تدور قصة أغنية المعازيم حول شاب كويتي من العائلات البسيطة في دولة الكويت ، ولقد وقع هذا الشاب الفقير في حب فتاة كويتية ، ولكن هذه الفتاة من العائلات المرموقة والغنية بدولة الكويت وقد أعجبت بهذا الشاب و أغرمت به. مع الأسف الشديد قد وصل خبر حبهما و غرامهما ببعض إلى أبيها الذي اعترض بكل شدة ، وعمل بكل جهد على إبعاد ابنته عن هذا الشاب الفقير حتى لا تتطور هذه العلاقة إلى زواج ، وعمل بسرعة لكي يرسل ابنته إلى الخارج بحجة الدراسة. بالفعل فقد أرسلها إلى الخارج ، لكي تكمل دراستها وهذا لكي تنقطع كل العلاقات بين هذا الشاب وهذه الفتاة ولكن الشاب ظل متمسكا بالأمل ولم يسمع بخبر سفرها ، واستمر في البحث عنها طويلا ولكن مع الأسف الشديد بدون جدوى. مضت سنوات وسنوات ولكن مع استمرار ضغط عائلته لكي يقرر الزواج من أي فتاة فقد قام باتخاذ قرار الزواج من أي فتاة أخرى وهذا لأن الشاب قد يأس من البحث عن هذه الفتاة التي يحبها وجاء يوم الزفاف الموعود وفجأة ومن بين المعازيم ، ظهرت حبيبته التي أنتظرها طويلا ولم يجدها وهذه كانت قصة أغنية المعازيم. الحان المعازيم لقد كتب هذه الأغنية الشاعر الكبير فائق عبد الجليل وقام بتلحينها الملحن الكبير عدنان خوج وهو من الملحنين العرب العظماء ، وهو ملحن سعودي الجنسية تلقى دراسة الموسيقى من خلال المعهد العالي للموسيقى ، و هذه الأغنية من أجمل أغاني فنان العرب محمد عبده و التي يقبل عليها الكثير من الجماهير العربية.
إذا سمعت كلمات يوم أقبلت فلا بد أنك سوف تستمع لأغاني محمد عبده ذلك المطرب المشهور الملقب بفنان العرب. والذي أطرب الكثيرين بفنه وأسلوبه المميز واختياره الرائع والمميز للألحان والكلمات فهو يجمع بين الصوت الذي يأخذك لعالم آخر وبين الكلمات الراقية العذبة الرقراقة. اعتزل الفنان محمد عبده الفن ما بين عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين وعام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين حيث توفت والدته وعكف بعدها على تحسين ما قدمه من أغاني ويستعد لما هو قادم ويعمل على تطوير نفسه وأسلوبه. تعتبر أنشودة المطر هي أحد أفضل وأنقى أغانيه التى أخرج فيها كل طاقاته اللحنية وتجدر الإشارة إلى أنه استمر بتقديم العديد من الأغاني منها أغنية البرواز كما أنه قدم الكثير من الأغاني الوطنية بالإضافة إلى مشاركته السنوية في مهرجان الجنادرية السنوي.
بعد مضي العديد من الأيام أرسل لها أحد العاملين عنده ومعه قصيدة ، فأخذت زوجته القصيدة من العامل وقامت بقراءتها وبعدها قد أغمى عليها فورا ، لأنها فهمت من هذه القصيدة و هذه الرسالة أن زوجها الأمير بدر الدين قد طلقها. قصة اغنية المسافر تدور قصة أغنية المسافر حول الشاب الذي وقع في غرام ابنة عمه ، وقام بطلبها ولكن أبيها رفض بشدة ، وقد قام بطلب مهر غالي جداً فذهب الشاب وجمع هذا المهر ، الذي يريده عمه ثم عاد إليه ، فرفض الأب بشدة مرة أخرى. قال له أن قبيلته ترفض لأنها لا تؤمن بهذا الحب فعاد الشاب خائب الأمل ، وعاشت الفتاة في تعاسة ومن شدة الحزن أصابها مرض خطير ، فوعدها أبوها إذا وافقت وتلقت العلاج سوف يخطبها إلى حبيبها, عندما ذهبت للعلاج ماتت أثناء السفر فعلم حبيبها بهذا الأمر وظل يبكي ويبكي حتى راح نور عينه، وأصبح كفيفا ولهذا تصف كلمات الأغنية هذه القصة الحزينة. قصة اغنية ابعاد من أفضل الأغاني التي قام بغنائها فنان العرب محمد عبده ، ومن أجمل الأغاني التي ألفها الشاعر فائق عبد الجليل ، فهذه الأغنية من بدء صدورها إلى الآن تلقى النجاح الكبير والمتميز والذي لا مثيل له. كما اعتبرت هذه الأغنية جواز سفر له ، وهي من أفضل الأغاني المتميزة حتى عصرنا هذا ، كما أن هذه الأغنية يتداولها الأجيال جيل بعد جيل ، وهذا لاكتمال معاني الأغنية بها وهي من أفضل وأقرب الأغاني إلى فنان العرب محمد عبده.
وفي يوم من الأيام قامت بنزع الجسد منه، ولما نزعت الجسد قد جرحت أطرافها، ثم ذهبت إلى بروازها الآخر، ويقول الشاعر للبرواز الآخر ، أنها سوف تخونه في يوم من الأيام، وتفعل به مثل ما فعلت فيه. قصة اغنية بترجعين أغنية بترجعين هي من تأليف تركي آل شيخ وقام بتلحينها نواف عبد الله ، و المطرب الذي قام بغنائها هو المطرب الكبير راشد الماجد وتعد هذه الأغنية من الأعمال الناجحة له لقد حققت هذه الأغنية الكبيرة الجميلة والرائعة ، كما أحبها جمهور المطرب راشد الماجد ، و هذه الأغنية من الأغاني العاطفية الرومانسية. وترجع قصة هذه الأغنية إلى الكاتب والخلاف الذي حدث بينه وبين زوجته ، مع أن الكاتب كان يوفر لزوجته حياة مرفهة وجميلة، ولكن ذات يوم شعرت هذه الزوجة بملل من كل هذه الحياة المرفهة ، وطلبت منه أن يطلقها. صدم الشاعر صدمة كبيرة ولكنه انصاع إلى طلبها ، وقام بتنفيذه وذات يوم يحن الشاعر إلى زوجته الجميلة وأيامه معها ، وقام بكتابة هذه القصيدة وهو يترجها للرجوع ، وأنه يحن إليها ويشتاق إلى أيامه معها ، ويفكر طويلا في علاقته الجميلة وحبه الشديد لها.
أما عن الأسلحة البيضاء، فقد أصبحت لعبة، والتدخين والمخدِّرات صارا شيئًا عاديًّا، تكرار المشاهد ورؤية الأبطال وهم يسكرون ويشربون، جعل الأمر هينًا على البعض، وكأن تكراره يُخفِّف من حرمته! التركيز على المرأة، وجسد المرأة، ورقص المرأة، الرقص.. الرقص، حتى في رمضان! وإظهار الحجاب قَيدًا وأغلالًا، والزواج ظلمًا وقهرًا، والمرأة التي تحب زوجها ضعيفة، والتي تطيعه معدومة الشخصية، كلها لماذا؟! كثرة مشاهدة الأعمال التلفزيونية تؤدي إلى ترسب المواقف التي شُوهدت في العقل الباطن، فتكون هي المرجعَ الفكري لاتخاذ القرارات، وأحيانًا تبذر بذرة الشك في نفس الزوج أو الزوجة، في حال تشابه المواقف، الخلافات الزوجية يتم مناقشتها عادةً بين الزوجين من خلال الموروث المخزون لديهما! فإذا كان هذا الموروث مستقى مما يُرى ويُسمع ويُقرأ في وسائل الإعلام، فإن القرار الذي سيُتخذ سيكون متأثرًا بطبيعة الحال بوسائل الإعلام، لكن الزوجين لا يعترفان بأن قرارهما قد اتخذه التلفزيون! تؤثر وسائل الإعلام أيضًا على مفهومِ الجمال ومقاييسه لدى المشاهِدين المبتَلَين بإدمان مشاهدة الأفلام والمسلسلات، تغيَّرت نظرة الأزواج تجاه جمال زوجاتهم! وليس. قرأتُ في أحد المقالات استطلاعًا عن هذا الأمر جذب انتباهي؛ حيث تقول سيدةٌ فاضلة متزوجة منذ عشر سنوات: "لكثرةِ تشبُّعه بما يرى - تقصد زوجها - فإنه لا ينظر إليَّ عندما نتحدث، نعم إنه يغضُّ بصره تمامًا عني، قد ينظر إلى الجدار، أو التليفزيون، أو الأولاد، أما أنا، فلا، رغم أني لا أهمل زينتي وهندامي، ولكنني مهما فعلتُ فلن أصل إلى مستوى تأنُّق وجمال فتيات الفيديو كليب، وليس أمامي حيلةٌ بعد أن استنفدت كلَّ ما في وسعي.
فهو رمز من رموز الحياة نوثّق به مفهوم إنسانيّتنا على الأرض فيجعلنا نعلم ونتعلّم معنى أن تكون مُنطفِئاً قبل أن تحبّ. الحبّ قوّة، فعل، نشاط، وانفعال.. هو تجربتنا الإنسانيّة الّتي شملت وجدانيّتنا وخبراتنا الوجوديّة فبعض التّغيّرات الزّمنيّة من واقع اجتماعي وأدبي جعلت بعض المفكّرين والفلاسفة يدوّنون رؤيته عن الحبّ. فبحثوا في تغّير نظرتنا وكيف أصبحت تشمل معانٍ أخرى من صور الحبّ عرضها الأدب بكلّ ألوانه بداية من أشعار عنترة وغزله لعبلة وجنون قيس الّذي غيّر نظرات الكثير من العشّاق، وصور أخرى قدّمها الأدب الغربي. صور الحبّ في الأدب الغربي: عرض شكسبير في مسرحه صور الحبّ وتضحياته الّتي فاقت تصوّرنا كعطيل وحبه لديديمونا، ولنا أمام أسطورة أورفيوس وحبّه الّذي ذهب ليعيده من الموت خير مثال. هل الحب واقع أم خيال....؟ - القلم الذهبي. يقول دانتي:" إنّ الحبّ قوّة كونيّة" أي أنّ للحبّ قوّة لا تضاهيها قوّة الكون". فهو يشبه الضّوء يخترقنا ليتعدّى أي زمنٍ كان، فهو يتعّدى مفهوم لذّتنا وعاطفتنا الجسديّة وأنانيّتنا الّتي نفرط فيها، فنحن نعيش لنحبّ ونحبّ لنعيش فكيف نثبت تلك النّظريّة في أوساط لا ترى الحبّ سوى في الجسد؟ الحبّ بين الرّوح والجسد كتب "أوشو" في كتابه (من الجنس إلى أعلى درجات الوعي): إنّ الحب هو المادّة الرّئيسة في تكوين مفهوم الإنسانيّة، وإن كان أشار لبعض العلاقات الحميميّةفقد ربط بناء الجنس وفعله برابطة الحب، ولهذا فالحب مركّب أساسي في بناء تلك العمليّة البيولوچيّة ومنها تستمرّ الحياة.
ولهذا وصف تلك العلاقة المقدّسة بالسّامادهيّة أي الوصول للتّوازن الرّوحي والإيمان بالحبّ والاعتراف بمدى روحانيّة علاقتنا بالحب فالعلاقة بلا حب لا معنى لها. ولهذا عندما نعترف بالوقوع في الحب فهذا خطأ شاسع لأن الحبّ لا يكون بالسّقوط بل بالارتقاء. من جانب آخر نرى صراعاً يجمع بين الحبّ والموت وكيف يمكن للحبّ أن يغلب تلك الصّورة الواقعيّة المميتة. ما بين الحبّ والموت الحبّ يغلب الموت فهو ترياق لتلك الأفعى السّامّة، لأنّ الحبّ الحقيقي لا يستوعب الموت ولا يعترف به، ولهذا فكلاهما عدوٌّ للآخر، فالموت يغتصب الحياة والحبّ يهبنا الحياة. كان "باتريك روزسكيندا" يعرض لنا في إحدى كتبه صورة فنية لإحدى لوحات الرّسّام "هودلر"في لوحته الشّهيرة "الّليل" والّتي عرضت صراع الموت والحبّ والجنس معاً، وكيف كان الموت يحاولاغتصاب الحب وقمعه عن الاستمراريّة. فرسم لنا لوحة لمواجهة الموت بين الحب وممارسته، فقد كانت تمثّل جسراً لظهور تلك الأنياب كيف رسم صورة تضليليّة للموت عن طريق الحب. ولهذا قد نجد أنّ الحب هو الحماقة والجنون والتّمرّد، هو معادل ما بين عودتنا من زمنٍ كنّا نعيش فيه الحب وبين الموت وهنا نرى أنّ الحب يكبح جماح أفعى الموت.
يتجاوز هذا العمل خيال شخصياته إلى مزج شخصيات حقيقية بأحداث الفيلم. المفترض أن الفيلم مبني على كتاب حقيقي اسمه "The Orchid Thief: A True Story of Beauty and Obsession" (سارق الأوركيد: قصة حقيقية عن الجمال والهوس) للكاتبة سوزان أورلين، وتقوم ميريل ستريب في الفيلم بدور سوزان، ويتخيل كوفمان مسارًا مختلفًا لها بعيدًا عن الكتاب. يمكننا أن نذهب إلى مساحة أخرى في البحث عن الخيال داخل هذا الفيلم. يكتب دونالد كوفمان داخل أحداث الفيلم سيناريو بعنوان "الثلاثة"، يتخيل فيه وجود قاتل وضحية وضابط شرطة، داخل أحداث فيلم بوليسي، لكنه يحاول أن يجعل الشخصيات الثلاث واحدًا، يسخر منه شقيقه تشارلي داخل الأحداث، ويخبره باستحالة أن يجعل الشخصيات الثلاث واحدة في النهاية. من هذا المنظور تحديدًا، يمكن أن نعيد النظر إلى الفيلم، فماذا لو كان دونالد وتشارلي في النهاية هما شخص واحد، وكل ما يخص دونالد ليس سوى محض خيال تشارلي في السيناريو الجديد الذي يكتبه؟ يصعب فصل الخيال عن الواقع أو وضع حدود واضحة بينهما في أفلام تشارلي كوفمان، ويبقى مؤكدًا أن أفلامه هي من النوعية التي تحتمل إعادة المشاهدة، وتكسبها كل مشاهدة بُعدًا جديدًا، بينما تطرح في الوقت نفسه أسئلة جديدة حول ماهية الخيال داخل الأحداث.