دشن مدير عام برنامج مستشفى قوى الأمن بالرياض، العميد سليمان بن عبدالرحمن الداود، ربط العيادات الشاملة التخصصية بغرب الرياض بالمستشفى؛ لتصبح بذلك جزءًا من منظومة العمل الطبي والإداري والتقني المتبع بالمستشفى. بدأ حفل التدشين بكلمة ترحيبية لمدير العيادات الشاملة التخصصية بغرب الرياض العقيد إبراهيم العبيدي، ثم تحدث مساعد مدير عام البرنامج للشؤون الطبية الدكتور عبدالمجيد الشيحة عن آلية الربط؛ مؤكدًا أن العيادات أصبحت الآن متصلة بأنظمة المستشفى الإلكترونية؛ حيث بإمكان الطبيب في عيادات غرب الرياض الدخول على ملف المريض والاطلاع على صور الإشاعات والتحاليل التي أجراها بالمستشفى، والعكس، كما تم دعمها بجميع الأدوية التي تصرف بالمستشفى، وفي القريب العاجل -بإذن الله- سيتم دعمها بنخبة من الاستشاريين المتميزين ليقدموا خدماتهم لمراجعي العيادات الشاملة التخصصية. وأضاف أنه تم رفع كفاءة أقسام العيادات ودعمها بالطاقم الطبي والإداري؛ مما أسهم في ارتفاع طاقة المواعيد بنسبة 100%، وأضاف أن الأعمال ما زالت مستمرة ويجري تطوير العديد منها؛ وذلك بإشراف مباشر من مدير عام البرنامج العميد سليمان الداود الذين شكّل اللجان وفِرَق العمل وتابع شخصيًّا سير العمل حتى أصبحت الخدمات المقدمة في عيادات غرب الرياض توازي خدمات عيادات طب الأسرة والمجتمع بالمستشفى.
ما معنى أن تتغير الاتجاهات كلها برصاصة واحدة، وأن تختفي الطرقات والدروب، والبشر الذين يسيرون وراء لقمة يومهم؟ ما الذي يجعل المأساة تتصدر المشهد، ودون أي إجابة؟ أهو "القاتل الذي أغضب الله"، كما قال جورج شتاينر؟ وبالتالي كيف يمكن للسوري تحمّل كل وجوه المأساة، وذاك الهولوكست الذي يزنّر أرواحنا؟ والذي نراه ونقرؤه في الصورة فنغمض عيوننا كي لا نعوي. عيادات قوى الامن غرب الرياض. ولأن الوجود الحر مطلب إنساني، فقد أرعبتهم، الحرية بالمعنى الوجودي، بمعنى الكرامة والحقوق، وضوء الحياة. فهل نقول إنها عبث الحرب والكراهيات، والطائفية، والقوميات المريضة، الجميع يصطادون الحياة، الحياة رغم فقرها، الحياة رغم بساطتها، ويرمونها في الجحيم. أسوق هذا الكلام، لا لأننا نسينا، بل لأن الفيديو الذي نشرته صحيفة "الغارديان"، والذي يصور مجزرة جماعية في حي التضامن يظهر فيه عناصر من قوات الأمن وهم يقودون المجزرة، فهل جاء هذا المشهد، ليضيف على العمل الدرامي "تكسير عضم"، مشهدا من مشاهد العنف والفساد، ومسلسلات القتل والتفجير، وليشير أكثر إلى من يقفون وراء تدمير سوريا؟ تقول الغارديان: "هذه قصة جريمة حرب قام بها أحد أشهر الأفرع التابعة للنظام السوري، الفرع 227 (يعرف بفرع المنطقة) من جهاز المخابرات العسكرية".
وبالتأكيد فإن الحضور الإلكتروني أعاد للمرئي سحره، وربما أعاد لنا صورة القاتل الذي يسرح ويمرح، أو ينتهي برصاصة قاتل أكبر ليمحى الأثر. لكن الصورة والصوت أيضا، وعيون الضحايا، وصرختهم التي لم تكتمل، ها هي تعود من جديد وهنا أحكي عن القتل كفعل سحر، نموت دون أن نلتفت أو تكتمل صرختنا، القاتل وحده يرى ولا يرفّ جفن الكون على قتل السوري، والفلسطيني، لن أكتب رسالة إلى الله، ولا إلى الأمم المتحدة، ولا منظمات حقوق الإنسان، ولا لرؤساء الدول، ولا لمحكمة العدل الدولية، وإن كتبت سأرمي كلامي للريح، كي يسمع العالم صوت الضحية، حتى لو صم أذنيه، فإن الحجر يتفتت من ملح صبرنا.
نساء ورجال، شباب وأطفال، فيلم رعب طويل، ينفذ على مرأى ومسمع العالم، لكن الموتى صحوا اليوم، خرجوا من قبر بلا شاهدة ها هم يعودون، يخرجون من القبر، البيوت محطمة، الشوارع ليست هي، والقتلة يتجولون في قارات أخرى. كيف ينام القاتل، ألا يرى كوابيس، ألا يعرف الذعر، ألا يسمع الاستغاثة، ألا يلتفت بلحظة ما ليرى الدم العالق على ثيابه ويديه؟ من أي حقد أتى، وأي مخطط رُسِمَ ليقتلع الناس من وطن مؤقت، ثمة رجل يحمل كاميرا هاتفه ويصور، متعة الصيد، متعة القتل، يضحك ضحكة المنتصر، بلباس عسكري، وعيني مجرم، نساء ورجال، شباب وأطفال، فيلم رعب طويل، ينفذ على مرأى ومسمع العالم، لكن الموتى صحوا اليوم، خرجوا من قبر بلا شاهدة، رائحة كاوتشوك، دواليب السيارات، محرقة تفوح من التراب والهواء، والمطر. القاتل، المريض، المفصوم، المغسول الدماغ، الحاقد، مخططات الإبادة، مخططات محو هوية حتى اللاجئ، براميل، وقيامة سجلتها الصورة، الصورة تنقل عنف العالم، تظهره، "يتمثل العنف فيما يتركه من علامة"، كما قال جان لوك نانسي، وهنا نقول هل ثمة علامة أكثر من هدم المدن والمخيم والأسواق التاريخية، والبيوت، والنفوس، ولأن الصورة وجه الإدانة، ننتظر وننتظر وننتظر.
بعد ذلك، كرم مدير عام البرنامج عددًا من موظفي العيادات الشاملة التخصصية بغرب الرياض الذين كان لهم دور بارز في إتمام عملية الربط، ثم تجول في العيادات، واطلع على سير العمل فيها، وفي نهاية جولته قدّم العميد الداود كلمة بهذه المناسبة، ذكر فيها أن هذا الربط يأتي ضمن العديد من الخطوات التي ينفذها المستشفى في سبيل مواصلة الرقي بالخدمات الصحية المقدمة لمنسوبي وزارة الداخلية وذويهم؛ وذلك إنفاذًا لتوجيهات وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز.
تم نقوم بتسجيل الدخول الي منصة عبر النفاذ الموحد. الآن قم بإدخال رقم الملف الطبي واسم المريض تم الجوال. من بين الخيارات المتاحة قم بالنقر علي حجز موعد. حدد العيادة والتخصص تم اختر تاريخ الموعد الدي ترغب الحضور فيه الي المستشفى. وأخيرا قم بالنقر علي أيقونة حجز الموعد.
ونوّه "السهلي" بدور وسائل الإعلام في المشاركة بهذا الحدث الكبير الذي يعكس أهمية هذه المناسبة لإظهارها بالشكل الذي يحقق تطلعات وطموحات الجميع.
يفتقر محتوى إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. ( مارس 2020) نبيل السهلى معلومات شخصية الميلاد 1958 سوريا الجنسية فلسطين الحياة العملية الاسم الأدبي كاتب وباحث فلسطيني المهنة كاتب بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل جزء من سلسلة مقالات حول الشعب الفلسطيني الديموغرافية التعاريف التاريخ الاسم الشعب الشتات مخيمات اللجوء السياسة سابق اللجنة العربية العليا القرى المهجرة حكومة عموم فلسطين م. ت. ف ج. ألمانيا تسجل 11 ألف إصابة جديدة بكورونا. ش. ف السلطة الوطنية (س. و. ف) الأحزاب السياسية حالي فتح حماس الجهاد الإسلامي السياسة لدولة فلسطين المحافظات المدن المجلس الوطني المجلس التشريعي العلم القانون الضفة الغربية قطاع غزة القدس الشرقية الدين / مواقع دينية الديانات المسيحية الإسلام اليهودية المواقع المسجد الأقصى المسجد الإبراهيمي كنيسة البشارة كنيسة المهد كنيسة القيامة المسجد العمري الكبير قبر يوسف قبر لوط النبي صموئيل قبة راحيل الثقافة الفن السينما الزي والتطريز مطبخ دبكة (رقص) الحرف اليدوية لغة الأدب موسيقى قائمة الأعلام الفلسطينيين بوابة فلسطين ع ن ت نبيل السهلي كاتب ومؤلف فلسطيني من مواليد دمشق عام 1958.
هذه بذرة مقالة عن الأدب بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت روابط خارجية [ عدل] نبذة عن نبيل السهلي في موقع بوابة اللاجئين الفلسطينيين [1] صفحة نبيل السهلي في موقع اتحاد الكتاب العرب (دمشق) [2] بوابة فلسطين بوابة سوريا بوابة القرن 20 بوابة القرن 21
الأحد 01/مايو/2022 - 09:28 ص ألمانيا أعلن معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، اليوم الأحد، أن البلاد سجلت 11 ألفا و718 إصابة جديدة بفيروس كورونا و10 وفيات ناجمة عنه خلال الـ24 ساعة الماضية، وهي أقل حصيلة يومية يتم رصدها منذ عدة شهور. وأظهرت بيانات المعهد أن العدد الإجمالي لإصابات كورونا المؤكدة في البلاد منذ بداية الجائحة ارتفع بذلك إلى 24 مليونا و809 آلاف و785 إصابة، فيما ارتفعت حصيلة الوفيات المرتبطة بالمرض إلى 135 ألفا و461 وفاة، بحسب ما أوردته صحيفة "بيلد" الألمانية. وتشير البيانات إلى أن العدد الإجمالي للمتعافين من الإصابة في ألمانيا بلغ حتى اليوم حوالي 22 مليونا و256 ألف شخص.