7- على بن نصر الصواف. 8- علي بن عيسى القيم. 9- على بن محمد بن هارون الثعلبي. 10- عمر بن عبد العزيز بن الحسين بن رشيق. 11- شهدة بنت عمر بن العديم. 12- عبد الرحمن بن مخلوف بن جماعة. 13- يحي ابن محمد بن عبد السلام. أشهر تلاميذ الشيخ تقي الدين السبكي: 1- جمال الدين عبد الرحيم بن الحسن الإسنوي. بين ابن تيمية .. والسبكي!. 2- شمس الدين محمد بن عبد الخالق المقدسي. 3- سراج الدين عمر بن رسلان البلقيني. 4- مجد الدين الفيروز آبادي. 5- الحافظ عبد الرحيم العراقي. 6- الحافظ جمال الدين المزي. 7- القاضي صلاح الدين صفدي. 8- المؤرخ شمس الدين الذهبي. 9- أبو المعالي ابن رافع. 10- الرحالة خالد بن أحمد البلوي. قال فيه الشاعر حافظ الذهبي اشعار رائعة ومنها تقي الدين يا قاضي الممالك ومن نحن العبيد وأنت مالك بلغت المجد في دين ودنيا ونلت من العلوم مدى كمالك
التعريف بموضوع الكتاب: تقي الدين أبو الحسن السبكي أحد العلماء الذين يشهد لهم بالعلم والذين برزوا في كثير من العلوم، لكنه لم يكن على مذهب أهل السنة والجماعة بل كان على مذهب الأشاعرة في الجملة ، تبنى بعض البدع والأقوال الباطلة المخالفة لما عليه أهل السنة وروج لها ودافع عنها وانتصر لها ، فتعلق بشبهه كثير ممن أتى بعده ، لذا جعل الشيخ عجلان بن محمد العجلان رسالته التي تقدم بها لنيل درجة الماجستير عن آراء أبي الحسن السبكي الاعتقادية. عقد المؤلف كتابه في تمهيد وأربعة أبواب فأما التمهيد فقد تناول فيه منهج السلف في تقرير العقيدة والرد على المبتدعة على سبيل الإجمال. وأما الباب الأول فقد أفرده لترجمة أبي الحسن السبكي معرفا به وبعصره وحياته الشخصية والعلمية ومبينا منهجه في تقرير العقيدة ومصادره في تلقيها. وفي الباب الثاني عرض آراء السبكي المتعلقة بالإيمان بالله من خلال الأقسام الثلاثة للتوحيد؛ توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات. مكتبة العلامتين تقي الدين السبكي، وولده تاج الدين - الإصدار الأول - موقع روح الإسلام. وفي الباب الثالث عرض آراءه في بقية أركان الإيمان كالإيمان بالكتب والرسل واليوم الآخر والقضاء والقدر. وأما الباب الرابع فعرض فيه آراءه في مسائل الأسماء والأحكام مبينا رأيه في مسائل الإيمان كتعريفه وزيادته ونقصانه وكذلك بين رأيه في مسائل الكفر والبدعة.
جامع أشتاتِ العلوم، والمُبرِّزِ في المنقول منها والمفهوم، والمُثمر في رضا الحق وقد أضاءت النُجُوم. كان من العلوم بحيث يقضي له من كل عِلمٍ بالجميع، وكانَ من الوَرَعِ والدِّينِ وسلوك سبيل الأقدمين، على سننٍ ويقين، إن الله مع المُتقين. منوطٌ به المشكلاتُ في دياجيها، محوطٌ عن قدر السَّماء ودراريها، مبسوطٌ قلمه ولسانه في الأُمَّة وفتاويها. عبابٌ لا تكدره الدِّلاء، وسحابٌ تتقاصرُ عنه الأنواء، وبابٌ للعلم في عصره، وكيف لا وهو علي الذي تَمَّتْ به النعماء. صادعٌ بالحقِّ لا يخاف لومة لائم، صادقٌ في النِيَّةِ لا يخشى بطشة ظالِم، صابرٌ وإن ازدحَمَت الضراغم (جمع ضرغامة وهو الأسد). كتب تقي الدين السبكي ومصنفاته: – الدر النظيم في تفسير القرآن العظيم: كتاب في التفسير لم يكمله. مختصر طبقات الفقهاء. الإغريض، في الحقيقة والمجاز والكنية والتعريض. التمهيد فيما يجب فيه التحديد: في المبايعات والمقاسمات والتمليكات وغيرها. السيف الصقيل: في الرد على قصيدة نونية تسمى «الكافية» في الاعتقاد، منسوبة الى ابن القيم. الإِمَام الْحَافِظ تقي الدين السُّبْكِيّ | موقع سحنون. المسائل الحلبية وأجوبتها: في فقه الشافعية. السيف المسلول على من سب الرسول. مجموعة فتاوى. شفاء السقام في زيارة خير الأنام.
برنامج موسوعي يعتني بجمع مؤلفات العلامتين تقي الدين السبكي، وولده تاج الدين. وضم إلى الموسوعة بعض كتب العلامة بهاء الدين السبكي ابن تقي الدين. وهذه نبذة من تراجمهم نقلاً عن الموسوعة العربية العالمية، والأعلام للزركلي: * تقي الدين علي بن عبد الكافي بن علي السبكي والد بهاء الدين وعبدالوهاب السبكي. فقيه شافعي مفسِّر حافظ أصولي نحوي لغوي مقرئ بياني جدلي. ولد بسُبْك (قرية مصرية من قرى محافظة المنوفية) وإليها ينسب. قرأ القراءات على التقي بن الصائغ والتفسير على علم الدين العراقي، والفقه على ابن الرفعة، والأصول على العلاء الباجي، والنحو على أبي حيان، والحديث على الشرف الدمياطي. له رحلة في طلب العلم، فقد رحل إلى الإسكندرية، ثم إلى دمشق، ثم إلى الحرمين الشريفين، وأخيرًا إلى القاهرة واستقر بها. تولى قضاء الشام فكان نزيهًا لا يخشى في الله لومة لائم. وتولى مشيخة دار الحديث بالأشرفية الشامية البرانية وغيرها. كان عالمًا بارعًا محققًا ومدققًا منصفًا في البحث، رجاعًا إلى الحق له من المصنفات نحو مائة وخمسين مؤلفًا ألحقه الصلاح الصفدي بالغزالي قائلاً: الناس يقولون ما جاء بعد الغزالي مثله، وعندي أنهم يظلمونه بهذا وما هو عندي إلا مثل سفيان الثوري.
وفيه مخطوطات أخرى من تأليف السبكي. والكتبخانة ٢: ٢٤٣ ثم ٥: ٧٨ والفهرس التمهيدي ١٩١ ومعيد النعم: مقدمة الناشر. وألحان السواجع - خ. وقيل في مولده: سنة ٧٢٧ و ٢٨ و ٢٩. نقلا عن: «الأعلام» للزركلي [مع إضافة بين معقوفين]
([9]) السيف الصقيل(ص22). ([10]) المصدر السابق (ص41). ([11]) غاية الأماني في الرد على النبهاني(1/452). ([12]) الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة (1/186)، وانظر: ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب (2/392)، الردُّ الوافر على من زعم بأنّ ابن تيمية شيخ الإسلام كافر لابن ناصر الدين الدمشقي (ص52)، شذرات الذهب (6 /83) ([13]) انظر: البداية والنهاية ( 18/117). ([14]) درُّ الغَمام الرقيق (ص227). وقد جمع الدكتور/ صادق سليم كلام الشيخ أحمد بن الصديق في ذم الأشاعرة والمتكلمين والفلاسفة، وضمنّها مقدمة في الرد على بعض محبيه ومُعظميه، وهي رسالةٌ لطيفةٌ في إلجام متمشعرة هذا العصر. ([15]) هو محمد بن عبد البر بن يحيى، بهاء الدين، أبو البقاء السبكي، فقيه شافعي، من العلماء بالعربية والتفسير. والأدب، ولي قضاء دمشق ثم قضاء طرابلس، وعاد إلى القاهرة، فولي قضاء العسكر ووكالة بيت المال والقضاء الكبير. ثم ولي قضاء دمشق. من كتبه: مختصر المطلب في شرح الوسيط، وشرح الحاوي الصغير للقزويني، وقطعة من شرح مختصر ابن الحاجب، توفي سنة 785هـ انظر: شذرات الذهب (6/288)، الأعلام (6/184). ([16]) نقله ابن ناصر الدين الدمشقي في الرد الوافر (ص24).
وكان زاهدًا في الدنيا لا يستكثر على أحد منها شيئا مُقْبلا بكُلِّيته على الآخرة، قليلَ الطعام والمنام، زهيدَ الملبس، مُعرضًا عن الخلق، متوجهًا إلى الحق، دائم التلاوة والذكر والتهجد ، كثيرَ المراقبة لدخائل النفس، منتصرًا للحق لا يحابي فيه أحدًا، وقد لقي بسبب ذلك شدائد كثيرة. وكان كثير المحبة للصالحين والأولياء، متأدبًا مع العلماء، المتقدمين منهم والمتأخرين، كثير التعظيم للصوفية والمحبة لهم، ويقول: "طريق الصوفي إذا صحت هي طريقة الرشاد التي كان السَّلفُ عليها". وكان الشيخ نادرةَ العصر في الإحاطة بفنون العلم وسَعةِ الإطلاع، ضاربًا بسهمه في مختلف العلوم الشرعية وكذلك العلوم الأخرى كالأدب واللغة والتاريخ والحساب وغيرها، مع البراعة والتحقيق، أما في البحثُ والتحقيقُ وحسنُ المناظرة فقد كان أستاذَ زمانه، وفارسَ ميدانه ولا يختلف عليه اثنان في أنه البحر الذي لا يُساجلُ في ذلك، وكان رحمه الله من كبار أعلام المذهب معرفةً واطلاعًا وتحريرًا وتدقيقًا، حيث شرح المنهاج وكمّل كتاب " المجموع شرح المهذب" وتخرّج على يديه من كبار الأئمة في المذهب كالإسنوي والبلقيني وابن النقيب المصري وابن الملقن وغيرهم. حتى أن له معرفة بجميع المذاهب الأخرى إلى أن أصبح إمامًا مجتهدًا، وكان آيةً في استحضار التفسير، ومتون الأحاديث وعزوها، ومعرفة العِللِ وأسماء الرجالِ، وتراجمِهم،ووفياتهم، ومعرفةِ العالي والنازل، والصحيح والسقيم، وعجيب الاستحضار وللمغازي والسِّيَر والأنساب، والجرح والتعديل، آيةً في استحضار مذهبِ الصحابة والتابعينَ وفِرَق العلماء.
323 مشاهدات 0 سويكت بن راضي ، جار عقيل الذي لم يسمعه يوماً يتأفف على الرغم من كل الظروف السيئه التي تحيط به دخول أو التسجيل الأن ليمكنك لإضافة تعليق
#مسامير - عاجل - YouTube