يقال أن قصة هذا المثل تحكي عن ملك كان له وزير صالح يرضى دائمًا بقضاء الله ، فما كان يحدث أمرًا خيرًا كان أو شرًا إلا وحمد الله ورضا بقضائه قائلًا " الخيرة فيما اختاره الله " … وذات مرة كان الملك يأكل بعضًا من الفاكهة ،وجرح إصبعه بالسكين ،فقال الوزير الصالح كلمته المعهودة "الخيرة فيما اختاره الله" ،فغضب الملك كثيرًا لهذا الأمر ،وقال أي خيرة في مكروه أصابني ،فقد جرح السكين يدي وسال منها الدم الكثير. وأمر الملك بأن يجرد الوزير من منصبه ويزج به في السجن عقابًا له على فعلته. وبعد أيام قليلة خرج للملك في رحلة صيد ،وأنساه الصيد مرور الوقت فابتعد كثيرًا عن بلده ،ودخل في أرض تعبد النار ،فلما رأوه أهل القرية أمسكوا به ،وقرروا تقديمه كقربان لألهتهم ،وكانت هذه عادة متبعة عندهم. ولما جردوه من ملابسه حتى يقذفونه في النار ،رأوا الجرح الغائر في إصبعه ،فاستبعدوه وأخلوا سبيله ،لأن من شروط القربان أن يكون سليمًا معافى ليس به شائبة ،واعتبروا الجرح في يده عيبًا ونقصًا فيه فتركوه. فعاد إلى بلده وتذكر كلام الوزير أن الخيرة فيما اختاره الله سبحانه وتعالى ،وأمر بأن يؤتي بالوزير ويعاد إلى منصبه ،ولما رآه قال قص عليه حكايته مع القوم الذين يعبدون النار.
عبرت الطريق الثالث مرغمًا مكرهًا وفي كل مرة أردت التمسك باختيارك فشلت، حتى وصلت أخيرا لنهاية الطريق واختفت معه المتاهة، ليبدأ سجنك الذي صنعته بيدك، أين قيدت سعادتك، زنزانة فردية ليس فيهَا سِوى الحسرة والتألم على ما فات وكل ما تردده (أنا مسكين سيء الحظ، تعِيس.. ) ولكن ما لا تعلمهُ أنك إن سلكت الطريق الأول وتحصلت على الكنز ستفقد بصرك وإن سلكت الثاني وأخذت ذراع القوة ستفقد مرحمتك وينتهي بك المطاف مجنونًا بائسًا، قد تسألني قائلاً: (وما أدراني أنا) هنا سأجيبك ألم تكن من البداية تريد الوصول إلى المخرج فقط؟! لماذا اعتقدتَ أن خروجك مع الكنز أو ذراع القوة سيكون أفضل؟ لماذا؟؟.. "فوض أمورك إلى الله، وكُن راضيا بما يكتبه لك فالخيرة فيما اختاره لك"
ولأهمية الصديق والصداقة في حياتنا وكذلك وجوب تعبيرنا لهم عن تقديرنا وشكرنا لهم لتواجدهم في حياتنا، كان موضوعنا هذا في موسوعة. من هو الصديق؟ هو رفيق رحلة الحياة التي لا يمكن الغنى عنها، فكما نعد العدة قبل ارتحال من مأكل ومشرب ومال وراحلة، فكذلك الصديق لا يمكن الغنى عنه وإلا أصبحت الحياة كأرضٍ موات. ولأن من لم يشكر العباد لم يشكر الرب، كان علينا ترجمة مشاعرنا إلى كلمات نتوجه بنا إلى أصدقاءنا لبث روح الحب وتجديد دماء المودة بيننا ولرفع أي أثر نتج عن مشاحنة ومحو أية كلمة قد خرجت عفوا أو سهوا إبان أزمة أو أثناء ضيق، فالكلمة لها مفعول السحر في جبر الخواطر ومد جسور المحبة بين القلوب وإزالة سوء التفاهم. عبارات عن الاهل .. خواطر وكلمات جميلة عن العائلة - موقع محتويات. عبارات شكر وتقدير لصديقتي الصديق هو الشجرة التي نستظل بها من هجير الظروف، والأمان بين مخاوف الزمن، الصديق هو الزاد والعتاد أثناء رحلة الحياة، الصديق هو النفس الغير أمارة بالسوء ، هو لسان الضمير إذا أعمت بصيرتنا الإغراءات، هو الواحة الخضراء إذا ما امتدت بالأزمات فيافي الصحراء ، هو طوق النجاة إذا تلاطمت بنا أمواج الحياة، صديقتي هي شق روحي ونصف عقلي،وشطر نفسي وكل قلبي، فبها يُشدّ عضدي، ويستقام عودي ويقام أودي.
منشورات عبارات بوستات شكر وتقدير للاهل والاصدقاء 2018 كتابية عبارات شكر و تقدير عامة للاهل و الاصدقاء 2018, اجمل عبارات الشكر الرسمية للصديق, كلام حلو عن التقدير و الامتنان بأصدق المشاعر وبأشدّ الكلمات الطيبة النابعة من قلب وفيّ، أقدم شكري وامتناني لمن كانو سبب في استمرار واستكمال مسيرة حياتي، من وقفوا معي بأشدّ الظروف ومن حفزوني على المثابرة والاستمرار وعدم اليأس، أقدم لكم أجمل عبارات الشكر والامتنان من قلب فاض بالاحترام والتقدير لكم: للنجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشكر والتقدير.. فوجب علينا تقديرك.. فلك منا كلّ الثناء والتقدير. من أيّ أبواب الثناء سندخل وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت، إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير. الإنسانة التي ربّتني في صغري، وعلمتني وأحاطتني بحنانها والتي دائماً وأبداً أجدها بجانبي في أزماتي، إلى أغلى من عرفها قلبي، بكل الحب أهديها كلمة شكر.
ومن اصبر منك على الاذى ومن اجمل من معروفك وصنائع يديك الخفية وكم تبر بوالدتي حبا وحنانا شكرا لك اخي الغالي. أخي أتذكرك الأيام الجميلة التي قضيناها مع بعض أيام الطفولة والبراءة أيام الشقاوة والمواقف المضحكة أتمنى بأن ترجع تلك الأيام بكل مواقفها الشكر لك على كل ما قدمتة لي في حياتي. ان تحدثوا عن الحب والنعم وعن الرجوله اول شي ساحدثهم عنه هوه اخي وسندي اخي اعشقك وشكرا لك. أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي في هذي الحياة وعون لي بعد الله وأني أحبه جدا يا خوي الله يخليك لي وشكرا لك. أخي هو تاج رُصع بالألماس و وضعتُه فوق رأسي هو صديقي وسندي قبلٓ ان يكُون أخي شكرا لما تقدمه لي ودمت لِي يٓ فخري. أخي الغالي يا صديقي ورفيق دربي يامن معه تحلو كل الأوقات وبقربه أشعر بالأمن والأمان ومعه دائما يحلو الكلام أحبك أخي. شكرا لأغلى شخص في حياتي أخي الغالي أتمنى له التوفيق والتفوق والخير الكثير فهو عوني وسندي. يحفضك الله ياأخي. أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي في هذه الدنيا وانه عوني بعد الله وأني احبه جداً. أخي لا توجد كلمات أستطيع أن أصفك بها ألا أن أقول يسعدني ويسرني أن تكون أخي نعم أخي الذي لطالما كان مثلي الاعلى في كل شي أخي الذي لا أستطيع أن أقول له كلمة لا حتى وأن قالت له كل البشر لا أعرف أنكم تستغربون كثيراً من كلامي وربما تقولون أن هذا الكاتب يريد أن يمجد أخاه لا أيها القراء الأعزاء من منا لا يحب أخاه من منا لا يسمع كلمة أخاه، من منا لا يخاف على أخاه من منا يراء أخاه في مصيبة أو كربة ألمت به ويقف متفرجا ألا أن يكون ليس بأخ حنون ويخاف على مصلحة أخيه فشكرا لك كثيراً.