هل الاندومي يزيد الوزن.. المعكرونة الفورية أو الإندومي هي الغذاء الأساسي في نظام غذائي جامعي أو أي شخص نشأ وهو يأكل الطعام الآسيوي حيث أنها منتج رخيص ومتوفر على نطاق واسع ومثير للأكل حيث يتم إنشاء العديد من النكهات الجديدة. هل الاندومي يزيد الوزن ويجب العلم أن الإندومي أو المعكرونة سريعة التحضير هي وجبات عالية السعرات الحرارية تحتوي على نسبة ضعيفة من المغذيات الكبيرة والهدف من اتباع نظام غذائي هو إضافة أكبر قدر ممكن من البروتين إلى وجباتك حتى تتمكن من الحفاظ على العضلات. اقرأ أيضًا: اضرار الاندومي | متلازمة التمثيل الغذائي والسمنة.. أضرار المعكرونة سريعة التحضير وتأتي معظم السعرات الحرارية من الكربوهيدرات والدهون مع إهمال البروتين الذي يترجم إلى احتمالية عالية لزيادة الوزن واحتباس الدهون وهذا يعني أنه سيكون من الصعب التوافق مع نظام غذائي صحي ومتوازن لأنه يحتوي على قيمة غذائية منخفضة. وما تضعه في جسمك مهم جدًا في فهم كيفية التحكم في مظهرك وشعورك ولذلك هناك مكونات رئيسية في العديد من ماركات المعكرونة الفورية الشهيرة التي يمكنك العثور عليها في جميع أنحاء العالم وسنناقش ما إذا كان كل مكون ضارًا أم لا ونرى نوع المخاطر التي تدخل في كل من المكونات التي تجعل المعكرونة سريعة التحضير على ما هي عليه.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
يمكن تشخيص التهاب الزائدة الدوديّة بإجراء فحص سريري دقيق بواسطة متخصص، وقد يساعد التصوير بالموجات الصوتية أو الأشعة المقطعية. تعالج الحالات معتدلة الشدة من التهاب الزائدة الدوديّة باستخدام المضادات الحيوية، أما الحالات الشديدة فتُعالج جراحيًا. العلاج الأساسي لالتهاب الزائدة الدودية هو إزالة الزائدة جراحيًا بعملية بسيطة تُسمى استئصال الزائدة، تستغرق العملية نحو نصف ساعة أو أكثر قليلًا، ويكون المريض مخدرًا، وقد تسبب له القليل من الانزعاج بعد العمل الجراحي، ويمكن استئصال الزائدة بإجراء شق صغير أسفل يمين البطن ثم تُزال الزائدة، أو باستخدام التنظير إذ تُحدث عدة شقوق صغيرة في البطن وتُدخل أجهزة خاصة في الجسم لإزالة الزائدة. حال عدم وجود علامات كافية لتشخيص التهاب الزائدة، ننتظر ونراقب أعراض المريض فترة 10-24 ساعة حتى يتأكد التشخيص، هذا الانتظار قد يزيد قليلًا من خطورة تمزق الزائدة وحدوث التهاب بريتوني، لذلك يُوضع المريض خلال هذه المدة تحت المراقبة الطبية الدقيقة. يُزيل الأطباء عادةً الزائدة الدودية السليمة عندما يجرون أي عمل جراحي على البطن مثل استئصال الرحم، لتجنب التهاب الزائدة الدوديّة في المستقبل حال تعرضت لإصابة إنتانية.
الخلاصة لا تُعد الزائدة الدوديّة عضوًا حيويًا مهمًا، فليس لها وظيفة مهمة. ما زالت وظيفة الزائدة الدوديّة موضع نقاش بين العلماء في العديد من الأبحاث العلمية، وتقترح بعض النظريات أنها عضو تطوري من بقايا الأعور، كان كبير الحجم وله وظيفة هضمية وحيوية مهمة، لكنها لم تعد تؤدي الوظائف ذاتها، يشير البعض إلى أن وظيفة الزائدة الدودية هي اختزان الجراثيم النافعة لمحاربة الإنتانات. مع أن العديد من العلماء يعتقدون أن الزائدة لها وظائف مهمة لدى الإنسان، يوصى بإزالة الزائدة المصابة بالتهاب أو سرطانات، التي قد تكون مميتة حال لم تُعالج. لم يُلاحظ بعد إزالة الزائدة أي تأثيرات ممرضة في جسم الإنسان. اقرأ أيضًا: مفاجأة: الزائدة الدودية هي مكان نشوء مرض باركنسون ترجمة: هديل بلدية تدقيق: مازن النفوري مراجعة: أكرم محيي الدين المصادر: britannica, news-medical
إن انفجار الزائدة الدودية يعتبر حالة طبية استعجالية، يتمكن الجسم أحيانا من احتواء العدوى في شكل خراج يكون بالإمكان الكشف عنه من خلال الأشعة السينية أو المسح بالأشعة المقطعية، كما يمكن علاجه أيضا بالمضادات الحيوية التي تحقن مباشرة في الأوردة. لكن إن ترك الالتهاب بدون علاج فهو قد ينتشر داخل الجسم ويصل إلى أجزاء أخرى من التجويف البطني، وهي حالة خطيرة تعرف باسم «التهاب الصفاق»، وفي هذه النقطة تصبح الالتهابات خطيرة جدا وتهدد حياة صاحبها. 9. أصبح بإمكان الأطباء استئصال الزائدة الدودية من خلال شق صغير في البطن: في سنة 1894، اخترع الجراح الأمريكي (تشارلز مكبورني) في مستشفى (روزفلت) بمدينة نيويورك تقنية فتح التجويف البطني وفصل العضلات من أجل إزالة الزائدة الدودية الملتهبة، التقنية التي يطلق عليها اليوم اسم «العملية المفتوحة». استمر الجراحون في استعمال طريقة (مكبورني) إلى غاية تطور "الجراحة بالمنظار" التي تعتبر طريقة أقل ضررا يعمد فيها الجراح إلى إحداث شقوق صغيرة في بطن المريض وإدخال أنبوب رفيع مجهز بكاميرا ومعدات جراحية داخلها، ثم تتم عملية إزالتها عبر واحدة من تلك الشقوق الصغيرة التي لا يتجاوز طولها في معظم الأحيان ثلاثة سنتيمترات.
إن الزائدة الدودية على الأرجح هي واحدة من أكثر الأعضاء التي يحتويها الجسم البشري غموضا وذلك على الرغم من أنها ظلت محل دراسات معمقة على مر السنوات الـ500 الأخيرة على الأقل، وما زالت الكثير من الحقائق التي تدور حول هذا العضو الصغير مجهولة حتى في أوساط المجتمعات العلمية. في مقالنا هذا على موقعنا "دخلك بتعرف"، جمعنا لكم أعزاءنا القراء 11 حقيقة حول الزائدة الدودية لم تكونوا تعرفونها من قبل: 1. عرفها المصريون القدماء باسم "دودة" الأمعاء: إن الزائدة الدودية عند البشر هي عبارة عن ذلك العضو الصغير الذي يتخذ شكل أنبوب مرن في نهاية المعي الغليظ، وكان شكلها وخاصيتها هذه اللذان جعلا المصريين القدماء، الذين تعرفوا عليه خلال عمليات التحنيط التي كانوا يجرونها على موتاهم، يعتقدون بأنها "دودة"، وحتى في يومنا هذا ما زالت بعض النصوص الطبية تشير إليها باسم Vermiform اللاتيني الذي يعني بالعربية الـ"شبيه بالدودة". 2. احتوت بعض مخطوطات (ليوناردو دافينشي) القديمة على رسومات للزائدة الدودية: كُتبت أول أعمال وصفية تناولت الزائدة الدودية لدى البشر بشكل احترافي من طرف الطبيب والمشرح (جاكوبو بيرينغاريو) في عصر النهضة الأوروبية في مدينة (كابري) سنة 1521، لكن يعتقد أن أول من كتب أعمالا تناولت هذا العضو من قبل كان (ليوناردو دافينشي) وذلك في رسوماته التي أنجزها ضمن علم التشريح في سنة 1492، وكان (دافينشي) نفسه قد قال بأنه شرّح ما ينوف عن 30 جثة بشرية في مسعاه من أجل فهم الطريقة التي يعمل وفقا لها الجسم البشري.
[٤] المصران الأعور مخروطي الشكل: حالة يفقد فيها المصران الأعور شكله الدائري الطبيعي ليصبح بدلًا من ذلك ضيقًا ومخروطي الشكل مع توجيه القمة نحو قاعدة الزائدة الدودية، وقد يترافق ذلك مع مجموعة مختلفة من الحالات، وبعضها التهابي الأصل؛ بما في ذلك العدوى الفطرية والأميبا والتهاب الأمعاء والقولون البكتيري ومرض السل وحمى التيفود والتهاب التيف وعدوى الفيروس المضخم للخلايا، وبعض الأسباب غير الالتهابية؛ كمرض التهاب الأمعاء والتهاب الزائدة الدودية، والتهاب الرتج ، وبعضها الآخر سرطاني؛ مثل: سرطان القولون، والسرطان المنتشر من أماكن أخرى في الجسم.
مع أن وظيفة الزائدة الدودية غير معروفة بالضبط، يتفق العلماء على أن الزائدة الدودية ستختفي تدريجيًا من جسم النوع البشري على مدار الزمن التطوري. التهاب الزائدة الدوديّة يتراوح طول الزائدة الدوديّة بين 8 و10 سنتيمترات، وعرضها أقل من 1. 3 سنتمتر، وجوف الزائدة في مكان اتصالها مع الأعور أضيق بكثير من نهايتها المغلقة، تمتلك الزائدة الدوديّة جدرانًا عضلية قادرة طبيعيًا على طرد الإفرازات المخاطية التي تنتجها جدران الزائدة الدوديّة إلى الأعور، والمحتويات المعوية التي قد تدخل الزائدة، وإذا سد أي جسم فتحة الزائدة أو منعها من طرد محتوياتها في الأعور فستُصاب بالتهاب الزائدة الدودية. التهاب الزائدة الدودية هو التهاب خطير جدًا ومؤلم، ويُعد من أشيع أسباب الألم البطني الحاد، وقد خضع أكثر من 5% من سكان الولايات المتحدة للجراحة الإسعافية لاستئصال الزائدة في مرحلة ما من حياتهم. العائق الأكثر شيوعًا الذي يسد الزائدة الدوديّة هو الحصاة الغائطية، وهي أجزاء متصلبة من الغائط، أيضًا فإن تورم الطبقات المبطنة للزائدة الدودية قد تسبب انغلاق فتحة الزائدة. عندما تُمنع الزائدة الدوديّة من إفراغ نفسها يسبب ذلك سلسلة من الأحداث، إذ تتجمع السوائل والإفرازات المخاطية في الزائدة مسببةً تورمها وانتفاخها وحدوث وذمة.