كم عدد السنة في العراق 2021 – المنصة المنصة » منوعات » كم عدد السنة في العراق 2021 كم عدد السنة في العراق 2021، حيثُ أنّ مذاهب المسلمين في دولة العراق متنوعة ما بين مسلمي السنة ومسلمي الشيعة، ولكن مسلمي الشيعة يمثلون القسم الأكبر من سكان دولة العراق، وفي السنوات الأخيرة من حياة العراق حدتث الكثير من الصراعات بين الشيعة والسنة، وهذه الصراعات كانت قد أودت بحياة الكثير من الأشخاص، ولكن هنالك بعض المدن في دولة العراق يوجد بها سلام وتلاحم ومحبة وود بين مسلمي الشيعة ومسلمي السنة، وفي مقالنا سنتعرف على كم عدد السنة في العراق 2021.
موقف محمد الحسني الصرخي من الغزو الأمريكي وقف محمد الصرخي موقفًا مناهضًا لغزو القوات الأمريكية لبلاده، كما رفض المصادقة على الدستور الذي وضع في ظل الاحتلال مؤكدًا أن وضع ثروات البلاد بيد سلطةٍ غير مناسبةٍ ستسير بالعراق نحو الهاوية، وقد تعرض محمود الصرخي للكثير من الاعتداءات بعد أن أصدر بيانًا رفض فيه كل أشكال الغزو الأمريكي الأمر الذي تسبب باختفاء الصرخي عن المشهد العراقي لفترةٍ من الزمن،كما انتقد الكثير من مواقف آية الله علي السيستاني وخصوصًا بعد مصادقة الأخير على دستورٍ وضعه حاكم تم تنصيبه على أيدي الاحتلال الأمريكي عام 2003. شاهد أيضًا: من هو الشيخ جمعان السلطاني موقف محمد الحسني الصرخي من تنظيم داعش شابهت سياسة محمد الصرخي تجاه تنظيم داعش سياسة الإمام علي بن أبي طالب "رضي الله عنه" تجاه الخوارج، إذ لم يعلن علي الجهاد ضد الخوارج مباشرةً، إنما عمل على تشتيت شملهم وعزل وحماية من يمكن حمايته من الناس، ثم راح يقسمهم مخاطبًا كل فرقةٍ بشكلٍ منفردٍ، ولذلك عندما أعلن الحرب على الخوارج كانت معركته سريعةً وخاطفةً معهم، وهذا ما دعا إليه محمد الحسني من خلال رؤيته التي تضمنت البدء في محاربة داعش من مخاطبة زعماء العشائر وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من المدن والقرى التي تساند الجيش الوطني.
2 نائب. محافظة بابل 5. 6 نواب. محافظة البصرة 8. 4 نواب. محافظة ديالى 10. 4 نواب. لذا يصبح عدد نواب السنة هو 166. 67 نائبا أي بنسبة 51. 2% من إجمالي العراقيين، والأقليات تشكل 4. 6% والشيعة 44. 2% من الشعب العراقي. أي السنة 53. 7% من المسلمين والشيعة هم 46. 3%. هذا بحساب الحد الأعلى. هذا إذا افترضنا أن ما افترضته المفوضية صحيح؛ أي هذه حسابات من فم الشيعة أنفسهم؛ لأنهم المسيطرون على المفوضية. وقد تلاعبوا بالنسب السكانية لكل من: كربلاء فقد جعلوا سكانها قرابة المليون وكربلاء لاتزيد عن 800 ألف نسمة. وكذا في المثنى، وزادوا عدد سكان البصرة. بينما قللوا سكان الأنبار الذي تجاوز المليون وستمائة ألف نسمة، وديالى التي وصلت إلى المليون ونصف، كما لعبوا بحجم سكان بغداد كثيرا، بواسطة التلاعب بأعداد المهجرين داخليا وفي دول الجوار كالأردن وسوريا ولبنان ومصر واليمن والإمارات وغيرها من بلاد أوربا وأمريكا وأستراليا. كما أنهم زادوا عدد الأقليات بنسبة 0. 6% والأصل أنهم أقل من 4% وليس أكثر. لماذا يرفض الشيعة التعداد السكاني: ترفض الحكومات الشيعة التي حكمت منذ ربيع سنة 2005 إلى يومنا هذا إجراء التعداد السكاني في العراق، رغم قدرتهم على التزوير لأن الشمس لا تغطى بيد أو غربال، والحقيقة أقوى بكثير، وكما يرفض الأوربيون إجراء تعداد في لبنان ليبقى الوضع الطائفي على ما هو عليه.
أقرأ التالي حلقة 27 – مسلسل ملف سري حلقة 27 – مسلسل Suits بالعربي حلقة 27 – مسلسل مكتوب عليا حلقة 27 – مسلسل راجعين يا هوى حلقة 27 – مسلسل يوتيرن حلقة 27 – مسلسل فاتن أمل حربي حلقة 27 – مسلسل توبة حلقة 26 – مسلسل ملف سري حلقة 26 – مسلسل راجعين يا هوى حلقة 27 – مسلسل المداح 2
وفي العقود الأربعة الماضية، كانت هناك حالات خطيرة من السرقة والفساد في الجمهورية الإسلامية، حيث لا توجد أدنى ثقة بالحكومة تجاه المسؤولين الحكوميين، سواء كانوا أعضاء في الحكومة أم المؤسسات الأمنية أم المقربين من المرشد علي خامنئي. وغرد الناشط السياسي الإصلاحي عباس عبدي، في إشارة إلى إعادة إنتاج دورة الفساد هذه: "هذا الخبر مهم ومدمّر للغاية لدرجة أنه يجب عليه (قاليباف) الاستقالة من جميع مناصبه. إنه لأمر مؤسف أنني متأكد من أن بديله سيكون أكثر ملاءمة. لذلك أنا لا أعرض الاستقالة. أنا فقط لا أعرف كيف ينظر إلى الكاميرا من الآن فصاعدا ويتحدث". اقتباسات عن الاب تويتر. وأضاف عبدي في تغريدة عبر "تويتر"، "قد يكون جوهر القصة للشراء من إسطنبول مهمًا، لكن الأهم من ذلك بكثير هو التناقضات السلوكية للمسؤولين، الذين تتعارض مزاعمهم الواضحة مع هذه الحقائق. لا تقتصر هذه الانقسامات على هذه الحالة الصغيرة التي تم الكشف عنها، لقد دمر تقريبا جميع مجالات الحياة السياسية والاجتماعية". واتهمت وسائل إعلام إيرانية مقربة من قاليباف، جبهة الصمود والثبات المتشددة المقربة من الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد، بنشر هذه الصورة لعائلة قاليباف. وفي الأسابيع الأخيرة، تسبب ارتفاع التضخم في إيران، والذي بلغ أكثر من 40 في المائة وفقًا للتقارير الرسمية، في إثارة قلق بعض المسؤولين.