يتم تقديم الأطباق والوجبات وفق معايير الرقي والفخامة من قبل كادر متخصص ومدرب في تقديم الخدمات الخاصة بالبوفيهات لتكون من اجمل الذكريات. مطعمنا يقدم اكل لذيذ و بجودة ممتازة ويتميز الأكل الخاص بنا أنه أكل بيتي، كما أننا نسعى دائما لتقديم أفضل الخدمات لكل عروسين مقبلين على الزواج، لا تترددوا في الحجز معنا عند تحديد موعد الزفاف، ليس عليك سوى الاتصال بنا عبر الأرقام المتوفرة على الصفحة و سيزودك فريق العمل بكافة المعلومات التي تحتاجها.
احنا في الرياض متعودين على السليق ( مدموغ) يعني شكله يشبه للجريش ما تشوف حبات الرز. لكن في الغربية السليق أقرب للروزيتو. اذا طلبت سليق خاص يضيف له قشطة. اقيمه جيد جدا التقرير الثاني: اشهر شي عندهم هو السليق.. اللي شفته هو عباره عن مضغوط دجاج وحاطين معاه حليب…يعني اللي يحط مع الرز لبن ما يحتاج اللبن بهالوضع. وبرضوا عنده سليق خاص.. مطعم سليق في جدة الان. الخاص يعني انهم يضيفون سمن وقسطه زياده على السليق العادي.. اسعارهم عاديه وجدا مناسبه…صح نسيت عندهم بعد مرقة دجاج هي افضل شي بصراحه… اعجبتني وطعمها مميز ولا تروى منها.. انصح بها وبقوه.. وهي قيمتها بريالين اصلا.. المطعم يستحق التجربه! التقرير الثالث: احسن مطعم يسوي السليق بالطايف وهو معروف لدي الجميع وماهو انا اللي ابي اسوي شهره له التقرير الرابع: المطعم شعبي تماماً.. الأسعار معقولة.. الجودة عالية وثابتة.. سلبيته التأخير في الطلب.. الطبق المفضل لي (سليق ملكي + مرق)
سنردّ عليك قريبًا.
الطلبات شوربة حَبّ ١٨ ريال شوربة ثمار البحر ٢٤ ريال بركان ستيته ٣٥ ريال فتة باذنجان ٢٩ ريال لحوح مالح ٣٨ ريال كباب ميرو ٤٣ ريال ورة الهامور ١١٥ ريال عصير برتقال – عصير ليمون ونعناع سعر الواحد ١٨ ريال تقريباً رأي الشخصي المطعم مميز من أيادي الشيف السعودية فتون حلواني كل طبق يقول الزود وخاصة الفتة وبركان ستيته ووردة الهامور يستاهل التجربة والتكرار ✨❤ Advertisement
من جورج جحا بيروت 30 مايو أيار (رويترز) - يتناول شكيب خوري في مجموعته الشعرية "أنادي التراتيل يرد البرق" موضوعات خمّرها عنده الزمن والتجارب فانصبت في غالبها على موضوع الإنسان ومعتقداته وإيمانه ودينه وثقافته ودخلت في عالم الطبيعة تقرأ من خلالها قصة الحياة وتخرج منها بحكم أو تعزية أو مرارات. ولعل القصيدة الأولى في المجموعة المكتوبة محتوياتها على نمط قصيدة النثر وعنوانها هو "ربان بلا شراع" مثل واضح عن المحتوى الفكري للمجموعة إجمالا وعن المناخ الإيماني العميق من جهة والتساؤلي القلق من ناحية اخرى. إنها من نواح حساب للعمر والأحلام والخيبات يستحضر الشاعر معظمها في نظرات "ارتدادية" تستعيد الآفل البهيج إجمالا لتضعه أمام ناظري الحاضر المقطب حكمة أو خيبة. قصيدة "ربان بلا شراع" يقول عنوانها كثيرا من محتوياتها قبل الدخول في قراءتها. الحيرة والمجهول وربان لا تعرف طبيعته الا الإبحار مع انه "مقعد" لكون سفينته بلا شراع. كل ذلك وسط اجواء صوفية. إنها كما يبدو عملية غوص وبحث وتفتيش بجدية وتأرق أي سعي من الانسان لبلوغ قدر من السعادة والطمأنينة. توبيكات حلوة للواتس عن الحياة والزمن .. كلمات راقت لي. يقول الشاعر "لا سائق لا منارة /لا بحار /لا كاهن لا فيلسوف /يعرف الطريق اليك.
لهذا فهو يدين هؤلاء الكتاب الذين أصبحت كتاباتهم جامدة لا تأثير لها بخلاف كتابات الماضين التي كانت فاعلة في صناعة الحضارة. أقلامنا البلهاء أين حروفها؟ جف المداد بها وكانت أنهرًا حتى فؤاد الشعر طال خريفه واصفر من فرط الغياب وأقفرا ص19 تقدم هذه الأبيات الزمانين: الماضي، والحاضر في تعبير واضح عن تغير الحال؛ فالماضي متحضر والحاضر متخلف، والذي يبرز هذا التغير ما جرى للشعر من انحدار. وكان استخدام لفظة «الخريف» للدلالة على هذه الحالة. أما التساؤل عن الكتابة، ونعت أصحابها بالبله فيحملان الأسى، كما أنهما يبينان أهمية الكتابة وتأثيرها، وبخاصة الشعر في الواقع. وفي قصيدة «عيد» يحس الشاعر بالزمن إحساسًا عاليًا، وهو يراقب مروره على الناس، وهم تائهون في الحياة غير مبالين بتلك السنين التي تأخذ من أعمارهم، لتنتهي بهم إلى النهاية الأكيدة. في خضم هذا الإحساس بالمصير الإنساني تبرز صور الغائبين الذين ابتلعهم الزمن، وفي مقدمتهم صورة الأب الذي كان له حضوره في طفولة الشاعر. في البعيد حيث نحن مثقلون بالجليد جالسون كالنعام فوق شوقنا البليد صافنون بالليالي تسرق السنين من أعمارنا تطفئ البهاء في أقمارنا تقودنا لحتفنا الأكيد من هنا أتوق يا أبي إلى يديك تشتري البلاد لي.. (ص83) لا يكتفي الشاعر بتناول الزمن وحده شعريًا في قصائده، بل في أحيان كثيرة يتناول الزمن وعلاقته بالحب الذي تمثله المرأة.
لن أرهق القراء في تفاصيل هذه المهزلة العنصرية العبثية، ولكن يجب أن نعلم بأن هيئة المحكمة العليا التي أصدرت قرارها الظالم والعنصري ضد المواطنين العرب، تشكلت من قاضيين مستوطنين وقاض ثالث استقدمته الوزيرة شاكيد، عندما كانت وزيرة للقضاء في حكومة نتنياهو، بسبب آرائه اليمينية المعروفة، من أمريكا، إليها كان قد هاجر من إسرائيل قبل سنوات طويلة. أعرف أن قطعان اليمين لم تكن بحاجة إلى "غزوة هذا المجاهد" في بئر السبع كي تتأهب سراياها للانطلاق في رحلة صيدها المقيت؛ لكنها، مثلها مثل شبيهاتها في تاريخ الأمم الأسود، تستوحش عند مشاهدة طرطشات الدم اليهودي وهو ينفر على الشوارع، وتتحول إلى شياطين جائعة ترقص حول نعوش ضحايا الموت الرخيص المستفز وتصرخ باسم الثأر والانتقام. يريدنا البعض ألا نخاف وألا نتحسب من تبعات هذه العملية/الجريمة ولإمكانيات توظيفها ضدنا، كما يحصل، من قبل الجماعات اليمينية الفاشية وقيادييها من الساسة والحاخامين. فعلى الرغم مما بدأنا نسمعه ونشاهده، ما زال بعض "المفكرين" والمحللين يمعنون في محاولات تحليل العملية بروية عقائدية، وبعضهم يحاول أن يتفهم دوافع القاتل بلغة الفرح الصاخب المرفوض، وكأن هؤلاء لا يسمعون عواءات الذئاب الجائعة وهي تتدافع على عتبات ديارهم.