08-03-2016 07:31 PM تعديل حجم الخط: سرايا - سرايا- تصدرت الكويت قائمة أرخص أسعار البنزين في العالم حسب التقرير الأسبوعي لموقع غلوبال بترول برايسز، بعد أن فقدت فنزويلا هذا المركز الذي احتفظت به عشرين عاما لتحل مع الأردن في المرتبة 48. وقال الموقع في التقرير الذي نشره الاثنين إن متوسط أسعار البنزين في أنحاء العالم بلغ 96 سنتا أميركيا للتر الواحد، غير أن هناك تفاوتا كبيرا بين الدول. وبحسب الموقع؛ فإن سعر لتر البنزين في الأردن بلغ 95 سنتا، وأن معدل سعر اللتر في الفترة ما بين 30 من تشرين الثاني الماضي وحتى السابع من آذار بلغ 99 سنتا. و بلغ سعر البنزين الأرخص عالميا في الكويت 23 سنتا، في حين جاءت السعودية في المركز الثاني بسعر 25 سنتا، ثم تركمانستان بثلاثين سنتا، تليها الجزائر بسعر 31 سنتا. واشتركت دولة قطر ودولة الإمارات في المركز الخامس بسعر 37 سنتا للتر البنزين، ثم جاءت بعد ذلك سلطنة عمان وماليزيا والإكوادور وكزاخستان وإيران. وتراجعت فنزويلا إلى المركز الـ48 عالميا بسبب قرار الحكومة الفنزويلية منتصف الشهر الماضي بزيادة أسعار الوقود المدعوم بنسبة وصلت إلى 6000% لتخفيف الضغوط المالية على الحكومة في ظل انكماش عائدات النفط.
وأضاف أن الوثيقة تشير إلى ضرورة التأكد الكامل من الآثار الاقتصادية المترتبة على تعديل الضرائب في الكويت، لافتا إلى أن "الحكومة متريثة في هذا الملف". الصناعة والمستثمر الأجنبي وحول القطاعات الأكثر تضررا من قرار رفع أسعار البنزين، قال حسن الخرافي، رئيس اتحاد الصناعات في الكويت، إن التأثير الأكبر سيكون على الأفراد ، معتبرا أن تأثيره على الصناعة سيكون "جزئيا وفي حدود معقولة يمكن تحمّلها"، لأن الصناعة تعتمد، بالأساس، على الديزل والكهرباء وكلاهما يحظيان بدعم الحكومة. وطالب الخرافي الحكومة بالتركيز على الملفات "المهمة" التي تشكل هدرا للموارد الاقتصادية، ومنها "الفساد والمصاريف غير الضرورية" لبعض كبار القياديين في الدولة. وتابع: "التصريحات جيدة، لكن على أرض الواقع، فإن التطبيق يتم ببطء شديد". وتوقع الخرافي أن تؤثر هذه الخطوة سلبا على المستثمرين الأجانب، حيث قال: "سوقنا غير مرغوب فيه من المستثمر الأجنبي، بينما الاستثمار الكويتي الخاص موجود في جميع أنحاء العالم". ورأى أن هذه الخطط "تشجع المستثمر على الهروب.. نحن سوق غير مشجع. لماذا تفرض عليّ زيادة (في الأعباء)؟".
وهذه الزيادات التي ستطبق بدءا من الأول من سبتمبر/أيلول المقبل هي الأولى منذ نحو عقدين في الكويت، حيث إن أسعار الوقود والمحروقات مدعومة بشكل كبير حكوميا، إلا أن السلطات حررت في يناير/كانون الثاني 2015 أسعار الديزل والكيروسين، وأكدت عزمها على زيادة أسعار الوقود. والكويت هي آخر دول مجلس التعاون الخليجي التي تقدم على خطوات مماثلة، بعدما سبقتها السعودية و الإمارات و قطر و البحرين و سلطنة عمان إلى زيادة أسعار الوقود أو تحريرها بالكامل، لمواجهة الانخفاض الحاد في أسعار النفط عالميا منذ منتصف عام 2014. وكان مجلس الأمة الكويتي وافق في أبريل/نيسان الماضي على مشروع قانون حكومي برفع أسعار المياه والكهرباء للمقيمين الأجانب والشركات، وتعد هذه الزيادة -التي لن تطول المواطنين- الأولى في هذا المجال منذ خمسين عاما، وسيبدأ تطبيقها في سبتمبر/أيلول 2017.
78 ملايين دينار في ميزانية السنة المالية الماضية. ويذهب الجزء الأساسي من هذا الدعم إلى الطاقة بمختلف أنواعها. وقامت أغلب دول مجلس التعاون الخليجي، التي يعتمد اقتصادها على النفط، بخطوات مماثلة. وقال مجلس الوزراء الكويتي، في بيان نشرته وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، الليلة الماضية، إن الكويت "هي آخر دول مجلس التعاون الخليجي في إعادة هيكلة أسعار البنزين". وأضاف: " أسعار البنزين في الكويت بعد إجراء التعديل، سوف تبقى من بين الأدنى في دول مجلس التعاون وعالميا". تأثير هامشي وانتقد جاسم السعدون، مدير مركز الشال للدراسات الاقتصادية، تأخر الحكومة في اتخاذ القرار، معتبرا أنه "قرار مستحق كان يفترض أن يكون جزءا من قرارات متكاملة. لكنه لم يكن كذلك". ورأى السعدون أن أثر هذا القرار سيكون "بسيطا جدا وهامشيا"، ولن يتعدى توفير 200 مليون دينار سنويا، أي نحو 5% من قيمة العجز المتوقع في ميزانية السنة المالية الحالية، الذي قال إنه سيكون في حدود 4 مليارات إلى 4. 5 مليارات دينار. وكان وزير مالية الكويت، أنس الصالح، توقع، في يوليو/تموز المنصرم، أن يبلغ عجز الميزانية 9. 5 مليارات دينار (31. 5 مليار دولار) في السنة المالية 2016-2017، حيث ستصل الإيرادات إلى 10.
وبالعودة للكويت، فقد كان مجلس الأمة الكويتي وافق في 13 أبريل (نيسان) الماضي على قانون يسمح للحكومة برفع أسعار الكهرباء والماء على المقيمين والشركات، مع استثناء المواطنين الكويتيين. وكان النواب قد رفضوا مسودة القرار في البداية، لكنهم وافقوا عليها لاحقا بعد استثناء المواطنين. وتم إقرار القانون بـ31 صوتا مقابل معارضة 17 صوتا. وهذه أول مرة في خمسين عاما ترفع فيها الكويت أسعار الكهرباء. وينص القانون على رفع أسعار الكهرباء بالشقق السكنية التي يعيش فيها أجانب، من السعر الحالي البالغ فلسين (0. 7 سنت أميركي) لكل كيلوواط إلى 15 فلسا (5 سنتات أميركية) لكل كيلوواط في شكل تدريجي. أما بالنسبة للشركات والمتاجر، فسيتم رفع السعر من فلسين إلى 25 فلسا لكل كيلوواط. كما سيتم رفع أسعار الماء أكثر من الضعف. وكان وزير الكهرباء والماء الكويتي أحمد الجسار، ذكر أمام البرلمان، أن الحكومة تدفع نحو 8. 8 مليارات دولار سنويا لدعم الكهرباء والماء، مضيفًا أنه إذا لم يتم التحرك فإن الاستهلاك سيزيد ثلاثة أضعاف بحلول عام 2035. وسترتفع قيمة الدعم المالي إلى 25 مليار دولار. وأوضح أن القانون يهدف إلى خفض الاستهلاك بنحو 50 في المائة.
تشهد محطات المحروقات في مختلف المناطق منذ صباح اليوم تهافتا للمواطنين لتعبئة سياراتهم، فيما أقفلت بعض المحطات متذرعة بنفاد الكميات لديها. وقد أفاد مراسل النشرة في صيدا عن عودة طوابير السيارات الى محطات الوقود لتعبئة البنزين استباقا لقرار رفع اسعارها او شحها او انقطاعها من الاسواق نتيجة الازمة الاقتصادية، وارتفاع الاسعار عالميا ارتباطا بالحرب الروسية الاوكرانية، فهل عادت أزمة المحروقات في لبنان؟ وفي هذا الإطار، أشار ممثل موزعي المحروقات فادي ابو شقرا، في حديث لـ"النشرة" الى أن "وزير الطاقة وليد فياض لم يصدر بعد جدول تركيب اسعار المحروقات وفق الارتفاع العالمي لسعر النفط"، لافتا الى أن "الكميات المتوافرة لدى المحطات تكفي لايام قليلة، وشركات النفط اعتمدت التقنين في تسليم المحطات نظرا للتقلبات في الأسعار". واعتبر أبو شقرا أن تهافت المواطنين على محطات المحروقات مفهوم في ظل الحديث عن الكميات الضيئلة الموجودة في لبنان، متوقعا ارتفاع أسعار المحروقات مجددا نتيجة ارتفاع سعر النفط عالميا. ودعا ابو شقرا الى ايجاد حل سريع بين وزارة الطاقة والشركات المستوردة للنفط، تفاديا للوقوع في أزمة أكبر. من جهة أخرى، علمت "النشرة" أن الشركات المستوردة للنفط في صدد اصدار بيان توضيحي في هذا المجال.
02 دولار للتر، وهذا هو سعر الوقود الرسمي في فنزويلا، ولكن الأسعار الفعلية قد تختلف نظرا لأن الدولة لديها سوق سوداء نشطة للمشتقات النفطية. 2- إيران: تمتلك هذه الدولة أيضا احتياطيات نفطية كبيرة، ويمكن للسائق في إيران ملء خزان سيارته بالبنزين بسعر 0. 062 دولار للتر، ويوجد في إيران نظام شرائح من خلال توفير 60 لترا شهريا للمستهلك بالسعر الادنى، وما يزيد عن ذلك يشتريه بسعر أعلى. 3- أنغولا: تمتلك هذه الدولة الواقعة في إفريقيا احتياطيات نفطية كبيرة، وتصنف حاليا بين أسرع الاقتصادات نموا في العالم، ويباع البنزين فيها بسعر 0. 245 دولار للتر. 4- الجزائر: تعتبر الجزائر الواقعة في شمال إفريقيا واحدة من أكبر الاقتصادات في القارة السمراء، حيث تحتل البلاد المرتبة التاسعة عالميا من حيث احتياطيات الغاز الطبيعي، وتزود عدة دول أوروبية بالغاز الطبيعي، ويباع البنزين في الجزائر بسعر 0. 346 دولار للتر. وختم موقع «نيوز باترولينغ» تقرير، بالقول ان المتوسط العالمي الحالي لأسعار البنزين هو 1. 08 دولار للتر، مشيرا الى أن لكل بلد هياكل ضريبية مختلفة على المشتقات النفطية، الامر الذي يؤثر حتما على أسعار الوقود فيها، وإذا كنت من دولة تستورد معظم احتياجاتها النفطية الخام، فمن المرجح أن تكون الأسعار مرتفعة.
تحدي المنيو الكامل من فايف قايز - دبي!! | Full menu challenge Five Guys - Dubai - YouTube
تجربة كل شي في منيو فايف قايز Five guys - YouTube