المتصفح – browser *هو البرنامج المختص بعرض المعلومات المتاحة عبر شبكات الإنترنت. من خلال المتصفح يمكنك البحث عن كل ما يجول بخاطرك وتريد معرفته ومن خلاله تستطيع الدخول إلى أي موقع متاح. من خلال المتصفح ستبحر في عالم كبير من المعلومات المتعلقة بكل المجالات وبكل اللغات. هناك العديد والعددي من المتصفحات التي يستعملها مستخدمو الإنترنت مثل جوجل وانترنت اكسبلورر وفاير فوكس واوبرا وغيرها. عنوان المواقع – URL *تعريف مختصر للكلمة الإنجليزية uniform resource locator أي الرمز الدال على عنوان الصفحة. يظهر العنوان دائما في أعلى المتصفحة ما يسمى بالنافذة ويبدأ بـ. //: في أغلب الأحيان. العنوان الخاص بالمواقع مخزن على الأجهزة ضمن ملايين العناوين ونصل إليها بمجرد تزيد باسم النظام Domain name system. بحث عن شبكات الانترنت. امتداد الدومين يختلف باختلاف الجهة والهيئات التي يخصها وكذا الدول. – *هو النظام الخاص بنقل النص ويبدأ به العنوان وهو مختصر Hyper text transfer protocol. HTML *هي مختصر للكلمة الإنجليزية hyper text markup language. وهي اللغة الخاصة بالكتابة لصفحات الإنترنت الموجودة بالمتصفح. مع تعلم تفاصيلها وإتقانها تستطيع بسهولة إنشاء وتصميم موقع على شبكة الإنترنت.
يؤدي الإنترنت إلى صعوبة الانفصال عن بيئة العمل، وذلك بسبب تواجد الفرد واتصاله بأفراد العمل دائماً. وهو ما يؤدي إلى الخلط بين الحياة الشخصية والعملية للأفراد. طرق الاستفادة من الإنترنت يمكن الاستفادة من المعلومات الموجودة على الإنترنت التي لا حصر لها في تنمية الشخص ثقافيًا وعلميًا ودراسيًا أيضًا. كما يمكن التعرف على مجالات جديدة ومختلفة لتوسعة المدارك والحصول على هوايات واهتمامات جديدة ومختلفة. أيضا يمكن العمل عن طريق الإنترنت وزيادة دخل الفرد من خلاله بسهولة. وذلك لتوفر فرص العمل على الشبكة العنكبوتية بسهولة ويسر. الوقاية من إدمان الإنترنت هناك بعض الطرق التي تساعد على الوقاية من إدمان الإنترنت منها مثلا تنظيم الأعمال والمهام اليومية وفق جدول وخطة زمنية محددة. العمل على تقليل عدد ساعات استخدام الإنترنت أسبوعيا. تعريف الإنترنت وفوائده - موضوع. تخصيص أوقات معينة لاستخدام الإنترنت كل يوم دون زيادة في الاستخدام بعد الوقت المحدد لذلك. التوقف عن استخدام المنصات التي تسرق الوقت بشكل كبير والتركيز على المحتويات المفيدة الموجودة على الإنترنت دون غيرها. كما يمكنك التعرف على: مخترع الإنترنت كيف اخترع الإنترنت بدون إنترنت؟ وبذلك نكون قد تناولنا الإنترنت فوائده وأضراره على الفرد والمجتمع، كما تطرقنا على فوائد الإنترنت على حدي وأضرار الإنترنت على حدي، وتحدثنا عن سلبيات وإيجابيات استخدام الإنترنت وكيفية الاستفادة منه والوقاية من إدمانه.
المصدر:
ذات صلة ما هو الإنترنت وما هي فوائده وأضراره تعريف بالإنترنت وفوائده تعريف الإنترنت يُعرف الإنترنت على أنّه شبكة من شبكات تُمكّن أيّ جهاز مُتصل بها من إرسال، واستقبال البيانات من أيّ جهاز حاسوب آخر متصل بالإنترنت أيضاً، [١] ويتكون الإنترنت من عشرات الآلاف من الشبكات المُترابطة التي يُديرها مُقدّمو الخدمات، والشركات، والجامعات، والحكومات، والمعايير المفتوحة لشبكة الإنترنت تسمح للشبكات الأخرى بالاتصال فيما بينها، ممّا يتيح لأي شخص إنشاء محتوى إلكتروني، وتقديم خدمات وبيع مُنتجات دون الحاجة إلى تصريح من السلطات المعنيّة. [٢] فوائد الإنترنت توجد العديد من الفوائد الملموسة للإنترنت في الحياة اليوميّة، ومن أهمّها ما يأتي: [٣] مصدر للمعلومات يُعدّ الإنترنت كنز معلومات، حيث يُقدّم العديد من المعلومات والمعارف حول مُختلف المواضيع، ويُمكن استخدام مُحرّكات البحث للوصول إلى تفاصيل عن شتى المواضيع مثل القوانين والخدمات الحكوميّة، والمؤتمرات، والمعارض التجارية حول العالمن وأبرز الاختراعات الجديدة، والتطوّرات التكنولوجيّة، والاستفادة من نصائح ومشورة الخبراء في مُختلف المسائل. [٣] وسيلة اتصال سريعة يُصنّف الإنترنت كأعظم وسيلة اتصال تمّ اختراعها حتى الآن، ومع التطوّر التكنولوجي، والابتكارات الحديثة أصبح أكثر سرعةً وموثوقيّةً، حيث يُمكن إجراء اتصال كتابي، أو صوتي، أو مرئي بالفيديو مع شخص في قارة أخرى، وفي أي وقت بكل سهولة وسرعة.
وثالثها: أن حسنات الكافر وإن كانت محبطة بكفره ولكن الموازنة معتبرة فتقدر تلك الحسنات انحبطت من عقاب كفره ، وكذا القول في الجانب الآخر فلا يكون ذلك قادحا في عموم الآية. ورابعها: أن نخصص عموم قوله: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره) ونقول: المراد فمن يعمل من السعداء مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل من الأشقياء مثقال ذرة شرا يره. تفسير "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره. المسألة الرابعة: لقائل أن يقول: إذا كان الأمر إلى هذا الحد فأين الكرم ؟ والجواب: هذا هو الكرم ، لأن المعصية وإن قلت ففيها استخفاف ، والكريم لا يحتمله وفي الطاعة تعظيم ، وإن قل فالكريم لا يضيعه ، وكأن الله سبحانه يقول لا تحسب مثقال الذرة من الخير صغيرا ، فإنك مع لؤمك وضعفك لم تضيع مني الذرة ، بل اعتبرتها ونظرت فيها ، واستدللت بها على ذاتي وصفاتي واتخذتها مركبا به وصلت إلي ، فإذا لم تضيع ذرتي أفأضيع ذرتك! ثم التحقيق أن المقصود هو النية والقصد ، فإذا كان العمل قليلا لكن النية خالصة فقد حصل المطلوب ، وإن كان العمل كثيرا والنية دائرة فالمقصود فائت ، ومن ذلك ما روي عن كعب: لا تحقروا شيئا من المعروف ، فإن رجلا دخل الجنة بإعارة إبرة في سبيل الله ، وإن امرأة أعانت بحبة في بناء بيت المقدس فدخلت الجنة.
ومنهم من قال: إن الإجابة بلسان الحال، فيتساءل الإنسان: مالها؟ فلا يجد إلا إجابة، وهي: إن هذا الذي حدث إنما هو بأمر الله. وإن لم تتلفظ الأرض بهذا اللفظ. ومن أهل العلم من قال: يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا [الزلزلة:4] أي: تخبر عن كل شخص بما عمل على ظهرها، تأتي الأرض يوم القيامة وتشهد على كل عامل بعمله، يا رب! هذا الرجل مشى عليّ كي يذهب إلى المسجد ويصلي وسجد لك عليّ، يا رب! هذا العبد مشى عليّ كي يتصدق، مشى عليّ وخطا خطوات كي يشهد الجمعة والجماعة، ويحضر مجالس العلم، يا رب! فمن يعمل مثقال ذرة خير يره. ذاك العبد، مشى عليّ للشر والفساد، وسار على وجهي وطفق يهلك الحرث والنسل. فتحدث عن كل شخص بالذي عمل عليها، ويشهد لهذا المعنى قوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ [يس:12] أي: نكتب الآثار، من العلماء من قال: آثار الخطأ، قال تعالى: وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ [يس:12]. ويشهد لهذا المعنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم لبني سلمة لما كانت ديارهم بعيدة عن المسجد وأرادوا أن يقتربوا من مسجد رسول الله ويشتروا بيوتاً بجوار المسجد، فقال عليه الصلاة والسلام: ( يا بني سلمة!
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وقوله: ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ) يقول: فمن عمل في الدنيا وزن ذرة من خير, يرى ثوابه هنالك ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) يقول: ومن كان عمل في الدنيا وزن ذرة من شر يرى جزاءه هنالك, وقيل: ومن يعمل والخبر عنها في الآخرة, لفهم السامع معنى ذلك, لما قد تقدم من الدليل قبل, على أن معناه: فمن عمل; ذلك دلالة قوله: ( يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ) على ذلك. ص576 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب قوله فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره الزلزلة - المكتبة الشاملة. ولكن لما كان مفهوما معنى الكلام عند السامعين، وكان في قوله: ( يَعْمَلْ) حث لأهل الدنيا على العمل بطاعة الله, والزجر عن معاصيه, مع الذي ذكرت من دلالة الكلام قبل ذلك, على أن ذلك مراد به الخبر عن ماضي فعله, وما لهم على ذلك, أخرج الخبر على وجه الخبر عن مستقبل الفعل. وبنحو الذي قلنا من أن جميعهم يرون أعمالهم, قال أهل التأويل. *ذكر من قال ذلك: حدثني على, قال: ثنا بو صالح, قال: ثني معاوية, عن علي, عن ابن عباس, في قوله: ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ) قال: ليس مؤمن ولا كافر عمِل خيرا ولا شرا في الدنيا, إلا آتاه الله إياه.
حدثني أبو الخطاب الحساني, قال: ثنا الهيثم بن الربيع, قال: ثنا سماك بن عطية, عن أيوب, عن أبي قِلابة, عن أنس, قال: كان أبو بكر رضى الله عنه يأكل مع النبي صلى الله عليه وسلم, فنـزلت هذه الآية: ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) فرفع أبو بكر يده من الطعام, وقال: يا رسول الله إني أُجزَى بما عملت من مثقال ذرة من شرّ، فقال: " يا أبا بَكر, ما رأيْتَ في الدنْيا ممَّا تكره فمثَاقيلُ ذَرّ الشَّرّ, وَيَدَّخِرُ لَكَ اللهُ مثَاقِيلَ الخير حتى تُوَفَّاه يَوْمَ الْقِيامَةِ".
حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا ابن أبي عديّ, عن داود, عن عامر, عن علقمة, أن سلمة بن يزيد الجعفي, قال: يا رسول الله, إن أمنا هلكت في الجاهلية, كانت تصل الرحم, وتَقْرِي الضيف, وتفعل وتفعل, فهل ذلك نافعها شيئا؟ قال: " لا ". إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة الزلزلة - قوله تعالى فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره - الجزء رقم18. حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا الحجاج بن المنهال, قال: ثنا المعتمر بن سليمان, قال: ثنا داود, عن الشعبيّ, عن علقمة بن قيس, عن سلمة بن يزيد الجعفي, قال: ذهبت أنا وأخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم, فقلت: يا رسول الله, إن أمنا كانت في الجاهلية تقري الضيف, وتصل الرحم, هل ينفعها عملها ذلك شيئا؟ قال: " لا ". حدثني محمد بن إبراهيم بن صدران وابن عبد الأعلى, قالا ثنا المعتمر بن سليمان, قال: ثنا داود بن أبي هند, عن الشعبي, عن علقمة, عن سلمة بن يزيد, عن النبي صلى الله عليه وسلم, بنحوه. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة, عن محمد بن كعب, أنه قال: أما المؤمن فيرى حسناته في الآخرة, وأما الكافر فيرى حسناته في الدنيا. حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا أبو نعامة, قال: ثنا عبد العزيز بن بشير الضبي جدّه سلمان بن عامر أن سلمان بن عامر جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم, فقال: إنّ أبي كان يصل الرحم, ويفي بالذمة, ويُكرم الضيف, قال: " ماتَ قَبْلَ الإسْلامِ" ؟ قال: نعم, قال: " لَنْ يَنْفَعَهُ ذَلكَ", فولى, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عَليَّ بالشَّيْخِ", فجاءَ, فَقالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: " إنَّها لَنْ تَنْفَعَهُ, وَلَكِنَّهَا تَكُونُ فِي عَقِبِهِ, فَلَنْ تُخْزَوْا أبَدًا, وَلَنْ تَذِلُّوا أَبَدًا, وَلَنْ تَفْتَقِرُوا أَبدًا ".