"اللهمَّ احفظ لي جدي فهو لم يقصّر معي بشيءٍ، وامنحه طيلة العُمر كما منحتني كلّ ما أريده". "اللهمَّ اغفر لجدي جميع ما مضى من ذنوبه، واعصمه فيما بقيَ من عمره، وارزقه عملاً زكياً ترضى به عنه". "رب لا تُذق جدي ضيقاً بعد أن أذاقني حلو الحياة". "اللهمَّ خذ من عُمري وأمدّ في عُمر جدي". "اللهمَّ إنّي أستودعتك مبسم جدي". "اللهمَّ امنح جدي فرحةً دائمةً وصحةً دون اكتفاءٍ". "اللهمَّ أطل عُمر جدي، وأسعد قلبه، وفرّج عنه كلّ همٍّ ويسّر له أمره، اللهمّ إنّي أحبه فاحفظه لي يا كريم". "اللهمَّ إنّي أستودعتك ابتسامة جدي وقلبه، اللهمَّ إنّي أستودعتك أغلى ما أملك فاحفظه بعينك التي لا تنام". "اللهمَّ إن رأيت جدي حزيناً فأسعد قلبه، وإن رأيته مهموماً فأزل همّه، وإن رأيته فرحاً فأتمم عليه فرحه". دعاء للجدّ المتوفى "اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ".
"اللهمّ اجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ولا تجعله حفرةً من حفر النار". اللهمّ افسح له في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنة". "اللهمّ أعذه من عذاب القبر، وجفاف الأرض عن جنبيها". "اللهمّ املأ قبره بالرضا، والنور، والفسحة، والسرور". "اللهمّ إنّا نتوسّل بك إليك، ونقسم بك عليك أن ترحمه ولا تعذّبه، وأن تثبّته عند السؤال". "اللهمّ إنّه نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيراً إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه". "اللهمّ آته برحمتك ورضاك، وقهِ فتنة القبر وعذابه، وآته برحمتك الأمن من عذابك حتى تبعثه إلى جنّتك يا أرحم الراحمين". "اللهمّ انقله إلى جنات الخلود". "اللهمّ احمه تحت الأرض، واستره يوم العرض، اللهمّ يمّن كتابه، ويسّر حسابه، وثقّل بالحسنات ميزانه، وثبّت على الصراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنّات، بجوار حبيبك ومصطفاك صلّى الله عليه وسلّم". "اللهمّ اجعله في بطن القبر مطمئناً، وعند قيام الأشهاد آمناً، وبجود رضوانك واثقاً، وإلى أعلى درجاتك سابقاً". "اللهمَّ اجعل عن يمينه نوراً، حتى تبعثه آمناً مطمئناً في نورٍ من نورك". "اللهمّ انظر إليه نظرة رضا، اللهمّ أسكنه فسيح الجنان، واغفر له يا رحمن، وارحمه يا رحيم، وتجاوز عمّا تعلم يا عليم".
في عام 2001م قدَّم الفنان الكوميدي محمد هنيدي بمشاركة الفنانة المبدعة حنان ترك الفيلم المصري "جاءنا البيان التالي". هذا الفيلم مقتبس من الفيلم الأمريكي "I Love Trouble"، أو "أنا أحب المشكلات" الذي أنتج عام 1994م. في حياتنا تحدث بعض الصدف التي لا علاقة لها بواقعنا، وترتبط به ولو بطريقة غير مباشرة. "أنا أحب المشكلات"، و"جاءنا البيان التالي" عنوان فيلمين، يختصران لك واقع حالنا اليوم في الرياضة السعودية. حالةٌ من صخب المشكلات، ننام ونصحو على بيانات من الأندية والاتحاد السعودي لكرة القدم. بيان يعقبه بيان، ومشكلات هنا وهناك، وفي كل تأخير تكبر كرة الثلج، وترمي الجماهير كرة لهب في كل اتجاه بعيدًا عن ناديها. في قضية النصر، عبد الرزاق حمد الله، حامد البلوي، نادي الاتحاد، تبدو خيوط القضية متشابكة، وليس من السهل الفصل فيها "أي جهة المعنية"، ففي مثل هذه القضايا، تحتاج الجهات القانونية إلى الوقت من أجل تمحيص كل دليل، والتأكد من صحته، أو عدمه. ليس هناك شكٌّ، أن الاتحاد السعودي لكرة القدم جرّ إلى هذا الصراع النصراوي الاتحادي، وكتب بيانًا، يحتاج إلى بيان! غير واضح ولا مفهوم، وفيه همس، ولا يوضح الحقيقة.
غير واضح ولا مفهوم، وفيه همس، ولا يوضح الحقيقة. وقبل ذلك، كان لنادي الاتحاد ردٌّ على التسجيلات المسرَّبة بشأن مكالمة، جمعت عبد الرزاق حمد الله، وحامد البلوي، بأن القانون هو الفاصل في هذه القضية، حول صحة التسريبات من عدمها، فيما يتعلَّق بإغراء نادي الاتحاد اللاعب النصراوي بالتخاذل، والانضمام إلى "العميد" في فترة ارتباطه مع فريق النصر. بعد كل ذلك "جاءنا البيان التالي" من نادي النصر لإيضاح الموقف في هذه القضية، مؤكدًا أنه ليس قضيةً واحدةً فقط. ومن الواضح من لغة البيان النصراوي، أن الأيام المقبلة حبلى بكثير من العقوبات، ومثل هذه القضايا لا يمكن علاجها بمبدأ "كل واحد يصلح سيارته" و"المسامح كريم". لا يستطيع أحد أن يحدِّد الطرف المنتصر في قضية منظورة، فما نسمعه ليس كل الحقيقة، والروايات المتداولة ليست كلها صادقة، وفي هذه المعركة يبدو واضحًا أن لغة العاطفة بين الجماهير تتحكَّم بها على حساب القانون واللوائح والأنظمة. لا يبقى إلا أن أقول: هذه القضية بين النصر والاتحاد تضع الاتحاد السعودي لكرة القدم على المحك بشأن قدرته على علاج القضايا بالقانون، أم أن على كل واحد أن يصلح سيارته، كما كان يحدث في قضايا سابقة، لم يعاقب فيها أحد!
جاءنا البيان التالي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "جاءنا البيان التالي" أضف اقتباس من "جاءنا البيان التالي" المؤلف: مصطفى علاء الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "جاءنا البيان التالي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ