحرُّكات الجنود المُقاتِلين، وليتعلَّمَ فنون القتال، وقيادة الجيش. ومن الجدير بالذكر أنّ السُّلطان مراد الثاني كلَّف أفضل الشيوخ، والأساتذة؛ لتعليم ابنه محمد الثاني؛ فكان الملا أحمد بن اسماعيل الكوراني هو أوّل مُعلِّمي محمد الفاتح، كما أنّه تتلمذ على يد الشيخ ابن التمجيد، والشيخ سراج الدين الحلبي، والشيخ خير الدين، بالإضافة إلى مُعلِّمي الجغرافيا، والرياضيّات ، والفَلَك، والتاريخ، واللغات.
وفي يوم الثلاثاء الموافق العشرين من جمادى الأولى بدأ الهجوم الشديد من قبل العثمانيين، ورغب المجاهدون في الشهادة فتقدَّموا وضحُّوا بأرواحهم في سبيل الله، حتى استطاع شجعان الانكشارية تسلُّق سور المدينة، فمهَّدوا لدخولها، وواصل العثمانيون الهجوم حتى تمكَّنوا من اقتحام الأسوار والاستيلاء على الأبراج، ولما رآهم الإمبراطور البيزنطي تمكَّن من خلع ملابسه حتى لا يُعرف وقاتل حتى قُتل في ساحة المعركة. الفكرة من كتاب فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح مُحمد الفاتح، قاهر الروم، ما سيرته؟ وكيف فُتحت القسطنطينية على يديه؟ وما جهود العثمانيين قبله ليحدث هذا الفتح؟ يتناول الدكتور علي الصلابي هذه التساؤلات في كتابه، موّضحًا أهم المحطات التاريخية في تاريخ العثمانيين، وأثر تلك الجهود في العالم الإسلامي، وسنن الله عز وجل في الأُمم، وآثار تحكيم شرع الله تعالى كالاستخلاف والتمكين. مؤلف كتاب فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح علي محمد محمد الصلابي: فقيه وكاتب ومؤرخ ومحلل سياسي ليبي، حصل على درجة الإجازة العالمية من كلية الدعوة وأصول الدين من جامعة المدينة المنورة، كما نال درجة الماجستير من جامعة أم درمان الإسلامية كلية أصول الدين قسم التفسير وعلوم القرآن، ونال درجة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية بمؤلفه فقه التمكين في القرآن الكريم.
[٣] فتح القسطنطينية خضعت القسطنطينيّة في عام 330م لحُكم البيزنطيّين، وأصبحت ضمن الإمبراطوريّة البيزنطيّة، ومثَّلَت عاصمتها، وأجمل مُدُنها، وقد بدأت أنظار المسلمين تتّجه نحوها منذ بداية العصر الأمويّ ؛ وذلك لفَتَحها، واستغلال موقعها الجغرافيّ المُتميِّز، حيث كانت أولى محاولات المسلمين لفَتح القسطنطينية على يد القائد المُسلم معاوية بن أبي سفيان الذي أعدَّ جيشاً ضخماً في عام 669م، وبدأ بحصار القسطنطينيّة، إلّا أنّ جيشه سرعان ما استسلم، وفشل في دخول المدينة؛ بسبب قوّة التحصين، وبرودة الطقس التي لم يعتَد عليها المسلمون. وفي عام 674م، عاد المسلمون إلى حصار المدينة مدّة سبع سنوات، إلّا أنّ قوّة العتاد لديهم مُقارنة بالبيزنطيّين حالَت دون دخول المسلمين ؛ فقد استخدموا سلاح (النار الإغريقيّة)، وقذفوا بها سُفُن المسلمين، ممّا أدّى إلى إحراقها، وإغراقها، واستمرَّت بعد ذلك محاولات المسلمين في حصار، وفَتْح القسطنطينيّة، ولكن دون جدوى.
ويؤيد كون هذا الجيش الذي يفتح القسطنطينية من بني إسحاق أن جيش الروم يبلغ عددهم قريباً من ألف ألف، فيقتل بعضهم، ويسلم بعضهم، ويكون من أسلم مع جيش المسلمين الذي يفتح القسطنطينية. وفتح القسطنطينية بدون قتال لم يقع إلى الآن، وقد روي الترمذي عن أنس بن مالك أنه قال: "فتح القسطنطينية مع قيام الساعة". ثم قال الترمذي:" قال محمود، أي ابن غيلان شيخ الترمذي: هذا حديث غريب، والقسطنطينية هي مدينة الروم، تُفتح عند خروج الدّجال، والقسطنطينية قد فُتحت في زمان بعض أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام. جامع الترمذي. والصحيح أن القسطنطينية لم تُفتح في عصر الصحابة، فإن معاوية رضي الله عنه بعث إليها ابنه يزيد في جيش فيهم أبو أيوب الأنصاري، ولم يتمّ لهم فتحها، ثم حاصرها مسلمةٌ بن عبد الملك، ولم تُفتح أيضاً، ولكنه صالح أهلها على بناء مسجد بها. وفتح الترك أيضاً للقسطنطينية كان بقتال، ثم هي الآن تحت أيدي الكفار، وستفتح فتحاً أخيراً كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام. وقال أحمد شاكر: إنّ فتح القسطنطينية المبشّر به في الحديث سيكون في مستقبل قريبٍ أو بعيدٍ لا يعلمهُ الله تعالى، وهو الفتح الصحيح لها حين يعود المسلمون إلى دينهم الذي أعرضوا عنه، وأما فتح الترك الذي كان قبل عصرنا هذا، فإنه كان تمهيداً للفتح الأعظم، ثم هي قد خرجت بعد ذلك من أيدي المسلمين، وذلك منذ أعلنت حكومتهم هناك أنها حكومة غير إسلامية وغير دينية، وعاهدت الكفار أعداء الإسلام، وحكمت أمتها بأحكام القوانين الوثنية الكافرة، وسيعود الفتح الإسلامي لها إن شاء الله كما بشّر به رسول الله صلّى الله عليه وسلم.
فتح القسطنطينية في عام 330م وقعت القسطنطينيّة في يد البيزنطيين وأصبحت من ضمن ممتلكات الإمبراطوريّة البيزنطيّة وتولوا حكمها بكل سهولة، وقد اتخذ البيزنطيين من القسطنطينية عاصمة لهم واعتبروها أجمل مدنهم ولذلك نالت شهرة واسعة، تلك الشهرة التي ساهمت في اتجاه أنظار المسلمين إليها، وقد بدأوا يخططون لفتحها وضمها إلى الممالك الإسلامية، وذلك نظرًا لأهمية موقعها الجغرافي. وكانت المحاولة الأولى لفتح القسطنطينية من نصيب القائد المسلم معاوية بن أبي سفيان الذي جهز جيشًا ضخمًا وذلك في عام 669م، وبدأ بحصار القسطنطينية إلّا أنّ ذلك الجيش استسلم بسرعة، وفشل في فتح المدينة، وذلك نظرًا للتحسين القوي والمتين، وكذلك بسبب انخفاض درجة الحرارة وبرودة الطقس للدرجة التي لم يتحملها المسلمون. وفي عام 674م، أعاد المسلمون التجربة وقرروا أن يحاصروا المدينة لفترة تصل إلي سبع سنوات إلّا أنّ الكفة رجحت لصالح البيزنطيّين بسبب قوة أسلحتهم التي كان عائق حال دون تحقيق المسلمين لهدفهم في فتح القسطنطينية فقد استخدم البيزنطيين السلاح الذي يُطلق عليه (النار الإغريقيّة)، وقام برميهم على سفن المسلمين، مما تسبب في إحراقها وإغراقها.