من أجل الحصول على تجربة آمنة، احرص على أن تقوم بالأمور المالية بنفسك. استعلم الآن عن هذا الإعلان تواجه مشكلة؟
من جهة ثانية، الرغبة في أن تحل منطقة للشواء في المكان، تتطلّب الاهتمام بتصميم مطبخ صغير بجوار الجلسة. أمّا لناحية حوض السباحة الذي يضمّه الروف، فإن المشروع يتطلّب حجب المكان إذا كانت الأبنية تحوط به. أرضيّة روف المنزل مكسوّة بالخشب 3. بعد تحديد وظيفة الروف، لا مناص من تأمين الإضاءة، كما العناية بالأرضيّة عن طريق كسائها بالباطون الرمادي أو بالخشب أو بالبلاط، حسب الميزانيّة المرصودة للمشروع، مع أهميّة التزيين بوساطة الشتول. نصيحة في التصميم الداخلي مفروشات سطح المنزل مصنوعة من مواد مضادة لعوامل الطبيعة تدعو المهندسة تالا إلى البعد عن المبالغة في تأثيث الروف، واختيار المفروشات الخارجيّة المقاومة لعوامل الطبيعة على اختلافها من حرارة وبرودة، والملوّنة بألوان حياديّة، بالإضافة إلى طاولة وكراس، إذا كان المكان يضمُّ مساحة للشواء. تصميم حمام صغير. من نصائح مهندسة الديكور الاهتمام باختيار الشتول لسطح المنزل وتلفت إلى أهمّية حسن اختيار الشتول والزهور، بالتناسب مع المناخ، وبصورة تجعل الخضرة طاغية على المشهد، لافتةً إلى أن بعض المهتمين بالبستنة يمكن أن يضيفوا الشجيرات المثمرة إلى المكان، الذي يسمح بالاسترخاء وبتعزيز الحياة الاجتماعية وبالإفادة من الهواء الطلق.
الصفحة غير متاحة عفواً! هذه الصفحة غير متاحة حالياً تفضل بالزيارة في وقت لاحق أو قم بالذهاب لأحد هذه الروابط: قد يعجبك أيضا
09:00 م الخميس 21 يونيو 2018 كتبت- أسماء أبو بكر يستغرق الجسم فترة من الوقت لهضم النشويات المعقدة، بالتالي تساعد على منحه الطاقة اللازمة، فضلًا عن أنها ترفع نسبة السكر في الدم ببطء، ما يحسن عملية الحرق، لذلك يُنصح بتناولها.. فما الأطعمة الغنية بها؟ الدكتورة داليا البنهاوي، أخصائي التغذية العلاجية بعيادات «In Shape» تنصح بتناول النشويات المعقدة بدلًا من البسيطة، لفوائدها المتعددة، موضحة أن من الأطعمة الغنية بها، ما يلي: - الحبوب الكاملة: مثل الشوفان، الشعير، الفريك، البرغل. - الفول. - البطاطس أو البطاطا: لكن يفضل تناولها مسلوقة أو مشوية. - الأرز البسمتي أو البني. أين توجد النشويات - استشاري. - العيش البلدي: يُنصح بتناوله بدلًا من العيش الأبيض (الفينو، الشامي) الذي يحتوي على نشويات بسيطة وليست معقدة.
إضافة إلى كل ما سبق تؤكد غريفز أن تناول النوع الصحي من النشويات، يعين الفرد على الشعور بمشاعر جيدة حيال نفسه وما يقوم به من جهد لخفض الوزن، فغالباً ما يشعر الأفراد الذين يعتمدون حمية غذائية لتخفيض الوزن بأنهم يشعرون بالسلطة والقوة لبذلهم ذلك الجهد لمقاومة الكربوهيدرات عند انخفاض الوزن بالاعتماد على حمية قليلة الكربوهيدرات، «إلا أنهم وللمرة الأولى يشعرون بشعور جيد ومريح حيال أنفسهم، من خلال تناولهم أطعمة متوازنة، من دون إبعاد مجموعات غذائية من القائمة مثل النشويات».
تقلل البيوتيرات الناجمة عن النشويات المقاومة من الالتهاب في القولون، وهذا له دور في الأمراض الالتهابية مثل التهاب القولون التقرحي ، وسرطان القولون والمستقيم الالتهابي، بالإضافة إلى دورها الواعد الذي لم يثبت بدراسات بشرية إلى الآن في الإمساك، الإسهال، داء كرون والتهاب الرتوج. تحسين حساسية الأنسولين: قد يكون للنشويات المقاومة دور في تحسين حساسية الأنسولين لدى بعض الأشخاص، وهذه الفائدة المحتملة مهمة للغاية لأنَّ انخفاض حساسية الأنسولين قد يلعب دورًا في العديد من الاضطرابات، بما في ذلك السمنة والسكري وحتى أمراض القلب. الشعور بالشبع: حيث وجدت دراسة أجريت عام 2017 أنَّ تناول 30 جرامًا من النشويات المقاومة يوميًا لمدة 6 أسابيع قد ساعد في تقليل الهرمونات التي تسبب الجوع لدى الأشخاص الأصحاء الذين يعانون من زيادة الوزن، كما إنَّ المزيد منها قد زاد من المركبات التي تساعد الشخص على الشعور بالجوع بشكل أقل في الصباح. إنقاص الوزن: قد يساعد تناول نظام غذائي يحتوي على النشويات المقاومة في إنقاص الوزن، عن طريق زيادة مقدار الوقت الذي يشعر فيه الشخص بالشبع بعد الوجبة الغذائية، ويمكن لهذا الشبع المتزايد أن يمنع تناول وجبة خفيفة غير ضرورية وتناول السعرات الحرارية المفرطة.