زنا الأركان والمقصود بها هي اليد التي تقوم بلمس ما لا يخصها والقدم التي تسير في اتجاه الأماكن الخطأ والتي يتم بها ارتكاب المعاصي المختلفة، فهو ذنب أيضًا لابد من التخلص منه. شروط التوبة من الزنا أهم شرط من شروط التوبة من الزنا هي التوبة بشكل كامل من الزنا والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى فأهم كفارة من ذنب الزنا هي التوبة، والرجوع إلى رحمة الله عز وجل دومًا والتوجه إليه حيث إن باب التوبة مفتوح دائمًا لعباد الله فهو دائم التقبل لعباده المخطئين على أن تكون التوبة في توقيت من مطلع الشمس حتى مغربها يتوب الله عليه. الندم على ارتكاب الزنا واحدة من أهم الشروط للتخلص من معصية الزنا تلك التوبة منها والتضرع إلى الله حولها هي أن يكون الشخص نادمًا بالفعل على تلك المعصية وارتكابها، حيث غن الندم يعد توبة كما قد ذكر عبد الله بن مسعود عن الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال إن الندم توبة. تجربتي في الثبات بعد التوبة. فالندم وفقًا لمجموعة من أهل العلم هو كافي بشكل كبير كونه يجعلنا نتخلص من الذنوب وخاصًة ذنب الزنا لأن هذ يدل على عدم الرغبة في العودة إلى الذنب مرة أخرى، فهو أمر من أهم أمور التوبة من الذنب هذا والندم الشديد تجاهها. الإقلاع عن الزنا بشكل نهائي وهو على أن يتم التوبة بشكل كبير لله عز وجل عن تلك المعصية وعدم الرجوع لها مرة أخرى نهائيًا أي تكون توبة نصوحة، والمقصود هنا بالتوبة النصوحة هي أن يتم التضرع إلى الله عز وجل وعدم العودة إلى الذنب مرة أخرى والإصرار على التوبة منه.
<<السبيل الى التوبة>> ( السبيل إلى التوبة) هلم إلى الدخول على الله, ومجاورته في دار السلام, بلا نصب ولا تعب ولا عناء, بل أقرب من الطرق وأسهلها. وذلك أنك في وقت بين وقتين وهو في الحقيقه عمرك وهو وقتك الحاضر بين ما مضى وما يستقبل. فالذي مضى تصلحه بالتوبه والاستغفار. وذلك شيء لا تعب عليك فيه ولا نصب ولا معاناة عمل شاق.
لذلك احرص أن تنجح في الابتلاءات فهي التي يأتي من بعدها كل الخير، صبرك بعد توبتك هو اختبار من الله لك، وتذكر أن هذا الامتحان لا يأني إلا للمسلم التائب فقط. وهو رحمة من الله من أجل الثبات بعد أن نتوب لربنا، وهو من الدروس التي لن تنساها، فبعد كل صبر يوجد فرج أكبر من الذي تتوقعه بكثير. الله تعالى يضاعف لمن يشاء ويقبل التوبة ويقبل الأعما الصالحة التي تكون لوجهه تعالى، الصبر وحسن الظن هما من طرق ثبات الإنسان بعد التوبة النصوحة. كيف اتقرب إلى الله بعد التوبة اتقرب إلى الله بعد التوبة من خلال طرق كثيرة سأذكر لكم منها تجربتي الشخصية في التوبة إلى الله تعالى. كنت اتقرب إلى الله تعالى بأن أكون صافي النية 100% أثناء توبتي. كنت احافظ على الصلاوات بأوقاتها وإن فاتني منها شيء أعود في صاة اليوم التالي وأقضيها، بل أجبر نفسي عليها. الأذكار بعد الصلاة والصلاة على النبي الكريم والإكثار منها خصوصاً وقت العشاء وقبل الفجر. اتقرب لله بعد التوبة ومن اجل الثبات عى توبتي بالصدقات المادية أو العينية أو اطعام الطيور ووضع الماء لها. أهم نقطة هي الابتعاد عن الكسل والفتور بعد أن تتوب توبة نصوحة، وهذا الفتور يأتي للكثير من التائبين للأسف الشديد، سنضع له عنوان في الاسفل لشرحه.
المؤسسات الفردية لا يطلب منها تقرير محاسب قانوني وذلك حسب النظام.... مؤسسة النقد أن أرادت الاستفسار فهي تستفسر عن طريق بنكك وتحديدا مدير الفرع المفتوح به الحساب ، هو من يقوم بالاتصال بك وأخذ كافة الاستفسارات وأرسالها للأدارة المعنية بالبنك والتي بدورها ترسلها لمؤسسة النقد..... عموما الشرطة لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد!!!!! 24-09-2019, 12:33 PM المشاركه # 12 تاريخ التسجيل: Oct 2017 المشاركات: 217 اعتقد ان موضوعك جاء من المباحث المالية الي الشرطه للتحقيق معك ومن ثم احالة جميع الاوراق للنيابة للفصل في موضوعك. شكلك هبرت هبره جامده فتحت العيون عليك.
وكما انتصَر لنوح، يَنتصر عز وجل لكل مظلوم ومغلوب ومستضعَف، فإياك أن تكون في صفِّ خصوم الله الذين ستنالهم نِقمته من غير شكٍّ. احذر ان يشكوك احد الى الله عليه وسلم. وإن كنتَ وقعت في شيء من هذا، فبادِر إلى الاستدراك وتصحيح المسار، بتوبة صادقة تتمثَّل في الاستغفار وردِّ المظالم، والاعتذار للمظلوم بالشكل الذي يُرضيه، إنه هذا أو عذاب يوم القيامة، ذلك اليوم الذي قد يتجاوز فيه الله عن حقوقه؛ لأنها على المسامحة، لكنه لن يتجاوز عن حقوق العباد؛ لأنها على المشاحَّة، فاختَر صَفَّك ومصيرَك الآن! ♦ احذَر أن تَطرُق باب الله فلا يُفتح لك: يقصِد المؤمن باب ربِّه كلما حزَبتْه الأمور، وحاصرتْه الخطوب، ونزلتْ به المحنُ، وضايقته الحياة، يَلتمس الفرج والتيسير والسكينة، يُلقي بنفسه على عتبة باب الله، باكيًا داعيًا مُتضرِّعًا، وباب العلي الكريم مفتوح على مدار الساعة، ليس به حاجب ولا حارس، ولا تُفرَض على الداخل رسومٌ، لكن هناك مَن يَطرُق، فيُفتح له، وهناك مَن يُرَدُّ ويُطرَد، ولا يُستقبَل، فإياك أن يحدث لك ذلك، ولا تَظُنَّنَّ - إن أُغلِقَ البابُ دونَك - إلا سوءًا بنفسك، وتوبيخًا لها، فقد كبَّلك حالُ قلبِك، وكبَّلتْك ذنوبُك، ولوَّثتْك المعاصي. لو أن لك موعدًا مع أحد ملوك الدنيا، لتهيأتَ للقائه ببالغ النظافة والتجمُّل، فكيف بربِّ العالمين جل جلاله؟!
وما أقبح أن يُنادى أن أبْغِضوه! فانظر مقامَك هناك، فكذلك ستكون يوم القيامة! ربما تُغري الناس بصلاح ظاهرك، أو بمكانتك بينهم، فيَحتفون بك صدقًا أو نفاقًا، فما العمل مع أهل السماء، واللهُ يعلم السر وأخفى، والملائكة يُسجِّلون كل صغيرة وكبيرة؟! ابدَأ بباطنك فأصْلِحه، وتعاهَد نفسك بالتزكية، واثْبُتْ على أمر الله ونَهيه، والتفتْ إلى نظر الله إليك ورضاه عنك، ولا تُبالِ بعد ذلك بثناء الناس أو ذمِّهم!