تستعد شركة تطوير التعليم القابضة، والإدارة العامة للمرور، لافتتاح مدرسة تطوير تعليم قيادة المركبات في عسير والمخصصة لتعليم النساء على القيادة؛ حيث ينتظر افتتاحها قريباً. وكانت الإدارة العامة للمرور والشركة قد وقّعتا اتفاقية لإنشاء خمس مدارس لتعليم القيادة للنساء في خمس مناطق مختلفة. تدشين مدرسة تطوير لتعليم قيادة السيارات للنساء بـعسير | دار الخبر. وتنص الاتفاقية على قيام شركة تطوير التعليم القابضة، بإنشاء وتشغيل مدارس لتعليم قيادة المركبات بمواصفات عالمية، وتقديم خدمات التعليم النظري والمحاكاة والتدريب العملي لقيادة المركبات، وفق منهج تدريبي متقن، حيث تتوافر فيها جميع المرافق التعليمية والتدريبية بحسب المعايير المهنية. وتحتوي هذه المدارس على "قاعات دراسية، معامل أجهزة المحاكاة، وقاعة السلامة، مضمار التدريب الميداني". ويتم توفير خدمات الدعم والمساندة لاستكمال التدريب وتسهيل الإجراءات، مثل "مكتب المرور، العيادة الصحية، كافيتريا، خدمات التصوير، وغيرها"، بينما تتولى شركة تطوير التعليم، خدمات الربط الإلكتروني مع إدارة المرور.
كما تطرق النقاش إلى ما يتطلبه الوقت من إعداد للدراسة الهيدرولوجية بهدف تصريف مياه الأمطار إلى مجاري الأودية المحيطة، والتي استوجبت تنفيذ أعمال ردم في بعض أجزاء الموقع بارتفاع 8 أمتار، وعمل جدار استنادي من الجهة الخلفية للميدان لحماية حدوده من الانهيارات، إضافة إلى صعوبات في تنفيذ أعمال التسوير للموقع. أمير عسير يدشن اليوم أول مدرسة لتعليم القيادة للسيدات بالمنطقة. وأبدى الأمير تركي بن طلال، قبوله للأسباب التي تم استعراضها عن تأخير تنفيذ المشروع، ووجه بعرض تصاميم واجهات المشروع على أمانة المنطقة، والعمل على إعداد تصاميمها بما يتوافق مع نماذج المشهد الحضري. حضر الاجتماع الرئيس التنفيذي لشركة تطوير التعليم القابضة المهندس أيمن المصري، ومدير برنامج القيادة والسلامة بشركة تطوير المهندس سعد التويم، ومدير شركة تمكين لتطوير القيادة رامي يغمور، ونائب رئيس هيئة تطوير عسير الدكتور سعد الغامدي، ورئيس مكتب تحقيق الرؤية بهيئة تطوير عسير الدكتور عیسی عسيري. يذكر أن مدرسة «تطوير» لتعليم قيادة السيارات للسيدات التي يجري تنفيذها في منطقة عسير، تقع على مساحة 70 ألف متر مربع، وستكون واحدة من كبريات مدارس تعليم قيادة المركبات في المملكة، وتحتوي على تصميم میدان تدريبي يشمل جميع المهارات والتمارين المعتمدة من إدارة المرور والمطبقة في جميع مدارس تطوير.
وتعد الشاعرة والكاتبة الدكتورة هيا السمهري إحدى المثقفات السعوديات التي لها دور كبير في الساحة الثقافية السعودية، إضافة إلى دورها في التربية والتعليم، نشر لها ديوان (العين الجديدة)، والعديد من المؤلفات منها: ( ما أطيب الربا، وعبد الله بن خميس ناثراً، وقدمت دراسة موضوعية وفنية لشعر عبد الله بن خميس، ومدينة التعليم الفاضلة). وترجم للدكتورة السمهري في قاموس الأدب والأدباء في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، وبعض المؤلفات المحلية في مجال الأدب والنقد والرسائل الجامعية. وللفن التشكيلي حضور كبير في المشهد الثقافي السعودي، وقد عملت الحكومة الرشيدة بالمملكة على تحسين الذائقة البصرية من خلال إشراك المرأة وتمكينها في هذا المجال.
وقد ترجمت أعمالها إلى (الإنجليزية والإيطالية والبولندية والكورية والروسية)، وأجريت في أدبها دراستان أكاديميتان إحداهما عن الشعرية في أسلوبها، والثانية عن "المضمونية في مقالاتها"، ودرِّست لغة الكتابة عندها في بعض الجامعات داخلياً وخارجياً. ومن الأسماء الثقافية والأدبية اللامعة في المملكة العربية السعودية (أميمة الخميس) فهي قاصة وروائية وكاتبة حاصلة على جائزة أبها للقصة عام 2001م، وجائزة نجيب محفوظ للرواية عام 2018م، ولديها العديد من المؤلفات منها (والضلع حين استوى، ومجلس الرجال الكبير، وأين ذهب هذا الضوء؟، ووسمية (قصة للأطفال)، والترياق، وحكاية قطرة) وغيرها من القصص والروايات وسلاسل قصص للأطفال، وقد ترجمت بعض من مؤلفاتها إلى الإنجليزية، والإيطالية، والفرنسية، واليابانية، والكورية، والأوردو. وتكتب المثقفة الخميس في الصحف المحلية والخليجية، إضافة إلى دورها الثقافي حيث ترأست اللجنة النسائية في وكالة الشؤون الثقافية بوزارة الثقافة والإعلام من 2007م حتى 2010م، قدمت العديد من الأمسيات والمحاضرات الثقافية داخلياً وخارجياً، كما مثلت المملكة في عدد من الأسابيع الثقافية والمؤتمرات الدولية، إضافة إلى إقامتها دورات وورش عمل للتدريب على الكتابة الإبداعية، وكتابة القصة القصيرة.
وقال خادم الحرمين الشريفين -أيده الله-: "إن المرأة هي مصدر التطور لأي مجتمع، فمن غير النساء يصعب إصلاح المجتمعات؛ حيث إن المرأة هي نصف المجتمع وهي مربية الأجيال". وتعزيزاً لهذه المكانة، حظيت المرأة بدور مهم وجوهري ضمن رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تمكين المرأة ودعمها في المجالات المتنوعة، ومنها المجال الثقافي، فالمثقفات السعوديات اضطلعن - ولا يزلن - بدور بارز في الماضي العريق والحاضر الباهر والمستقبل المشرق. ونالت المثقفات السعوديات اهتماماً وتكريماً من قبل القيادة الرشيدة؛ نظير جهودهن في خدمة القطاع الثقافي، حيث قلّد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود المفكرة والأديبة والقاصة الأستاذة الجامعية الدكتورة خيرية إبراهيم السقاف وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى عام 2018م وذلك تقديراً لما قدمته خلال سنين عملها ودراساتها. وتميزت الدكتورة السقاف بأسلوب أدبي خاص، ولها مؤلفات، وبحوث، وثروة من المقالات، ومن أبرز ما لها في العلم والأدب: (مناهج دراسة وتدريس الأدب العربي/ دراسة مقارنة) من جزأين، ومجموعة قصصية (أن تبحر نحو الأبعاد)، وأخرى منشورة في المجلات الأدبية (مأزق في المعادلة)، ونصوص (عندما تهب الريح)، ومن بحوثها العلمية المنشورة: (ضعف اللغة العربية الفصحى وقصور مناهج البحث علمياً)، و(معايير الجودة والكفاءة اللازمة لتحسين أداء عضو هيئة التدريس في الجامعة) وغيرها.
يدشن أمير منطقة عسير، الأمير تركي بن طلال، مساء اليوم الثلاثاء، أول مدرسة لتعليم قيادة السيارات للسيدات بالمنطقة. وذكرت إمارة عسير –عبر تويتر- أنه حسب الموعد المحدد، وامتدادًا لما تم الإعلان عنه في التاسع من ديسمبر الماضي: يقوم الأمير تركي بن طلال، بتدشين أول مدرسة «تطوير» لتعليم قيادة المركبات للسيدات في عسير. وكان أمير عسير استعرض في يوليو الماضي، خلال اجتماعه مع مسؤولي شركة «تطوير» للتعليم القابضة، وشركة «تمكين» لتعليم القيادة، تفاصيل تأخر المشروع ومراحل خطة التنفيذ بحسب الجدول الزمني المُعَدّ له، كما اطلع على المعوّقات التي حالت دون تشغيلها.
هل يمكن للعلم أن يكون قاتلًا ؟ للأسف الإجابة هي نعم ، فبعض الاختراعات تسببت في مقتل الكثير من الأرواح البريئة ، و من بين تلك الاختراعات يأتي اكتشاف بعض الغازات الخطيرة ، و من هنا نستنتج أن العالم الذي نعيش فيه محاط بالمخاطر و يوجد به الكثير من الغازات السامة و للأسف تلك الغازات يقوم الإنسان نفسه بصناعتها من أجل تحقيق أغراض و مكاسب شخصية و قد لا ينظر البعض ما قد تسببه تلك الغازات من أضرار للبيئة بل و قد تقضي على حياة بعض الناس أيضًا ، و في هذا المقال سوف نقوم بعرض أحد الغازات السامة الموجودة في الكثير من المدن حول العالم ألا و هو غاز الكيمتريل Chem-trail.
موقف الدول من غاز الكيمتريل: هناك الكثير من الدول قامت بالتصدي لنشر غاز الكيمتريل في العالم و تم اعتباره أنه جزء من نظرية المؤامرة على العالم ، أما حكومات الدول التي تقوم باستخدام الغاز صرحت بأنه مجرد دخان طائرات ليس إلا ، و قد نادت بعض الجهات و الهيئات و أيضًا الكثير من المواطنين حول العالم بضرورة كشف حقيقة هذا الغاز فالأمر بأكمله يفتقر إلى وجود أدلة علمية يتم إثباتها من قبل الجهات المختصة بالأبحاث الكيميائية ، و تعالت الشكاوى و الصيحات من اجل كشف هذا الأمر للمواطنين في مختلف أنحاء العالم. معلومات حول غاز الكيمتريل: 1- يمكن لغاز الكيمتريل أن يقوم باصطناع المطر فوق مساحة أرضية معينة ، و ذلك عن طريق رشه بطريقة معينة على سحابة المنطقة مما يزيد من وزن السحابة فلا يتمكن الهواء من حمل تلك السحابة فتسقط على هيئة أمطار ، و يعتبر هذا الغاز من الغازات المدمرة للبيئة و ذلك لأنه قد يؤدي إلى انتشار الأمراض و أيضًا انتشار الزلازل و المجاعات و الأعاصير ، و هذا ناتج عن الاستخدام اللاإنساني للغاز. 2- يؤدي غاز الكيمتريل إلى حجب أشعة الشمس عن الأرض و ذلك يرجع إلى أن الطائرات عند إطلاقها غاز الكيمتريل في الهواء تنخفض درجة حرارته و تصل إلى سبع درجات مئوية ، و هذا الأمر يؤدي إلى تكوين سحب اصطناعية و تلك السحب تقوم بحجب أشعة الشمس و تمنعها من الوصول إلى الأرض.
آخر تحديث: يناير 24, 2022 معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل، غاز الكيمتريل هو نوع من أنواع الغازات التي تم اكتشافها ولكن أيضًا توصل العلماء إلى أنه نوع سام يؤذي كثيرًا. وهو ينتمي إلى الأسلحة التي تؤدي إلى الدمار التام لأنه يعتبر تركيبه معينه من مواد كيميائية التي يمكن انتشارها على مسافات محددة يحددها الإنسان. ولهذا فإن الإنسان هو الذي يتحكم بهذا السلاح المدمر لأن كثيرًا من الدول تعتبر أن هذا يعتبر سلاح قوي ممكن استخدامها له في أي وقت تريده. وهو أيضًا إذا استخدم في مكان فإنه يعرض هذا المكان إلى أضرار بالغة الخطورة. ويستخدمه البعض في إحداث مثل الأحداث الطبيعية مثل الزلازل والعواصف وأحداث البرق والرعد في مناطق معينه. وممكن إذا استخدمه في مكان يعرض هذا المكان إلى التصحر الذي يصعب معه العيش في هذه الأماكن، لأنها تصاب بالجفاف وكل هذا يحدث نتيجة تفاعل كيميائي وهذا ما يصيب هذه المناطق بالدمار وعدم استطاعة الإنسان التعامل معها والتعايش بها. ما معنى غاز الكيمتريل يعد غاز الكيمتريل من الغازات حديثة الاكتشاف وينتمي إلى النوع السام من هذه الغازات. وهو غاز إذا استخدم استخدام سيئ يؤدي إلى الدمار التام في المناطق التي.
وإذا ما أردنا التعرف عن قرب لهذا الغاز كما في الأبحاث العلمية فـ: (يعد الكيمتريل Chemtrail من أسلحة الجيل الرابع لأسلحة الدمار الشامل كتطوير للجيل الأول، البيولوجية (الجراثيم اختراع بريطاني في الحرب العالمية الأولى)، ثم الجيل الثاني الكيماوية (استخدمتها ألمانيا في الحرب العالمية الثانية) ثم الجيل الثالث النووية (استخدمتها أميركا لضرب اليابان، ويشمل الجيل الرابع كذلك قنابل "الميكرويف" والكهرومغناطيسية، والتعتيم، والماصة للأكسجين وكلها استخدمت في العراق وأفغانستان). وتكثر الأبحاث حول هذا الغاز ولكشف القناع عنه حتى إن الباحث يقول: (تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن إلى درجة إحداث زلازل مدمرة واستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة.... في 28 يناير 1991 وتحديداً في الساعة الـ3 ظهراً التقطت وكالة "ناسا" صوراً لغاز "الكيمتريل" الذي قامت الطائرات الأميركية برشه فوق العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من ميكروب Mycoplasma fermentans incognitos، المهندس وراثياً لحساب وزارة الدفاع الأميركية والذي سبق تطعيم الجنود باللقاح الواقي منه قبل إرسالهم إلى ميدان المعركة! ورغم ذلك، فقد عاد 47% من الجنود الأميركان مصابين بالمرض، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأميركية أنه مرض غير معروف أُطلق علية "مرض الخليج" زعموا أنه ناتج بسبب أنواع من السموم الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة).. هذا ما أورده الباحث محمد فيصل في دراسته حول غاز الكيمتريل!
ومن الضحايا السابقين لغبار "الكيمتريل" على سبيل التذكير: إنه تم سرا إطلاق كسلاح فتاك على "كوريا الشمالية" لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض، وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشا حيث توفي هناك 6. 2 مليون طفل خلال عامين فقط من 2002 وحتى 2004 ، ومازال العدوان مستمرا، وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرز الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال. أيضا فإن إقليم "كوسوفو" المسلم لم يسلم من آثار "الكيمتريل" ، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء، وما قد نجم عنه من معدلات احتمال الموت بردا، وأيضا هنالك مثال آخر، هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات "الكيمتريل" فوق منطقة "تورا بورا" في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم.