ماذا تعني الارقام في تحليل الإيدز.. حللت الايدز وطلع ايجابي - مدونة يوسبيتال. يصاب الكثير بمرض الإيدز ويسبب الكثير من المشاكل الصحية، لذا يبدأ في إجراء فحص وعمل تحليل من أجل الاطمئنان لكن يختلف التحليل من شخص لأخر من حيث الرقم لذا سوف أقدم لكم اليوم ماذا تعني الأرقام في تحليل الإيدز لكل من يهمه الأمر يتابع معي. ما هو مرض الإيدز هو مرض مزمن ويشكل خطر على الحياة وينجم من فيروس HIV يعتبر فيروس مسبب لمرضي نقص المناعة البشرية مرض الإيدز وهذا الفيروس يتميز بقدرته الهائلة في الانتشار في الدم. أعراض مرض الايدز تختلف الأعراض من مرحلة الي مرحلة اخري لذا تتمثل أعراض المرحلة المبكرة في التالي اعراض تشبه الانفلونزا مثل ارتفاع درجة حرارة الجسم الشعور بالصداع وألم في الحنجرة وجود انتفاخ في الغدد اللمفية الطفح الجلدي، فقدان الوزن سعال وضيق في التنفس، اسهال ماذا تعني الارقام في تحليل الإيدز ماذا تعني الارقام في تحليل الإيدز يتم الإجابة عليه وفق الآتي:- المعدل الطبيعي 1200-500 خلية لكل مليمتر مكعب المعدل الغير طبيعي 500-250 خلية لكل مليمتر مكعب وهذا يوضح أن لديك جهاز مناعي ضعيف ويكون مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية. الغير طبيعي 200 خلية أو أقل يشير هذا الايدز خطر كبير ويهدد على الحياة كيفية الوقاية من مرض الإيدز عدم الاتصال الجنسي عدم استخدام الأدوات الشخصية الامتناع عن التبرع بالدم او ايضا أعضاء الجسم الامتناع عن استخدام شفرات الحلاقة أو استخدام فراش الأسنان عدم استخدام الإبر الحقن الآخرين أقرأ أيضاً: هل الحمل خارج الرحم يظهر في تحليل الدم
ومراجعة المختبر للتأكد من ارقام تحليل الكومبو الظاهرة في الورقة إلى ماذا تدل. للمزيد: علاج الايدز والتعايش معه الايدز: معتقدات خاطئة ومضللة
المعدل الغير طبيعي الخاص بالتحليل 200 خلية أو أقل من ذلك حيث تشير تلك الأرقام إلى أن المرض انتشر في الجسم بصورة كبيرة للغاية وبات يهدد الأعضاء الحيوية للشخص ويهدد بقائه على قيد الحياة وقد يسبب الوفاة خلال فترة زمنية وجيزة. كيف أقي نفسي من الإصابة بمرض الإيدز يوجد بعض الأمور التي يجب على الشخص اتباعها من أجل الوقاية من الإصابة بمرض الإيدز مثل عدم الإتصال الجنسي بالإضافة إلى عدم إستخدام الأدوات الشخصية للغير والامتناع عن التبرع بالدم وعدم إستخدام شفرات الحلاقة الخاصة بالغير أو فرش الأسنان.
2011-02-19, 11:52 AM #1 ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم بسم الله الرحمن الرحيم من أحب تصفية الأحوال ، فليجتهد في تصفية الأعمال. قال الله عز وجل ( وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقاً). قال النبي صلى الله عليه و سلم فيما يروي عن ربه عز وجل ( لو أن عبادي أطاعوني لسقيتهم المطر بالليل ، وأطلعت عليهم الشمس بالنهار ، ولم أسمعهم صوت الرعد)1. وقال صلى الله عليه و سلم ( البر لا يبلى ، والإثم لا ينسى ، والديان لا ينام ، وكما تدين تدان)2. وقال أبو سليمان الداراني ( من صفى صفي له ، ومن كدر كدر عليه ، و من أحسن في ليلة كوفىء في نهاره ، ومن أحسن في نهاره كوفىء في ليله). وكان شيخ يدور في المجالس ، ويقول: من سره أن تدوم له العافية ، فليتق الله عز وجل. وكان الفضيل بن عياض ، يقول ( إني لأعصي الله ، فأعرف ذلك في خلق دابتي ، وجاريتي). واعلم ـ وفقك الله ـ أنه لا يحس بضربة مبنج ، و إنما يعرف الزيادة من النقصان المحاسب لنفسه ومتى رأيت تكديراً في حال فاذكر نعمة ما شكرت ، أو زلة قد فعلت ، واحذر من نفار النعم ، ومفاجأة النقم ، ولا تغتر بساط الحلم ، فربما عجل انقباضه. وقد قال الله عز وجل ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
إضافةً إلى مشكلة الخضوع والاستسلام لمختلف لعادات والتقاليد الخاطئة في المجتمع ، وعدم بذل أي محاولة إيجابية لتغييرها أو تعديلها أو تصحيحها أو التخلص منها.
فإنه يمكن أن نُقسِّم مجموعة القدرات الإنسانية إلى عدة أقسام ، منها: = القدرات العقلية أو الفكرية. = القدرات الجسمية أو العضلية. = القدرات اللغوية أو اللسانية. = القدرات الانفعالية. = القدرات الاجتماعية. ولا شك أن هناك قدراتٍ أُخرى غير ما ذكرنا. واللافت للنظر أن مجموعة القدرات الإنسانية يمكن أن تُصنف من حيث ظهورها إلى نوعين رئيسين ، هما: أ - قدرات ظاهرة: وهي القدرات الملاحظة أو الفاعلة التي يمكن مشاهدتها عند الإنسان على اختلاف أنواعها. ب - قدرات غير ظاهرة (كامنة): وهي القدرات التي تكون موجودةً عند الإنسان ولكنها غيرُ مُفعّلة ؛ فهي في انتظار من يقوم بتحريرها وتفعيلها وتوفير البيئة والظروف المناسبة لظهورها. أما التغيير فيُقصد به: " التحول من حالةٍ إلى حالة " (4). وقد يُقصد به: " إحداثُ شيءٍ لم يكن قبله " (5). وهناك من يرى أن التغيُر يعني: " انتقال الشيء من حالةٍ إلى حالةٍ أُخرى " (6). وقد يُقصد بالتغيير الأنشطة القولية أو الفعلية المختلفة التي تؤدي إلى جعل الواقع يختلف عن الوضع المعتاد. من هنا فإن المعنى الإجمالي للتغيير يُشير إلى التحول من واقع نعيشه إلى حالٍ آخر ننشده. وهنا يأتي سؤالٌ يطرح نفسه ويقول: = ما الداعي للتغيير ؟ وهل هناك ما يُبرر الدعوة إليه والحرص عليه ؟ فيأتي الجواب ليوضح أن من دواعي التغيير ما يلي: 1.