مرحبًا بك في Startups أسبوعيًا ، نظرة بشرية جديدة على أخبار واتجاهات الشركات الناشئة هذا الأسبوع. للحصول على هذا في بريدك الوارد ، اشترك هنا. هناك صدام يحدث في مرحلة مبكرة من السوق. في عالم واحد ، يتفاعل المستثمرون في المراحل المتأخرة مع تصحيحات التكنولوجيا من خلال المطالبة بعالم الاستثمار في المراحل المبكرة ، مما يجبر المستثمرين الأساسيين على الذهاب مبكرًا للدفاع عن الملكية والعوائد المحتملة. تم التأكيد على هذا الاتجاه من خلال إطلاق شركات مثل Andreessen Horowitz برنامج ما قبل البذور بعد أشهر إطلاق صندوق أولي بقيمة 400 مليون دولار. علاوة على ذلك ، فإن Techstars ، وهو مسرّع تم إطلاقه حرفيًا لمساعدة الشركات الناشئة على الانطلاق ، قد أطلق لأول مرة صندوقًا لدعم الشركات التي تعد مبكرة جدًا لبرمجتها التقليدية. في حين أن كل هذا يحدث ، يستمر مستثمرو المرحلة المبكرة في الصمود تصحيح التقييم وعمليات الشطب الواسعة للمحفظة. يعترف البعض أنهم يخبرون شركات المحافظ أن تعيد التركيز على الحفاظ على النقد والربحية والانضباط ، وليس فقط النمو. دعنا نتخيل أن هذين العالمين المختلفين إلى حد كبير في نفس الكون: المستثمرون في المرحلة المبكرة يزدادون انضباطًا وثراءً نقديًا ، ولكن في الوقت نفسه ، يذهب المستثمرون الأوائل في وقت مبكر.
من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات ان هذه الاغنية من غناء الفنان محمد عبده، وان كاتب الاغنية هو خالد الفيصل، وان ملحن الاغنية عبدالرب ادريس، وقد انتشرت هذه الاغنية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقد حظيت على اهتمام عدد كبير من المتابعين، وعلى الاهتمام الكبير خاصة من الخليج العربي، ويبحثون عن كلمات هذه الاغنية التي اثارت الجدل في معانيها، وفي كلمتاتها، واليكم كلمات هذه الاغنية.
نقرأ في «هاوية المرأة المتوحشة» رواية جزائرية خالصة، بملامح جزائرية، وبأفكار جزائرية، لكنها تطرح الأشياء من وجهة نظر إنسانية، فالعمل ينطلق من الجزائر ليتحدث عن الجزائر، لكن رسائله منفتحة على الإنسان، إذ حلّل ينينة شخصياته من الداخل وكأنه أراد القول إن الجميع يمكن أن يتشابه في ردات الفعل، لكن الدوافع تختلف، فما دوافع شخوصه وماهي رسالتهم؟ وهذا أيضا من بين أسئلة الرواية التي ستتضح للقارئ بعض أجوبتها، ذلك أن الرواية ليست ملزمة بالإجابة، إنها تطرح الأسئلة، وتقول في الوقت ذاته في لحظة حاسمة ما يعجز الواقع عن قوله، أو لا يعرف كيف يقوله. وعودة للعنوان الثانوي «رائحة الأمّ» الذي يذهب بك مباشرة إلى الأم في معناها الأوسع، لكنه يحمل رمزية أخرى لا تقل كثافة عن الأولى، إنها رائحة الوطن، غير، أنك تكتشف للعنوان رمزية أخرى، وأن الهاوية المذكورة تحيل لهاوية أخرى أعادت الرواية ترهينها، فهو يقصد أيضا أولئك الذين شبهم بـ: «الأخطبوط الذي احتوى بأذرعه البلد، وامتص خيراته، وأهان أبناءه، ولا يزال يدفعه يوما بعد يوم إلى الهاوية بوتيرة متسارعة». هنا الكاتب يتناول حاضر الجزائر والمشاكل التي تقود الشباب إلى الهجرة، وهجرة الأدمغة، كما شاهدنا قبل شهر نجاح أكثر من 120 طبيبا في امتحان الالتحاق بالمستشفيات الفرنسية، تطرح الرواية التساؤلات عن جزائر الآن لكنها أيضا تقول ما وجب قوله خاصة فيما يتعلق بالجزائر التي ستظل عربية.
أي أن «هاوية المرأة المتوحشة» تحيي كل ما يريد البعض قتله، بدءا من إعادة الاعتبار لأصل التسميات الجزائرية، إذ ذكر على سبيل المثال حي المدنية الذي سماه، الفرنسيين «صالامبي»، نسبة إلى إميل صالومبي، سياسي فرنسي رسخ للتواجد الفرنسي بالجزائر، بدلا من القول «المدنية» نسبة إلى الشهداء الثلاثة الإخوة «مدني». وأيضا ذكر حي «ميسوني»، المسمى باسم فرناند ميسوني، جلاد فرنسي مارس جرائم كبيرة بحق الجزائريين، لكننا، وللأسف، نستمر في تسميته هكذا، دون أن يعي الجيل الحالي من هو ميسوني؟ ميسوني الذي «قطع رؤوس أكثر من ثلاثمئة مجاهد. أحمد الزين: قررت اعتزال التمثيل والانتقال الى كوكب آخر - Lebanese Forces Official Website. يحفظ التاريخ لهذا الجلاد حمله رأسَ الثائر فيرناند إيفتون من الأذنين، وقوله بتبجح: إن هذا أعطى للمقصلة حكم إعدام نموذجي، مستقيم، لا تشوبه شائبة». إذ أنه أنجز عقوبات المقصلة بسجن بربوس، الذي تغيرت تسميته الآخر إلى «سركاجي». كما أن أصل تسمية هاوية المرأة المتوحشة التي أراد المستعمر سلبنا إياها كما سلبنا الكثير، إذ نسبه لامرأة فرنسية وقد شرحت الرواية ذلك، غير أن القصة تعود في حقيقة الأمر لامرأة جزائرية فقدت ولديها في الغابة، وعلى إثر ذلك فقدت عقلها، فاتخذت من «الهاوية مملكتها الخاصة، فأطلق المحتل على المكان اسم هاوية المرأة المتوحشة»، كما جاء في الرواية.
ومع أنه وَهَبَ الفن أكثر من نصف قرن من عمره، لا يجد الزين أي مشكلة في قضاء بقية عمره بعيداً عن التمثيل، رافضاً عروضاً من دبي ومصر، ومعتذراً عن دعوة للسفر الى أبيدجان، لأن تفكيره أصبح في مكان آخر بالقرب من زوجته هدى. أرشيف غنيّ يضم الزين الى رصيده التلفزيوني والسينمائي والمسرحي أعمالاً مهمة تركت بصمة في وجدان الناس وفي أرشيف الفن العربي. يعدّد الأعمال التي يعتز بها أكثر من غيرها خلال مسيرته الفنية الطويلة، ويوضح: "تلفزيونياً أعتزّ بمسلسليّ "للموت" و"السنوات الضائعة"، وسينمائياً بأفلام "طيف المدينة" و"ناجي العلي" و"الانفجار" و"الممر الأخير" و"أماني تحت قوس قزح" الذي لعبت فيه دور والد ريمي بندلي، و"خلّة وردة".. أما مسرحياً فقدمتُ خلال مشواري 18 عملاً مسرحياً أعتزّ بها جميعاً وفي مقدمها "الشهيد ابن البلد" و"ابتسم انت لبناني" و"المهرج" لمحمد الماغوط، و"الطرطور" التي قربني من نقولا دانيال فقام بعدها بإخراج مسرحية "الشهيد ابن البلد". كلمات اغنية من يقول الزين. أنا قدمت مسرحيات شعبية وكوميدية ولكن المسرحيات التي أشرت إليها كانت بصمات". قصتي مع شوشو مع الراحل شوشو (حسن علاء الدين)، شارك الزين في الكثير من الأعمال، لكن ما ورثه عنه هما القهر والحذر، إذ يقول "كنت حذراً بعدم السماح لمن قتل "شوشو" بقتلي.
عبد الكريم ينينة: «هاوية المرأة المتوحشة» منشورات ميم، الجزائر 2021 222 صفحة.
الرواية تدين التطرف بكل أشكاله بالداخل والخارج، يقول بطل الرواية الذي هاجر بحثا عن كل ما تمناه في بلده: «لما فتحتُ عيني على وطن واعد، خطفه مني الساسة والمتطرفون، وطوحوا بي بعيدا منه، غريبا عاري الكتفين، ثم لما أحببت سيلفيا… وها هو التعصب الديني الأعمى يخطفها مني هي أيضا، بعدما ثبتت تحريات سكوتلانديارد أن متدينين مسيحيين متطرفين وراء عملية المختبر. كلمات من يقول الزين كلمات. » وبرغم كل إلماحات «هاوية المرأة المتوحشة» السياسية ومواضيعها الاجتماعية لكنها تلقي بظلالها على ذلك الحب الذي ينشأ، حين نعتقد أن الحياة لن تعقد الصلح معنا. يقول: «أنا أحب الليل، وكانت سيلفيا قطعة مضيئة منه، بل كانت مجرة تاهت فيها أقماري المرتبكة». وفي فقرة تتحدث عن رؤية الجزائري للشرف الذي يحصره في شرف المرأة، مما يشكل مفهوماً قصيراً وعقيماً، لا يمكن أن ينتج نظرة واعية تنظر للشرف بما يتجاوز هذه النظرة الدونية، يقول: «يعتقد أن شرفه لا يكمن إلا تحت ملابس الأنثى التي تدخل ضمن عموم متاعه، وعلى مر الوقت ارتبط هذا التصور المبتور للشرف بالدم». لكن في رأيي من المواضيع المهمة التي أضاءت الرواية الكثير من جوانبها: الإرهاب، والعشرية السوداء، لكن من زاوية أخرى، أي النظر إلى الإرهابي كضحية مجتمع والبحث في مسببات ذلك، إذ نلحظ أن ينينة حاور الشخصيات من الداخل لا الخارج واهتم بما يشكل تفاعلاتها لا ماهي عليه.