PRSTieG 11-12-2010, 02:50 PM رد: هذا اللون عليك يجنن... هذا اللون عليك يجنن... مشكوره تسلمين علىالموضوع الاكثر من رائع صراحه يجنووووون نايس تقبلي مروري وتحياتي \ دم ليل عة نتظر جديدك قلب صافي 11-12-2010, 06:05 PM رد: هذا اللون عليك يجنن... هذا اللون عليك يجنن... المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله لا يحرمني منك حلويييين كثيير واللون رايق مره:) يسسسلمو.
ويعطيك العآفيه
ويعطيك العافيه
تعريف الحياء هو الحياء هو من صفات الانبياء والرسل الذين أرسلهم الله عز وجل لهداية الناس، فلقد عرف عن النبي موسى عليه السلام بأنه كان حيياً، وكان ستيراً كذلك، فالحياء هي خاصية اختص بها الله سبحانه وتعالى الإنسان وجعلها تتواجد في صفاته بشكل فطري، فالإنسان جبل على الحياء وعلى الابتعاد عن المعاصي والذنوب وترك الشهوات التي فيها غضب الله عز وجل وسخطه، فالحياء يدفع الإنسان الى فعل الخيرات واجتناب السيئات، وهو من أهم وأكثر الأخلاق الرفيعة التي أمرنا الدين الإسلامي التحلي بها لما لها من أثر وفائدة على حياة المسلم. خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح هذا المصطلح يطلق على هو خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح هذا المصطلح يطلق على من الاسئلة التي تحاول ان تختبر معرفة الطالب بالمصطلحات المختلفة والتي تساعد الانسان على تنمية الاخلاق الحميدة التي لديه، هناك العديد من الافكار التي يجب الولوج لها والتي تساعد على المضي قدما في فهم كافة الافكار التي تعمل على تسهيل فهم كافة المصطلحات. السؤال هو: خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح هذا المصطلح يطلق على؟ الجواب: الحياء خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح هذا المصطلح يسمى الحياء هو من بين الاشياء المهمة في الانسان، والشخص الذي يطلق عليه الصفه، ولا يمتلك الحياء او تخلى عنه فانه لا يمكن ان يتمتع بالاخلاق الحميدة التي تضمن تعامل ناجح مع الاخرين.
خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح: يعد الوصول إلى النجاح والتفوق من اهم الطموحات لدى كل الطلاب المثابرين للوصول إلى مراحل دراسية عالية ويسهموا في درجة الأمتياز فلابد من الطلاب الاهتمام والجد والاستمرار في المذاكرة للكتاب المدرسي ومراجعة كل الدروس لأن التعليم يعتبر مستقبل الأجيال القادمة وهو المصدر الأهم لكي نرتقي بوطننا وامتنا شامخة بالتعلم وفقكم الله تعالى طلابنا الأذكياء نضع لكم على موقع بصمة ذكاء حلول اسئلة الكتب التعليمية الدراسية الجديدة. خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح الحياء. الصوم. خلق يبعث على فعل الحسن وترك القبيح - بصمة ذكاء. الحج. الإجابة هي الحياء.
أخرجه البخاري ومسلم. وعن أنس مرفوعا: ما كان الفحش في شيء إلا شانه، وما كان الحياء في شيء إلا زانه. رواه الترمذي وحسنه. وحقيقة الحياء هي: أنه خُلق يبعث على فعل الحسن، وترك القبيح. وأما كون هذا الفعل من سلوك قوم لوط فلم نجد ذلك ثابتاً بسند صحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقد ذكر ذلك أهل التفسير كالطبري، والسيوطي في الدر المنثور، والقرطبي وذلك عند كلامهم على قول الله جل وعلا: وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ [العنكبوت:29]. فالله أعلم بصحة ذلك، ولكنه ليس من أدب أهل الدين والإيمان، فيذكر الأخ بذلك، وإن اضطر لإخراج الريح، فليقم من المجلس إلى مكان خلوة بعيداً عن الناس، ولا يفعله بحضرتهم ولو كان الجليس أخاً أو قريبا له، لأن هذا استخفاف بالجليس وسوء أدب معه، وأحق الناس بالتأدب معهم هم الأهل والأقارب. إخراج الريح أمام الحضور لا يليق بأهل المروءة - إسلام ويب - مركز الفتوى. لكن من خرج منه شيء من غير قصد، فمن كمال المروءة أن جليسه يتغافل عنه، ويستمر في حديثه، وكأنه لم يسمع شيئاً، لما في الصحيحين عن عبد الله بن زمعه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: وعظهم في ضحكهم من الضرطة، وقال: لم يضحك أحدكم مما يفعل؟. والله أعلم.
وفي الصحيحين أو في الصحيحين عن عائشة قالت رحم الله نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يسألن عن أمر دينهن ، وأن يتفقهن في الدين ، وقالت أيضا رأس مكارم الأخلاق الحياء وفي الصحيحين عن أبي مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال { إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت}. وقال حبيب: إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء فلا والله ما في العيش خير ولا الدنيا إذا ذهب الحياء يعيش المرء ما استحيا بخير ويبقى العود ما بقي اللحاء وقال أبو دلف العجلي: إذا لم تصن عرضا ولم تخش خالقا ولم ترع مخلوقا فما شئت فاصنع وقال صالح بن جناح: إذا قل ماء الوجه قل حياؤه ولا خير في وجه إذا قل ماؤه [ ص: 228] وقال آخر: إذا رزق الفتى وجها وقاحا تقلب في الوجوه كما يشاء وقال آخر كأنه الفرزدق: يغضي حياء ويغضى من مهابته فلا يكلم إلا حين يبتسم قال الأصمعي سمعت أعرابيا يقول من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه.
تاريخ النشر: الإثنين 18 ذو القعدة 1423 هـ - 20-1-2003 م التقييم: رقم الفتوى: 27611 80200 0 453 السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لي أخ يخرج الريح أثناء جلوسنا في المجلس وعند نصيحتي له أن هذا الشيء لا يليق وأنها من صفات قوم لوط يكون جوابه: ماذا أفعل؟ هل تريدني أن أذهب إلى الخلاء من أجل هذا الشيء البسيط وهذا الصوت البسيط وأنا لا أفعل هذا الشيء أمام الغرباء أو في أثناء وجود ضيوف في مجلسنا وأنه أمر بسيط نحن إخوان ولا يوجد بيننا عيب أو محظور سؤالي: هل إخراج الريح في المجلس يعتبر من الحرمات بما أنها من صفات قوم لوط أو أنه لا يليق وحسب؟ وأرجو منكم توجيه نصيحة إلى أخي. وجزاكم الله خيرا على هذا المجهود وجعله في ميزان حسناتكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فما يفعله أخوك من خوارم المروءة ودنيء الأخلاق، أما إذا كان فيه أذية لجلسائه فيحرم عليه، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. رواه أحمد وابن ماجه. كما أن هذا الفعل ينافي الحياء الذي هو من الإيمان، فعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعه، فإن الحياء من الإيمان.
[ ص: 226] فصل عن عمران مرفوعا { الحياء لا يأتي إلا بخير ، الحياء خير كله} وعن ابن عمر { أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء يقول: حتى إنك تستحيي كأنه يقول قد أضر بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعه فإن الحياء من الإيمان} رواهما أحمد والبخاري ومسلم ، وفي الصحيحين أن عمران لما حدث قال له بشير. بفتح الباء الموحدة والشين المعجمة ابن كعب إنه مكتوب في الحكمة أن منه وقارا ومنه سكينة ، فقال عمران أحدثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحدثني عن صحيفتك ؟ ولمسلم أن بشيرا قال إنا لنجد في بعض الكتب أو الحكمة أن منه سكينة ووقارا لله ومنه ضعف ، بفتح الضاد وضمها ، فغضب عمران حتى احمرتا عيناه. وفي بعض النسخ ورواه أبو داود وغيره احمرت وقال ألا أراني أحدثك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتعارض فيه ، فأعاد عمران الحديث ، فأعاد بشير فغضب عمران فما زلنا نقول إنه منا يا أبا نجيد إنه لا بأس به. وفي الصحيحين عن أبي سعيد قال { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها فإذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه} ، وعن أنس مرفوعا { ما كان الفحش في شيء إلا شانه وما كان الحياء في شيء إلا زانه} رواه أحمد وابن ماجه والترمذي وقال حسن غريب.