شاي ماتشا للتنحيف | كل يدعي وصلا بليلى
وما فعلته هو انها واظبت على تناول كوب منه مرتين يومياً. لكنها اضافت اليه القليل من عصير الليمون. ولأنها اتبعت نظاماً غذائياً صحياً ومتوازناً وتخلت عن الدهون الضارة والسكريات خسرت اكثر من 8 كيلوغرامات. ولهذا قررت تكرار الامر بدوري واضفت الى الروتين اليومي ممارسة التمارين الرياضية من 3 الى 4 مرات اسبوعياً. ومع مرور الوقت بدات أفقد الكيلوغرامات الزائدة واشعر بالكثير من الارتياح. فوائد شاي الماتشا من خلال تجربتي مع شاي الماتشا عرفت انه يحتوي على العديد من الفوائد وانه يمكن ان يساعد على التخلص من بعض المشاكل الصحية. والاهم ان تناوله لا يؤدي الى استهلاك عدد كبير من السعرات الحرارية. فوائد الماتشا للتنحيف : المشروب الأفضل للتخسيس و فقدان الوزن - بلاد. - يعتبر مصدراً مهماً لمضادات الاكسدة الفعالة التي تعمل على تخليص الجسم من السموم والبقايا الضارة والالتهابات والتي تساهم في انقاص الوزن. - يمكن تناول هذا الشاي بانتظام ان يحفز عملية الايض وحرق الدهون وخصوصاً في حال ترافق ذلك مع ممارسة التمارين الرياضية ومع اتباع نظام حياتي وغذائي صحي والتخلي عن العادات الضارة. - يمكن الاعتماد عليه من اجل تنظيم مستوى السكر في الدم. ويعود هذا الى احتوائه على كمية كبيرة من الالياف التي تعزز الشعور بالشبع وتحد من الرغبة في اكل الاطعمة الغنية بالسكر وخصوصاً في الفترة الفاصلة بين الوجبات الاساسية.
فوائد الماتشا للتنحيف : المشروب الأفضل للتخسيس و فقدان الوزن - بلاد
ويتم نقع أوراق أو مسحوق الشاي الأخضر في ماء مغلي لمدة تتراوح بين ثلاث إلى خمس دقائق. حيث أن هذه الطريقة تقلل من إفراز عنصر التانين والذي قد يسبب الأنيميا والإمساك. الشاي الأخضر للتنحيف
يتألف الماتشا من مادتين تساعدان على التخسيس وفقدان الوزن ، تعرفوا عليها في هذا المقال وعلى فوائد الماتشا للتنحيف وطريقته الصحية في حرق الدهون للحصول على جسم رشيق. تُعرف أنواع الشاي الأخضر بشكل عام بأهميتها في المساعدة على خسارة الوزن بالنسبة لمن يعانون من السمنة. ولكن يفضل شاي الماتشا على كل تلك الأنواع والسبب هو غناه بالمواد التي تساعد في عملية التنحيف وتزيد من قدرة الجسم على حرق الدهون بمعدل أعلى بالمقارنة مع غيره من أنواع الشاي الأخضر. وفي مقالنا هذا سنتحدث عن أهم المواد التي تجعل منه المشروب الأفضل لخسارة الوزن إضافة للآلية التي يعمل بها في الجسم. المواد الكيميائية في الماتشا التي لها دور فعال في خسارة الوزن تحوي شاي الماتشا على العديد من المواد والعناصر الكيميائية التي تعود بالفائدة على الصحة بشكل عام، لكن بالحديث عن أهمية شاي الماتشا في خسارة الوزن نذكر أهم المواد التي تساعد على ذلك وهي: 1. مادة EGCG وتعرف هذه المادة باسم Epigallocatechin gallate وهي أحد مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي التي تنتمي لفئة "البوليفينول" و تلعب دوراً مهماً وفعالاً في مساعدة الجسم على استقلاب الدهون و التخلص من الوزن الزائد من خلال تحويل الدهون إلى طاقة.
بالتأكيد، هنالك قراء جادون، وهنالك جيل يسعى بشغف لأن يفكر "خارج الصندوق"، مازال يتلمس طريقه نحو المعرفة، وهنالك حراك اجتماعي وثقافي. كما أن هنالك كتابا يسعون لأن يقدموا علما نافعا. وهنالك من يشتري كتبا لا ليباهي بها، بل ليستفيد مما فيها ويتعلم. ولكن هؤلاء قلة، فيما الكثرة عكس ذلك. ... وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى. دائما ما كانت والدتي العزيزة تقول لي، عندما أرجع من معارض الكتاب، محملا بالعديد من العناوين الجديدة: اقرأ ما في مكتبك أولا، ثم اشتر الجديد.. ودائما كان معها حق فيما تقول، لأنني وفي كل مرة أعود فيها إلى مكتبتي في منزلنا العائلي، أجد نفسي مشتاقا إلى عناقها، والجلوس ساعات فيها، لكي أقرأ ما ضيعته ونسيته في سنوات خلت، ساعيا لا لأن أزيد من مقدار علمي، بل، أن أُقلل من مستوى جهلي!. *نقلا عن صحيفة " الرياض ". تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
... وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى
بل بات مستقبل العراق مهددا بسبب انعدام الوزن السياسي والإداري وتفشي الفساد بصورة غير مسبوقة ليشمل الجانب المالي والسياسي على حد سواء، وقد جاء العراق في المرتبة الثالثة على لائحة الأكثر فسادا في العالم. غير أن الملفت والمحير فعلا، هو أن واشنطن الآن لم تعد تكترث بالعراق، وترغب في التملص والهروب، على اعتبار أن هذه القضية عبء عليها وهو إرث من الإدارة السابقة ترغب في التخلص منه. بل هناك من يقول بأنها تمارس ضغوطا على القائمة العراقية(علاوي) من اجل إعادة ترشيح المالكي لرئاسة الحكومة وكأن هناك التقاء مصالح ما بين واشنطن وطهران في بقاء المالكي. فالبيت الأبيض يميل له لتحكمه في الأجهزة الأمنية وان استبعاده سيفاقم الأمور، ولذا فهو وفق تصورهم الشخص المناسب لمواجهة العنف ، في حين أن الإيرانيين يؤيدون توليه الحكومة لأنه يوفر لطهران الغطاء الشرعي للتواجد في العراق. على أن باراك أوباما يبدو وكأنه أخل بالوعود لاسيما في هذا الوقت الحرج، متناسيا التزامه الأدبي والسياسي في ألا يترك العراق للمجهول ، متنكرا لتضحيات جيشه، فبدأ وكأنه هارب من المواجهة. بينما بدأت تركيا تستعيد دورها في العراق مستفيدة من الواقع الإقليمي والدولي، فصار لها حضور ونفوذ بل وأصبحت تقوم بصياغة المقايضات والصفقات بين الولايات المتحدة وإيران.
ولكنّ هذه الدلالة لمفهوم "الإسلاميّ" تحوّلت بفعل التدافع والتجاذب مع مناهج تنتسب للغرب صراحة أو تلميحاً إلى صفة خاصة تستأثر بها اتجاهات لها "طموحات سياسيّة"، وتستعمله لتمييز نفسها عن مشروعات وطموحات سياسيّة مقابلة، فأصبحت "الإسلاميّة" و"الحركات الإسلاميّة" وصفاً لمقابلة "القوميّة" مرّة، ومقابلة "الوطنيّة" مرّة أخرى، ومواجهة "العلمانيّة" أو أيّ انتساب لمرجعيّة تدين بنشوئها إلى الاقتراض من سياق الخبرة الغربيّة، فصارت "الإسلاميّة" بما توحيه ضمناً من مقابلها: "غير إسلاميّة" إحدى أهمّ مفاصل الصراع والتدافع "الاسميّ" بين الاتّجاهات المختلفة في سياق تجربتنا العربيّة المسلمة الآنيّة. – امتازت أغلب الاتّجاهات التي تتصارع على شرف الأسماء والمفاهيم سواء مَن كان يستمدّ اسمه من أدبيّات الخبرة المسلمة أم أدبيّات الخبرة الغربيّة بالنّظر إلى هذه الأسماء والمفاهيم بوصفها معطيّات "جوهريّة أيقونيّة أسطوريّة" ثابتة وقارّة تنشأ وتحيا "فوق التاريخ"، فأمست مفاهيم مثل "الإسلاميّة" و"التنويريّة" و"الإصلاحيّة" و"العقلانيّة" و"العَلمانيّة" و"القوميّة" أسماء "مقدّسة" عند مَن يتبنّاها، لا يُدرك مدى سيولة دلالاتها، ولا يعترف بتحوّلاتها، ولا يراعي تجدّدها وتحوّلها في سياق سيرورتها، بل لا يقرّ بزوال مفعول بعضها وانتهاء صلاحيّتها عند مَن أنشأها فضلاً عن غياب عوامل تبييئها في سياقنا ابتداءً!